بســــــم الله الرحمـــــــــن الرحـــــــــيم
إلى كل من يقـــــــــول :
ليس كل من يقتل في العراق شهيد . وأنهم كيف يقبضون الدولارات ويضعون السيارات المفخخه بالاماكن العامه ليقتلوا المدنيين بزعمهم ان كل من لايقاتل معهم فهو مرتد وخارج عن المله بغض النظر عن ان هذا الشخص أكان طفل او امراه او شيخ كبير .وعندهم فتاوى تشيب الراس..انا برأيي ان كل من يقتل بالعراق من غير العراقيين فهو ارهابي واداة بيد الاجنبي يستعمل جسده المفخخ لماربه الخاصه ويضرب به العراقيين بعضهم ببعض.والله العالم.
اخواني اخواتي انتم احكموا على من يقول مثل هذا الكلام....
احكموا في شرع الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم....
اما تعليقي انا فهو ...
هل المجاهد ارهابي انظر ما يحصل في فلسطين من تجويع وحصار من الدول العربية قبل غيرها
ان العالم انقسم الى قسمين قسم اهل الحق وقسم اهل الباطل واني ارى من يقول ذلك من اهل الباطل .
أن المجاهدبن تركوا الاهل والاحباب والاموال وخرجوا يبتغون وجه الله وحبا في لقاءه..
الم تشاهد المجازر التي ترتكب بحق اهل السنة
الم ترى على فوهة المدافع الامريكية الصليب عندما دخلوا مدينة الفلوجة كما كان اجداهم يفعلون في الحرب الصليبية
الم يحرك ضميرك اطفال تمزق ومشايخ تقتل بلا ذنب
حاولت انزال صور بشعة كثيرا لترى ما يجرى لترى صور طفل عراقي من مدينة الفلوجة وجنود من الجيش الامريكي يفخخ عورته وهو ميت هل تعلم لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل قراءة يوما او سمعة بهذه الاحاديث
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {لغدوة في سبيل الله، أو روحة خير من الدنيا وما فيها..}.
ولها من حديث سهل بن سعد نحوه.
ولمسلم والنسائي من حديث أبي أيوب مثله، لكن قال: {.. خير مما طلعت عليه الشمس أو غربت}.
في سبيل الله
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {تضمن الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهاداً في سبيلي، وإيماناً بي، وتصديقاً برسلي فهو على ضامن أن أدخله الجنة، أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه نائلاً ما نال من أجر أو غنيمة، والذي نفس محمد بيده: ما من كلم يكلم في سبيل الله إلا جاء يوم القيامد كهيئته حين كلم لونه لون الدم، وريحه مسك، والذي نفس محمد بيده لولا أن يشق على المسلمين ما قعدت خلاف سرية تغزو في سبيل الله أبداً، ولكن لا أجد سعة فأحملهم ولا يجدون سعة، ويشق عليهم أن يتخلفوا عني، والذي نفس محمد بيده لوددت أني أغزو في سبيل الله فأقتل، ثم أغزو فأقتل، ثم أغزو فأقتل}.
الشهيد من يكون?!
عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: {من فصل في سبيل الله فمات أو قتل فهو شهيد، أو وقصه فرسه أو بعيره، أو لدغته هامة، أو مات على فراشه أو بأي حتف شاء الله، فإنه شهيد، وإن له الجنة}.
من أجل رضاء الله
عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يحكيه عن ربه قال: {أيما عبد من عبادي خرج مجاهداً في سبيل الله ابتغاء مرضاتي ضمنت له أن أرجعه، إن أرجعته بما أصاب من أجر أو غنيمة، وإن قبضته غفرت له ورحمته}.
هيا نغبر الأقدام في طريق الله
عن عبد الرحمن بن جبر، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {ما اغبرت قدما عبد في سبيل الله فتمسه النار}.
أو: {من اغبرت قدماه في سبيل الله فهما حرام على النار}.
وحرمت عليه النار
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: {ما خالط قلب امرئ رهج في سبيل الله إلا حرم الله عليه النار}.
