من الاشياء الرائعة والجميلة في نظري




هو










هو



تدبر القرآن ولو أية واحدة
فإن حفظت من القرآن حاول أن تتدبر في الايات



ولكن

ليس هذا موضوعي

كنت جالسة ذات يوم في إحدى المحاضرات و ذكر الدكتور أحمد
اية أو بعض من اية من القرآن
لازلت الى هذا اليوم
اتذكر فرحتي بسماعها لاول مرة
نعم لقد
فرحت
ربما سمعت أو قرأتها قبل ان يذكرها الدكتور
ولكن عندما ذكرها كان لها صدى علي ,,كأنني فهمتها
خرجت بعد المحاضرة وأنا ابحث عن صندوق لجمع التبرعات..

الاية كان فيها مايوضح على قرض الله
تخيلوا نحن نقرض الله فسبحان الله

لا أتذكر بالضبط أي اية او بعض اية ذكرها الدكتور
هل
قوله تعالى (((من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاً كثيرة))
أم قوله تعالى ((إن تقرضوا الله قرضا حسنا يضاعفه لكم ويغفر لكم والله شكور حليم ))
أم قوله تعالى((من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له وله أجر كريم ))

وربما غيره من الايات
لا اعلم

ولكن كل اية فيها عن القرض تذكرني بذلك الموقف

ولكن الاتلاحظون

أيضا ان الله لم يذكر قرضا في اية واحدة فقط
فسبحان الله
آه يا اخوتي
ليت من يقرأ الآن
يتأمل في كلام الله
فهلا هممنا وأسرعنا لنقرض الله
قبل ان يأتي ذلك الزمان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
((تصــدقـوا، فسيأتي عليكم زمان يمشي الرجل بصدقته فيقول الذي يأتيه بها: لوجئت بهابالأمس لقبلتها، فأما الآن فلا حاجة لي فيها، فلا يجد من يقبله))

ماكتبت هو دعوة للإنفاق وأيضا لمن يتذكر ايه لا ينساها أو لها موقف معه
ليخبرنا بها عل وعسى ننتفع بها
وايضا لا تنسوا أن هناك زوار
ربما يقرأون وينتفعوا
فما أجمل ان نذكر بعضنا بكلام الله



أختكم في الله
مواكب الشهداء((عودة صادقة ))

جزاك الرحمن خير الجزاء على ماقدمت

اللهم امين

بارك الله فيكِ حبيبتي مواكب ,
ومشكورة ما قصرتِ >>>>>>>>>>>> انتشرت حمة عظيمة الشوق وموضوعها مشكورة ما قصرتِ خخخخ.

نرجع للجد :
أخيتي الكريمة القرآن كله درر وكنوز ,
والله إنها لآية عظيمة تلك التي يصف الله فيها الانفاق في سبيله بالاقراض له سبحانه !!
أنقرض نحن الفقراء من بيده خزائن السموات والأرض !!
سبحان الله انها روعة القرأن ورحمة الرب الغفور الرحيم ..


أختي الحبيبة من الآيات العظيمة التي تأثرت بها والتي لفتني إليها فضيلة الشيخ الدكتور خالد الجبير حفظه الله ورعاه .في احدى محاضراته .
هي آية سورة غافر ..
( الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا. ربنا وسعت كل شئ رحمة وعلماً فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم )
أختاه لاحظي الملائكة تستغفر للتائبين , والمؤمنين
كم هو مكسب عظيم ..


أختي الغالية أحب جداً أن افتح تفسير القرآن لفهم الأمثال التي يضربها الله في القرآن جربي وستجدين الروعة في ضرب المثل والحكمة البالغة في تقريب المعنى ,
أنصحك بتفسير ميسر اسمه .
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان - للشيخ عبدالرحمن السعدي
الشيخ السعدي هو شيخ الشيخ ابن عثيمين رحمهما الله جميعاً
التفسير راااااااااااااائع .


والشكر موصولاً لكِ غاليتي على هذه اللفتة المباركة .
ودمتِ بود
أختك مزون البحر .

ليس هناك أجمل من تدبر معاني القرآن الكريم وفهمها وتطبيقها
دعوة طيّبة ومباركة طريقها محفوف بالخير في الدنيا والآخره
أسأل الله لكِ السعادة في الدارين ولاحرمك الأجر والمثوبه .

أولاً شكراً على هذا الكلام الجميل، أرغب أن أذكر بأن الانسان يجب أن يتصدق دون أن ينتظر أن يمنحه الله بدلاً من هذه الصدقة، أو أن يقول في نفسه أنا تصدقت فسوف يمنحني الله رغباتي، يجب على الانسان أن يتصدق وينظر فقط إلى الأجر

جزاك الله خير الجزاء

اولا الموضوع جميل واتمنى ان ارى تفاعل من الجميع وشكرا لك اختى على تذكيرنا
ثانيا كل كلمة فى القران تنزل السكينه والخشوع على القلب.......
الاية 41 من سورة الروم ..
بسم الله الرحمن الرحيم .. ظهر الفساد فى البر والبحر بما كسبت ايدى الناس ليذيقهم بعض الذى عملوا لعلهم يرجعون.. صدق الله العظيم

شكرا لك أختاه
معنيان من أسمى معاني الإسلام
كتاب الله الكريم ..وكله خير وفي تدبره والعمل بما فيه كل الخير
والصدقة وما أحوجنا إليها اليوم وقد انتشر الفقر في كل مكان ...

جزاك الله خيرا

أخرج ابن المنذر عن الضحاك في الآية قال‏:‏ قوله ‏{‏ويربي الصدقات‏}‏ فإن الله يأخذها من المتصدق قبل أن تصل إلى المتصدق عليه، فما يزال الله يربيها حتى يلقى صاحبها ربه فيعطيها إياه، وتكون الصدقة التمرة أو نحوها، فما يزال الله يربيها حتى تكون مثل الجبل العظيم‏

أخرج الشافعي وأحمد وابن أبي شيبة وعبد بن حميد والترمذي وصححه وابن جرير وابن خزيمة وابن المنذر وابن أبي حاتم والدارقطني في الصفات عن أبي هريرة قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏إن الله يقبل الصدقة ويأخذها بيمينه فيربيها لأحدكم كما يربي أحدكم مهره أو فلوه حتى إن اللقمة لتصير مثل أحد
يقول أهل العلم : لماذا ربط الرسول صلي الله عليه وسلم بين تربية الصدقه وتربيه المهر حتي يكبر ويصبح حصانا؟
لان تربيه المهر تحتاج لعناية خاصه صاحب المههر يسأ عليه ويتأكد من انه كبر وربنا سبحانه و تعالي يربي لنا الصدقة هكذا حتى تكون اللقمه كجبل احد يظل الله يرعي لنا الصدقات منذ يوم موتنا حتي يوم القيامة فيسلمها لنا التمره في حجم جبل احد

ما أعظم كتاب الله ,,,

نسأل الله عزوجل أن يجعلنا واياكم من حفظة كتابه الكريم

ينقل لركن روضة السعداء ...