انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 8 من 8

الموضوع: مخيف ومرعب رآه وهو يتعذب في قبره !!!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الردود
    240
    الجنس
    أنثى

    مخيف ومرعب رآه وهو يتعذب في قبره !!!

    لماذا نشاهد الفضائيات وماتبثه من مجون وفسق ونترك أبناءنا وأخواتنا وإخواننا الصغار عندها ونتناسى مهمتنا في الحفاظ على أسرنا لتبقى أسراً تسير على نهج كتاب الله
    أنسينا أننا مسلمين
    أنسينا أننا سنموت ونلقى ربنا فماذا نقول له إذا سألنا ؟
    هذه قصة تأملوها جيداً وانظروا إلى الرجل كيف تعذب بقبره

    - رجلان كان بينهما علاقة حميمة في الله ، قام أحدهما بإدخال جهاز التلفاز إلى بيته دون علم صاحبه بعد الضغط الكبير من الزوجة والأولاد.
    مات صاحب التلفاز ، وبعد الفراغ من دفنه توجه صاحبه الحزين الصابر إلى مسجد ونام فيه
    رأى في منامه صاحبه مسود الوجه تظهر عليه آثار الإرهاق والتعب وكأنه معذب عذاباً شديداً
    فسأله : ما بالك هكذا ؟
    قال : يا فلان ، أسألك أن تذهب إلى بيتي وتخرج جهاز التلفاز ؛ فإني منذ وضعتموني في قبري إلى الآن وأنا أعذب بسببه
    استيقظ من منامه واستعاذ بالله من الشيطان وغير مكانه ثم نام فرآه مرة أخرى على أشد من حاله الأولى يبكي ويطلب منه إخراج التلفاز من بيته
    فقام وغير مكانه ونام لشدة تعبه فشاهد صاحبه يركله بقدمه ويقول : قم .. أنسيت ما بيننا .. أسألك بالله .. أسألك بالله إلا ذهبت وأخبرت أهلي فإن كل ساعة ودقيقة تأخير فيها زيادة لسيئاتي وزيادة في عذابي .
    يقول : فقمت وذهبت إلى داره وأنا بين مصدق ومكذب أن في بيته هذا الجهاز
    دخلت عند الأبناء وطلبت اقتراب الزوجة والبنات بحيث يسمعون ما سأقول : فحدثتهم بالخبر ووصفت لهم ما رأيت من آثار العذاب على جسد أبيهم ووجهه ، فبكى النساء والأطفال وبكيت معهم .
    وقام أحد الأبناء العقلاء المحب لوالده ، وحمل الجهاز أمام الجميع وحطمه ، فحمدت الله وذهبت .
    وبعدها رأيته في المنام رابعة ؛ رأيته منعماً مبتسماً تظهر عليه علامات الارتياح والسرور ويقول : فرَّج الله عنك كربك كما فرَّجت عني عذاب القبر .
    المصدر : شريط " التلفزيون تحت المجهر " منوع
    وكتيب قصص رائعة
    من الأشرطة النافعة

    جمع وإعداد محمد بن يحي مفرح
    مارأيكن بهذه القصة وأعطونا اقتراحاتكم لتوعية أسرنا بأخطار الفضائيات
    قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( مامن عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلاحرم الله عليه الجنة )
    قال الشيخ ابن عثيمين : ( ومن الغش في رعية الناس اليوم نصب هذه الدشوش التي أفسدت العقائد والأخلاق فإن الذي ينصبها سيكون عليه وبالها وهو في قبره والعياذ بالل ويكون حين مات ميتا وهو غاش لأهله ورعيته ..)
    انشروا هذه القصة للتوعية بأضرار الفضائيات وهاهو الكتيب الذي وردت فيه هذه القصة :
    http://saaid.net/book/open.php?cat=93&book=1670
    آخر مرة عدل بواسطة أفنان 3 : 19-03-2007 في 01:38 AM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الموقع
    بلاد الحرمين
    الردود
    460
    الجنس
    أنثى
    جزاك الله الف خير

    اللهم احفظنا من عذاب القبر

    وحفظنا الله من هذه القنوات

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الردود
    240
    الجنس
    أنثى
    شكرا على المرور
    لكن للأسف متى نعلم خطرها
    إذا رقدنا في قبورنا ؟؟

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2003
    الموقع
    في قلب كل طفل
    الردود
    6,625
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    1
    جزاك الله خيرا
    وشكرا على الافااااده

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الردود
    1,273
    الجنس
    أنثى
    جزاى الله الف خير على الافاده




    http://kasralsanam.com/

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الموقع
    في مملكة الانسانيه والخيــــــــر
    الردود
    1,348
    الجنس
    أنثى
    جزاكي الله أختي
    اللهم انك عفوآتحب العفو فعفوعنا

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الردود
    240
    الجنس
    أنثى
    شكرا لكم
    وهذه قصة واقعية أخرى تبين مدى خطر الفضائيات على بيوتنا فيجب مواجهتها حقا
    قصة الشاب الذي نام مع أخته

