انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 11

الموضوع: النادمه

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الموقع
    مصر
    الردود
    118
    الجنس

    النادمه

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ارجو مساعدتى فى استكمال توبتى
    فأنا سيده عمرى 35 عام وللاسف الشديد كنت غير مواظبه على الصلاه بمعنى آخر انه فاتتنى فروض كثيره وانا نادمه أشد الندم ( أرجو أن لا تنسونى فى الدعاء )
    والان انا أحاول أن لا أترك فرض واحد
    لكنى أريد أن أعوض ما فاتنى من فروض لانى أعرف انها دين علينا ويجب أن نسدده
    أريد معرفه الطرق التى أقوم بها لاعوض ما فاتنى من فروض
    وجزاكم الله خيرا
    لا تتأخروا فى الرد

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الموقع
    مصر
    الردود
    118
    الجنس
    اين انتم يا اخواتى
    ساعدونى ساعدكم الله

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الموقع
    مصر
    الردود
    118
    الجنس
    ارجوكم اخواتى
    لماذا لا تجيبونى

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    الموقع
    عمان - الأردن
    الردود
    2,125
    الجنس
    أنثى
    بسم الله الرحمن الرحيم ،،

    أختي العزيزة سالي، مبروك لك التوبة وإنشاء الله تكون أيامك كلها راحة وأمان في رحاب التوبة والإيمان، حبيت فقط أن اخبرك أن الأخوات إنشاء الله ما راح يقصروا وراح تكون ردودهم وافية وكافية وبالنسبة لي إذا أمهلتيني للغد فقط سأرد عليكي. والله الموفق.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الموقع
    مصر
    الردود
    118
    الجنس
    اختى فى الله هالة البدر
    ارجو ان اشكرك جدا لانك حبيتى ان تطمئنى قلبى وتهدى من توترى وقلقى لهذا الموضوع
    وانا منتظراكى غدا بأذن الله
    ولو يوجد اكثر من طريقه ارجوكى اذكريهم كلهم
    وجزاكى الله كل الخير واعانك على هموم الدنيا

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الموقع
    مصر
    الردود
    118
    الجنس
    السلام عليكم
    هل هذا معقول لا يوجد رد من المشرفات ؟
    هل انا دخلت ركن اخر
    طيب انصحونى ادخل ركن ايه غير الركن الاسلامى لاجد جواب من المشرفات
    وجزاكم الله خيرا

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2002
    الموقع
    ღ♥ღ .. وَإِنَّ الآخِرَةَ هِيَ دَارُ القَرَار ღ♥ღ
    الردود
    34,635
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    10
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    حياك الله وبياك وجعل الجنة مثوانا ومثواك

    هنيئاً لك عزيزتي هذه التوبة اسأل الله ان يتقبلها منك ويثبتك

    بالنسبة للفروض السابقه

    سأبحث لك عن الفتوى بخصوصها ,,
    الرجاء الرد من الأخوات فقط

    قريباً .... تجربتي مع الـ ديرم إميلان Dermamelan Mask بـ..الصور

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    الردود
    42
    الجنس

    بارك الله فيكي اختي وزادك الله هدى احضرت لك بعض المعلومات عن النوافل

    ما أشد غفلة الذي يزهد بالنوافل ويقتصر على الفرائض!. إنه يزهد بالخير العميم الذي وعد الله عباده الذين يتقربون إليه بالنوافل ... وينسى أنه لا يخلو من تقصير في واجب ، أو وقوع في معصية ، وأنه بحاجة إلى هذه النوافل التي تجبر نقصه ، قال تعالى : ( إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين)



    --------------------------------------------------------------------------------


    ما أروعها من كلمة ، وما أجمل محتواها. ومهما قيل في تحليلها في اللغة فإنها على كل حال تتضمّن معنى الزيادة.

    والربط واضح بين المعنى الشرعي والمعنى اللغوي ، فهذه الكلمة تعني في الشرع الزيادة في العبادة على مقدار الفريضة ، من جنس تلك الفريضة.

