في شهر رمضان يللي فات كنت في اول حملي وكنت تعبانة جداً فلم استطع الصيام ولكني دفعت كفارة.
الآن عمر إبني شهران وأنا مرضعة و المشكلة أني لا أعلم هل علي صيام قضاء رمضان يللي فات؟؟؟ مع إني دافعة كفارة...والمشكلة إذا الجواب نعم أنا لا أستطيع الآن لأن ابني يعتمد على الرضاعة الطبيعية فقط والمشكلة أني خلال الإرضاع أشعر بجوع وعطش إلى درجة الغثيان فماذا أفعل؟؟؟؟؟

مع العلم أنه إن شاء الله شهر رمضان القادم سوف أتمكن من الصيام بإذن الله لأن إبني يكون قد أصبح في عمر يسمح له إدخال بعض المأكولات إلى برنامج غذائه.

من فضلكم جاوبوني إذا كنتم متأكدين.

جزاكم الله خيراً

اختي ان شاء الله حاولي تبحتي في ركن الفتاوى
و ان شاء الله تجدي من يرد عليك

شكراً حبيبتي....

أتمنى أختي أن يفيدك البحث في هذا الموقع ..فقد تجدين ما يرضيك ..والله أعلم ..

http://www.islam-qa.com/index.php?ln=ara


لأن الشيخ حالياً في قسم الأسئلة الشرعية غير موجود ..


وفقك الله ..وأثابك على حرصك على أمور دينك ..

بارك الله فيكِ أختي الكريمة على حرصك..

بحثت في الرابط الذي وضعته ذكرى بارك الله فيها..وجدت ما يناسب وضعك:

سؤال:
أفطرتْ أختى أثناء حملها منذ عامين بعض الأيام فى شهر رمضان ، وهي لاتزال عاجزة عن قضائهم ، فماذا يجب عليها أن تفعل ؟

الجواب:

الحمد لله
الحامل – ومثلها المرضع – إذا خافت على نفسها ، أو على جنينها : لها أن تفطر في رمضان ، وعليها القضاء فحسب ؛ لأنها بمنزلة المريض المعذور بمرضه . وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم (50005) (49848) .
ثم إن تمكنت من القضاء قبل دخول رمضان التالي وجب عليها ذلك ، ولا يجوز لها التأخير حتى يدخل رمضان التالي ، فإن استمر عذرها بسبب حمل جديد أو إرضاع أو مرض أو سفر حتى دخل رمضان التالي ، فلا حرج عليها ، ويلزمها القضاء متى تمكنت من ذلك .

وقد سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
امرأة أفطرت في رمضان للنفاس ، ولم تستطع القضاء من أجل الرضاع حتى دخل رمضان الثاني ، فماذا يجب عليها ؟ .
فأجاب :
" الواجب على هذه المرأة أن تصوم بدل الأيام التي أفطرتها ، ولو بعد رمضان الثاني ؛ لأنها إنما تركت القضاء بين الأول والثاني للعذر ، لكن إن كان لا يشق عليها أن تقضي في زمن الشتاء ولو يوماً بعد يوم : فإنه يلزمها ذلك ، وإن كانت ترضع ، فلتحرص ما استطاعت على أن تقضي رمضان الذي مضى قبل أن يأتي رمضان الثاني ، فإن لم يحصل لها : فلا حرج عليها أن تؤخره إلى رمضان الثاني " انتهى .
( 19 / جواب السؤال رقم 360 ) .

---------------
يجب على المرأة المسلمة إذا أفطرت أياما من رمضان لعذر ولادة أو رضاع أن تقضيها بعد زوال عذرها كالمريض الذي قال الله في شأنه ( فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ) البقرة 184 ولها أن تفرّق الأيام في القضاء فيكون أسهل عليها . ( يراجع كتاب سبعون مسألة في الصيام المنشور على هذه الصفحة ) .
وتقضيها قبل رمضان القادم فإذا استمر عذرها أخرّت القضاء إلى حين التمكّن ، ولا تَعْمد إلى الإطعام إلا إذا عجزت عن الصيام عجزا كليا . والله تعالى أعلم .

الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد

------------------

والسائلة لم تبين سبب عجز أختها عن القضاء ، فإن كان العجر مؤقتاً ويرجى زواله ( حمل أو إرضاع أو مرض ) فعليها القضاء إذا تمكنت من ذلك .
وإن كان العجز دائماً بسبب مرض مزمن لا يرجى حصول الشفاء منه ، فلا قضاء عليها ، وعليها أن تطعم عن كل يوم مسكيناً .
والله أعلم

الإسلام سؤال وجواب

http://www.islamqa.com/index.php?ref=101100&ln=ara
http://www.islamqa.com/index.php?ref=3253&ln=ara
http://www.islamqa.com/index.php?ref=49794&ln=ara

كتبت بواسطة الذكرى

أتمنى أختي أن يفيدك البحث في هذا الموقع ..فقد تجدين ما يرضيك ..والله أعلم ..

http://www.islam-qa.com/index.php?ln=ara


لأن الشيخ حالياً في قسم الأسئلة الشرعية غير موج
وفقك الله ..وأثابك على حرصك على أمور دينك ..

