" هُنَّ لِباسٌ لَكُم وَأنتُم لِباسٌ لَهُنّ " [البقرة : 187]

هل يستغني أحدٌ عن اللّباس ؟
فكيف يستغني عن الزّواج و يؤخّره بلا سبب ؟
اللّباسُ يسترُ العورات ،
فلِمَ يفضحُ البعضُ شريك عمره وقد خُلِقَ لسَتره ؟

اللباس شعارٌ و دثار ،
فكيفَ تصفو الحياةُ الزّوجيّةُ مع النّفورِ و الجفاء ؟
اللباس من أجمل ما نتزيّن به ،
فمتى يكونُ الزّوجانِ أحدُهما جمالٌ للآخر ؟

اللّباس وقايةٌ من الحرّ و البرد ،
فهل كلٌ منكما يشعرُ أنه حماية و أمان
ووقاية لشريكِ حياته ؟

كُن لها لباساً ♥️
كوني لهُ لباساً ♥️
.

@QuranicDays7🕊
@AtharTayeb🕊