{ لحظة فرح .. : )

هاقد تقلد الأحبة تاج العلمـ وقطفوا ثمرة التعب وسهرالليالي ..

تلك باقات ورد وأكاليل ود نهديها لكمـ بمناسبة تخرجكمـ .

تخرجنا ..
كلمات لها وقعها في النفوس فهي تعني أننا قد حصلنا ثمرة تعب وجهد
وأصبح الحلم حقيقه .. : )
ومن لم يتذوق حلاوة النجاح بعد تعب وجد وإجتهاد ..؟

{ إحتفالي غير ..

لنجعل من إحتفالنا عنوان لكل فتاة مسلمة أحبت أن تجعل من فرحتها طريقاً لرضوان الله ..

وليكن شعارها في هذا الصيف وكل صيف [ إجـازه وإنجـاز ] وقلب معمر بالإيمان .
لنا أن نحتفل ونفرح بهذا النجاح ونحمد الله أن وفقنا لهذا اليوم
فلولاه سبحانه لما كان هذا النجاح فهو الموفق والمعين ..

{ احتفالات ومنكرات .. : (

قضيّة ليست من نسخ الخيال بل حقيقة بدأت تدق على أبوابنا لتعلمنا إلى أين وصل الحال بنا مع أبنائنا ..

بدايتها..
إعلان يتصدر صفحة الإعلانات في الصحف

ونهايتها..
تبذير وإسراف ليس بالمئات بل بـ الآلاف .. !

غفل الأباء عن متابعة بناتهم بحجة أنها لحظات فرح وهي مع مثيلاتها فلما تكون أقل منهن .. !!
تصوير وتبذير .. غناء ومعازف ورقص على أنغام المطربات ..!!

بطاقات دعوه باهظة الثمن تحدد لباساً معيناً أو قد يكون تنكرياً .. !!

وحجتهم .. لحظة فرح .. !

فمن أين أتت إلينا تلك العادات الدخيلة على مجتمعنا .. ؟

- حمى التنافس بين الطالبات ومايتبعه من الإسراف والتبذير وإرهاق كاهل الوالدين بالمصاريف بما لايطيقون ..

- التصوير المحرم بأنواعه للحفل أو الخريجات دون حساب للعواقب من تسرب ووقوعه بين يدي من لايخاف الله في أعراض المسلمات .

::

{ من المسؤول ؟ .. : (

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شسمنا الحبيبة
كم نسعد بقلمك الرائع دوما
ونشتاق لحروفك المميزة
بارك الله فيك ورفع قدرك

{... ..

الأم وما أدراك ما الأم
المحضن الأول للأسرة..
عرفتها سباقة للخير
كانت حريصة على تعليم أبنائها
وحفظهم من شرور تحيط بهم في عالم مخيف مليء بالفتن
مرت حياتهم بصنوف من الابتلاءات ومنها شدة العيش ونقص ذات اليد
وخلال تلك المحن كانت أحرص ما يكون على تربية أبنائها على الخير والصلاح

ولما فتح الله عليهم أبواب الرزق
وتكاثرت عليهم عطايا الرب
وتححقت أحلامهم
فيللا كبيرة فاخرة
وأموال طائلة

عند ذلك نست تلك الأم ماسبق
وانخدعت بمظاهر الدنيا الزائلة
أصبح لزاما عليها أن تجاري الطبقة الجديدة
التي أصبحوا ينتمون إليها في غيهم واغترارهم بالدنيا ..

دخلت إلى بيتهم لمشاركتهم الفرحة وإجابة دعوة حفلة النجاح
كادت دمعتي أن تفرمن عيني
وأنا أرى هذا البيت الذي كان عامرا قبل سنوات بطاعة الله
واليوم قد من الله عليهم بصنوف من النعم
لكنه اليوم يرتج بأصوات الموسيقى
ويعج بألوان من اللباس غير الساتر
وكأن النجاح لايحلو إلا بالمعصية

نعم كثيرون هم المسئولون عن هذا الوضع ووصول الفتاة إليه
لكنك أيتها الأم ..
المتهم الأول فاحذري .. واحذري ..واحذري
فيوم القيامة الحساب عسير ..

(يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ

(88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89) )

....}

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

{ من المسؤول ؟ .. : (

:

المسؤولية تقع على عاتق الكثيــرين ..
>> والأهل أولا <<
لتهاونهم في مثل هذه الأمور و حب المجازفة
و تقليد الغير , ظناً منهم كلما كان الاحتفال يضم مصاريف وفيرة
باهظة الثمن , دون وعي و لا إدراك . كان حفلا مرموقا يُجاري عصرنا
الحالي , حينها يقال فلانة أقامت حفلة لا شبيه لها , و أمها فخوورة بها و
أما والدها لا يعلم أين يذهب بنفسه فرحا , و كأن الفرح أصبح مقياسه
الدفع و التبذير و "البهرجة" و إعلاء أصوات الطبول و الإيقاعات الفاسقة ..

أين .. نحن و من نحن ؟؟
ِلم تنازلنا عن أنفسنا و صونها و المحافظة عليها من الانحلال .. !!
ِلم استغنينا عن قيمنا و تناسينا مـن نكون .. !!
قد عميت العيون و أغلقت عن الحقائق و سكبت المفاسد
في أكواب الشرر .. و تناست الأنفس حقوقها وواجباتها ..
متى سـ ننزع و نسلخ جلد التبعية عنّا , و ننقاد نحو الهمم
الصالحة , و نحافظ على أمورنا الإسلامية مع إدخال الفرحة
الممزوجة بعبق إسلامي و رائحة طاهرة نقية , لا يعكرها
فسق ولا يلوثها منكر فاااسد ..

:

مهما تلوثت البيئة من حولنا و تزايدت الأسباب المؤدية لذلك
علينا ألا نتجه نحوها رغبة منا في التجربة ثم نغوص في عمقها
شيئا فـ شيئا , إلى أن نصل لـ مرحلة من الصعب الوصول
للسطح , فيأخذنا حب الاستطلاع نحو أمور نجهلها حينها نحسبُ
أننا نعيش في بؤرة الحياة الحقيقية , ولكن لا نعلم أننا نعيش حياة
شريفة , نتبع أوامر الله و نبتعد عن نواهيه , نعطي لأنفسنا حقها
من السعادة و نجعلها تتلذذ شهد نكهتها , دون أن تقع في منكرات
تلوننا بسواد قاتم يقتلها و يقتل بهجة سكنت حناياها ..

شمس الحبيبة ..
بوركت يداك يا رائعة ..
دمتِ بفكر مشرق و عطاء لا ينضب ..

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ يَقُولُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ
((كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، الإِمَامُ رَاعٍ وَ مَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي أَهْلِهِ وَهُوَ مَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ
وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا وَمَسْؤولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا ، وَالْخَادِمُ رَاعٍ فِي مَالِ سَيِّدِهِ و مَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، قَالَ
وَحَسِبْتُ أَنْ قَدْ قَالَ وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي مَالِ أَبِيهِ وَ مَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ
وَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَ مَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ)) .
(صحيح البخاري)

هكذا أخبرنا رسولنا صلى الله عليه وسلم
فالأهل هم المسؤولون عن أبنائهم والراعون لهم
وسيُحاسبون على تربيتهم وتقصيرهم فيها

أعجب لمثل هؤلاء الأمهات ...
يهملن أبناءهن وبناتهن وينشغلن عنهم وعن مذاكرتهم طيلة السنة الدراسية
فقط يتذكرن أبناءهن وقت ظهور النتائج ويُظهرن حبهن واهتمامهن في إخراج حفلات
( على مستوى يليق بمكانتهن )
أشرت غاليتي شمس إلى قضية مهمة استشرت في مجتمعاتنا المسلمة
وهي التقليد الأعمى للغير بما يناسب....أو لا يناسب
المهم أن لا تكون فلانه أفضل مني....أو بنت فلانة أحسن من بنتي
وكأن الحياة أصبحت سباقاً لاستعراض ( المظاهر )....المظاهر فقط
لا أدعو إلى عدم الفرح......بل يجب أن نفرح وأن نكافىء أبناءنا على ما بذلوه
من جهد وتحقيقهم النجاح والتفوق ولكن باعتدال ويسر وبما يرضي الله ورسوله

تخرجنا نعم,,,,,,,,
فرحنا نعم,,,,,,,,,

ولكن لٍـ نجعل من فرحنا عنواناً لتقوى الله والخشية منه
لا نجعل الفرحة تحيد بنا عن مبادئنا وقيمنا وشريعتنا الإسلامية
لا نجعل لفرحنا مصائد للشيطان

:::::::::::::::::::::::::::::::::::

