جزاك الله خير

معلومات و تجميع لنظريات قيمة ...

كاملة و شاملة

بارك الله في جهودك ....

جزاك الله خيرا اختي على هذا البحث القيم

اللهم بلغنا ليلة القدر ..

اختي الكريمة ، السلام عليك ورحمة الله

بارك الله فيك على حسن الدعوة والإهتمام

مافائدة ليلة القدر في صبحيتها ، وهي الفائدة في ليلتها ؟؟

وقد أخفاها الله لسر في أمرها
ولا ينال شرف رؤيتها إلا التقي ، العابد المقرب إلى ربه طوال السنة ، وليس في أوقات معدودة

وقد أخفاها الله كي نجتهد في العبادة ، ونشمر طول رمضان ، وبالخصوص في العشر الأواخر

وهذه فتوى خاصة بالشيخ الألباني رحمه الله

السائل : كيف يعرف الإنسان المسلم أنه قد صادفته ليلة القدر مع تحريه الاية الماثورة عنه صلى الله عليه وسلم
ذلك أمر وجدانى يشعر به كل من أنعم الله تبارك وتعالى عليه برؤية ليلة القدر ، لأن الإنسان في هذه الليلة يكون مقبلا على عبادة الله عز وجل وعلى ذكره والصلاة له ، فيتجلى الله عز وجل على بعض عباده بشعور ليس يعتاده حتى الصالحون لا يعتادونه في سائر أوقاتهم .

فهذا الشعور هو الذى يمكن الإعتماد عليه بأن صاحبه يرى ليلة القدر والسيدة عائشة رضى الله عنها قد سألت الرسول صلى الله عليه وسلم سؤالاً ينبى عن إن كان شعور الإنسان برؤيته ليلة القدر حينما توجهت بسؤالها للنبى عليه الصلاة والسلام بقولها : يا رسول الله إذا أنا رأيت ليلة القدر ماذا اقول : قال قولى : "اللهم إنك عفو تحب العفو فأعف عنى" ففى هذا الحديث فائدتان ، الفائدة الأولى أن المسلم يمكن أن يشعر شعورا ذاتيا شخصيا بملاقاته بليلة القدر، الشيئ الثانى من هذا الحديث أنه إن شعر بذلك فخير ما يدعو به هو هذا الدعاء اللهم إنك عفو تحب العفو فأعف عنى ، وقد جاء في هذه المناسبة في كتابنا هذا ، الترغيب في بعض الدروس المتأخرة ، أن خير ما يسأل الإنسان ربه تبارك وتعالى هو العفو والعافية في الدنيا والآخرة .

نعم هناك لليلة القدر بعض الأمارات والعلامات المادية لكن هذا ، لكن هذا قد لا يمكن أن يرى ذلك كله من يرى ويعلم ليلة القدر ، لأن بعض العلامات يتعلق بالجو العام القارى كأن يكون مثلا الليلة ليست بقارة ولا حارة ، فهى معتدلة فهى ليست بباردة ولا هى حارة ، فقد يكون الإنسان في جو لا يمكنه من أن يشعر بالجو الطبيعى في البلدة ، كذلك هناك علامة ولكن بعد فوات وقت ليلة القدر ، تلك العلامة تكون في صبح تلك الليلة ، تلك العلامة تكون حينما تطلع الشمس حيث أخبر عليه الصلاة والسلام أنها تطلع صبيحة ليلة القدر كالقمر ليس له شعاع هكذا تطلع الشمس في صبيحة ليلة القدر، وقد رؤي هذا من بعض الناس الصالحين ممن كان يهمهم رؤية وملاحظة ذلك في كثير من ليالى القدر.

تسلمي على الموضوع الرائع

كتبت بواسطة حفيدة النبي

ثالثا اول بلد هتظهر فيها الشمس هتبلغ باقى الدول
مجهود جميل ولكني اخالفك فالنبي صلى الله عليه وسلم أمرنا بتتبع القمر لا الشمس
ثم لماذا نلهث وراء المشتبه لنثبت صحة الاسﻻم
اختي ليلة القدر كل المسلمون يتحرونها في العشر الاواخر من رمضان وتحديدا في الوتر منها
ولو كان الله اراد أن يظهرها للناس لما انساها للنبي عندما تشاجر اثنان في المسجد وكان خارجا ليخبرهم متى ليلة القدر فنسيها
لله حكمة بأن يجتهد المسلمون العشر كله
طيب أن نتحراها لكن لا أن نلزم الناس بما ارتأينا
(ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين)
هذا لا يضر بالاسﻻم ولا ينقص منه فتعدد مطالع القمر واردة وهي صحيحة عند المذهب الشافعي أرجو مراجعة قول الفقهاء لا الرحالة المستكشفون في مثل هذه الامور
شكرا لك

