انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 13

الموضوع: فضل الذكر وفوائده وانواعه وأذكار منتقاه>>> موضوع متجدد

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الموقع
    في عيادتي
    الردود
    233
    الجنس
    ذكر

    فضل الذكر وفوائده وانواعه وأذكار منتقاه>>> موضوع متجدد

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الشهــــــــــر مبـــــــــــارك على الجميـــــــــع

    واسأل الله ان يتقبل منا صيامنا وقيامنا وصالح اعمالنا
    /
    \
    /
    فضل الذكر وفوائده وانواعه وأذكار منتقاه

    /
    \
    /
    هـــــذا عنــــــوان الموضوع...اتمنى ان لا يكون مكررا

    لـــدي كتــاب بهذا العنوان...وباذن الله سوف اقوم بوضعه هنا ع فترات

    وباذن الله يستفيد الجميـــع.....ولا تنسوني من الدعــاء

    سأبدأ غـــدا باذن الله
    آخر مرة عدل بواسطة ريمو الحلوة : 28-09-2007 في 11:15 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2004
    الردود
    7,864
    الجنس
    امرأة
    و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته،

    جزكِ الله خيراً.. نتابع بإذن الله..
    اللهم لك الحمد وإليك المشتكى وأنت المستعان وبك المستغاث وعليك التكلان‏

    رِفْقاً أهلَ السُّنَّة بأهلِ السُّنَّة

    أصول الحوار .. وأدب الإختلاف ..

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الموقع
    في عيادتي
    الردود
    233
    الجنس
    ذكر
    بســم الله الرحمــن الرحيــم

    كتـــــــاب
    فَضْل الذّكر وَفَوائده وَأنْواعه
    وَأذكارٌ مُنتقَاة

    مُقْتَبس مِنْ كتَاب الوَابل الصَّيِّب
    مِنْ الكَلِم الطيِّب
    للإمَام ابن القَيِّم
    وغيره

    اعتَنى بهِ
    الدّكتور عَبدالله بن عَبدالمحسن الترّكي
    الأمين العَام لِرابَطة العَالم الإسلامي


    أولاً:فضل الذكر وفوائده
    ثانياً:أنواع الذكر
    ثالثاً:تفاضل الأعمال عند الله
    رابعاً:أذكار وأدعية جامعة



    -*-*-{فضـــل الذكــر وفوائــده}-*-*-

    الحمد لله رب العالمين،والصلاة والسلام على خير خلقه أجمعين،نبينا محمد،وعلى اله وصحبه،ومن تبعه واهتدى بهديه إلى يوم الدين.أما بعد.

    فإن ذكر الله سبحانه وتعالى،ودعاءه وحده،والالتجاء إليه في السرّاء والضرّاء من أفضل القرب،وأعظم الأعمال منزلةً عند الله،
    تواترت بذلك النصوص من كتاب الله-سبحانه وتعالى-وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم،حاثة الناس على مداومة ذكر الله، ودعائه،
    قال تعالى((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا)) [الأحزاب:41-42]

    وبيّن سبحانه أن الغافلين عن ذكره،المتبعين لهواهم،أمرهم ضائع،وهم في خسران وهلاك،فالغفلة عن ذكر الله، واتِّباع الهوى يطمسان نور القلب-والعياذ بالله-
    قال تعالى : ((وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا))[الكهف:28]

    وفي حديث أبي الدرداء-رضي الله عنه-أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"ألا أنبئكم بخير أعمالكم،وأزكاها عند مليككم،وأرفعها في درجاتكم،وخير لكم من إنفاق الذهب والوَرِق،
    وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟؟"قالوا:بلى.قال:"ذكــر الله".
    أخرجه الترمذي

    وفي حديث أبي هريرة-رضي الله عنه-أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :"سَبَقَ المُفَرِّدون".قيل:وما المُفَرِّدونً يا رسول الله؟قال:"الذاكرون الله كثيراً والذاكرات".أخرجه مسلم

    وفي فضل الذكر،قال صلى الله عليه وسلم :" مَثَل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه،مثل الحي والميت".متفق عليه من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه

    والآيات والأحاديث في فضل ذكر الله، والثناء عليه،ودعائه كثيرة..