    وهنا يجدر التنبيه إلى أن بعضّ الناس يحسبون أن النوافل محصورة في الصلاة. والصواب أن لكل عبادة نوافلها. فكما أنّ للصلاة نوافلها ، فكذلك للزكاة نوافلها ، وللصوم نوافله ، وللحج نوافله.

    ومن نوافل الصلاة السنن الراتبة قبل الفروض ، أو بعدها ، أو قبلها وبعدها معاً. وهذه السنن الراتبة سنن مؤكّدة واظب عليها رسول الله r ولم يَدَعها في حياته إلاّ مرات قليلة ، لذا لا ينبغي للمؤمن أن يتركها أو يتهاون فيها ، فقد جاء في الحديث الذي رواه ابن حبان في صحيحه: " عن رسول الله e قال: " من صلى ثنتي عشرة ركعة في اليوم بنى الله له بيتا في الجنة " . وقد قالت السيدة عائشة رضي الله عنها : " كان e يصلي في بيتي قبل الظهر أربعاً ، ثم يخرج فيصلّي بالناس ، ثم يدخل فيصلي ركعتين . وكان يصلي بالناس المغرب ، ثم يدخل فيصلي ركعتين . ويصلي بالناس العشاء ، ويدخل بيتي فيصلي ركعتين " الحديث . وفي تمامه : " وكان إذا طلع الفجر صلى ركعتين " رواه مسلم في صحيحه .

    وبعد هذه السنن الراتبة نوافل كثيرة تتفاوت درجة طلبها. منها قيام الليل ، وصلاة الضحى ، وصلاة التهجّد ، وغيرها.

    وفي الإنفاق في سبيل الله تعالى فريضة ونافلة ، أما الفريضة فلابدّ من أدائها متى توافرت شروط الوجوب على الدافع ، ويُلاحظ اختلاف نسبة المؤدّى تبعاً لنوع المال هل هو ذهب وفضة وعروض ، أم هو أنعام ، أم هو زروع وثمار؟!

    وجاءت آيات القرآن الكريم وأحاديث النّبي r تأمر بهذه الزكاة المفروضة ، ثمّ حفلت بعد ذلك بالتشجيع على الإنفاق في وجوه الخير كلها ، من غير تحديد لنسبة أو مقدار ، زيادة على الفريضة. وهذا من نوافل الإنفاق .

    وقد فرض الله تعالى صيام شهر رمضان ، إلاّ لصاحب عذر ، ثمّ جاء التشجيع على صيام أيام أخرى كثيرة من بعد الفريضة ، كصيام الاثنين والخميس من كل أسبوع ، وصيام الأيام البيض من كل شهر قمري ، وصيام يوم عرفة ، وصيام عاشوراء ويوماً قبله ، وغير ذلك مما ندب الإسلام إليه من صوم النافلة.

    ولما سُئلَ r عن فريضة الحجّ أهي في كل عام ، قال: "لو قلتُ: نعم. لوجبت ولما استطعتم. الحجّ مرة فما زاد فهو تطوّع".

    ومن هذا العرض يظهر بجلاء أن النوافل أشمل من أن تُحصر في الصلاة .

    ومن عظمة الإسلام أنه أمر على سبيل الوجوب بالحد الأدنى الذي لابدّ منه ، وهو مقدار الفرض من كل عبادة ، ثمّ شجّع على النوافل ، وترك الباب مفتوحاً للاستزادة منها من غير أن يضع حدّاً ، أو يُقدّر مقداراً. إن الباب مفتوح للتسامي ، والأجواء طليقة للتحليق ، فأين الطامحون؟!

    إن في النوافل من المعاني والدلالات العظيمة ما لا يدركه إلاّ من فتح الله عين بصيرته ، وأزاح الران عن قلبه.

    ولكل نافلة من الأنوار والتجليات ما يطمس بقوته نور الشمس!. غير أنه استقرّ في الأزمان الأخيرة في عقول بعض المسلمين التهاون بالنوافل.