    دخل عليّ يوما ً ذلك الرجل ، غير غريب كأنما مر في ذاكرتي ، دخل عليّ مذهولا ً ، كأنما يحمل هموم هذه الدنيا ، وقف بالباب وعرَّفني بشخصه الكريم ، زميل فرقت بيننا الأيام ، رحبت به وكنت أظن أنه وصل زائرا ً بعد هذا الفراق الطويل ، حاولت أن أكرم الرجل ، لكن كأنما كان على عجل ، أنصت قليلاً وتنهد الأحزان من صدره ، ثم استسمحني ليروي قصته التي جاء يحملها ، يقول :


    كنت دائما ً أسمع حديثا ً يؤنب العصاة على سوء ما ارتكبوه ، حديث كنت أظن أنه يتجاوز الحقيقة ، حديث كان يُدار حول القنوات الفضائية وآثارها ، كنت أسمع ذلك في المسجد فأنصت له كارها ً ، وأكثر من مرة أوصل أولئك الأشخاص إلى يدي بضع ورقات ، أتصفحها فأجد فيها قصصا ً وقعت لمقتني القنوات ، أقرأ تلك الرسائل ونفسي تحدثني أن هذه أشبه بالقصص الخرافية لا غير ..

    وكنت مع هذه الأخبار أتساءل : لماذا هؤلاء الأشخاص يحدثوننا هذا الحديث ؟ لماذا يحملون همَّ بيتي وأسرتي ؟ أتساءل فلا أجد أقرب إلى الحدث من أنه مجرد غيرة مصطنعة ، لا تملك رصيداً من الواقع ، ولذلك لم تقف هذه النصائح وهذه القصص في طريق الشراء الذي عزمت عليه ، فحديث الصحب عن المباريات المشفرة كان يدفعني خطوات ، وتشد من أزري على الشراء ..
    وكل ذلك كان يؤججه حديث الزملاء في العمل عن الأحداث في الساحة ، كل هذه مجتمعة كانت تشدني إلى الإقدام على الشراء من جهة ، ومن جهة أخرى كانت مُسحة الحياء تؤجل هذا القرار في نفسي ، لكن العوامل التي ذكرت سالفاً كانت لها الغلبة .

    وفعلاً قدم الضيف المشئوم ولسوء شؤمه أبى أن يطأ الأرض فاعتلى سطح منزلي المبارك ، فرآه المجتمع فهرولوا إليَّ وخوفوني بربي ، ذكروني بسوء العاقبة لكنني بقيت صامداً على ما عزمت وعاد المجتمع أفراداً وجماعات دون تحقيق نتيجة ، وبهذا النصر الموهوم الذي حققته على مجتمعي هنأني أبنائي وزوجي ، ورأيت أن أقدمه هدية لهما على التهنئة .


    مضت الأيام وكنت في شوق إلى حديث المباريات وتلك القناة ، وكنت يوميا ً أرد على زملائي حديث ما وجدت ، في الوقت ذاته كان هناك نهم في نفسي أحببت أن أملأه ، لكنني أحسست منذ الأيام الأولى ثقلا ً في خطوات المسجد ، وكسلا ً يتحمل جسدي ، ورغبة ملحة في البقاء عند هذه القنوات ، ومرت الأيام ففقدت المسجد وأهله الأخيار ، بدأت تقلقني الأحزان وتنتابني الهموم ، لكنني كابرت وأصررت على البقاء ، عدت أرى أن هؤلاء أعداء للحرية لا غير ، مرت الأيام وأنا وأسرتي حول هذا الجهاز لا نكاد نفارقه إلا في ساعات الدوام ، كنت أنام مضطرا ً ويبقى أبنائي حوله إلى وقت متأخر .


    مرَّ زمن كبير على هذه القصة أقدِّره بسنوات ، ونسيت كل الأحداث التي صاحبت قدوم هذا الدش ، وشرعت أخوض في ظروف هذه الحياة ولم يبق عندي من الزمن ما أجلسه أمامه ، كنت أعود إلى البيت في ساعات متأخرة من الليل ، وأحيانا ً قبل الفجر ، استمررت زمنا ً طويلا ً ، ظروف الزمن هي التي تجبرني على ذلك .


    وفي ليلة من الليالي التي أصبح التأخر فيها عادة في ساعة متأخرة جدا ً ، وكالعادة استلقيت في غرفتي دون أن يعلم بقدومي أحد ، لكن الغريب في الأمر هذه الوهلة أني سمعت أشبه ما يكون بالأصوات المتداخلة ، أخذت أتمعن هذه الأصوات فإذا بها تمتمة لا تكاد تبين حروفها ، ارتفعت دقات قلبي ، وألم بي همٌ عجيب ، وداخلتني الشكوك لأول وهلة في حياتي ..

    انطلقت إلى غرفة زوجي ففتحت الباب فإذا بها تنام ملء جفنها ، تنهدت وزالت الشكوك التي تعتصرني ، وحمدت الله وعدت لغرفتي ولكن كأنما الصوت داخل بيتي .