    وفوائد عظيمة،ذكر الإمام ابن القيم-رحمه الله-في كتابه القيِّم(الوابل الصيب من الكلم الطيب)كثيراً منها،
    ومن أهم ما ذكره-رحمه الله-وأعظَمه،أن الإنسان لا يحرز نفسه من عدوه-إبليس وأعوانه-إلا بذكر الله، ولا يدخل العدو إلا من باب الغفلة.

    ومنها:أن ذكر الله -عز وجل-يطرد الشيطان،ويرضي الرحمن،ويزيل الهم،ويجلب الفرح،ويقوّي القلب والبدن،ويحييهما،
    وينوّر الوجه والقلب،ويجلب الرزق،ويكسو الذاكر المهابة،ويورثُه محبة الله التي هي روح الإسلام،
    ويورثه مراقبة ربه،والإنابة إليه،والقرب منه،ومعرفته حق المعرفة،ويورثه الهيبة لله،
    وذكرَ الله له،ومعرفته له وقت شدته،ويزيل الوحشة بينه وبين ربه.

    وذكر الله يحط الخطايا،ويذهبها،وينجي من عذاب الله.

    وهو سبب لتنزل السكينة،وغشيان الرحمة،ولأن تحف الملائكة بالذاكر،ولانشغال اللسان عن الكلام فيما حرم الله.

    وهو من أسباب رحمة الله للعبد،وقبول دعائه،حينما يتقدم الثناء على الدعاء،فيعطيه الله أفضل ما يعطي السائلين.

    والمداومة على الذكر أمان من نسيان العبد لربه،ونسيان المرء لربه سبب شقائه في معاشه ومعاده،وسبب لنسيان الله له،
    قال تعالى ((وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى))[طه:124-126]

    قال ابن القيم-رحمه الله-في معنى الآية:(أي:مَن أعرض عن كتابي،ولم يتله،ولم يتدبره،ولم يعمل به،ولم يفهمه،فإن حياته ومعيشته لا تكون إلا مُضيِّعةً عليه،مُنكَّدةً،معذباً فيها).

    وقد وصف الله-سبحانه وتعالى- المنافقين بأنهم لا يذكرون الله إلا قليلاً،فكثرة ذكر الله أمان من النفاق.

    وقال-رحمه الله-: (فمحبة الله،ومعرفته،ودوام ذكره،والسكون إليه،والطمأنينة إليه،وإفراده بالحب والخوف والرجاء والتوكل والمعاملة،
    بحيث يكون هو وحده المستولي على هموم العبد وعزماته وإرادته،هو جنة الدنيا،والنعيم الذي لا يشبهه نعيم،وهو قرة عين المحبين،وحياة العارفين)


    والذكر أيسر العبادات،وهو أجلّها وأفضلها،يفعله العبد،وهو في فراشه،وفي سوقه،وفي طريقه،وفي حال صحته وسقمه،
    قالت عائشة-رضي الله عنها-: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الله على كل أحيانه).أخرجه مسلم وأبو داود من حديث عائشة رضي الله عنها.

    والذكر نور للذاكر في الدنيا،وفي قبره،وفي نعاده،وعلى حسب قوة إيمان العبد،ونوره في قلبه،تكون أعماله وأقواله.

    وذِكر الله -عز وجل- من أكبر ما يستعين به الإنسان على طاعة ربه،إذ يحببها إليه،ويسهلها عليه،
    ففي حديث عبدالله بن بسر-رضي الله عنه-أن رجلاً قال:يا رسول الله،إن شرائع الإسلام قد كثرت عليّ،فأخبرني بشئ أتشبث به،
    قال صلى الله عليه وسلم:"لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله".
    أخرجه الترمذي وابن ماجه.

    قال ابن القيم-رحمه الله-تعليقاً على الحديث: (فدلّه صلى الله عليه وسلم على شئ يبعثه على شرائع الإسلام،والحرص عليها،والاستكثار منها،
    فإذا اتخذ ذكر الله شعاراً،أحبّه،وأحبّ ما يحب،ولا شئ أحب إليه من التقرب بشرائع الإسلام)


    وذِكر الله يذهب مخاوف القلب،وله تأثير عجيب في حصول الأمن للخائف،حيث يزول خوفه بحسب ذكره لربه،وقوة إيمانه به،
    ويكفي في فضل الذكر أن الذاكرين هم السابقون لغيرهم ممن يريد الآخرة:"سبق المفِّردون".


