عن أبي هريرة رضي الله عنه ،عن النبي صلى الله عليه وسلم قال خلق الله الخلق فلما فرغ منه قامت الرحم فأخذت بحقو الرحمن ،فقال له :مه ،قالت هذا مقام العائذ بك من القطيعة ،قال :ألاترضين أن أصل من وصلك ، وأقطع من قطعك ؟ قالت :بلى يارب ،قال :فذاك )قال أبو هريرة :اقرؤو ان شئتم فهل عسيتم ان توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم ) رواه البخاري :4830
وفي حديث آخر (من سره أن ينسأ له في أثره ويبسط له في رزقه فليصل رحمه)
فيا خسارة من لم يرى عمه منذ سنه أو أكثر مدعيا بكثرة الأشغال ، ويالوبال من هجر خاله متعللا بسبب تافه ، فهذا جوال وذاك هاتف وتلك طائرة وهناك سيارة فأين نحن منها؟؟
<FONT COLOR="#800080" SIZE="2" FACE="Simplified Arabic,Verdana">تم تحرير الموضوع بواسطة المعتزة بدينها بتاريخ 22-03-2001 الساعة 05:02 PM</font>
الروابط المفضلة