::
الكل منا يحب قراءة قصص حياة السلف واخبارهم لما فيها من عبر وفائده..
عندما نسمع عنهم وعن بطولاتهم نتوق لرؤيتهم ..والجلوس معهم..نعم نحبهم ونود لقاءهم ولكن
رحم الله حالنا وحال أطفالنا اليوم..لو سألت أحد الاطفال عن احد الصحابه..أو ذكرت اسمه لن يعرفه..لاننا لم نربيهم على هذا بل قد نقول ان التلفاز هو من رباهم..طبعا الا من رحم ربي.. ولا نستبعد ان يكون رجل ذو شهادات ولكن ان سالته عن احد الصحابه للاسف لن يجيب..لان الكثير ابتعد عن هذا الدين القيم وعن هؤلاء الابطال واتجهوا الى مالا يفيدهم من اخبار الممثلين والممثلات..



في هذا الموضوع سأتطرق لذكر بعض الصفات والمواقف لأحد الصحابه..ولن اذكر اسمه..بل سأنشير الى اسمه بعلامة ؟؟؟؟ وعليكِ أيها الغالي ان تكتشف من هو هذا الصحابي..طبعا ان لم تعرف ابحث وحاول حتى تكون اجابتك موفقه...




فكن معنا حبيبي في الله ..مع أول صحابي..رضي الله عنهم جميعا..

من يعرف الاجابه الصحيحه يذكر الاسم...ولا يخمن فقط..

وفقكم ربي لكل خير

::
أول صحابي معنا..رضي الله عنهم جميعا..

::

هذه مقتطفات عن صفاته ومواقفه..

\

أول من رمى بسهم في سبيل الله وأول من أراق دماء الكافرين،..وأحد السابقين للاسلام ومن العشره المبشرين بالجنه.وكان الرسول –صلى الله عليه وسلم – يحبه كثيراً ويفخر به.وكان مستجاب الدعوه.

قد رأى في المنام وهو ابن سبع عشرة سنة في منامه أنه يغرق في بحر الظلمات، وبينما هو يتخبط فيها، إذ رأى قمرًا، فاتبعه، وقد سبقه إلى هذا القمر ثلاثة، هم: زيد بن حارثة، وعلي بن أبي طالب، وأبو بكر الصديق، ولما طلع الصباح سمع أن رسول الله يدعو إلى دين جديد؛ فعلم أن هذا هو القمر الذي رآه؛ فذهب على الفور؛ ليلحق بركب الساقين إلى الإسلام.



وتظهر روعة ذلك البطل عندما حاولت أمه مرارًا أن ترده عن طريق الإيمان عبثًا، فباءت محاولاتها بالفشل أمام القلب العامر بالإيمان، فامتنعت عن الطعام والشراب، ورفضت أن تتناول شيئًا منه، حتى يرجع ولدها عن دينه، ولكنه قال لها: أماه إنني أحبك، ولكن حبي لله ولرسوله أكبر من أي حب آخر.

وأوشكت أمه على الهلاك، وأخذ الناس ولدها ليراها عسى أن يرق قلبه، فيرجع عما في رأسه، فيقول لها ابنها: يا أمه، تعلمين والله لو كانت لك مائة نفس فخرجت نفسًا نفسًا، ما تركت ديني فإن شئت كلي، وإن شئت لا تأكلي، وعندها أدركت الأم أن ابنها لن يرده عن دينه شيء؛ فرجعت عن عزمها، وأكلت، وشربت لينزل وحي الله -عز وجل- يبارك ما فعل سعد، قال تعالى: (وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا) [لقمان: 15].



وعين أميرًا على الكوفة، أثناء خلافة الفاروق عمر -رضي الله عنه- الذي كان يتابع ولاته ويتقصى أحوال رعيته.



وعندما طعن أبو لؤلؤة المجوسي عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، اختار عمر ستة من المسلمين ليتم اختيار خليفة منهم، وأخبر عمر أن الرسول مات وهو عنهم راض، وكان من هؤلاء الستة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟حتى قال عمر: لو كنت مختارًا للخلافة واحدًا، لاخترت ؟؟؟؟، وقال لمن حوله: إن وليها ؟؟؟؟ فذاك، وإن وليها غيره فليستعن ؟؟؟؟؟؟، فكان عثمان بن عفان يستعين به في كل أموره.



وفي سنة (55هـ) أوصى ؟؟؟؟؟؟ أهله أن يكفوه في ثوب قديم، كان عنده، وياله من ثوب يشرف به أعظم أهل الأرض، قال لهم: لقد لقيت المشركين فيه يوم بدر، ولقد ادخرته لهذا اليوم.

وتوفي رحمة الله عليه بالعقيق، فحمل على الأعناق إلى المدينة، ودفن بها ليكون آخر من مات من العشرة المبشرين بالجنة وآخر من مات من المهاجرين -رضي الله عنهم-.




فمن هو هذا الصحابي ...؟؟؟؟

جزاك الله خيرا أخي الفاضل ....

فمن هو هذا الصحابي ...؟؟؟؟

سعد بن أبي وقاص

كتبت بواسطة * بريق الامل *

جزاك الله خيرا أخي الفاضل ....



