لكم يستحق منا هذاالموضوع المشاركة والتفاعل فإذا رجعنا لذاتنا لتلمسنا سبب وأسباب وحتما أن كل يعرف نفسه فهذاالإيمان ينقص بالمعصية ويزيد بالطاعة
قال عليه الصلاة والسلام "إنما سمي القلب من تقلبه !إنما مثل القلب كمثل ريشة معلقة في أصل شجرة يقلبها الريح ظهرا لبطن "
مظاهــــــــر هذه المشكلة:
...............................
الوقوع في المعاصي وارتكاب المحرمات خاصة دون الشعور بالذنب
الشعور دوما بقسوة القلب وخشونته وكذلك التكاسل عن الطاعات والعبادات
عدم إتقان العباده كالشرود اثناء الصلاة وقراءة القرآن
عدم التأثر بأيآت القرآن لا بوعده ولا وعيده
الغفلة عن الله عزوجل وذكره ودعائه كما قال تعالى" لايذكرون الله إلا قليلا"
عدم الغضب إذاانتهكت محارم الله
عدم الاهتمام بقضايا المسلمين وهذاالقلب أحرى به أن يدفن في التراب الذي لا يحمل هم المسلمين
وكذلك عدم التفاعل مع قضايا المسلمين في كل مكان وعدم الاهتمام بما يعانون
وكذلك عدم استشعار المسئولية في العمل لهذاالدين
وإن ضعف الإيمان يورث فعلا قسوة القلب والوحشة بين العبد وربه وبينه وبين الناس
عظم الله أجرنا في قلوبنا
متى نتعهدها لتبقى خية تشعر وتستشعر؟؟
قال بعض السلف: إذاتمكن الذكر من القلب ودنا منه الشيطان صرعه كما يصرع الإنسان‘ذا ما دنامن الشيطان.والذكر عبودية القلب واللسان وهو روح الأعمال الصالحة فإذا خلا العمل من الذكركان كاالجسد الذي لاروح فيه.
الروابط المفضلة