في الحديث (إن ربكم تبارك وتعالى حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرا)
ومن لطف الله تعالى بعبده أنه ربما دعا ببعض الأمور الدنيوية التي يعلم الله ضررها عليه فيحول بينه وبينها فلا يعطيه إياها في الدنيا وقد يكره العبد ذلك وما علم أن ربه قد لطف به حيث أبقى له الأمر النافع وصرف عنه الأمر الضار
الروابط المفضلة