    ولـــي عـــودة باذن الله

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    مصر ام الدنبا
    الردود
    1,690
    الجنس
    جزاك الله خيرا فعلا ذكر الله من اعظم الاشياء

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الموقع
    في عيادتي
    الردود
    233
    الجنس
    ذكر


    ثانيــــــاً

    -*-*-*أنـــــــــواع الذكــــــــــر*-*-*-


    ذكر الإمام ابن القيم-رحمه الله-أن الذكر نوعـــان:

    1- ذكرُ أسماء الله وصفاته،والثناء عليه -سبحانه- وتنزيهه عما لا يليق به،ســـواء أكـــان ذلك إنشاءً من الذاكر بالثناء عليه سبحانه بهـا،
    أم إخباراً منه عن الله تعالى بأحكام أسمائه وصفاته،وذلك بما أثنى به على نفسه،
    وبما أثنى به عليه رسوله صلى الله عليه وسلم،من غير تحريف و لاتعطيل،ومن غير تشبه ولا تمثيل.

    2- ذكرُ أمره ونهيه وأحكامه،سواء أكان ذلك إخباراًعنه -سبحانه- بما أمر به،أو نهى عنه،أم امتثالاً من العبد لأوامره ونواهيه.

    *-*-*-*-*-*

    ولا شك أن تعظيم الله سبحانه،يستلزم تعظيم أمره ونهيه،والانقياد لهما،وذلك مقتضى رسالة محمد صلى الله عليه وسلم،
    التي يعرف المؤمن بها ربه،فيكون تعظيمه لأمر ربه ونهيه دالاًّ على تعظيمه لله الآمر الناهي.

    قال ابن القيم: (فإذا اجتمعت هذه الأنواع للذاكر،فذكره أفضل الذكر،وأجلُّه وأعظمه فائدةً)


    لي عــــودة باذن الله

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    الموقع
    00
    الردود
    199
    الجنس
    أنثى
    جزاك الله خيراً

    ربي يعطيك العافية

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الردود
    28
    الجنس
    فضل ذكر الله تعالى
    (1) قال تعالى { فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ } (152) سورة البقرة .
    (2) قال تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرً ا} (41) سورة الأحزاب .
    (3) قال تعالى { وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى } (124) سورة طـه .
    (4) قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( إن الله تعالى يقول : أنا مع عبدى ما ذكرنى وما تحركت بى شفتاه )) .
    (5) و قال ايضاً صلى الله عليه و سلم (( إن الله تعالى يقول : أنا عند ظن عبدى بى و انا معة إذا ذكرنى فإن ذكرنى فى نفسة ذكرته فى نفسى و إن ذكرنى فى ملإ ذكرته فى ملإ خير منه , و إن تقرب إالى بشبر تقربت إليه بذراعاً , و من تقرب إلى ذراعا تقربت إلية باعاً , و من أتانى يمشى أتيتُ هروله )) .
    (6) قال النبى صلى الله عليه و سلم (( لا يقعد قوم يذكرون الله تعالى إلا حفتهم الملائكه و غشيتهم الرحمه و نزلت عليهم السكينه و ذكرهم الله تعالى فيمن عنده )) .
    (7) قال النبى صلى الله عليه و سلم (( ليس يتحسر أهل الجنة على شىء إلا على ساعاة مرت بهم لم يذكروا الله عز و جل فيها )) .
    (8) قال النبى صلى الله عليه و سلم (( أفضل الذكر لا اله إلا الله و أفضل الدعاء : الحمد لله )) .
    (9) قال النبى صلى الله عليه و سلم (( من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شىء قدير عشر مرات كانت له عدل أربع رقاب من ولد إسماعيل )) .

    وجزاك الله كل خير أختى الغالية
    آخر مرة عدل بواسطة *مهجة* : 01-10-2007 في 12:23 PM السبب: إضافة

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الموقع
    في عيادتي
    الردود
    233
    الجنس
    ذكر
    Bride شكرا لمرورك عزيزتي


    مهجة


    جـــــزاك الله خيـــــراً...ع اضافتـــك

    شـــــكرا لـــك عزيزتي

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الردود
    102
    الجنس
    رجل
    جزاك الله خير أختي

    وبارك فيك ...

