بالأمس ودعنا حبيبا غاليا وذرفنا على فراقه الدموع الغزيرة كيف لا وهو الذي تفتح فيه أبواب الجنة وتغلق أبواب النار ،ولاندري أندركه مرة أخرى أم لا ،،،
لقد كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعون الله عزوجل ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ثم بعده يدعون الله أن يتقبله منهم 000 نسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يتقبل منا ومن المسلمين صالح الأعمال ، وإن مما يثلج الصدر ما ورد إن من علامات قبول الحسنة الحسنة بعدها 000
فهنيئا لمن استمر على الأعمال الصالحة بعد رمضان وعلم أن رب رمضان هو رب الشهور كلها ولم يكن كمن قال عنهم المصطفى " بئس القوم لايعرفون الله إلا في رمضان "
============
اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
الروابط المفضلة