كتبت بواسطة
ثِمِال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتبت بواسطة
ثِمِال
ولكني اجد في البحث اكثير من المغالطات وكذلك كثير من الحقائق الغير واضحة
انت قلتي ان علامات ليلة القدر
ولكن حسب الاحاديث الصحيحة الوارد من السنة النبوية
العلامات التي باللون الاحمر غير صحيحة وغير مذكورة
اذا من اي اتت هذا العلامات التي ذكرتيها
والعلامات الصحيحة التي تدل على ليلة القدر
العلامات التي تعرف بها ليلة القدر :
العلامة الأولى : ثبت في صحيح مسلم من حديث أبيّ بن كعب رضي الله عنه
أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن من علاماتها
أن الشمس تطلع صبيحتها لا شُعاع لها .
العلامة الثانية : ثبت من حديث ابن عباس عند ابن خزيمة ،
ورواه الطيالسي في مسنده ، وسنده صحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( ليلة القدر ليلة طلقة ، لا حارة ولا باردة ، تُصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة )
صحيح ابن خزيمة ( 2912 ) ومسند الطيالسي .
العلامة الثالثة : روى الطبراني بسند حسن من حديث واثلة بن الأسقع
رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( ليلة القدر ليلة بلجة " أي مضيئة " ، لا حارة ولا باردة ، لا يرمى فيها بنجم " أي لا ترسل فيها الشهب " )
رواه الطبراني في الكبير انظر مجمع الزوائد 3/179 ، مسند أحمد .
فهذه ثلاثة أحاديث صحيحة في بيان العلامات الدالة على ليلة القدر .
السؤال الان كيف تكون الليلة مضيئة والقمر ليس ظاهر
وكيف تكون ممطرة والاحاديث تقول انها ليلة صافية
وهل ذكر في الاحاديث اننا لا نسمح نباح الكلب ونسمح صياح الديك
لا يوجد اي شيئ من هذا القبيل
اذا نحن حددنا ليلة القدر صبيحتها عن طريق الجهاز المستخدم
اذا ما الفائدة المرجوة من تحدييها بعد انقضائها
هل سوف نتكدارها ونقول لـ الوقت عود لكي نتعبد ونتهجد او نقرا القران
وحتى ان نفعت بلادان اخر هل ممكن ان تتطابق جميع البلدان في نفس الليلة
غير هيك هذا كله يناقض قول حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
في تحريها بالعشر الاواخر من رمضان
والاحاديث الصحيحة تنص على ذلك ولا خلاف عليها
هل نصدق كلامك من غير اثبتات من الاحاديث والسنة النبوية
كله كلامه ولم يستند على حديث واحد
ام نصدق كلام حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
الرسول صلى الله عليه وسلم عندما خرج في احدى ليلي رمضان
وهم بان يخبر الناس بليلة القدر ولكن الله رفعها من اجل امر معين
وإنما أخفى الله تعالى هذه الليلة ليجتهد العباد في طلبها ، ويجدّوا في العبادة ، كما أخفى ساعة الجمعة وغيرها .
الاحاديث تنص ان ليلة القدر متنقلة بين الليلة بين العشر الاواخر من رمضان
وليلة القدر في العشر الأواخر
كما في حديث أبي سعيد السابق وكما في حديث عائشة وحديث ابن عمر
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان )
حديث عائشة عند البخاري 4/259 ،
وحديث ابن عمر عند مسلم 2/823 ، وهذا لفظ حديث عائشة .
وفي أوتار العشر آكد ، لحديث عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر )
وفي الأوتار منها بالذات ، أي ليالي : إحدى وعشرين ، وثلاث وعشرين ،
وخمس وعشرين ، وسبع وعشرين ، وتسع وعشرين .
فقد ثبت في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( التمسوها في العشر الأواخر ، في الوتر )
رواه البخاري ( 1912 ) وانظر ( 1913 ) ورواه مسلم ( 1167 )
وفي حديث ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( التمسوها في العشر الأواخر من رمضان ليلة القدر في تاسعة تبقى ، في سابعة تبقى ، في خامسة تبقى )
رواه البخاري ( 1917 - 1918 ) .
فهي في الأوتار أحرى وأرجى إذن .
