خواتي في الله كنت ابحث انا وصديقتي عن التوبة زانية في حرك البحث وقراءت في حدى منتديات هذا السؤال من شخص
السؤال:
صديقتي ... عرفتها دائمة الحزن بل يكاد الحزن أن يقتلها بقيت ورائها ومعها حتى اكتشفت سر حزنها ... فقد ارتاحت لي واعترفت بمكنون نفسها فقالت انا زانيه بل اقترفت الزنى أكثر من مره ولكني أريد بشدة أن أتوب وكلما أردت التوبه يقال لي أن ليس للزانيه توبه وأن الله لا يقبل توبتها مهما فعلت ومهما ندمت وبكت وتوسلت.

لذا أقدمت على محاولة الانتحار وإنهاء حياتها أكثر من مره ولكني دوما اخفف عنها فانا اشعر بمدى صدقها وأشعر أن بداخلها ايماناً .
اشعر بنقاء قلبها واريد مساعدتها هل حقا لا توبة للزانيه وهل إذا تاب الله عليها سيحاسبها يوم الدين على ما فعلت قبل توبتها
وهل عند دفنها سيفتضح أمرها هل عليها أن تعلم أحدا ليقام عليها الحد
وهل ستر الله عليها يعني محبته لها أم كرهه لها
ماذا عليها ان تفعل هي دائمة التفكير في الموت فهي تقول ان مثلها ليس لها حياة؟
ما حكم الدين في كل محاولات الزنى السابقه بعد توبتها هل تحول سيئتها الى حسنات؟
هل رحمة الله كبيره لتصغر أمامها فعلة الزنى التي تعد من الكبائر ؟
أرجو الإسراع في الرد فهي دوما تحاول الموت قد يكون في إجابتكم أمل لها لتبدأ من جديد حياه كريمه نظيفه عفيفه.
أرجو الرد السريع فحياتها متوقفه على سرعة ردكم
جزاكم الله كل خير

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



وانا سأل نفس السؤال ولكن بقصة حقيقة من قتاة تبحث مساعدة هي رتكبت هذا المعصية وهي تأيبه ولكن تريد ان تزوج من هذا الرجل لانها تحبه الذي عرفته من صديقتي ان الرجل خطب البنت مرات كثيرة واهلها رفضو وهو تزوج من فتاة خري ويطلب منها أن تنسي وهي ترفض وتدعو الله ان يجمعهما

عدي سؤالين الاول مثل الشخص الاول ل
والثاني هل بجوز ان تدعو الله ان يجمعهما في كل صلاة وهي في نفس الوقت تطلب العفو


اريد ان عرف واكيد كثير من بنات عندم نفس السؤال