[COLOR="Blue"]قال عليه الصلاة والسلام – ( انصر أخاك ظالم ا أو مظلوما ) وقد علمنا كيف تكون نصرته وهو ظالم بكفه عن الظلم فكيف بالمظلوم المسكين المقهور المغلوب الذي يستنجد بإخوانه . فان نصرته حقا حقا واجبة ولا شك .
وقال عليه الصلاة والسلام – مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم ، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى . ما هو الفرق بين توادهم وتراحمهم وتعاطفهم ؟
وهانحن نشاهد ونسمع مايتعرض له أهلنا في فلسطين والعراق خاصة .. كان الله في عونهم .. فماذا عسانا أن نقدم لهم غير الدعاء ؟؟؟؟
دعوة منك : أخي / أختي .. قد تكون سبب في تفريج الكربات وإزالة الهموم وتحقيق النصر المبين فلا تنسوهم على الأقل من دعواتكم ....
هذه دعواتي أتوجه بها للخالق عز وجل :
اللهم عليك بأعداء الدين .
اللهم عليك باليهود والصليبيين .
اللهم مزقهم كل ممزق والعنهم لعنا كبيرا .
اللهم دمروا بيوتك فدمر بيوتهم وقتلوا عبادك فاحصهم عددا واقتلهم بددا .
اللهم إنا نسألك الرحمة لإخواننا اللهم ارحم قتلاهم وثبت أقدام الأتقياء منهم وانصرهم على القوم المشركين .
اللهم امدد إخواننا بمدد من عندك
اللهم سدد رميهم ووحد صفهم واربط على قلوبهم بالإيمان واليقين يا رب العالمين
اللهم فرج هم المهمومين وفك اسر المأسورين وفرج عن المحصورين انك أنت ارحم الراحمين
اللهم إنا نسألك العون لإخواننا في فلسطين والعراق وسائرالمظلومين في بلاد المسلمين..
لا تبخلوا بدعواتــــــــــــــــــــكم .. فهذا أقل مانقدمه لأهلنا في وقتنا الحالي ...!![/COLOR]
جزاكم الله خيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا ..!!
الروابط المفضلة