حبيبتى فى الله

حاجات كتير سيدنا محمد (ص) مافسرهاش للصحابة الا بقدر علمهم فى ذلك الزمان

هأعطيكى مثال

كان المعروف أن الأرض مُسطحة

و سأل الصحابة الرسول :
" أين تنتهى الأرض ؟ "
فقال الرسول ما معناه
" كل ما هتمشوا هتلاقوا أرض "

و لما بحثوا فى معنى هذه الجملة و استخدموا فى ذلك العلم و الأجهزة كانوا أول من اكتشف أن الأرض كروية


و احنا المسلمين نعرف أن لكل شئ أوان لحكمة لا يعلمها الا الله
و الا كان الرسول (ص) فسر القرآن و وضع أصول الفقه و الفتاوى و مابقيناش فى حاجة لأئمة أو مفتيين ..


و بالنسبة لليلة القدر
فالرسول قال ما معناه
" تحروها فى العشر الأواخر"
و بعدين قربها أكتر و قال ما معناه
" تحروها فى الليالى الوترية "
و بعدين قربها أكتر و قال ما معناه
" تحروها فى الليالى الوترية الأخيرة "
ثم حدد أكتر و قال
" ليلة 29 - 27 - 25 "

و الطبيعى اننا بننطق الرقم الأصغر فالأكبر
و لا ننطقها بالعكس الا اذا أردنا التركيز على الرقم الأول

و ظنى أنه ربما أخفاها الله لتظهر فى زمن يتهم فيه الإسلام بأنه دين الجهلاء و الهمج و الإرهابيين
فأكيد انتى شايفة : الرسوم المسيئة و اهانة القرآن و شتيمة بابا الفاتيكان و استهزاء العالم بنا و تسميتنا بالعالم التالت ، و اتهامنا بالإرهاب و الهمجية ....... الخ

متهيألى حاجة زى دى لو صحت تبقى ضربة فى مقتل لهم و نصر عظيم للإسلام



أما بالنسبة للشمس و القمر
فالرسول أمرنا بتتبع القمر لمعرفة الشهور
و أنبأنا بأن من علامات ليلة القدر أن الشمس تخرج صبيحتها بيضاء لا أشعة لها من تزاحم الملائكة على الأرض
و كونه يعطى علامات و يأمر المسلمين أن يتحروها أكبر دليل على أن الله لم يرد اخفاءها تماما انما تأجيل ظهورها لحكمة يعلمها سبحانه



أما عن الفقهاء
فكلهم وافقوا على البحث
و دة اتزاع فى السنين اللى فاتت على القناوات الدينية
حتى أن السعودية بعد ما كانوا بيختموا القرآن فى ليلة 27 فى الكعبة أصبحوا بيختموه ليلة 29


و أنا لا ألزم أحد حبيبتى بالبحث اطلاقا
لكنى رأيت أنه ربما كان صح ، و ربما استفاد منه احد و نال شرف بلوغ الليلة
فيأخذ الثواب و أخذه معه

و ربنا يبلغنا جميعا ليلة القدر و يتقبل مننا و يعفو عنا و يرحمنا
آمين

جزاك الله خير الجزاء يالغالية على الموضوع القيم ..
بارك الله فيك ..
وجعل الموضوع في موازيين حسناتك ..
دمتي بخير ..

[QUOTE=*NADJIA*;12210632]اختي الكريمة ، السلام عليك ورحمة الله

بارك الله فيك على حسن الدعوة والإهتمام

مافائدة ليلة القدر في صبحيتها ، وهي الفائدة في ليلتها ؟؟
أكيد تكونى عارفة ان فى السنين الماضية قبل نشر البحث اعلاميا ان البلاد الإسلامية كانت تختلف كل عام فى تحديد بداية و نهاية الصيام
و ان حددنا اليوم اللى طلعت فيه الشمس (بالمراصد) بدون أشعة و عرفنا انها ليلة 29 هنظبط الصيام و الحج و هنتجنب اللخبطة اللى بتحصل كل سنة

كمان الشمس لما بتطلع فى بلد بتكون البلاد الأخرى لسة بالليل
و بكدة فتنبه أول بلد طلعت فيها الشمس باقى الدول الإسلامية لينعم المسلمين بها
و تتقفل القهاوى و يسهر المسلمين فى الجوامع يصلوا و يتمتعوا باحساسهم بالملائكة تحيطهم

