السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

"و لقد خلقنا الإنسان و نعلم ما توسوس به نفسه و نحن أقرب اليه من حبل الوريد"

ماذا يعني عمل المرأة بالنسبة للرجل

أعتقد أن الإجابة تأخذ أكثر من احتمال أهمها مستمد من واقعنا الذي نعيشه فنحن كما نعلم نعيش في مجتمع ينظر

نظرة معينة للرجل ونظرة أخرى للمرأة فالرجل هو دائماً صاحب القرار والقوة المالية والجسدية بينما المرأة هي

الأضعف وهي التي تنتظر الحماية والإنفاق .....

من هنا فإن تفوق الزوجة على زوجها قد يشعره بشعور الضعف أمامهاً فهو يشعر أنه أقل منها وهنا سيجد نفسه

ليس بموضع القوة ... القوة التي سيحمي بها زوجته وعائلته من الدنيا ومشاكلها .
..
ومن ناحية أخرى فإن النساء في حالات كثيرة - طبعاً ليس تعميم - يظهرن تكبراً على أزواجهن في حال أنهن

ناجحات أكثر من أزواجهن وبالتالي فإن هذا الأمر قد يؤدي لألم في الزوج ربما يؤدي به وبعائلته للهاوية ...

البعض وأنا منهم يعتبرون أن نجاح الزوجة في عملها هو فشل لها في بيتها لسبب بسيط لأن الله تعالى لم يجعل في

جوف الإنسان قلبين وأقصد بكلامي هذا أنها لن تستطيع حمل أكثر من بطيخة بيد واحدة وهذا سبب عزوف

الكثيرين عن الزواج بواحدة من هؤلاء النساء أو قد نجدها مطلقة لأن زوجها لم يستطيع التعايش معها بهذا الوضع


أو ما يزال يعاني وتعاني هي من مشاكلهما الزوجية المتعددة ...

من هنا أجد أن نجاح المرأة يجب أن يبدأ من بيت زوجها ومن ثم يخرج إن أرادا الزوجين ذلك لخارج البيت ولكن

بحدود لا تؤدي لخراب البيت الذي أمرنا الله ببنائه ...

ويوجد راي اخر عن نجاح الزوجة


من ناحية أخرى تجد من كان يعيش فترة من الزمن بضعف و تعطيه بعدها كل القوة أنه استغل قوته هذه بطريقة

غير صحيحة.

هناك تساؤل أود أن أطرحه هل سمعتم يوما بزوج يعاير زوجته انها ليست ناجحة؟ فحين ان هناك الكثير من

الناجحات يعايرن ازواجهم بأنهم فاشلون إن كانوا ناجحات و هذه أيضا نقطة مهمة في العلاقة بين الرجل و

المرأةالناجحة.

برأيي الشخصي لو كانت الفتيات الناجحات على استعداد للتضحية بنجاحهم لنجاح دورهم كزوجات لنهض المجتمع

بالكامل.
لأن نجاح الفتاة الاهم و دورها الأسمى هو بناء بيت سليم و تربية أطفال تربية رائعة و من ثم لا ضير في محاولتها

النجاح في عملها

لا ننسى ان لا نجاح للزوجة بدون وجود الزوج وكذلك العكس .فلماذا لا تشعر بالفرح لنجاح زوجها مادامت هي من

تقف ورائه وتنسيه تعبه وتغض النظر عن كثير من النواقص التي قد يسببها اهتمامه بعمله وكذلك بالنسبة للزوج

يجب ان يكون سعيد بنجاح زوجته لانه ورائها وهو من يقدم الدعم لها ولن اعيد ما قلته بالنسبة للمراة لانه يطبق

على الرجل لماذا يجب التمنين ولماذا يجب على كل طرف ان يشعر الطرف الاخر باهميته....الا يكفي الاحساس بذلك


ولا اعتقد ان عمل المراة سيجعلها مخلة بواجباتها الاساسية التي حددها الشرع ما دام هناك تنسيق بين عملها

وبيتهاوايضا اظن انه من الخطا ان تنجح المراة على حساب بيتها وزوجها في حين ان الزوج يقدم نفسه قربانا

لنجاحها هل برايكم من الممكن ان نقبل ان نرى زوجة ناجحة وبمكانه عالية في حين انها متزوجة من رجل جليس

لاطفالها ؟؟؟؟؟؟؟؟ اي مجتمع سيرغب بهذا الزواج .

