والدليل على ذلك قوله تعالى {وكلاً نقصُّ عليك من أنباء الرسل مانثبت به فؤادك وجاءك في هذه الحقُّ وموعظة وذكرى للمؤمنين } سورة هود 120
فما نزلت تلك الآيات على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم للتلهي والتفكه ، وإنما لغرض عظيم هو تثبيت فؤاد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأفئدة المؤمنين معه .
فلو تأملت قول الله عزوجل { قالوا حرّقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين ، قلنا يانار كوني برداً وسلاماً على ابراهيم وأرادوا به كيداً فجعلناهم الأخسرين } سورة الانبياء 68-70
قال ابن عباس : كان آخر قول ابراهيم حين أُلقي في النار (( حسبي الله ونعم الوكيل ))
الاتشعر بمعنى من معاني الثبات - أمام الطغيان والعذاب - يدخل نفسك وأنت تتأمل هذه القصة ؟
--------------------------
القصص كثيرة ولكن اكتفيت بهذا لعدم الاطالة
الروابط المفضلة