انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 8 من 8

الموضوع: توازن الإسلام في: [الحرية]، (11)

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    اللهم أعني على بر الوالدين، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
    الردود
    1,501
    الجنس
    أنثى
    التكريم

    movingflower توازن الإسلام في: [الحرية]، (11)

    توازن الإسلام في: الحرية

    قد أقام الإسلام شريعته للإنسان على أساس تكوينه ذاك، وأقام له عليها نظاما بشريا، لا تدمر فيه طاقة واحدة من طاقات البشر، إنما قصارى هذا النظام؛ أن يحقق التوازن بين هذه الطاقات، لتعمل جميعها في غير طغيان ولا ضعف، ولا اعتداء من إحداها على الأخرى، فكل اعتداء يقابله تعطيل، وكل طغيان يقابله تدمير..
    وكما قيل: " لو أعطي كل إنسان ما تمنى لأكل بعضنا بعضا"
    يظن بعض الناس أن الإسلام تقييد للحريات، وكبت لطاقات، فينفر من الإسلام ويعتقده دينا رجعيا يأخذ بيد أهله إلى الوراء ويحول بينهم وبين التقدم والرقي!!!! ولكن.. لابد أن نكشف عن الحقيقة لسوء تصوراتهم أو قصور علمهم..
    الإسلام ليس تقييدا للحريات، ولكنه تنظيم لها، وتوجيه سليم حتى لا تصطدم حرية
    شخص بحرية آخرين، عندما يُعطى الحرية المطلقة ، لأنه ما من شخص يريد الحرية المطلقة إلا كانت حريته هذه على حساب الآخرين، فيقع التصادم بين الحريات ، وتنتشر الفوضى، ويحل الفساد...
    وهناك فرق بين التقيد الذي ظنه البعض ، وبين التوجيه والتنظيم الذي شرعه لعبادهالحكيم الخبير.. وعلى هذا فلا داعي لهذه المشكلة من أصلها، إذ أن التنظيم أمر واقعي في هذا الكون ، والإنسان بطبيعته خاضع لهذا التنظيم الواقعي، فهو خاضع لسلطان الجوع والعطش، ولنظام الأكل والشرب، ولذلك يضطر إلى تنظيم أكله وشربه،كمية وكيفية ونوعا.. كي يحافظ على صحة بدنه وسلامته.
    وهو خاضع كذلك لنظامه الاجتماعي، مستمسك بعادات بلده في مسكنه وذهابه ومجيئه، فيخضع مثلا لشكل اللباس ونوعه، ولشكل البيت ونوعه، ولنظام السير والمرور، وإن لم يخضع لهذا عاد شاذا يستحق ما يستحقه أهل الشذوذ والبعد عن المألوف.
    إذن.. الحياة كلها خضوع لحدود معينه كي تسير الأمور إلى الغرض المقصود.. وإذا كان الخضوع للنظم الاجتماعية مثلا خضوع لا بد منه لإصلاح المجتمع ، ومنه الفوضوية، ولا يتبرم منه أي مواطن.. فكذلك الخضوع للنظم الشرعية أمر لابد منه لصلاح الأمة، فكيف يتبرم منه البعض ويرى أنه تقيد للحريات !!؟؟
    قال النبي r: (مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا على سفينة فأصاب بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مروا على من فوقهم فقالوا لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقا ولم نؤذ من فوقنا فإن يتركوهم وما أرادوا هلكوا جميعا وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعا) خ/1[ 2361 ]
    الإسلام .. ليس كبتا لطاقات ، وإنما هو ميدان فسيح للطاقات كلها: الفكرية والعقلية، والجسمية.. فكيف يقول البعض كبت لطاقات!!
    والإسلام قد أباح لأبنائه جميع المتع التي لا ضرر فيها على المرء في بدنه أو دينه أو عقله..
    *******************************
    لا للعادات والتقاليد.. نعم للإسلام والحرية..
    وداعا للعادات والتقاليد والقيود.. وأهلا ومرحبا.. بالإسلام والحرية
    ليس للعادات والتقاليد.. مكانا في الإسلام ولا وزن ولا قيمة.. إنما أخترعها أناس وألفوها وساروا عليها، ولا علاقة لها البتة للإسلام.
    الإسلام يحارب العادات والتقاليد التافهة الجاهلية.. الإسلام جاء ليقضي وليعلو على كل العادات والضلالات القديمة ، واوضع الأسس والأحكام السديدة، التي بها النفع والخير لسائر أهل الأرض.
    الإسلام بريء من كل عادة ومن كل منهج وكل شريعة ومذهب وقانون.. لم يأتي به الإسلام، بل سفه وأضل تلك الأقوام ، قال تعالى: [إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آَبَاءَهُمْ ضَالِّينَ (69) فَهُمْ عَلَى آَثَارِهِمْ يُهْرَعُونَ (70) وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الْأَوَّلِينَ (71)]الصافات، يهرعون: أي يحثون على الإسراع الشديد على آثارهم، وقال تعالى: [بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آَبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آَثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ (22) وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آَبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آَثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ (23) قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آَبَاءَكُمْ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ (24)] الزخرف. فلكل أمة ولكل قوم عادات وتقاليد وضعتها لنفسها ..ما أنزل الله بها من سلطان، تحكم هذه العادات تلك الأمم ، وتسير جميعها على منهجها الجاهلي وتستمسك به تمسكا شديدا ، وتتقيد بها وتحافظ عليها أكثر من حفاظها على أبناءها ودينها، في معظم الأحيان!!
    فلما جاء الإسلام .. لم تستطع بعض الأقوام والأمم أن تترك تلك العادات والتقاليد التي ألفوها وانتشرت بينهم حتى أصبح مكانها في القلوب أشد وطئا من دين الإسلام!! ولكن بعض الأمم أرادت أن تجمع بين الإسلام والعادات والتقاليد.. –فحدث الذي حدث- اختلطت بعض شرائع الإسلام بالعادات والتقاليد الفاسدة.. وفي بعض المجالات تقدم العادات والتقاليد ،ويترك الإسلام!! فانتشر الفساد، وحلت الفوضى، وتكلم الناس على الإسلام.. وأساءوا إليه وكرهوا بعض أحكامه، التي هي في الأصل عادات وتقاليد الأمم.. وليست من الإسلام بشيء..