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الموقع
    في عيادتي
    الردود
    233
    الجنس
    ذكر
    ثــالثاً
    -*-*-*تفاضل الأعمال عند الله*-*-*-

    إنما يكون تفاضل الأعمال عند الله، بتفاضل ما في القلوب من الإيمان والإخلاص والمحبة،
    وبمقدار التقيد بما شرع الله في كتابه، وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، وإذا توفر الإيمان والإخلاص لله في العمل، ومتابعة الرسول صلى الله عليه وسلم فيما شرع،قَبِلَ الله العمل،
    وكفَّر به الذنوب تكفيراً كاملاً،وإذا نقص شئ من ذلك،نقص التَّكفير بحَسَبِه.
    وقراءة القرآن أفضل من الذكر،لاشتماله على الذكر والدعاء.
    ولما في قراءته ،وتدبره،والعمل به من الثواب الجزيل.

    والذكر أفضل من الدعاء،لأن الذكر ثناء على الله سبحانه وتعالى بأسمائه وصفاته وآلائه،والدعاء سؤال العبد حاجَتَه،فأين هذا من هذا؟.

    وهذا من حيث النظر لكل منهما مجرداً،وقد يعرض للمفضول ما يجعله أولى من الفاضل،بل يُعيَّنه،فلا يجوز أن يُعدَل عنه إلى الفاضل،
    كالتَّسبيح في الركوع والسجود،ونحوه،وكذلك الأذكار المقيدة بمحالّ مخصوصة،أفضل من القراءة المطلقة.

    وقراءة القرآن المطلقة،أفضل من الأذكار المطلقة،اللهم إلا أن يَعرض للعبد ما يجعل الذكر أو الدعاء أنفع له من قراءة القرآن،كأن يتفكر في ذنوبه،فيتوب ويستغفر،
    أو يعرض له ما يخاف أذاه من شياطين الجن والإنس، فيعدل إلى الأذكار والدعوات التي تُحَصَّنُه،ونحو ذلك.

    ولما كانت الصلاة مشتملة على القراءة والذكر والدعاء،وجامعةً لأجزاء العبودية على أتم الوجوه،
    كانت أفضل من كل من القراءة والذكر والدعاء بمفرده،لجمعها ذلك كله مع عبودية سائر الأعضاء.

    ولابد من معرفة مراتب الأعمال،وفقْهٍ في تنزيل كل عمل في مرتبته،فإن كان المفضول لا يمكن تداركه-إن فات-فالاشتغال به أولى،كترك قراءة القرآن لرد السلام،وتشميت العاطس.

    هذه خلاصة ما أورده الإمام ابن القيم-رحمه الله-في فضل
    الذكر، وفوائده، وأنواعه، تتلوها أذكارٌ مأثورة مختارة.

    نسأل الله أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته،وأن يفقنا لما يحبه ويرضاه،وأن يختم بالصالحات أعمالنا وأقوالنا،وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين..


    ولـــي عـــودة مع أذكار وأدعية جامعة..

    دمــم بخـيــر..

مواضيع مشابهه

  1. *موضوع متميز*البروكلي وفوائده وطعمه المميز اتفضلو
    بواسطة تغريد2007 في الأطباق الرئيسة
    الردود: 33
    اخر موضوع: 17-02-2010, 04:21 PM
  2. شعار ♥موضوع متميز وصفات الحلويات الجزائرية الي كنت حطيت صورها ** موضوع متجدد **
    بواسطة مهاجرة إلى ربي في الحلويات والكب كيك والكيك وحلويات العيد
    الردود: 52
    اخر موضوع: 29-11-2008, 01:26 PM
  3. السلسلة الأولى ... موضوع حياتي مع القرآن ... موضوع متجدد بإذن الله..**جهد مبارك**
    بواسطة ..أبو الوليد.. في مواضيع روضة السعداء المتميزة
    الردود: 50
    اخر موضوع: 04-07-2008, 03:14 AM
  4. الذكر وفوائده
    بواسطة abdo12 في روضة السعداء
    الردود: 3
    اخر موضوع: 17-03-2008, 05:22 PM
  5. صور من فرنسا --- موضوع متجدد
    بواسطة د. محمد في السياحة والسفر
    الردود: 19
    اخر موضوع: 09-11-2006, 11:05 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