    فإذا طلبت من أحد هؤلاء أن يُصلي ركعتين بعد فرض الظهر مثلاً ، قال: إنها سنة!. وإذا قلتَ له: صم يوم عرفة ، قال: إنه سنة! ويوحي إليك هذا الجواب وأمثاله أن معنى السنة عند هذا المسلم طلبُ الترك ، وليس طلبَ الفعل ، وهذا جهل عظيم بالسنة وحقيقتها ووظائفها ، وجهل بما في النوافل من أسرار وفوائد.

    1- فالنوافل أولاً سُوْر منيع ، وسياج يحمي الفرائض من تسرب الضعف إليها. فمن حافظ على النوافل كان على الفرائض أكثر محافظة. ومن تهاون بها كانت الخطوة التالية إذا تمكن الكسل من المرء أن يفرط بالفرائض ، والعياذ بالله.

    فالشيطان يشجع المرء أولاً على ترك النافلة محتجاً أنها ليست مفروضة ، فإذا نجحَ في ذلك خطا خطوة أخرى مع العبد الذي انخدع به وخضع لإيحاءاته.

    إن أداء النوافل أمارة على أن الفرائض مصونة محمية ، وأن التهاون بها مستبعد. وإن هذا العبد الذي يحرص على أداء النوافل سيكون ، على أداء الفرائض ، أشد حرصاً!

    2- والنوافل جوابر ، يجبر بها يوم القيامة ما قد يكون في الفرائض من نقص أو خلل غير مبطل. أرأيت إلى الإنسان إذا كُسر عضو من أعضائه كيف توضع له الجبيرة ليعود العضو كما كان؟! وكذلك النوافل تعوض النقص وتصلح الخلل ، فقد جاء في الحديث الذي رواه الطبراني في الأوسط (أن أبا هريرة قال: سمعت رسول الله e يقول : " إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة صلاته فيقول الله عز وجل لملائكته: انظروا إلى صلاة عبدي أتمها أو نقصها فإن أتمها كتبت له تامة وإن كان قد انتقصها قيل: انظروا هل لعبدي من نافلة تكملون بها فريضته؟ ثم تؤخذ الأعمال بعد ذلك " .

    وبما أن عمل الناس لا يخلو غالباً من خلل ونقص وسهو ... فإن أداءهم للنوافل يعد جابراً لما يصدر عنهم . بل إن بعض أهل العلم والفضل رأى أن هذه الزيادات على الفرائض لا تعدّ في حقيقتها نوافل إلا في حق النبي e ، لأن سلوكه وعباداته وأخلاقه ... قد بلغت الكمال البشري الذي قدّره الله له ، وهو e المعصوم عن الوقوع في المعاصي . وقد وجدوا لهذا المعنى إشارة في قوله تعالى : ] ومن الليل فتهجد به نافلة لك [ .
    ولاحِظْ كلمة " لك " وكأنها إشارة إلى اقتصار المعنى الحقيقي للنافلة على ما يؤديه e من عبادات زائدة على الفرض ، أما بحق غيره ، فهي مكفّرات للذنوب ، وجوابر للنقص ، والله أعلم .

    3- ثم إن أي فعل لا بد له من دافع يدفع إليه. ومن المعلوم أن الإنسان يميل بطبعه إلى الراحة ، فما الذي يجعل جنبه يتجافى عن مضجعه ، وما الذي يبعثه من فراشه ليقف في ليل الشتاء البارد متذللاً خاشعاً بين يدي مولاه؟. إنه الفهم عن الله ، والراحة التي يجدها في الركون إليه ، وما يمده الله به من الأنوار.

    والنوافل دليل واضح ، وبرهان ساطع ، على أن العبد يتذوق حلاوة العبادات ولا يستثقلها ، ويدرك أثرها في حياته الدنيا والأخرى.

    وما من شك أن من يكثر من نوافل الصلاة مثلاً يدلل بفعله هذا على أنه يحس بعذوبة المناجاة ، ويفهم معنى الوقوف بين يدي ملك الملوك ، ولولا هذا لما أكثر من النوافل وهو يعلم أنها ليست مفروضة ، وأنه لا يعذَّب إذا تركها.