عذرا اخواتي اذا اخطأت بالطرح او بالمعنى الصحيح وسامحوني

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ يا ليمونة على هذا الطرح الجيد


عمل المرأة قد عمل الكثير من المشاكل , وذلك ان المرأة في داخلها تحس بنقص فتحاول جاهدة لكي تزيل هذا النقص فتراها تعمل في أي مجال وطبعاً سيكون الفشل حليفها في جانب من جوانب حياتها لأنها لن تستطيع الالمام بجميع التزاماتها , وأن حاولت ونجحت فسيكون على حساب نفسيتها .



والذي جعل المرأة تحس بهذا النقص هو الأعلام ونظرة المجتمع لكل متعلمة لا وظيفة لها ( مسكينة لا وظيفة لديك !!) وكأنهم لا يعرفون ماهي وظيفة المرأة الحقيقة .



وفي ظل كل هذه المتغيرات نسينا الوظيفة الأساسية للمرأة الا وهي تنشئة الجيل الواعد الذي لن يكون كما نريد إذا لم يكن ورائه أم واعية عارفة لمسؤليتها .



وعند خروج المرأة للعمل يترتب عليه أن تأتي بمن يقوم مقامها ( خادمة ) وهذه لن تستطيع القيام بدور الأم مهما فعلت , كذلك خروج الأم يترتب عليه عدم الأستقرار النفسي للطفل




وحين نرى ان نساء الغرب بدأن في العودة إلى بيوتهن نجد ان هناك من ينادي بضرورة عمل المرأة وان المجتمع لا يستطيع التنفس برئة واحدة !! .


والنجاح الحقيقي لمرأة ليس في مجال عملها ولكن في نجاحها في أخراج رجالاً ونساءً يشار إليهم بالبنان , ولست ضد عمل المرأة ولكن من التجربة وجدت أنه ليس هناك مثيل لنجاح المرأة في رعاية أولادها ومهما قدمت لعملها لن يساوي شيئاً أمام رعايتها لأولادها.

وهناك نقطة مهمة وهي أن الكثيرات يتذمرن من بقائهن في بيوتهن والقيام بمسئوليتها كاملة ونسين أن المرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها .


أم كون الرجل ينظر للمرأة نظرة دونيه وانها اذا تفوقت عليه في عملها فهذا ما يسبب لها المشاكل فهذا للأسف سببه نظرة المجتمع الدونيه للمرأة .



وأخيراً

أرجو ان أكون فهمت ما تقصدينه من هذا الموضوع , وفقكِ الله لما يحب ويرضى

وعليكم السلااااام ورحمة الله وبركاته

نجاح المرأة في الحقيقة مرهون بقدرتها على التوازن وإعطاء كل ذي حق حقه..المرأة الناجحة في عملها ليس بالضرورة أن تكون فاشلة في بيتها ..والعكس صحيح..الأم مربية للأجيال وتقوم في نفس الوقت بدورها في المجتمع..لأننا لو تخيلنا كل الأمهات أو النساء لا يعملن..فمن سيدرس بناتنا في المدارس والجامعات؟؟وفي نفس الوقت نحن لا نعفيها عن دورها كأم وزوجة قبل كل شيئ..المسألة مسألة قدرة على التنظيم..ولن نظلم الرجل كثيرا..فالكثييير من النساء موظفات بإذن أزواجهن وتشجيعهن..فأحيانا يكون..وراء كل امرأة عظيمة رجل!!

باااارك المولى في قلمك ورقة ليمونة وجزاك الجنة

ألق الفجر

وتقوم في نفس الوقت بدورها في المجتمع

ومن قال بان المرأة وهي في بيتها لا تخدم المجتمع

ألم تخدم المجتمع من أخرجت رجالاً ونساء خدموا هذا المجتمع

لأننا لو تخيلنا كل الأمهات أو النساء لا يعملن..فمن سيدرس بناتنا في المدارس والجامعات

بالنسبة للتدريس في المدارس والجامعات فليس بالصعوبة بمكان ان نجد في نساء المجتمع من ليس مسئولية في بيتها , كأن تكون لا اطفال لديها أو غير متزوجة أو ليس لديها أطفال في حاجة لرعاية ......... أما أترك أولادي لرعاية الخادمة لكي أعلم الأخرون فهذا أمر غير مطلوب



عذراً الق الفجر ولكنني ضد ان تخرج المرأة من بيتها للعمل ومن في بيتها بحاجة لها , ففي العمل هناك من سيقوم مقامها ولكن في بيتها من سيؤدي دورها , أكيد لا أحد...؟

المسألة مسألة قدرة على التنظيم

هي ليست فقط مسألة أن أقوم بكل واجباتي كيفما أتفق فهذا أمر يسير لأن في الوقت كفاية وبركة لمن أرادت , ولكن المسألة ترك الأولاد لما يقارب الخمس ساعات وأكثر وهم يتلقون أفكار ومعتقدات من يقوم عليهم في فترة غياب الأم , ومن المعلوم ان الأم هي المصدر الأول لمعلومات الطفل وأفكاره وهي التي تزرع فيه كل ما تريد فكيف أترك هذه المهمة لمن لا أعلم عنها شيئاً !!!!! وقد يهون ان سلمنا الأمر لمن هم على ديننا ................