وقد أخفاها الله لسر في أمرها
بالتأكيد أخفاها لتظهر فى وقت معين لحكمة معينة
لأن لو ربنا أراد اخفاءها تماما لما كان سيدنا محمد
قال انها فى العشرة الأواخر من رمضان ، ثم يعود ليقربها أكتر و يقول انها فى الليالى الوترية ، ثم يقربها أكتر و يقول انها فى الليالى الوترية الأخيرة و يبدأ بذكر ليلة 29
ثم أعطى أمارات و علامات عنها و أمر صحابته بتحريها
و لما اجتهد الصحابى فى البحث عنها حتى اننا اصبحنا نحتفل بها فى ليلة 27

ولا ينال شرف رؤيتها إلا التقي ، العابد المقرب إلى ربه طوال السنة ، وليس في أوقات معدودة
انها ليلة عفو حبيبتى فى الله و الأولى بها التائب
ليه تكون للتقى وحده ؟
الله عفو يحب العفو و يغفر لمن يشاء و هو أرم الراحمين

وقد أخفاها الله كي نجتهد في العبادة ، ونشمر طول رمضان ، وبالخصوص في العشر الأواخر
كام فى ال 100 بيشمروا و يعتكفوا فى العشرة الأواخر ؟
دة غير ان كتير مننا قد لا تسمح صحته بالسهر و التعبد لمدة 10 أيام
انما يوم فى السنة مش هيبقى شاق حتى على العاصيين .. و قد يكون سبب فى هداية الكثيرين

وهذه فتوى خاصة بالشيخ الألباني رحمه الله

السائل : كيف يعرف الإنسان المسلم أنه قد صادفته ليلة القدر مع تحريه الاية الماثورة عنه صلى الله عليه وسلم
ذلك أمر وجدانى يشعر به كل من أنعم الله تبارك وتعالى عليه برؤية ليلة القدر ، لأن الإنسان في هذه الليلة يكون مقبلا على عبادة الله عز وجل وعلى ذكره والصلاة له ، فيتجلى الله عز وجل على بعض عباده بشعور ليس يعتاده حتى الصالحون لا يعتادونه في سائر أوقاتهم .

فهذا الشعور هو الذى يمكن الإعتماد عليه بأن صاحبه يرى ليلة القدر والسيدة عائشة رضى الله عنها قد سألت الرسول صلى الله عليه وسلم سؤالاً ينبى عن إن كان شعور الإنسان برؤيته ليلة القدر حينما توجهت بسؤالها للنبى عليه الصلاة والسلام بقولها : يا رسول الله إذا أنا رأيت ليلة القدر ماذا اقول : قال قولى : "اللهم إنك عفو تحب العفو فأعف عنى" ففى هذا الحديث فائدتان ، الفائدة الأولى أن المسلم يمكن أن يشعر شعورا ذاتيا شخصيا بملاقاته بليلة القدر، الشيئ الثانى من هذا الحديث أنه إن شعر بذلك فخير ما يدعو به هو هذا الدعاء اللهم إنك عفو تحب العفو فأعف عنى ، وقد جاء في هذه المناسبة في كتابنا هذا ، الترغيب في بعض الدروس المتأخرة ، أن خير ما يسأل الإنسان ربه تبارك وتعالى هو العفو والعافية في الدنيا والآخرة .

حبيبتى فى الله كل واحد فينا فى داخله فطرة حب الله مهما كان الإنسان عاصى فهو دايما بيشعر انه مميز و كل واحد فينا بيشوف نفسه تقى و قريب من ربنا و يشعر بما يريد بعقله الباطن

لكن اقرى باقى الفتوة اللى انتى كاتباها و انتى هتلاقى ان البحث ما قدمش الا اللى الكل متفق عليه

نعم هناك لليلة القدر بعض الأمارات والعلامات المادية لكن هذا ، لكن هذا قد لا يمكن أن يرى ذلك كله من يرى ويعلم ليلة القدر ، لأن بعض العلامات يتعلق بالجو العام القارى كأن يكون مثلا الليلة ليست بقارة ولا حارة ، فهى معتدلة فهى ليست بباردة ولا هى حارة ، فقد يكون الإنسان في جو لا يمكنه من أن يشعر بالجو الطبيعى في البلدة ، كذلك هناك علامة ولكن بعد فوات وقت ليلة القدر ، تلك العلامة تكون في صبح تلك الليلة ، تلك العلامة تكون حينما تطلع الشمس حيث أخبر عليه الصلاة والسلام أنها تطلع صبيحة ليلة القدر كالقمر ليس له شعاع هكذا تطلع الشمس في صبيحة ليلة القدر، وقد رؤي هذا من بعض الناس الصالحين ممن كان يهمهم رؤية وملاحظة ذلك في كثير من ليالى القدر
متهيألى ان العلامات دى أحسن حاجة تقدر تسجلها و تعرفها هى الأجهزة العلمية الحديثة
زى بالضبط ما بنعرف ميعاد الصيام عن طريق الحسابات الفلكية بالأجهزة العلمية