أي الناس أفضل
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: أتى رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أي الناس أفضل? قال: {مؤمن يجاهد بنفسه وبماله في سبيل الله تعالى}، قال: ثم من ? قال: {ثم مؤمن في شعب من الشعاب يعبد الله، ويدع الناس من شره}.
وفي رواية... أي المؤمنين أكلم غيماناً? قال: {الذي يجاهد بنفسه..} الحديث نحوه، وقال في آخره: {وقد كفى الناس شره}.
الذي يعدل الجهاد والمجاهد
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قيل: يا رسول الله، ما يعدل الجهاد في سبيل الله? قال: {لا تستطيعونه} فأعادوا عليه مرتين أو ثلاثاً، كل ذلك يقول: {لا تستطيعونه}، ثم قال: {مثل المجاهد في سبيل الله كمثل الصائم القائم القانت بآيات الله لا يفتر من صلاة ولا صيام حتى يرجع المجاهد في سبيل الله}.
مائة درجة للمجاهد في الجنة
عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله، ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض}.
للشهادة في سبيل الله فلسلفةٌ خاصةٌ لا يتذوق طعمها ولا يعلم كنهها إلا من عاش في أجواء المجاهدين , ففي حين ينظر الكثير من الناس إلى الموت نظرة الخوف والوجل , سواءٌ منهم من كان يحب الجهاد أو يبغضه , يراه المجاهدون مُنْيةً يتسابقون إلى تحصيلها أنى وجدت ؛ فإذا قيل لهم - مثلاً - سنغزو الروم في البحر طارت قلوبهم شوقًا واعتلت أياديهم تطلب الإذن للمشاركة , وإذا قيل لهم سنغزوهم بطائراتهم تسابقت قلوبهم قبل ألسنتهم تسأل الله شرف قتال أعدائه والإثخان فيهم .
وإذا قُدِّر لك أن تجتمع بالمجاهدين في سبيل الله وتنظر في أعينهم حين تُذكَر الشهادة سترى أعينهم قطعًا تسبح في خيال الأمنية الغالية وهي تحقيق هذا المطلب العظيم , فإن تفكرت في هذا الموقف وغيرِهِ عَسُر عليك أن تجد تفسيرًا لهذا الأمر إلا أن يكون شوقًا إلى من يملك الموت والحياة إلى الله سبحانه , كما قال قدوتهم ونبيهم محمدٌ صلى الله عليه وسلم ( اللهم إني أحببت لقاءك فأحبب لقائي ) , هذا هو التفسير الوحيد لهذه الظاهرة المدهشة , أما تفسيرات الحمقى من المحللين والصحفيين وأمثالهم فلن ترتفع عن الدنيا أبدًا , كل آمالهم ورؤاهم دنيويةٌ ماديةٌ , فأنى لأمثال هؤلاء أن يعلِّقوا على من تعلقت قلوبهم بالسماء ؟! , هؤلاء إذا أجهدوا أفكارهم وعقولهم خرجوا بقولهم أنهم يعانون من ضغوطٍ نفسيةٍ بسبب الأحوال التي يعيشها المسلمون , ورغم أن هذا موقفٌ نبيلٌ ولكنه ليس الواقع حتمًا , لأننا إن قلنا عنهم هذا فماذا سنقول عن عمير بن الحمام ولم يكن يومها على المسلمين ما عليهم اليوم من ضغوطٍ نفسيةٍ وهو يقول قولته المشهورة ( إن عشت حتى آكل تمراتي هذه إنها لحياةٌ طويلةٌ ) , وإذا علمنا أننا لن نخرج بنتيجةٍ تذكر إن قرأنا ما كتبه أولئك الحمقى بات علينا مؤكدًا أن نبحث عن قراءةٍ أخرى لأحوال هؤلاء البشر [ طلاب الشهادة ] , وأنا هنا سأحاول أن أدلي بدلوي لعلي أن أصيب شيئًا من الحقيقة , ولكني لن أتكلم عنهم ولماذا يصنعون ذلك , ولكني سأتحدث عن فعلتهم وهي الشهادة وهل هي وسيلةٌ أم غايةٌ ؟ .