سعد بن أبي وقاص

وجزاك أخيتي

وبارك الله فيك

جوابك صحيح

جزاك الله خيرا

::
بسم الله الرحمن الرحيم
::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
::
مع صحابي جديد..^_^





إنه الصحابي الجليل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟- وكان يكنى أبا محمد. وقد حضر بيعتي العقبة الأولى والثانية، وشهد بدرًا وأحدًا والخندق، وكان أحد شعراء النبي الثلاثة، وكان بين يدي النبي في عمرة القضاء يقول:

خَلُّوا بني الكُفَّار عَنْ سَبيلِهِ نَضْرِبُكُمْ عَلَى تَنْزِيلِهِ

ضَرْبًا يُزِيلُ الهَامَ عَنْ مَقِيلِهِ وَيُذْهِلُ الخَلِيلَ عَنْ خَلِيـله
فنادى عليه عمر وقال له: في حرم الله وبين يدي رسول الله تقول هذا الشعر؟ فقال له النبي : (خَلِّ عنه يا عمر، فوالذي نفسي بيده لكلامه أشد عليهم من وَقْعِ النبل)

وكان ؟؟؟؟؟؟ عابدًا محبًا لمجالس العلم والذِّكر، فيروى أنه كان إذا لقى رجلا من أصحابه قال له: تعال نؤمن بربنا ساعة.



وكان كثير الخوف والخشية من الله، وكان يبكي كثيرًا، ويقول: إن الله تعالى قال: {وإن منكم إلا واردها} [مريم: 17]، فلا أدري أأنجو منها أم لا؟




وفي شهر جمادى الأولى من السنة الثامنة للهجرة، علم الرسول أن الروم قد حشدوا جيوشهم استعدادًا للهجوم على المسلمين، فأرسل النبي جيشًا إلى حدود الشام عدده ثلاثة آلاف مقاتل؛ ليؤمِّن الحدود الإسلامية من أطماع الروم، وجعل زيد بن حارثة أميرًا على الجيش، وقال لهم: (إن قتل زيد فجعفر، وإن قتل جعفر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟) [البخاري].
فلما وصل جيش المسلمين إلي حدود الشام، علموا أن عدد جيش الروم مائتا ألف فارس، فقالوا: نكتب إلى النبي ليرسل إلينا مددًا من الرجال، أو يأمرنا أن نرجع أو أي أمر آخر، فقال لهم ابن رواحة: يا قوم، والله إن التي تكرهون هي التي خرجتم تطلبون، إنها الشهادة، وما نقاتل الناس بعدد ولا قوة ولا كثرة، إنما نقاتلهم بهذا الدين الذي أكرمنا الله به. فانطلقوا فإنما هي إحدى الحسنيين، إما ظهور (نصر) وإما شهادة.
فكبر المسلمون وواصلوا مسيرتهم حتى نزلوا قرية بالشام تسمى مؤتة، وفيها دارت الحرب، وقاتل المسلمون أعداءهم قتالاً شديدًا، وأخذ زيد بن حارثة يقاتل ومعه راية المسلمين، فاستشهد زيد، فأخذ الراية جعفر بن أبي طالب، وراح يقاتل في شجاعة حتى استشهد، فأخذ ؟؟؟؟؟؟؟ الراية، فأحس في نفسه بعض التردد، ولكنه سرعان ما تشجع، وراح يقاتل في شجاعة ويقول:

أَقْسَمْتُ يَا نَفْسُ لَتَنْزِلِنَّـه طَائِعَةً أَوْ لَتُكْرهِنَّـــــــه
فَطَالَمَا قَدْ كُنْتِ مُطْمَئِنَّـة مَالِي أَرَاكِ تَكْرَهِينَ الجَنَّــــةْ
يَا نَفْسُ إلا تُقْتَلِى تَمُوتـي وَمَا تَمَنَّيْتِ فَقَدْ أُعْطِيـــــت
إِنْ تَفْعَلِى فَعْلَهُمَا هُدِيـتِ وَإِنْ تَأَخَّرْتِ فَقَد شُقِيــــتِ
ونال عبد الله الشهادة، ولحق بصاحبيه زيد وجعفر.




فمن هو هذا
الصحابي

- رضي الله عنهم جميعا -

فقال لهم ابن رواحة: يا قوم،

عبد الله بن رواحه رضي الله عنه ..

كتبت بواسطة الذكرى

عبد الله بن رواحه رضي الله عنه ..

جزاك الله خيرا

وبارك الله فيك

إجابتك صحيحة

ربنا يحفظك


إن شاء الله سأعود قريبا ومعي نجم جديد

رضي الله عنهم جميعا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم..

مُتابعين..

ما شاء الله لا قوة الا بالله
أخى الفاضل

جزاك الله خيرا
فكرة رائعة
بارك الله فيك

اخواتى المشرفات الغاليات ..نتمنى تثبيت الموضوع لما فيه من الفائدة

كتبت بواسطة ..الغدير..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم..

مُتابعين..

جزاك الله خيرا

وبارك الله فيك