ورجّح بعض العلماء أنها تتنقل وليست في ليلة معينة كل عام ، قال النووي رحمه الله :
( وهذا هو الظاهر المختار لتعارض الأحاديث الصحيحة في ذلك ، ولا طريق إلى الجمع بين الأحاديث إلا بانتقالها )
غاليتي عندما نريد ان نتحدث عن امر يتعلق بالدين فعلينا اولا الرجوع الى الشيوخ والعلماء
والتكد ربما حدث للبحث بعض الاختراقات او إدساس بعض الحقائق الغير صحيحة
فالعلماء والشيوخ هم على قدر كبير ومعرفة بمثل هذه الامور
وارجوا تقبل الامر بدون حساسية او زعل
لكن امر الدين لا يجوز التلاعب به لانه امر خطير
ليه يكون فيه حساسية أو زعل ؟
و انا ما نقلت البحث الا حبا للمسلمين فى الله
و ان كان خطأ مافيهوش ما يضر
و انتى كتبتى كلامك دة بردو حبا فينا لله
فالمفروض اننا فى نقاشنا ما نزعلش من بعض
و دة هو المهم
و السبب
هو ان الإعتكاف فى العشرة الأواخر مش فرض
بمعنى أن من لا يعتكف فيهم لا يأثم
انما هى سُنة و اجتهاد شخصى
فمن أراد التعبد فليتعبد فى العشرة الأواخر أو طول رمضان أو طول السنة زى ما هو عايز
و تحديد ليلة القدر لا يمنع أحد من ذلك
فايدة البحث
ان ثبت صحة البحث فهو مفيد جدا من اكتر من ناحية
بيثبت ان الإسلام دين علم مش دين جهل زى ما بيشيع أعداء الإسلام
و زى ما احنا عارفين أن كتير ممن دخلوا الإسلام فى عصرنا هذا بسبب العلم
بيثبت ان الإسلام دين سماوى بحق و ان محمد رسول الله حق و ان القرآن منزل من السماء حق لأنه من اين لرجل أمى أن يأتى بظاهرة علمية فلكية حسابية بهذه الدقة من 14 قرن
مش كل الناس تقدر تعتكف 10 أيام متتاليين
لأنه بيننا المرضى و العجزة و الأطفال اللى بنربيهم على حب العبادة
يوم لن يكون شاقا كما هو الحال ب10 أيام لكثير جدا من المسلمين
زيادة على كدة ان يوم واحد تجبر فيه البلاد الإسلامية القهاوى و دور اللهو اللى بتشتغل على رمضان مش هيضر لا الإقتصاد القومى و لا الإقتصاد الفردى لأصحاب هذه الملاهى
بل و (عام بعد عام) ستجذب اللاهون الى العبادة
بالنسبة للعلامات و الأحاديث
فأنا ما جبتش سيرة ان العلامات دى ذُكرت فى أحاديث صحيحة اطلاقا
أنا كل اللى قلته هو الآتى :
كتبت بواسطة
أم عمرو و رامى
- انها بتكون مضيئة رغم ان مافيش فيها قمر
- لا تضرب الأرض ليلتها شهاب
- تخرج الشمس صبيحتها بلا شعاع كأنها القمر
كل هذه العلامات لا يمكن الجزم حين نأخذ بها الا علامتين فقط
- فيه بلاد ما فيهاش ديوك أو كلاب
- فيه بلاد ممطرة طول السنة
- فيه بلاد زى اللى على خط الإستواء أو قرب القطب الشمالى نجد درجة الحرارة المعتدلة فيها بتكون عالية أو منخفضة بالنسبة لسكان البلاد المعتدلة
- دة غير ان الكهرباء خلت ليالينا كلها نور
و بكدة ما يفضلش قدامنا غير علامتان
و هما علامتان لا تستطيع العين المجردة أن ترصدهما
بالنسبة للشهب فدى محتاجة المراصد
فسافر محمد سمير عطا و اشترى أجهزة و كاميرات ديجيتال بفلاتر و بيانات تحليلية من أمريكا و المانيا و اليابان
و خرج هو و أصدقاؤه من مصر و الإمارات و السعودية و أقاموا على شاطئ الفجيرة لرصد ليلة القدر بالأجهزة المتطورة
و المعروف ان هذه العلامات اجتهادات السلف و فيه أكتر منها كمان و لكنى أتيت بأكتر العلامات التى يأخذ بها عامة المسلمين
أما بالنسبة للحديث الذى يتعلق بالشمس فهو :
سألت أبي بن كعب رضي الله عنه . فقلت :
إن أخاك ابن مسعود يقول : من يقم الحول يصب ليلة القدر . فقال :
رحمه الله ! أراد أن لا يتكل الناس . أما إنه قد علم أنها في رمضان . وأنها في العشر الأواخر . وأنها ليلة سبع وعشرين . ثم حلف لا يستثنى . أنها ليلة سبع وعشرين .