    وإذا كنا نقول دائما أن الإسلام منهج حياة متكامل من رب البشر ، العالم بأحوال البشر وما يصلح لهم.. وأنه دين فطرة ، جاء ليلبي جميع متطلبات الإنسان في كل مجال.. فلا تناقض بين قولنا وبين من يقول: أن الإسلام كبت لطاقات والحرية!!
    إن من يقول أن الإسلام كبت وتقيد.. لا يعرف ما هو الإسلام.. ولم يقرأ عنه جيدا.. وما درى أن أعلى وأوثق مقاصد الإسلام :"الحرية" .
    إنما يتحدث القائل عن دين الإسلام أنه كبت وتقيد.. عن عادات ومذاهب وتقاليد بلده وقومه التي قيدته .. باسم الإسلام!!
    قال تعالى: [وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آَبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آَبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (170)] البقرة.
    والقاعدة تقول: "لا مدخل للعادات في أمور التشريع" أي لا يجوز اعتقاد جواز التعبد بقول أو فعل.. بحجه أنه من عاداتنا وتقاليدنا وموروثات الآباء والأجداد..
    إننا نرى في الدول العربية ، بعض الحقوق تهدر وتضيع.. ولكن المؤسف أنها دائما تربط بالإسلام.. ويضعون اللوم والعتاب على الإسلام.. والإسلام بريء من كل ذلك!
    فمثلا.. في بعض الدول العربية تعامل المرأة معاملة فيها بعض الظلم.. فالجاهلية العربية الأولى تنظر للمرأة نظرة مختلفة عن نظرتها للرجل، وتعطى الحرية الكاملة للرجل بخلاف المرأة، وتحاسب المرأة على أمور لا يحاسب عليها الرجل، بل وتضيع بعض حقوق المرأة "التي جاء بها الإسلام" لأنها تخالف العادات والتقاليد التي ألفوها واستحكمت في قلوبهم.. من الجاهلية الأولى!!
    وبعد تلك الاتهامات للإسلام.. تأتي امرأة عربية تقول: الإسلام ظلمني.. الإسلام تقييد للحرية وكبت لطاقات.. أريد أن أترك هذا الدين وأنتمي إلى دين آخر –دين حرية- !! فا لتجرب تلك المرأة العربية ، وتدخل في أي ديانة أخرى.. "في البلاد العربية"..لتجد ولتتأكد ولتتثبت ولتعرف أن المشكلة ليست في الدين .. إنما في العادات والتقاليد الدول العربية !!
    قال تعالى: [وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آَبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (28) قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ (29)] الأعراف.
    إن تلك المرأة نسبت الظلم وتضييع الحقوق للإسلام، ونست أو تناست أن من يحكمها هي العادات والتقاليد، والآباء والأجداد.. فلا فرق بين ديانة وأخرى مادام أن العادات والتقاليد هي التي تحكمها وتسيطر عليها.. ولكي تتأكد تلك المرأة أكثر.. لنتأمل معا حال كثير ممن يذهبون إلى بلاد الغرب.. يتمتعون هناك بكل شيء.. تاركين وراء ظهورهم جميع العادات والتقاليد، راجعين من تلك البلاد يتغنون بالحرية !!نعم .. حقا إنها حرية من العادات والتقاليد..فلو كان الإسلام هو من يحكمهم ويقيدهم.. لما كان فارقهم في أي زمان ولا مكان؟؟!!!!!!!!!!!
    الإسلام دين حرية.. من أراد أن يدخل في الإسلام فا ليدخل، ومن أراد أن يفعل الفواحش والمعاصي والمنكرات فليفعل، ومن أراد أن ينتهي عنها فلينتهي، ومن أحب أن يطع الله تعالى فليطعه ومن أراد أن يعصه فليفعل.. قمة الحرية.. كل ذلك لك أو عليك.
    قال تعالى: [وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا (29) إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا (30) أُولَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا (31)] الكهف.
    وبعد أن أعطى الله تعالى للإنسان الحرية الكاملة في الاختيار.. أعطاه أيضا العقل، وبين له الطريق.. طريق الجنة والنار.. ثم له الاختيار .. قال تعالى: [بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14) وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ (15)] القيامة. قال تعالى: [وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآَخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ (145)] آل عمران
    الإسلام لا يجبر أحدا أبدا على الإسلام.. وقد أعلنها رسول الله صلى الله عليه وسلم صريحة.. قال تعالى: [قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ (4) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (6)] الكافرون. قال تعالى: [لَا إ ِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (256)] البقرة.
    ماذا بعد ذلك تردون حرية؟؟؟؟!!! أي حرية أعظم من ذلك؟؟
    الإسلام لا يرضى أبدا ، بل ويرفض كل الرفض أن تقام شرائعه وأحكامه .. على حساب قوم أو قبيلة أو دولة أو عادات وتقاليد.. الإسلام لا يرضى إلا أن يكون أعلى من كل أولئك ، وأن يحتل المكان الأول في القلب، وأن يكون هو الوحيد الذي يحكم الإنسان.. وأن يكون ثابت راسخ في قلب المؤمن، يبقى معه أينما كان، سواء كان في بلده أو خارجها، مع أهله وقومه أو لوحده، في خلواته واجتماعاته، في يسره وعسره، في غناه وفقره.. في كل مكان وزمان..
    وإذا تناقضت وتصادمت أحكام الإسلام أمام العادات والتقاليد.. فجميع العادات والتقاليد تداس باسم الإسلام.
    الإسلام دين إخلاص.. دين مراقبه لله وحده عز وجل، تظل المراقبة مع المسلم أينما كان.. لا تنفك عنه أبدا.
    الإسلام عقيدة .. لا تحتمل لها في القلب شريكا، فإما تجرد لها، وإما انسلاخ منها..
    الإسلام .. جاء ليعلو فوق كل شيء.. فلا يعلى عليه أي شيء
    وأخيرا/ نريد أن نربي أبنائنا على الإسلام.. فلا نخوفهم إلا من عقوبات الإسلام، ولا نحثهم على الجزاء إلا من الإسلام، ولا رقيب عليهم إلا الإسلام.
    ليعلم كل إنسان أنه كامل الحرية، فلا سلطة عليه إلا سلطة الإسلام، وبذلك يخرج من دائرة الذل للعبيد إلى عزة الإسلام.
    __________________________