من كل قلبي
شكرا شموسة
جزاك الله خيراً

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فرحة نجاح

حولها البعض إلى إسراف وبذخ ورقص وغناء

الوالدان يفرحان لتخرج أبنائهما فرحة غامرة

وقد تدفعهم تلك الفرحة إلى مشاركة أبنائهم فرحتهم بأي شكل يريدونه

حتى لو كانت تلك الفرحة مستنزفة لأموالهم وتحميلهم فوق طاقتهم

فوق ما تعج به من منكرات

[

الوالدان يظنان أنّ مهمتهم هي دفع أبنائهم نحو التميز الدنيوي ونيل المناصب فقط

ونسوا توجيههم نحو الطاعة والالتزام بأمر الله في كل حال سواء حال الفرح أو غيره

كم من أموال تصرف في حفلات باذخة لا يستفاد منها في شيء

لو صرفت لمحتاج أو مؤسسة خيرية أو بني بها مسجدا أو مدرسة في مناطق تنعدم فيها ضروريات الحياة وليست كمالياتها لكان أولى وأجدر بشكر النعم

تصل بعض مبالغ الحفلات إلى مائتين ألف ووالله لن أكون مبالغة لو قلت وقد تزيد

أين تذهب ؟؟ فيمَ تنفق؟؟لمَ كل هذا؟؟

{ ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنْ النَّعِيمِ }سورة التكاثر

/

الأفراح مباحة لكل إنسان لكن ينبغي أن لا نحول فرحة نجاحنا إلى منكرات

/

الأفراح نعمة من الله والنعم تدوم بالشكر ((ولئن شكرتم لأزيدنكم))

وشكر النعم لا يكون بالإسراف والتبذير و إباحة المنكرات

شكر النعم يكون بصرفها في طاعة الله سبحانه وتعالى

/

المبالغة في مظاهر الفرح قد تؤدي بالإنسان إلى التفاخر والغرور والكبر

وهي أمور نهى عنها الله تعالى

يقول الله تعالى ((إن الله لا يحب الفرحين))

هذه الآية في قصة قارون (إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ)

والمراد بذلك الفرح الذي يصحبه الكبر والبغي على الناس والعدوان والبطر، هذا

المنهي عنه، فرح البطر والكبر، أما الفرح بنصر الله وبرحمته ونعمه وإحسانه

فهذا مشروع؛ كما قال الله عز وجل:

(قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ ) (58) سورة يونس.

/

جزاك الله خيرا شمسنا الغالية

أثرت موضوعا هاما انتشرت سلبياته في المجتمع

ولم نرى له إيجابيات تذكر

نسأل الله العافية والسلامة

فقيرة لربي .

أسعدك الرحمن وبارك فيك على تلك الإطلالة الرائعة

لاعدمتك يارفيقه ..

الأم وما أدراك ما الأم

المحضن الأول للأسرة..

هنا توقفت عند دورها الهام في تربية صغارها وتنشئتهم على التربية

الصالحة والخوف من الله فدورها ليس مقصوراً على الأمر والنهي
وتلبية متطلباتهم فقط بل دورها أكبر بكثير من ذلك ..

::

أيتها الأم .. أنتِ القدوة في التربية لأبنائك فاحرصي على غرس الجانب

الإيماني في نفوسهم وعدم الإغترار بالمظاهر البراقه وكوني ممن يحرصون

على دعاء الله تعالى وسؤاله الصلاح لأبنائك ..

قال تعالى

{وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا}

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته /

أشعر بأن الغفلة هي السبب الأكبر في مشاكلنا !
الغفلة قادتنا للتقليد الأعمى للغرب ..
طريقة حياتهم .. [ التي يصورونها لنا ] !
يخدعوننا .. ببراعة .. ونحن سذّج !

لكن حقيقة الأمر و مكمن الحل .. في تربية الأبناء ..
يجب أن يتربى الأبناء ويُدركوا قيمة المال ..
ليس ليتعلموا البخل والتقتير .. وإنما ليتعلموا التدبير .. !
وليُدركوا أكثر حاجة غيرهم له ..
أرى أن على الآباء تعويد الأبناء على إعطاء المال للمحتاجين .. [ عملياً ]
يعني يعطون الطفل بعض المال ..
( وأقصد بالمال كل ماله قيمة .. قد تكون لعبة أو حلوى .. ما يناسب الوضع والحال مهما كان بسيطاً ) ..
ويروحون يزورون فقراء ..
فالطفل يعطي الطفل الآخر ..
راح يحسّ بحاجة غيره للمال لما يشوف عملياً !
كمان العروض .. والصور التي تصل عن المحتاجين والجوعى ..
تُشعر بتأنيب الضمير ..
وتُوقظ في النفس الرقة والإيثار ..
تلبية رغبات الأبناء عند كل شيء تجعلهم لا يشعرون بقيمة المال !
[ بعض الشدِّة تعلّم الكثير ] .. >> لكن لا أن يصل الأمر للبخل والحرمان !

