في هذا الوقت قلما تجد من يذكرك الاخرة ...
فذكر الاخرة يؤدب النفس وينهاها عن المعاصي والانغماس في الشهوات
فإذا نسي الانسان آخرته ... مضى قدما يتقلب في متاهات الدنيا وشهواتها
ونسي الموت وكربته والقبر وظلمته والقيامة وأهوالها
تكبدت عليه الهموم وضاع في اعماق الغموم وحب الدنيا ..
عندها لا يتأثر حتى بآيات الوعيد الشديد
لذا يا أحبائي انصحكم بقرئة كتاب [ بستان الواعظين ورياض السامعين لابن قيم الجوزية]
الروابط المفضلة