بأي شيء تقول ذلك ؟ يا أبا المنذر !
بالعلامة ، أو بالآية التي أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنها تطلع يومئذ ، لا شعاع لها .
و دى الحاجة الوحيدة التى اعتمد عليها البحث
و بالتالى لا أظن أن مجرد ذكر العلامات الأخرى يفسد البحث من أى ناحية
غير هيك هذا كله يناقض قول حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
في تحريها بالعشر الاواخر من رمضان
والاحاديث الصحيحة تنص على ذلك ولا خلاف عليها
حين أعلمنا الرسول (ص) أن فى يوم الجمعة ساعة تقبل فيها الدعوة و لا ترد لم يأتى لنا بعلامة عن تلك الساعة و لم يحدد لنا مدتها و لم يأمرنا بتحريها
و على النقيض نجده أعطانا علامات لليلة القدر و أمر بتحريها و حدد لنا أيام معينة لنتحراها فيها
فدة معناه انه يأمرنا بأن نعلم باجتهادنا أى يوم هى
دة غير أنه لم يأمرنا بالعشر الأواخر فقط
و لكنه كان كل مرة بيقربها لنا
فبعد أن قال لنا أن نلتمسها فى العشر الأواخر
حدد الليالى الوترية منها ؛ يعنى كدة بقوا 5 أيام مش عشرة
و الأحاديث انتى بنفسك جايباها فى ردك اللى بينتقد البحث
[CENTER][CENTER][CENTER]
في حديث أبي سعيد السابق وكما في حديث عائشة وحديث ابن عمر
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان )
حديث عائشة عند البخاري 4/259 ،
وحديث ابن عمر عند مسلم 2/823 ، وهذا لفظ حديث عائشة
وفي أوتار العشر آكد ، لحديث عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
]( تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر )
رواه البخاري 4/259 .
وفي الأوتار منها بالذات ، أي ليالي : إحدى وعشرين ، وثلاث وعشرين ، وخمس وعشرين ، وسبع وعشرين ، وتسع وعشرين .فقد ثبت في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
( التمسوها في العشر الأواخر ، في الوتر )]
رواه البخاري ( 1912 ) وانظر ( 1913 ) ورواه مسلم ( 1167 )
وفي حديث ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
التمسوها في العشر الأواخر من رمضان ليلة القدر في تاسعة تبقى ، في سابعة تبقى ، في خامسة تبقى )[/
رواه البخاري ( 1917 - 1918 ) . فهي في الأوتار أحرى وأرجى إذن .
