انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 3 123 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 22

الموضوع: ساعدوني ولكم الاجر والمثوبه من الله

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الموقع
    في أرض قد اهمتني فخفت عليها من بؤر الفساد
    الردود
    309
    الجنس
    امرأة

    ساعدوني ولكم الاجر والمثوبه من الله

    السلام عليكم
    اخواتي الغاليات
    عندي مشكله وهي اني احاول ان احافظ على السنن الرواتب ولكن لااواظب عليها
    وزوجي دائما يشجعني ولم يقصر معي ابدا
    ولكن اعوذ بالله من الشيطان احيانا اصليها واحيانا لا
    يغويني الشيطان ابعده الله ولكن لن ينتصر علي ابدا
    ارجوكم ساعدوني كيف لي ان احافظ عليها
    مع العلم اني اعلم اجرها ولكن دلوني؟؟؟

    جزاكم الله الف خير

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الموقع
    في أرض قد اهمتني فخفت عليها من بؤر الفساد
    الردود
    309
    الجنس
    امرأة
    اينكم ياغالياتي

  3. #3
    poseecat's صورة
    poseecat غير متواجد نبض الدعوة "مجموعه العطاء في ركن الاشغال اليدويه " منسقه بارعه- متميزة صيف 1430هـ
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    الموقع
    بنك الأمنيات التي لم تتحقق يشكو كثرة ودائعه "إن ما لا يدرك فى وقته ، ففواته و ادراكه سواء!!"
    الردود
    4,258
    الجنس
    أنثى

    beatheart السلام عليكم اختى الحبيبة

    أختى الحبيبة

    أداء السنن الرواتب القبليَّة يوقظ القلب (أداء الرواتب والنوافل يسهِّل الوصول إلى الخشوع).

    علَّمنا الإسلام أنَّ أول وسيلةٍ لعلاج أيِّ داءٍ هي اكتشاف أسبابه ثمَّ الصدق في حبِّ الشفاء منه، فلتعلم أنَّ سبب هذه المشكلة هو الشيطان الذي يستغل لحظات الضعف الإنسانيِّ ليفسد ويخرِّب، فإن كان عندك الصدق في طلب العلاج، فعليك اتِّخاذ الأسباب التي تُعينك، والتي بمجرَّد أن تتَّخذها، فسيحدث تغييرٌ إن شاء الله تعالى، كما قال تعالى: "إنَّ الله لا يُغيِّر ما بقومٍ حتَّى يُغَيِّروا ما بأنفسهم".
    وأسباب العلاج نوعان:
    الأوَّل: تقدير حجم المشكلة.
    الثاني: الخطوات العمليَّة للعلاج.
    النوع الأوَّل: تقدير حجم المشكلة: من خلال:
    1 - العلم بحجم الثواب الذي يفوتك إذا تكاسلت عن الصلاة:
    فأداء الصلاة في أوَّل وقتها أحبُّ عملٍ إلى الله تعالى على وجه الأرض، وإذا أحبَّ الله عملاً أجزل له الثواب، فلعلَّ ذلك يكون حافزاً لك على الالتزام بها.
    عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله، أيُّ العمل أحبُّ إلى الله تعالى؟ قال: "الصلاة على وقتها"، قلت: ثمَّ ماذا؟ قال: "برُّ الوالدين"، قلت: ثمَّ ماذا ؟ قال: "الجهاد في سبيل الله"رواه البخاريُّ ومسلم.
    ثمَّ إنَّ الصلاة فترةٌ للاتِّصال بالخالق لطلب عونه ورزقه.
    2 - العلم بذنب التكاسل عنها:
    فالخوف يدفع إلى العمل لاجتناب الأضرار، قال تعالى: "فويلٌ للمصلِّين، الذين هم عن صلاتهم ساهون"، فهم لا يتركون الصلاة، بل يؤدُّونها، ولكن بتهاونٍ أو عندما يتذكَّرون، فالويل والذنب لهم؛ فما بالك بمن يتكاسل عنها عدَّة مرَّات؟
    الثاني: الخطوات العمليَّة للعلاج:
    1 - الاستعانة بالله ودعاؤه بالتنشيط والتغلب على وساوس الشيطان:
    قال تعالى: "وقال ربُّكم ادعونِي أستجب لكم"، وقال: "قل أعوذ بربِّ الناس، مَلِك الناس، إله الناس، من شرِّ الوسواس الخنَّاس"، فالشيطان يخنس، أي يتراجع بذكر الله تعالى ذكراً فيه حضور قلبٍ ويقينٌ بقدرة الله على التغيير.
    والدعاء لابدَّ وأن يكون بإخلاص، أي بإرادةٍ حقيقيَّةٍ في الشفاء؛ إذ الإخلاص سببٌ رئيسيٌّ للتوفيق.
    2 - التدريب على قوَّة الإرادة والصبر:
    ويكون هذا ببعض الأعمال التي تعين على ذلك، كالصوم مثلا؛ فقد وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم لمن عجز من الشباب عن الزواج ليعصمه من الخطأ، فقال: "يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوَّج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وِجاء"رواه الخمسة، الباءة: أعباء الزواج، وِجاء: أي ضابطٌ للشهوة.
    ولا يقعدك الشيطان عن الصوم بوسوسته "إنَّك إذا كنت لا تلتزم بالصلاة؛ فكيف تصوم؟"، وأنت إن كنت ضعيفاً في شيءٍ فأنت قويٌّ في أشياء أخرى كثيرة؛ فهذه هي طبيعة البشر.
    وجرِّب كذلك أن تُلزم نفسك بشيءٍ ما، كأن تمشي يوميًّا مسافة كذا، أو تقرأ لمدَّة كذا، في محاولة لتدريب النفس على الإرادة والعزم.
    أعلم أنَّ ذلك يحتاج جهداً في أوَّل الأمر، لكنَّه –كأيِّ شيءٍ يتمُّ التدريب عليه- يسهل ويصبح عادةً بالتدريج، وصدق من قال: "العلم بالتعلُّم، والحلم بالتحلُّم".
    3 – التدريب على القيام أوَّل الوقت:
    وهذا يتحقَّق من خلال ضبط الساعة أو الاتِّفاق مع زميلٍ أو جارٍ على تذكرتك، أو المرور عليك؛ لأخذك للصلاة عند سماع الأذان، منعاً للانشغال عنها أو التكاسل، أيُّ وسيلةٍ توصل لذلك قم بها، المهمُّ أن نصل للنتيجة.
    4 - التواجد ما أمكن في وسطٍ صالح:
    وهذا من شأنه أن يعين على الطاعة، ويبعد عن المعصية، قال صلى الله عليه وسلم: "المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يُخالل"رواه أبو داود والترمذيُّ والحاكم، وصحَّحه".