  2. #2
    ملكة بنقابي~'s صورة
    ملكة بنقابي~ غير متواجد زهرة لا تنسى-ريحانة الروضة
    متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ - إشراقة الروضة
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الموقع
    اللهم أحينا سعداء وأمتنا شهداء....................... بين ثنايا الألم ( يارب لك الحمد)
    الردود
    12,276
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    8

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    اللهم أعني على بر الوالدين، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
    الردود
    1,501
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    تعقيب كتبت بواسطة ~ أم الأميرآت ~ عرض الرد
    ::

    بارك الله فيكِ ونفع بك

    ::
    جزاك الله خيرا.. غاليتي أم الأميرات..

    شكــــــــــرا لتواجدك المميز في مواضيعي..

    أسعدك ربي..

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    الردود
    106
    الجنس
    ذكر
    جزاك الله خير

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2011
    الردود
    109
    الجنس
    ذكر
    بارك الله فيك

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    الردود
    104
    الجنس
    امرأة
    جزاك الله خير الجزاء ونفع بك

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الموقع
    في مملكتي احلا مملكه الســـــــعوديه
    الردود
    102
    الجنس
    امرأة
    جزيتي الجنه

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    اللهم أعني على بر الوالدين، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
    الردود
    1,501
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    جزاكم الله خيرا.. وبارك الله فيكم..
    أشكـركم على تواجدكم الـــــــــرائع

مواضيع مشابهه

  1. توازن الإسلام في : [الإتباع] (10)
    بواسطة (( سنا التفاؤل )) في روضة السعداء
    الردود: 11
    اخر موضوع: 09-10-2011, 04:13 PM
  2. توازن الإسلام في: [الدعوة ]، ( 15 )
    بواسطة (( سنا التفاؤل )) في روضة السعداء
    الردود: 8
    اخر موضوع: 21-09-2011, 03:33 PM
  3. توازن الإسلام في: [المال]، (22)
    بواسطة (( سنا التفاؤل )) في روضة السعداء
    الردود: 5
    اخر موضوع: 18-09-2011, 12:54 PM
  4. توازن الإسلام في: [الزهد]، (17)
    بواسطة (( سنا التفاؤل )) في روضة السعداء
    الردود: 4
    اخر موضوع: 17-09-2011, 05:13 PM
  5. توازن الإسلام في : [العبادات]، (14)
    بواسطة (( سنا التفاؤل )) في روضة السعداء
    الردود: 3
    اخر موضوع: 19-07-2011, 05:24 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الكلمات الاستدلالية لهذا الموضوع

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