    قمت هذه المرة وقلت لعل الأبناء استغرقوا ساعات الليل في ظل ما يشاهدون ، كنت أمشي برفق وتؤدة حتى أعرف ما الخبر ، وصلت إلى الباب فاتضح لي أن الأصوات من داخل هذه الغرفة ، تحسست يد الباب فإذا بها محكمة ..

    حاولت أن أرى الخبر عبر الثقوب ، لكن دون فائدة ، فالباب محكم بعناية ، أشغلني الأمر ، يوشك أن ينطلق صوت المؤذن لصلاة الفجر وأبنائي ما زالوا يسمرون ، عدت إلى غرفتي عازما ً على المساءلة والتأنيب غدا ً .

    وقبل أن ألِج غرفتي تذكرت باباً للغرفة من الجانب الآخر فاتجهت إليه ، وصلت وضعت يدي على مقبضه ، انفرج بسهولة ، أنظر ، أتأمل ، أضرب في رأسي علَّني في حلمٍ عابر ، لا بل المصيبة فعلاً ، المأساة ، الجروح الدامية .. العار والفضيحة .. النهاية المرة ..


    الولد يقع على أخته فيفض بكارتها ويهين كرامتها ، لم أتمالك نفسي من هول ما رأيت أطلقت صوتا ً مذهلا ً ، سقطت مغشيا ً عليّ ، قامت الزوجة فزعة ، وقفت بنفسها على المأساة ، رَأَت ما لم يكن في الحسبان ، الطبق المشئوم ، يهتك ستر البيت ويشوِّه حاله ، يقضي على العفة النقية فيبدلها بآثار العار الخزية ، بنت في سنِّ العشرين تنتظر المولود القادم من فعل أخيها التائه ، سعادة الأسرة المنتظرة بأحلام المستقبل القريب ضاعت تحت كنف ذلك الطبق البائس .

    عدت أتذكر ذلك المجتمع الذي طرق بيتي وحاول دون وصول ذلك الطبق المشئوم ، وأتذكر حال الزملاء وحديثهم حول ما جلبت ، وبقيت اليوم عاجزاً عن البوح بما لقيت لأدنى قريب ، وقد وقعت المأساة ولا سبيل إلى النجاة .


    وأخيرا ً أخرجت ذلك الطبق عن سطح منزلنا ، لكن بعد وقوع وصمة العار داخل أرجاء ذلك المنزل .. فوا أسفاه على العفة التي ذهبت .. ووا أسفاه على الغيرة التي نسيت .. ووا أسفاه على النصيحة يوم بُذِلت دون أن أرعيها أي عناية .


    هذه قصتي أسردها اليوم وكلماتها من الحديد في فمي ، ووقعها أشد من ضرب السياط على جسدي ، وعارها ألصق شيء بعفتي وعفة أسرتي ، لكنني أحببت أن أنقلها فتعيها الآذان الصاغية وتستفيد منها النفوس الغافلة ..

    وإلا فعند غيري أكثر مما ذكرت لكنهم إما لم يعثروا عليها حتى الآن أو أن نفوسهم ضعفت عن الحديث بها ، وها أنا أبرأ إلى الله وأخرج من جور المساءلة غدا ًُ عند الله بذكر هذه الآثار ولا حجة بعد ذلك لمخلوق ، اللهم إني قد بلغت ، اللهم فاشهد .

    من كتاب ضحايا الفضائيات / أحمد سالم بادويلان.

    سعيد القحطاني
    المصدر :
    http://www.denana.com/articles.php?ID=3041

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الموقع
    مصر
    الردود
    256
    الجنس
    رجل
    السلام عليكم

    لاحول ولا قوة إلا بالله


    نسأل الله ان يرحم موتانا

    وان يجنبنا ما يوردنا المهالك

    وان يستعين اصحاب الفضائيات والقائمين عليها بما هو مفيد

    ونناشدهم أن يتقو الله فينا

    وان يجعلو فضائياتهم مسلطة لنا لا علينا

    نشكركم

    وصلى الله على رسول الله

مواضيع مشابهه

  1. جديد ومرعب ومو خوش شي :(
    بواسطة عاشه الغاليه في ركن الألعاب والترفيه
    الردود: 6
    اخر موضوع: 21-01-2010, 03:55 PM
  2. أنا من مصر.. وأرغب فى معرفة ملون الطعام
    بواسطة ام فرح وجنى في الحلويات والكب كيك والكيك وحلويات العيد
    الردود: 6
    اخر موضوع: 11-04-2009, 07:54 AM
  3. شاب يتعذب في قبره بسبب ........ النت ........@@
    بواسطة فراشه هادئه في فيض القلم
    الردود: 4
    اخر موضوع: 30-12-2007, 01:43 PM
  4. نقر هنا لكي ترى بوش وهو يتعذب.....الان سارع...
    بواسطة أم فئ في ركن الألعاب والترفيه
    الردود: 23
    اخر موضوع: 05-09-2007, 04:57 PM
  5. شاب يتعذب في قبره بسبب النت !!
    بواسطة liyawa في الملتقى الحواري
    الردود: 13
    اخر موضوع: 12-03-2007, 12:18 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