    أمَّا عن المحافظة على مستوى وقوَّة الصلاة ، فإنَّها مشكلةٌ يعاني منها الكثير من الناس، فعدم الخشوع في الصلاة وغزو الخواطر الدنيويَّة لهم وهم واقفون بين يدي الله مشكلة الجميع، والكلُّ يعرض شكواه متأثِّراً متألِّما.
    الخشوع ضروريٌّ في الصلاة، ومن رحمة الله أنَّه اطَّلع على ضَعْف العباد، فلم يجعل الخشوع شرطاً في صحَّة الصلاة، وليس ركناً إن تركه بطلت، فإذا حاول العبد الخشوع أو لم يحاوله فصلاته صحيحةٌ على الراجح من أقوال العلماء.
    إنَّ الخشوع ضروريّ، وجديرٌ بالمسلم أن يحرص عليه، وأن يأتي بأسبابه الموصلة إليه، وقد عرَّف الإمام ابن القيم في "مدارج السالكين" الخشوع بأنَّه: "قيام القلب بين يدي الربِّ بالخضوع والذلّ"، وإذا خشع القلب تبعه خشوع جميع الجوارح والأعضاء؛ لأنَّها تابعةٌ له، والخشوع محلُّه القلب.
    وعادةً ما يحاول الشيطان أن يصرف الإنسان عن خشوعه في الصلاة بمَكْرِهِ وكيده، فيلجأ إلى الوسوسة، ويحاول أن يحول بين المرء والصلاة والقراءة، فيلبسها عليه، فإذا حصل شيءٌ من ذلك فليستعذ العبد بالله.
    وثمرة الخشوع عظيمة، ويجب أن نحرص عليها كلَّ الحرص بالمجاهدة المستمرَّة، ومنها: تكفير الذنوب- تحصيل الثواب الذي أعدَّه الله للطائعين الخاشعين من عباده- استجابة الدعاء في الصلاة- حبِّ الحلال والبُعد عن الحرام، فقد قال تعالى: "اتل ما أوحي إليك من الكتاب وأقم الصلاة إنَّ الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر".
    وعن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من امرئٍ مسلمٍ تحضره صلاةٌ مكتوبة، فيُحسِن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت له كفَّارةً من الذنوب ما لم تُؤتَ كبيرة، وذلك الدهر كلُّه"رواه مسلم.
    كلُّ ما عليك هو أن تأخذ بالأسباب، ومحاولة حلِّ المشاكل أو الصعوبات التي تواجهها.
    وإليك الآن بعض الأمور التي تُعين على الخشوع في الصلاة:
    1 - استحضار عظمة الله ملك الملوك، وجبَّار السماوات والأرض، الملك، القدوس، السلام، المؤمن، المهيمن، العزيز، الجبَّار، المتكبِّر.
    2 - استحضار تقصيرك، وضعفك، وحاجتك إلى الله كي يعينك على الخشوع.
    3 - استحضار تفاهة الدنيا، وأنَّ البقاء فيها مهما طال إلى رحيل، وأنَّ متاعها متاع الغَرور، وأنَّنا صائرون إلى الله ليوفِّينا أعمالنا.
    4 - عدم الاستعجال في أداء الصلاة، فالعجلة قد تؤدِّي إلى ضياع بعض الخشوع، فالصلاة تحتاج إلى نفسٍ مجتمعة، وفكرٍ متدبِّر، وقلبٍ حاضر.
    5 - الصلاة في أوَّل الوقت أَعْوَن على الخشوع، كذلك إحسان الوضوء.