إن الشهادة في سبيل الله مطلبٌ نفيسٌ جعل الله لمن حصل عليها ثوابًا عاليًا ومرتبةً ساميةً رفيعةً في الجنان , تتوق إليها نفوس المؤمنين الصادقين , يتوق إليها من قرأ في كتاب الله قوله ) وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ % فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ % يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ( وقوله ) إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ( , وبالشهادة في سبيل الله وببيع المؤمنين لأنفسهم في سبيل الله يتحقق الفوز الكبير كما قال الله عن أصحاب الأخدود لما قذفوا أنفسهم في النار ) ذَلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ( وهم قد قُتِلوا عن بكرة أبيهم ولكنهم ثبتوا على المبدأ مبدأ الإيمان بالله والكفر بما سواه , ولهذا قال الله عن المؤمنين وابتلائهم بقتال أعدائهم ) وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء ( , وإلا فالله جل جلاله قادرٌ على نصر المؤمنين بلا امتحانٍ لهم ولكه يبتليهم بمعاداة الكافرين لهم وبحضور مواطن القتال وكفى ببارقة السيوف فتنةً , قال تعالى ) وَلَوْ يَشَاء اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ ( وبعد هذه الجزء من الآية مباشرةً قال الله سبحانه ) وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ % سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ % وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ( .
الرباط في سبيل الله
عن سهل بن سعد الساعدي. أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا، وما فيها}.
رباط اليوم والليلة
عن سلمان قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: {رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه، وإن مات فيه جرى عليه عمله الذي كان يعمل، وأجرى عليه رزقه، وأمن من الفتان}.
وفي رواية زاد بعضهم: {وبعث يوم القيامة شهيداً}.
المرابط لا يعرف فتنة القبر
وعن فضالة بن عبيد رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {كل ميت يختم على عمله إلا المرابط في سبيل الله فإنه ينمي له عمله إلى يوم القيامة، ويأمن من فتنة القبر}.
وزاد بعضهم في رواية: {والمجاهد من جاهد نفسه لله عز وجل}.
الحراسة في سبيل الله
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {ألا أنبئكم بليلة أفضل من ليلة القدر? حارس حرس في أرض خوف لعله أن يجرع إلى أهله}.
ليلة أفضل من ألف ليلة
عن عثمان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: {حرس ليلة في سبيل الله أفضل من ألف ليلة يقام ليلها، ويصام نهارها}
احتباس الخيل للجهاد
عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة}.
الخيل والخير
عن عروة بن أبي الجعد رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {الخيل معقود في نواصيها الخير: الأجر والمغنم إلى يوم القيامة}.
البركة في نواصي الخيل
وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {البركة في نواصي الخيل}.
اشتر فرساً
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {إذا أردت أن تغزو فاشتر فرساً أدهم أغر محجلاً مطلق المنى فإنك تغنم وتسلم}.
الخيل الجيد
عن أبي وهب رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {عليكم من الخيل بكل كميت أغر محجل أو أشقر أغر محجل أو أدهم أغر محجل}.
في فضل الشهداء
عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا، وإن له ما على الأرض من شيء إلا الشيهد؛ فإنه يتمنى أن يرجع إلى الدنيا فيقتل عشر مرات لما يرى من الكرامة}.
وفي رواية: {لما يرى من فضل الشهادة}.
لا ذنب للشهيد
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {يغفر للشهيد كل ذنب غلا الدين}.
ريح الجنة
عن أنس رضي الله عنه قال: غاب عمى أنسُ بن النضر عن قتال بدر. فقال: يا رسول الله؛ غبت عن أول قتال قاتلت المشركين، لئن أشهدني الله قتال المشركين ليرين الله ما أصنع. فلما كان يوم أحد، وانكشف المسلمون فقال لهم: {اللهم أعتذر إليك مما صنع هؤلاء- يعني أصحابه- وأبرأ إليك مما صنع هؤلاء}- يعني المشركين- ثم تقدم فاستقبله سعد بن معاذ، فقال: {يا سعد بن معاذ الجنة ورب النضر إني أجد ريحها دون أحد}.
