(كل ابن ادم خطاء وخير الخطاءين التوابون)

كتبت هذه الكلمات بعد أن أحسست بعظيم قيمتها من واقع تجربه,,

نتعثر بطريق حياتنا بعثرة التقصير في حق الله أو التقصير في حق من حقوق الناس00

فيؤرقنا ذلك00 ويقلق راحتنا00 ويؤلم قلوبنا0 0 0

فنتبادر بالخروج من ذلك باالتوبه وأداء ماكان منا من تقصير

ونعتزم على استدراك مافاتنا من طاعات والقربات

فذلك دليل صدق رجوعنا إلى الله سبحانه وتعالى

وكمال إنابتنا إليه

وبذلك يغفر الله لنا ويحبنا ان شاءالله تعالى

( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين)

14 مشاهده ولا رد

بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
اللهم اغفر لنل انك انت الغفور الرحيم

فنتبادر بالخروج من ذلك باالتوبه وأداء ماكان منا من تقصير
ونعتزم على استدراك مافاتنا من طاعات والقربات

بارك الله فيكِ..

ذكر العلماء للتوبة الصحيحة شروطًا ينبغي أن تتوفر وهي:
أولاً: الإقلاع عن الذنب: فيترك التائب الذنب الذي أراد التوبة منه باختياره، سواء كان هذا الذنب من الكبائر أم من الصغائر.
ثانيًا: الندم على الذنب: بمعنى أن يندم التائب على فعلته التي كان وقع فيها ويشعر بالحزن والأسف كلما ذكرها.
ثالثًا: العزم على عدم العودة إلى الذنب: وهو شرط مرتبط بنية التائب، وهو بمثابة عهد يقطعه على نفسه بعدم الرجوع إلى الذنب.
رابعًا: التحلل من حقوق الناس: وهذا إذا كان الذنب متعلقًا بحقوق الناس، فلابد أن يعيد الحق لأصحابه، أو يطلب منهم المسامحة.

نسأل الله أن يرزقنا توبةً نصوحة..