    6 - أداء السنن الرواتب القبليَّة يوقظ القلب (أداء الرواتب والنوافل يسهِّل الوصول إلى الخشوع).
    7 - تقليل الحركة في أثناء الصلاة (إلا لضرورة)، فسكون الجوارح يعين على حضور القلب.
    8 - استبعاد المشاغل كلِّها في وقت الصلاة، كان أبو الدرداء يقول: "من فقه الرجل أن ينهي حاجته قبل دخوله في الصلاة؛ ليدخل في الصلاة وقلبه فارغ"، وعلينا ألا نشغل أنفسنا بأمر الدنيا في أثناء الصلاة، وأن نطرد الخواطر كلَّما وردت، وأن نستعيذ بالله من الشيطان ووسوسته، وقد أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نصلِّي "صلاة مودِّع"رواه الطبرانيُّ ورجاله ثقات.
    9 - البعد عن النمطيَّة والاعتياد في الصلاة، وذلك يؤدِّي إلى عدم التأثُّر والتدبُّر، وعلاج ذلك بالوسائل التي تعين على الخشوع والوصول بالله، مثل:
    أ. تدبُّر معنى الأذكار والآيات التي قرئت في الصلاة.
    ب. قراءة الفاتحة وآياتٍ جديدةٍ غير التي قرئت في الصلوات السابقة.
    ج. تدبُّر ما يُقرَأ، والموازنة بين حالنا وحال من يمرُّ بنا ذكرهم في آيات القرآن من أهل الجنَّة.
    د. نتفكر في مدى تقصيرنا، أو من يمرُّ بنا ذكرهم من أهل النار وخصالهم التي تشبهنا، وهذا يجعلنا نراجع أنفسنا، ونحسُّ بالحاجة لمغفرة الله وعفوه سبحانه، وربَّما يؤدِّي بنا ذلك إلى البكاء، وهو من الخشوع.
    10 - العمل على الازدياد من العلم الشرعيِّ ومعرفة الله تعالى، ومحبَّته، والخوف منه، ورجاء رحمته، والثقة بما عنده، كلُّ ذلك يؤدِّي إلى الوصول إلى الخشوع في الصلاة.
    11 - التوبة إلى الله من الذنوب، وتجديد هذه التوبة مرَّةً بعد مرَّة.
    12 - الإكثار من قراءة القرآن، وذكر الله، والإكثار من ذكر الموت، ومحاسبة النفس، والبعد عن الرياء كذلك.
    وهناك حقيقةٌ إسلاميَّةٌ مقرَّرة، وهي أنَّ الله لا يكلِّفنا ما لا نطيق، قال سبحانه: "لا يُكَلِّفُ الله نَفْساً إلا وُسْعها"، فعلينا أن نسعى جهدنا إلى الخشوع في الصلاة، ولنجاهد وساوس الشيطان، ونطلب من الله العون والمساعدة.
    13 - الحرص على فتح أبوابٍ أخرى للخير ما أمكن:
    فإن كان الشيطان قد غلبك في الصلاة؛ فلا يغلبك مثلاً في إتقان عملك وتقوى الله فيه، والمواظبة على مواعيدك، والوفاء بالوعود والأمانات مع الناس، وخدمتهم وعونهم ومشاركتهم أفراحهم وأحزانهم، فإن حرصت على هذه المعاملات الإسلاميَّة سيكون ذلك بإذن الله حافزاً على محاولة استكمال بقيَّة جوانب الخير في نفسك، خاصَّةً الصلاة، وسيأتي عليك يومٌ تواظب عليها وتخشع فيها، وتعين غيرك ممَّن لا يصلُّون بوسائل العلاج التي اتَّخذتَها سابقا، وستكون نِعْم الداعي إلى الإسلام".