    4- والنوافل علامة على أن العبد يرغب بالتقرب إلى الله سبحانه ويبتغي الزلفى لديه عز وجل ، وهذا ينقله إلى مرتبة رفيعة. إنها مرتبة المحبوب. فلا يكفي أن تكون محبِّاً ، فكم من محب ليس بمحبوب!. والأهم والأرقى أن تكون محباً محبوباً ، قال تعالى: ) يحبهم ويحبونه ( .

    وقد جعل الله تعالى النوافل سبباً لبلوغ مرتبة المحبوبية ففي الحديث القدسي الذي رواه البخاري عن أبي هريرة عن رسول الله e أنه قال: يقول تعالى: من عادى لي وليا فقد بارزني بالحرب وما تقرب إلى عبدي بشيء أفضل من أداء ما افترضت عليه ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه.

    5- ومن أسرار النوافل أنها باب واسع مفتوح للربح وجني الأجر والثواب من غير حدود وقيود.

    ومن العجيب أن بعض الناس لا يشبعون من الربح الدنيوي ، ولكنهم ربما زهدوا في الربح الأخروي. غير أن العاقل يعمل لآخرته كأنه يموت غداً ، ويتزود لسفر طويل لابد منه. والنوافل من خير الزاد وأفضل العتاد.

    6- ومن أسرار النوافل وفوائدها أنها وسيلة للصلة الدائمة بالله عز وجل ، والعيش ساعة فساعة في طاعته وفي كنفه ، قال تعالى : ) وأقم الصلاة لذكري( .

    ما أشد غفلة الذي يزهد بالنوافل ويقتصر على الفرائض!. إنه يزهد بالخير العميم الذي وعد الله عباده الذين يتقربون إليه بالنوافل ... وينسى أنه لا يخلو من تقصير في واجب ، أو وقوع في معصية ، وأنه بحاجة إلى هذه النوافل التي تجبر نقصه ، قال تعالى : ) إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين( .

    هيّا إلى الاستزادة من النوافل ، عسى أن يزيدنا الله تعالى من رحمته وفضله ، والله تعالى أكرم وأعظم على الدوام ، وفي الحديث ) من تقرب إليّ شبراً تقرّبت إليه ذراعاً ... (

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الموقع
    مصر
    الردود
    118
    الجنس
    اختى العزيزه جروح الزمن
    ياله من اسم حزين ولكنه جميل
    اشكرك الف الف شكر على افادتى من مشاركتك لى واعطائى معلومات قيمه
    ولكن السنن والنوافل لها اجر أخر
    وأنا اريد ان أعوض ما فاتنى من فرائض الصلاه لانها دين على الانسان وقد سمعت انه ممكن ان نعوض هذه الفرائض بأن نقوم بصلاه من الصلوات الحاليه معها صلاه من الصلوات الماضيه . بمعنى اخر ان نصلى الفجر الحالى ومعه فجر قديم وهكذا بالنسبه للظهر والعصر والمغرب والعشاء
    وجزاكى الله خيرا

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الموقع
    بلاد الله
    الردود
    5,537
    الجنس
    امرأة
    بسم الله الرحمن الرحيم

    اختي العزيزة سالى .. هنيئاً لك توبتك ونيتك تقبلها الله تعالى منك وهداك الى ما فيه خيرك وصلاحك

    ليس عندي الكثير لاقوله فى هذه النقطة لكنني احببت فقط ان أؤكد لك ما سمعتِه فلقد سمعت انا ايضاً فى احد البرامج الدينية ، فقد قال شيخ لا اذكر من كان بالظبط ، قال ان على المرء ان يصلي مع كل فرض حاضر فرضاً مما سبق حتى يغلب على ظنه انه ادى كل ما عليه من فروض تركها فى السابق ( يعني بعدد السنين التى ترك فيها الصلاة وكانت قد وجبت عليه ، اي من وقت البلوغ والتكليف)
    على ان يلتزم بأداء الصلوات لأوقاتها،، ويكثر من النوافل والسنن ومن الاعمال التى يحبها الله عز وجل وذاك باب آخر

    والاخوات ان شاء الله تعالى سوف يكفين ويوفين وسيخبرنك بكل ما يجدونه متعلقاً بالموضوع بارك الله فيهن وجزاهن الله خيراً واياكِ اخية ....












أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