قال سعد: فما استطعت يا رسول الله ما صنع.
قال أنس: فوجدنا به بضعاً وثمانين ضربة بالسيف، أو طعنة برمح، أو رمية بسهم، ووجدناه قد قتل، وقد مثل به المشركون، فما عرفه أحد إلا أخته ببناته، فقال أنس: كنا نرى أو نظن أن هذه الآية نزلت فيه، وفي أشباهه: )مِن المُؤمِنينَ رِجالٌ صَدَقوا ما عاهَدوا اللَهَ عَلَيهِ(.
غاية المجاهد
رضى الرحمن......
ودخول الجنان.......
والنجاة من النيران.......
ونصرة أهل الإيمان......
وصد كيد الشيطان.........
والوقوف في وجه أهل الطغيان.........
من اليهود والمجوس وعبدة الصلبان.......
في الجبال والسهول والوديان..........
وليعيد مجد صحابة المبعوث من عدنان............
والتابعين لهم بإحسان.....................
ويرفع راية التوحيد عالية ليراها كل إنسان.......
ويحكم شرع الله في الأوطان..............
ويعيش في ظله بأمن وأمان.............
حتى ينال أحدى الحسنيين من المنان............
أما النصر أو الشهادة ورؤية الحور الحسان......
اللهم من كادنا فكده ، و من عادانا فعاده ، ومن حاربنا فاهزمه ، ومن قاتلنا فاقتله ، و من شردنا فشرده و من مزقنا فمزقه ، ومن مكر بنا فامكر به ، ومن خدعنا فاخدعه ، و من أشغلنا فأشغله ، و من بغى علينا فأهلكه ، و من آذانا فدمره ، و من حقد علينا فزلزله ، و من خطط للنيل منا فأفشله ، ومن أذلنا فاجعل الذلة والمسكنة عليه يا الله.
اللهم عظم الخطب و اشتد الكرب و تفاقم الأمر ولا إله إلا أنت إليك المشتكى و أنت المستعان و لاحول ولا قوة إلا بك يامن لا فَرَج إلا من عنده ولا نجاة إلا بيده و لا نصرة إلا من عنده
اللهم صغر كل متكبر واكسر كل متجبر واقهر كل ظالم و أذل كل متعزز علينا يا رب العالمين .
اللهم رد كيد كل كائد و احم كل عائذ بك و أجر كل لائذ بك و انصر كل مستنصر بك و أعن كل مجاهد وآوِ كل شارد و أطعم كل جائع . اللهم إن المجاهدين حفاة فاحملهم و عراة فاكسهم و جياع فأطعمهم . اللهم إن بالأمة من العسر والضنك والشدة والكرب ما لا يعلمه إلا أنت و ما لا يقدر على كشفه غيرك
سنستعيد حياة العز ثانيةً ** وسوف نغلبُ من حادوا ومن كفروا
وسوف نبني قصور المجد عاليةً ** قِوامها السنة الغراء والسورُ
وسوف نفخر بالقرآن في زمنٍ ** شعوبهُ بالخنا والفسق تفتخروا
وسوف نرسم للإسلام خارطةً ** حدودها العز والتمكين والظفرُ
اللهم من كادنا فكده ، و من عادانا فعاده ، ومن حاربنا فاهزمه ، ومن قاتلنا فاقتله ، و من شردنا فشرده و من مزقنا فمزقه ، ومن مكر بنا فامكر به ، ومن خدعنا فاخدعه ، و من أشغلنا فأشغله ، و من بغى علينا فأهلكه ، و من آذانا فدمره ، و من حقد علينا فزلزله ، و من خطط للنيل منا فأفشله ، ومن أذلنا فاجعل الذلة والمسكنة عليه يا الله.
اللهم عظم الخطب و اشتد الكرب و تفاقم الأمر ولا إله إلا أنت إليك المشتكى و أنت المستعان و لاحول ولا قوة إلا بك يامن لا فَرَج إلا من عنده ولا نجاة إلا بيده و لا نصرة إلا من عنده
منقول للفائدة
الروابط المفضلة