    واكثرى من الدعاء اختى الغالية ( اللهم أعنى على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ).

    بالتوفيق حبيبتى
    ويارب يتقبل منا ومنكِ صالح الأعمال.

    اختك فى الله
    poseecat

  4. #4
    ام شبل الاسلام's صورة
    ام شبل الاسلام غير متواجد درة صيفنا إبداع 1432هـ - مجموعة العطاء بالنافذة الإجتماعية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الردود
    3,676
    الجنس
    امرأة
    انا عندي نفس المشكلة واحس اني حزينة على حالي , لكن الاخت poseecat ما قصرت الله يعافيها ان شاء الله نتبع التعليمات وربي يتوب علينا

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الموقع
    في أرض قد اهمتني فخفت عليها من بؤر الفساد
    الردود
    309
    الجنس
    امرأة
    جزاك الله الجنه وجعل منزلتك الفردوس الاعلى
    كلامك يريح القلب واسال الله انني كلما صليت صلاه ان يكتب لك اجر الدلالة على الخير..

  6. #6
    poseecat's صورة
    poseecat غير متواجد نبض الدعوة "مجموعه العطاء في ركن الاشغال اليدويه " منسقه بارعه- متميزة صيف 1430هـ
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    الموقع
    بنك الأمنيات التي لم تتحقق يشكو كثرة ودائعه "إن ما لا يدرك فى وقته ، ففواته و ادراكه سواء!!"
    الردود
    4,258
    الجنس
    أنثى

    beatheart السلام عليكم اختى الحبيبة


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الردود
    12,045
    الجنس
    أنثى
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
    عندما ذهبتُ لأداء العمرة وزرت المسجد النبوي بعد ذلك ، شعرتُ بهيبةٍ شديدة عندما دخلته ، سبحان الله ..
    وشعرت بخجل ٍ لا يوصف لتقصيرنا تجاه سنة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ..
    كيف نفرط بسنةٍ وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الذي أوصل إلينا هذا الدين العظيم وتحمل كل أنواع المشقة في حياته ليوصله لنا على طبق ٍ من ذهب.. كيف نفرط بسنّة من بكانا قبل وفاته بفترة ، عندما رآه الصحابة يبكي وهو خارج من البقيع فقالوا ما يبكيك يارسول الله ؟ قال عليه الصلاة والسلام : ( اشتقت إلى إخواني ) ، قالوا : أولسنا إخوانك يا رسول الله ؟
    قال ( لا أنتم أصحابي ، أما إخواني فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني )
    سمّانا " إخوانه " وما أقرب منزلة الأخ و أحبها لقلب الإنسان.. فكيف نترك سنّته عليه الصلاة والسلام وقد كانت منزلتنا عنده منزلة الأخوّة؟

    كيف نفرط بسنة من بكى خوفاً علينا يوم القيامة حين تلا عليه الصلاة والسلام قول الله عز وجل في إبراهيم ( رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي ) وقول عيسى عليه السلام ( إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) فرفع يديه وقال : اللهم أمتي أمتي وبكى ، فقال الله عز وجل : يا جبريل اذهب إلى محمد - وربك أعلم - فسله ما يبكيك ، فأتاه جبريل صلى الله عليه وسلم ، فسأله ، فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم بما قال وهو أعلم ، فقال الله : يا جبريل اذهب إلى محمد فقل : (إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك) / رواه مسلم

    كيف نفرّط بسنة من سيشفع لنا يوم القيامة..؟

    مهما تحدثنا ووصفنا فلن نوفيه حقه صلوات ربي وسلامه عليه.. فلنفعل أقل ما يمكننا فعله لنثبت محبتنا وتقديرنا وشوقنا له عليه الصلاة والسلام..

