إستـــــبـــانــــة
حول إذا كنتِ تحملين هم الدنيا أم هم الآخرة:
س 1 / ما الهم الذي تحملينه؟
أ / هم الوقوف بين يدي الله ومصيرك في الآخرة. نعم لا
س 2 / إذا اجتمعتِ بأسرتك هل تتذكرين اجتماع أهل الجنة؟ نعم لا
س 3 / هل تسألين الله دائماً حسن الختام وتستعيذين بالله من سوء الختام؟
نعم لا
س 4 / هل تسألين الله ألاّ تكون الدنيا أكبر همك؟ نعم لا
س 5 / هل تجتمعين دائماً بأفراد أسرتك وتأنسين بهم ويأنسون بكِ؟ نعم لا
س 6 / هل تشعرين برضا وطمأنينة وسكينة في أغلب أوقاتك؟ نعم لا
س 7 / هل تقضين جزءاً من وقتك في قراءة كتاب الله وتأنسين به؟ نعم لا
س 8 / هل شعرتِ أنك أقبلتِ على الله بدينك ، فأقبلت عليك دنياكِ؟ نعم لا
س 9 / هل تشعرين بالقناعة والرضا بما قسم الله لكِ؟ نعم لا
س 10 / هل تشعرين بتأنيب ضمير إذا انقضى يومك دون أن تصلي النوافل ، أو تصومي ، أو تقرئي القرآن ، أو تتصدقي؟ نعم لا
س 11 / هل تتأثرين بمناظر الموت وتتذكرين الرقدة الكبرى ؟ نعم لا
إذا كانت إجاباتك بنعم ،فأنتِ ممن تحمل هم الآخرة.
وإذا كانت إجاباتك بلا ، فأنتِ ممن تحمل هم الدنيا، وعليكِ اغتنام الوقت وتصحيح أمورك ، وفقك الله لما يحبه ويرضاه ، وأسكنك جنةٍ عرضها السموات والأرض.
وجزاكِ الله خيراً.
الروابط المفضلة