ما أجمل لحظة أن تقف بين يدي الله خاشعاً راكعاً ساجداً
ما أجمل أن تقف بين يدي الله في الثلث الأخير من الليل
حين يتنزل الملك جل جلاله تنزلاُ يليق بعزته وجلاله
تقوم الليل في وقت يسأل فيه عباده :
هل من مستغفر ليغفر له؟
هل من تائب ليتوب عليه؟
هل من داعٍ ليستجاب له؟
فما أحوجنا لأن يُغفر لنا ذنبنا وأن تقبل دعوتنا ويتوب الله علينا
فهيا كن ممن يقوم رمضان إيماناً واحتساباً ولا تفرط في القيام ليلة واحدة من ليالي رمضان