مشكورة يا غالية

كتبت بواسطة ..الغدير..

بارك الله فيكِ أختي الكريمة على حرصك..

بحثت في الرابط الذي وضعته ذكرى بارك الله فيها..وجدت ما يناسب وضعك:

سؤال:
أفطرتْ أختى أثناء حملها منذ عامين بعض الأيام فى شهر رمضان ، وهي لاتزال عاجزة عن قضائهم ، فماذا يجب عليها أن تفعل ؟

الجواب:

الحمد لله
الحامل – ومثلها المرضع – إذا خافت على نفسها ، أو على جنينها : لها أن تفطر في رمضان ، وعليها القضاء فحسب ؛ لأنها بمنزلة المريض المعذور بمرضه . وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم (50005) (49848) .
ثم إن تمكنت من القضاء قبل دخول رمضان التالي وجب عليها ذلك ، ولا يجوز لها التأخير حتى يدخل رمضان التالي ، فإن استمر عذرها بسبب حمل جديد أو إرضاع أو مرض أو سفر حتى دخل رمضان التالي ، فلا حرج عليها ، ويلزمها القضاء متى تمكنت من ذلك .

وقد سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
امرأة أفطرت في رمضان للنفاس ، ولم تستطع القضاء من أجل الرضاع حتى دخل رمضان الثاني ، فماذا يجب عليها ؟ .
فأجاب :
" الواجب على هذه المرأة أن تصوم بدل الأيام التي أفطرتها ، ولو بعد رمضان الثاني ؛ لأنها إنما تركت القضاء بين الأول والثاني للعذر ، لكن إن كان لا يشق عليها أن تقضي في زمن الشتاء ولو يوماً بعد يوم : فإنه يلزمها ذلك ، وإن كانت ترضع ، فلتحرص ما استطاعت على أن تقضي رمضان الذي مضى قبل أن يأتي رمضان الثاني ، فإن لم يحصل لها : فلا حرج عليها أن تؤخره إلى رمضان الثاني " انتهى .
( 19 / جواب السؤال رقم 360 ) .

---------------
يجب على المرأة المسلمة إذا أفطرت أياما من رمضان لعذر ولادة أو رضاع أن تقضيها بعد زوال عذرها كالمريض الذي قال الله في شأنه ( فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ) البقرة 184 ولها أن تفرّق الأيام في القضاء فيكون أسهل عليها . ( يراجع كتاب سبعون مسألة في الصيام المنشور على هذه الصفحة ) .
وتقضيها قبل رمضان القادم فإذا استمر عذرها أخرّت القضاء إلى حين التمكّن ، ولا تَعْمد إلى الإطعام إلا إذا عجزت عن الصيام عجزا كليا . والله تعالى أعلم .

الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد

------------------

والسائلة لم تبين سبب عجز أختها عن القضاء ، فإن كان العجر مؤقتاً ويرجى زواله ( حمل أو إرضاع أو مرض ) فعليها القضاء إذا تمكنت من ذلك .
وإن كان العجز دائماً بسبب مرض مزمن لا يرجى حصول الشفاء منه ، فلا قضاء عليها ، وعليها أن تطعم عن كل يوم مسكيناً .
والله أعلم

الإسلام سؤال وجواب

http://www.islamqa.com/index.php?ref=101100&ln=ara
http://www.islamqa.com/index.php?ref=3253&ln=ara
http://www.islamqa.com/index.php?ref=49794&ln=ara

شكراً أختي وجزاكي الله خيرا

جزاك الله خير على طرح هذا السؤال بس المشكله عندي اني كنت في ايام النفاس فاين بامكاني ان اضع سؤال يخص الفتاوي الشرعيه

أختي أريج الشام، للأسف ركن الفتاوى الشرعية مغلق حاليا أمام الأسئلة الجديدة بسبب غياب الشيخ عن المنتدى..
و لكن بإمكانك البحث في الرابط الذي وضعته أختنا ذكرى.

اشكرك ياسمينه على المساعده بس ممكن اعرف ايمت بيفتح ركن الفتاوي
اما بخصوص الرابط الذي وضعته اختنا ذكرى جزاها الله عنا كل خير على هذه الاضافه بس بحب اخد اكثر من فتوى على سؤالي ليطمئن قلبي
اشكرك