    وأظن أن أقل ما يمكننا فعله لنثبت ذلك هو أداء السنن الرواتب واتباع سنته في كل شيء..

    بارك الله فيكِ ووفقنا وإياكِ لما يحب ويرضى وثبتنا على الطاعة..
    أؤمن كثيراً.. بأن المساحة الفاصلة بين السماء والأرض.. وبين الحلم والواقع.. مجرد دعاء..

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الردود
    1,904
    الجنس
    أنثى
    :::اعاننا الله واياك على انفسنا الامارة بالسؤء:::



    :::في احد المرات كنت قد حضرت محاضرة وقالت قصة كلما ذكرتها زلد حرصي على السنن الرواتب:::



    :::تتكلم طبعا هي مدرسه تقول سالت الطالبات كم طالبه تؤدي السنن الرواتب:::



    :::تخيلو فقط اثنتان هما اللتان رفعو ايديهم:::


    ::المهم اليوم الثاني اتت بمفاتيح وقالت تخيلو ان هذه المقاتيح:::



    ::: لأاجمل قصر في أرقى حي:::


    ::ومعها سيارة اخر موديل مع الخدم والحشم:::



    :::طبعا الكل أخذ المفاتيح الا واحده قد تم الاتفاق معها:::



    :::فجميع البنات قالو هذي غبيه لاتفهم....واخذو يطلقون عليها الالقاب الباذيه الكلام الجارح:::


    :::فقلت لهم ما بالكم بقصر تجري من تحته الانهار لا المجاري اعزكم الله:::


    :::فكلم الذين تركتم السنن الرواتب تنطلق عليكم هذه المواصفات ولم انسى هذه القصه ابد:::

    ::فتذكريها دائما لعل الله ينفع بها:::

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الردود
    1,335
    الجنس
    الله يثبتك أختي على طاعته أكثري من يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك.

    إليك هذا الرابط لعل الله ينفع بنا...

    http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=371204&page=2

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الردود
    20
    الجنس
    الله يعينا وياكم على طاعته ورضاه الشيطان يجري في الانسان مجرا الدم اعاذنا الله واياكم اخواتي من الشيطان و وسوسته احاول كثيييييييييييير اني اتمسك فيها بس الشيطان حريص ياااااااااا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك اللهم اصرف عنا وسوست الشيطان اللهم آميييين

مواضيع مشابهه

  1. ساعدوني ولكم الاجر والثواب عند الله
    بواسطة um ibrahim في الحمل والولادة و الرضاعة
    الردود: 11
    اخر موضوع: 03-11-2011, 04:54 AM
  2. ســـــــــــ (^_^)ـــــــــــــآعدوني ولكم الآجر والمثوبه ..]]~
    بواسطة أم حور2011~ في ركن الكمبيوتر والإنترنت والتجارب
    الردود: 3
    اخر موضوع: 29-12-2009, 02:18 PM
  3. اسأل الله لكم الاجر والمثوبه سؤال عن اشياء بسيطه جدا؟ لو سمحتوا
    بواسطة ظبي الفلاة في ركن المواضيع المكررة
    الردود: 5
    اخر موضوع: 20-01-2009, 03:10 AM
  4. ارجوكم ساعدوني ولكم الاجر في كل حرف ان شاء الله احفظه
    بواسطة محبة الرياض في دار لكِ لـ تحفيظ القرآن
    الردود: 4
    اخر موضوع: 20-02-2007, 10:09 PM
  5. ساعدونى ولكم الاجر من الله
    بواسطة okda في ركن الكمبيوتر والإنترنت والتجارب
    الردود: 3
    اخر موضوع: 22-12-2001, 11:06 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