تصلني ايميلات دينيه يكتب في آخرها
في ذمتك آرسلها لعشرة اوخمسه للنفع ولكن اكثر اشتركي بهذا المنتدى وليس لي استخدام كثير او علاقات على البريد فما الحكم في ذلك مع انه اغلب رسائل القروبات اجدها منشورة هنا دائما وتخيفني كلمة في ذمتك فهل علي شئ
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
تصلني ايميلات دينيه يكتب في آخرها
في ذمتك آرسلها لعشرة اوخمسه للنفع ولكن اكثر اشتركي بهذا المنتدى وليس لي استخدام كثير او علاقات على البريد فما الحكم في ذلك مع انه اغلب رسائل القروبات اجدها منشورة هنا دائما وتخيفني كلمة في ذمتك فهل علي شئ
اختي الفاضلة ...
توجهي بسؤالك هذا للشيخ ابو الحسن في ركن الفتاوى الشرعية....
الرجاء الرد من الأخوات فقط
قريباً .... تجربتي مع الـ ديرم إميلان Dermamelan Mask بـ..الصور
وأنا أضم صوتي إلى أختي شمالية .. وأفضل أن تسألي شيخنا أبو الحسن
-- من أراد أن ينقل أياً من موضوعاتي فله ذلك بدون سؤالي أو إستئذاني وبدون حتى الإشارة إلى المصدر --
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..
فعلا وحتى أنا أشعر بالخوف من هذه الكلمة وأنا لا يتعدى من أعرفهم في النت 8 ماذا أفعل وبصراحة أنا أحذفها على طول فهل فعلا علينا شيء......
أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه...
الجواب على ماسألت الأخت :
لست ملزمه بما كتب في الرسالة ,
فالأمر يرجع اليك فإن رأيت أن المصلحة تقتضي أن ترسليها وليس عليك كلفة فأرسليها أما إذا كنت مشغوله أو أن الرسالة فيها غبش كمعلومة مشكوك فيها أو حديث لاتعلمين صحته فلا تنقليها لكي لاتكسبي اثما بنشرك لمعلومات غير صحيحه.
وأما قولك بذمتك فهذا حلف باطل وسأنقل لك ماأجاب عليه الشيخ بن باز يرحمه الله.
حكم قول بذمتك أو بصلاتك أو محرج إن فعلت كذا
سؤال :
هل يجوز التذميم بقوله لأخيه بذمتك أو بصلاتك أو بقوله محرج إن فعلت كذا ، فمثل هذه العادات منتشرة بين النساء والأطفال ، نرجو التوجيه جزاكم الله خيرا؟
جواب :
لا يجوز الحلف بالصلاة ولا بالذمة ولا بالحرج ولا بغير ذلك من المخلوقات ، فالحلف يكون بالله وحده فلا يقول بذمتي ما فعلت كذا ولا بذمة فلان ولا بحياة فلان ولا بصلاتي ، ولا يجوز أن يطلب من ذلك ، كأن يقول قل بذمتي أو قل بصلاتي أو بزكاتي أو نحو ذلك ، وكل هذا من الحلف بغير الله ولا أصل له في الشرع المطهر؛ لأن الصلاة فعل العباد والزكاة فعل العباد وأفعال العباد لا يحلف بها ، وإنما الحلف بالله وحده سبحانه وتعالى أو بصفة من صفاته ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت وقوله عليه الصلاة والسلام : من حلف بشيء دون الله فقد
أشرك خرجه الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله بإسناد صحيح عن عمر رضي الله عنه ، وخرجه الترمذي وأبو داود بإسناد صحيح عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك وقال عليه الصلاة والسلام : من حلف بالأمانة فليس منا
فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة أن يحذر ذلك وأن لا يحلف إلا بالله وحده سبحانه وتعالى فيقول : بالله ما فعلت كذا ، أو والله ما فعلت كذا إذا دعت الحاجة إلى ذلك .
والمشروع أن يحفظ يمينه ولا يحلف إلا لحاجة لقوله تعالى : وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ لكن إذا دعت الحاجة إلى اليمين فلا يحلف إلا بالله وحده أو بصفة من صفاته فيقول : والله ما فعلت كذا ، أو وعزة الله ما فعلت كذا إذا كان صادقا فلا حرج عليه في ذلك ، أما الحلف بغير الله كالأمانة ، أو بالنبي صلى الله عليه وسلم ، أو بالكعبة ، أو بحياة فلان ، أو شرف فلان ، أو بصلاتي ، أو ذمتي ، فلا يجوز ذلك كله للأحاديث السابقة ، أما إذا قال هذا في ذمتي أو في ذمة فلان فليس بيمين والله ولي التوفيق .
الكلمة الطيبة صدقة
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
جزاك الله خير يا اخي فانا كنت اعاني من نفس المشكلة
وجزاك الله خير يا اختي لطرحك هذا السؤال
افضل لكى ان تسال من هواعلم بنا فى هذه الامور
الروابط المفضلة