الموضوع هو

هنا معجزة قرانيه بالصور .... حقيقه تقشعر لها الابدان ....















واغرب مافي هذا كله أن العلم الحديث اكتشف أن فوق ظهر البعوضة تعيش حشرة

صغيرة جداً لا تُرى الا بالعين المجهرية وهذا مصداق

لقوله تعالى : {إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا}؛



في الصورة المتحركة في الأسفل يظهر شكل الحشرة بعد تكبير صورة البعوضة





حقيقه شئ مذهل جدا ...


انه لا يدل الا على قدرة الرحمن عز وجل ...


سبحان الله العظيم

الفتوى هي

جواب الشيخ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .

أخشى أن يكون هذا من باب العبث بتفسير القرآن ، بل وتعريضه للتكذيب . فإذا ما توصّل عالِم مثلا إلى شيء ، سارع بعض المسلمين – نتيجة الهزيمة النفسية – إلى ادِّعاء أن ذلك جاء في القرآن ! وإذا ما أثبت عالِم آخر خِلاف ذلك ، فقد عرّضنا القرآن للتكذيب ، بل وتسببنا نحن في التشكيك بالقرآن الكريم .

وهل هذا هو مُراد الله تبارك وتعالى بهذه الآية ؟ لأن من معاني التفسير الكشف عن مراد الله تعالى . وهل كل بعوضة ثبت أن على ظهرها حشرة أخرى ؟

وفَهْم الآية ينبني على فهم سبب الـنُزول .
وسبب نُزولها كما ذَكَره غير واحد من المفسِّرين أن الله تعالى لَمَّا ضَرَب المثل بالذباب والعنكبوت اليهود ما أراد الله بذكر هذه الأشياء الخسيسة . وقيل : قال المشركون : إنا لا نعبد إلَهًا يذكر مثل هذه الأشياء ، فأنزل الله تعالى هذه الآية .

والله أعلم .

هل من تحليل واضافة؟؟؟؟

أنا مع فتوى الشيخ

كتبت بواسطة راحيل11

أنا مع فتوى الشيخ

بارك الله فيك عزيزتي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

عزيزتي كلنا نعلم أن الله عز وجل أنزل الكتاب علي عبده وحبيبه سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم ليهدي به الناس أجمعين

وجمع فيه كل أمور الحياة!!! فالقرآن منهج و حياة وعظة وعلم وأيضاً كلام المولي عز وجل فليس من اللائق أن كلما ظهر شيء أو إكتشف شيء نهرع لكي نقول انه من القرآن... أولي لنا أن نطبق القرآن وأن نكتشف نحن.. ونرجع لزمن العلماء المسلمين الذين كانوا ولا يزالوا منارة العلم وساهموا بجزء ضخم في إثراء العلم بجميع فروعه

فالعالم المسلم لم يكن عالماً بتخصصه فقط وانما كان عابداً عالماً بدينه أولاً ورياضياً وفيزيائياً وكيميائياً وطبيباً وداعياً لدين الله وأولي لنا أن نعلم ونتأكد أن القرآن نفسه معجزة فمهما تعددت الإكتشافات فالنعلم أن الله هو العليم وان القرآن بطبيعته مرن فهو كلام مختار وموحى من الله عز وجل الي الحبيب صلوات الله عليه وسلامه

فيصلح في كل زمان ومكان ولجميع الأمم وهذه هي معجزته الي جانب الإعجاز اللغوي... وأنا مع الشيخ بارك الله فيه ولا ضرر من إكتشاف الإعجاز العلمي في القرآن ولكن لما فيه النفع للأمة وللإسلام كما يفعل الأستاذ الدكتور / زغلول النجار بارك الله فيه والشيخ/ محمد حسان وغيرهم من علماء المسلمين .

وفقهم الله الي ما يحب ويرضي ...

جزاكِ الله خيراً علي طرح الموضوع .....