اخوتى و أخواتى فى الإسلام
دلوعة وكلي حلا
ارجوحة الطفولة
*NADJIA*
ღ ريــم ღ
☺ أم إبراهيم☺
رورو السموره
الريلينا
هاجس الذكريات @
أسماء بنت ادريس
LO-LO
chahdouda
othmanado
سحوره من الوطن

شرفنى مروركم
و أسعدتنى ردودكم
جزاكم الله عنى خير الدنيا و الآخرة
أنتم و المسلمين أجمعين
اللهم آمين

اختي ام عمرو ورامي لا زلتي مصرة على أن نتتبع الشمس لنعرف يوم الصيام والحج وهذا بدوره أكبر خطأ أن تكون دلالة الشمس لا تعني انتظارها لاعلان يوم الصوم والحج
اﻷجانب الذين تقولين بأنك تريدين ضربهم في الصميم هم الذيم سيفرحون بأن يترك المسلمين تاريخهم الهجري القائم على منازل القمر ونتبع الشمس مثلهم تماما
وسيفرحون أكثر بترك المسلمين لأهم ما يحصل في بلادنا وتخلفنا واحتلالنا الفكري والعسكري لنختلف متى ليلة القدر
استدلالك بكروية الارض ليس في محله لانه أمر كان خارج عن عقول الصحابة ولو أخبرهم به ربما حدثت فتنة كما حصل في الكنيسة حين اكتشفوا كروية الارض فكذبوه وقتلوه حتى ظهرت الاجهزة التي أثبتت صحة كلامه
أما لو أخبرهم متى ليلة القدر لفرحو ولما كان شيئا خارجا عن قدرة العقل وانما حكمة الله ان يدع للمسلم مجالا للتفكر والتقرب الى الله كما قال يوم الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم الا استجاب الله دعاءه ولم يخبره أي ساعة حتى نجتهد طيلة يوم الجمعة
أختي الموضوع ليس كما يبدو عندما أخفاها الله لم يكن هباء كان قادرا أن يذكرها لنبيه في وقت لاحق ويأمره بإخبارنا ولكن ليكون في الامر فسحة
فهي على قول كثير من العلماء ليست في يوم ثابت بل ربما كل عام له ليلة قدر وترية في العشر الاخير مختلفة عن العام الذي سبق
لو قرأت عن تعدد مطالع القمر لعرفتي أنه لكل بلد مطلع مختلف نظرا لامتداد البلاد الاسﻻمية على رقعة جغرافية واسعة أي أن لكل بلد يوم في الصوم هذا وارد وليس مخالف للشريعة وليس عيبا بحق المسلمين بل هو تحقيق للعلم
أختي أنا لست ضدك ولكنني ضد تشتيت شمل المسلمين فالذي يدعو اليه سمير عطا الذي يقول بأن المجرة هي عرش الرحمن لا يرضى به أكثر المسلمين وهذا يؤدي إلى اختلافهم متى ليلة القدرليست هي التي سيدخل البابا والمشككوكن ليعيرونا بها ولكن العيب كله عندما يقال المسلمين تركوا المجاعات والبطالة والتسيب والقتل الحاصل في بلادهم وهم يختلفون ليلة القدر في أي يوم؟!
القرء يختمون المصحف ليلة 29 ﻷنها احتمال أن تكون آخر ليلة لرمضان وهذا من زمن بعيد وأنا كنت ولدت في السعودية وكنت أحضر الختمة في رمضان وهي ليلة 29 لا 27 لانهم ليس الموضوع أن يختموه في ليلة القدر وانما المهم ختمة في تراويح رمضان قبل أن ينتهي
أرجو أن ينتهي هذا الموضوع بوحدة الامة لا تفرقها

يعطيك الف عااافيه اختي ( ام عمر ورامي ) ع النقل المفيد واسأل الله ان يعتق رقااابنا ورقاااب امهاتنا وابااءنا من الناار

تقبلي مروري اختك :
همس المعنى ..,