و أحد الأسباب الكبرى في التبذير في الحفلات [ منظرة ]
الأم همها تكون حفلة بنتها أحلى من حفلة بنت فلانة !
والأب نفس الحالة .. والبنت تبي حفلتها أحلى حفلة .. وهكذا ..
وصدق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حيث قال فيما رواه عنه أنس رضي الله عنه:
( لو أن لابن آدم واديا من ذهب، أحب أن يكون له واديان، ولن يملأ فاه إلا التراب، ويتوب الله على من تاب) ،
أي لا يزال ابن آدم حريصاً على الدنيا حتى يموت ويمتلئ جوفه من تراب قبره ..
لماذا نريد أن نكون الأفضل دائماً والأغنى والأجمل .. هل هذه دار بقاء ؟!

باختصار :
1- مُخالطة المساكين لها أثر كبير .
2- التربية منذ الصغر .
3- التواضع .

وأنا أنصح كُلّ من يفكر في إقامة حفل من هذه الحفلات في السبب لإقامته ، وهل يجب أن يكون بهذا الحجم .
يعني أحط الريال لإطعام فقير .. ولا أحطه عشان أحط أكلات وأبذر منا ومناك ليش فلان يكون أحسن منا ..
ولا شو راح يقولون عنا .. مدري كيف .. هذا كله من تبليس إبليس وخداع الدنيا للناس !
نحن في دار رحيل .. لا وقت للمنظرة .. لنكن بسطاء !
كلما حاولنا أن نكون أعلى من فلان ، وأغنى من علان ستتعقد حياتنا أكثر ..
وطلباتنا ستكون أكثر .. وبذلك نشنق أنفسنا بأنفسنا !

وأذكر أحد محاضرينا جزاه الله خيراً كان يقول لنا :
الإنسان اللي يفيدك فعلاً هو اللي يعلمك تقلل رغباتك مو اللي يلبيلك إياها دائماً .

ولا أجد كلاماً أعظم من القرآن و وصيّة أعظم من وصيّة الرحمن :
" ولا تجعل يدك مغلولةً إلى عنقك ولا تبسطها كل البسطِ فتقعد ملوماً محسوراً " [ الإسراء : 29 ]

تحدثت فقط عن التبذير .. لكن المنكرات الأخرى صِدقاً لا أعرف كيف أتحدث عنها ..
تشعر في داخلك بأنك تغلي حنقاً أن يضيع مال المسلمين على أمورٍ كتلك !!!
نشكو إلى الله ..
اللهم أرنا الحق حقاً ورازقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه ..
اللهم إنا نعوذ بكَ مِن غنىً يليهنا عنك ويوقعنا في المنكرات وما تكرهه يا الله !


:

شمسي .. جزاكِ الله خيراً ونفع بكِ ورضي عنكِ .. ،
فعلاً الأمر يحتاج وقفة قويّة !
مُسددة موفقة بإذن الله .. =)

[ سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إيك ]

صدقتي أختاه و أنا الحمد لله تخرجت من الثانوية العامة و عملوا لي حفلة بسيطة في البيت بحضور جمع من الأهل و الحمد لله و أكل بسيط و مقدور عليه و كيكة آيس كريم و الصراحة كانت شوي غالية بس أول مرة و عشان خاطر حفلة التخرج و الحمد لله .. و شكرا على طرح هذا الموضوع المهم ،،

رغد الاسلام

ما أروع تواجد حرفك بين السطور ..
كلمات نابعة من قلب مخلص وغيور على هذا الجيل ..
تربية هذا الجيل ومناقشة أحوالهم والسعي لحلها مهمة
أقلامنا الداعية للخير والتي أخذت على عاتقها أن لاتبقى
في الظل بل تسعى جاهده للوصول للنور ..

::
::
أتفق معك ياغاليه على دور الأهل الهام وتحملهم كل تبعات
مانجده من أبنائهم الآن ..
خروج الفتاة لوحدها ليلاً مع السائق أو إحدى زميلاتها لحضور
مثل تلك الحفلات والتي قد لاتنتهي إلا بعد ساعات متأخره من الليل
تتنافى مع تلك المسؤولية .