بعد كل ما ذكرتيه من أحاديث و شرح كيف رأيتى أن البحث يناقض قول الرسول ؟ انتى بقولك هذا اثبتى ان البحث هو طاعة كاملة لأوامر الرسول الذى أمرنا بالتحرى عن ليلة القدر
و كلمة تحروها معناها = ابحثوا عنها و هذا ما كان يفعله الصحابة
سادسا
ردا على أسئلتك :[/CENTER]
العلامة الثالثة : روى الطبراني بسند حسن من حديث واثلة بن الأسقع
رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( ليلة القدر ليلة بلجة " أي مضيئة " ، لا حارة ولا باردة ، لا يرمى فيها بنجم " أي لا ترسل فيها الشهب " )
رواه الطبراني في الكبير انظر مجمع الزوائد 3/179 ، مسند أحمد . السؤال الان كيف تكون الليلة مضيئة والقمر ليس ظاهر
الطبيعى ان كل ليلة فيها قمر بتكون مضيئة خاصة لو جوها معتدل
فكيف اذا تكون هذه أمارة يأمرنا الرسول أن نستدل بها ؟
فكون الرسول يقول انها بلجاء (مضيئة) فيجب أن تكون كذلك فى ليلة ليست فيها قمر لتكون آية أو علامة يستدل بها
و المعروف فلكياً أن القمر بيختفى ليلة أخر يوم فى الشهر العربى تماما ليظهر فى أول يوم فى الشهر الذى يليه هلالاً
==================================================
وكيف تكون ممطرة والاحاديث تقول انها ليلة صافية
وهل ذكر في الاحاديث اننا لا نسمح نباح الكلب ونسمح صياح الديك
لا يوجد اي شيئ من هذا القبيل
بالتأكيد لا يوجد شئ من هذا القبيل
لماذا تقولينى ما لم أقله أختى ؟
أنا لم أذكر اطلاقا انها أحاديث
و كاتبة فى موضوعى أصلا انه لا ينفع أن نستدل بهذه العلامات الا الشمس و الشهب
(أرجو مراجعة ما كتبته فى رابعاً )
فكيف تقولينى ما لم أقله ثم تستندى عليه لتكذيب البحث ؟
==================================================
ما الفائدة المرجوة من تحديدها بعد انقضائها
هل سوف نتكدارها ونقول لـ الوقت عود لكي نتعبد ونتهجد
أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن من علاماتها
أن الشمس تطلع صبيحتها لا شُعاع لها .
مسلم ( 762 )
فان كان فى أن نعرفها فى صبيحتها ليس فيه فائدة
فلماذا ذكرها الرسول (ص) فى الأصل ؟
[CENTER]
اكيد لاحظنا كلنا ان فى السنوات السابقة قبل ظهور البحث كانت الدول الإسلامية تنقسم فيما بينها فيما يخص بداية و نهاية الصيام : مصر تتبع التقويم الفلكى و السعودية تتبع رؤية الهلال بالعين و الدول الإسلامية تنقسم بينهما ..
و رأينا فى عام من الأعوام السابقة مشكلة حدثت بين المسلمين بسبب اختلاف تحديد موعد الحج و فى آخر الأمر رضخ الجميع للموعد الذى حددته السعودية
و فى اثبات أن ليلة 29 رمضان هى ليلة القدر ثم متابعة الشمس فيها كل عام هنتأكد من صحة الحسابات الفلكية و هتنتظم مواعيد العام كله ]
==================================================
هل نصدق كلامك من غير اثبتات من الاحاديث والسنة النبوية
كله كلامه ولم يستند على حديث واحد
ام نصدق كلام حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
طبعا حبيبتى نصدق كلام الرسول
و أنا لا أجبر أحد أن يصدقنى
هو بحث و أنا عرضته كما هو لعل فيه الخير لأحبتى فى الله
فقد أعلمنا رسولنا الأمين أن خير الصدقات صدقة علم
و أن من اجتهد فأصاب فله أجرين
و من أخطأ فله أجر الإجتهاد
==================================================
ورجّح بعض العلماء أنها تتنقل وليست في ليلة معينة كل عام
المعروف ان ليلة القدر هى الليلة التى بدأ فيها نزول القرآن
ان كانت متغيرة فهى متغيرة بالنسبة للتقويم الشمسى الذى نعمل به عالميا أما بالنسبة للتقويم العربى فهى ثابتة
==================================================
غاليتي عندما نريد ان نتحدث عن امر يتعلق بالدين فعلينا اولا الرجوع الى الشيوخ والعلماء
لقد ذكرت فى موضوعى انه تم الرجوع للعلماء و المشايخ و أيدوه
و عرض البحث فى قنواتنا الإسلامية بحضور مشايخ الأزهر
و أخر لقاء كان فى رمضان (2010 ميلادية) بحضور الشيخ عبد الله سمك الذى وافق عليه
و أنا حطيت رابط لإحدى القنوات الإسلامية اللتى عرضت البحث فى المشاركة الأولى أصلا لتروها
و أرجو من ادارة المنتدى أن تنوه فى العنوان عن أنى رديت فى الصفحة الخامسة كما نوهت عن تكذيب البحث فى الصفحة الرابعة
[CENTER][CENTER][CENTER]
الروابط المفضلة