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أكرر بالغ أعتذاري ولكنني ضد عمل المرأة وهذه وجهة نظري , وقد يكون هناك أمثلة لنساء أستطعن أن يكن ناجحات في كل ما يقمن به من أعمال .



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي العزيزات
اختلاف الراي لا يفسد للود قضيه
انا مع الاخت العزيزه
لااعتقد توجد وظيفه احسن من تربية اجيال المستقبل
وانا وحده رافضه الوظيفه
علشان اول شي خاطر زوجي
وثاني شي علشان خاطر ولدي
لانه ما فيه شي راح يعوضهم مكاني
ومن خلال ما اشوف من مشاكل من المتوظفات من اهلي
مع ازواجهم وعدم استطاعتهم التوفيق بين العمل والبيت
وهذا راي خاص فيني
وشكرا

جزاك الله خيرا أختي ورقة ليمونه على هذا الطرح ،

وأنا أؤيد أن تكون المرأة المتزوجة ربة بيت بشهادة قريباتي الموظفات.

لتسأل المرأة المتزوجه نفسها إذا كانت غير محتاجه للوظيفه :

((( أيهما أولى الوظيفه أم خدمة زوجها وتربية أولادها التربية الصالحه ))))

((( أيهما أولى تربية أولاد الناس وتعليمهم وترك تربية أولادها للخادمه ))) .

سأطرح هنا بعض القصص :

تقول مدرسة ابني :
لديها ثلاثة من الأولاد أصغرهن ثلاثة شهور ، وعند رجوعها من المدرسه تتغدى وتنام ومن ثم تبدأ بمهامها من

تصحيح الدفاتر ومن شراء وسائل تعليميه لدرس غدا وتحضيره ، فليس لديها الوقت الكافي للجلوس مع أولادها

وخاصه ابنتها الصغيره فتنادي الخادمه لتقبل الصغيره فقط ولا تستطيع أن تلمها لكثرة انشغالها فتراها فقط يومي

الخميس والجمعه فقط ......

قلت لها ما لا داعي تشتغلين إلا عندما يكبرون ، فقالت : من صجج ، لا أستطيع الاستغناء عن المعاش آخر الشهر

فهو يمحي كل تعب .

احدى قريباتي :
ليتني لم أتوظف وشرطت على زوجي المكوث في البيت لتربية أولادي فلا أستطيع التوفيق بين الإثنين .

أخرى :
ربات البيوت ملكات في بيوتهن ، ينمن ويستيقظن متى ما أردن ، فلا أحد يؤنبهن ولا هناك حسد أو غيبه ....

أخرى تقول :
لو الحكومه تعطي كل ربة بيت مبلغ من المال يكفيها ، فأنا أول من يترك الوظيفه بلا رجعه .

وأخرى تقول :
والله أحس كأنني رجل أستيقظ من الصباح الباكر حالي حال زوجي ، ومن ثم أتغدى وأنام وأذهب العصر لأوجب هذه

وتلك ومعاشي على الهدايا وقسط السياره وآخر الأزياء ، ومعاش خادمتين وسائق .....

أخواتي :
نحن ضد وظيفة المرأة إذا كانت غير محتاجه لها وتؤثر على بيتها وأولادها .

ومن قال بان المرأة وهي في بيتها لا تخدم المجتمع

لم يقل ذلك أحد..!! هي في بيتها تخدم المجتمع..هذا صحيح..ولكنها تستطيع ان تفعل أكثر من ذلك..( أقصد العمل ) بدون أن تنقص من حق بيتها..فالصحابيات في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم كن يداوين الجرحى في المعارك ويسقينهن الماء..وهناك الكثير من الأمثلة على عمل المرأة في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم

بالنسبة للتدريس في المدارس والجامعات فليس بالصعوبة بمكان ان نجد في نساء المجتمع من ليس مسئولية في بيتها , كأن تكون لا اطفال لديها أو غير متزوجة أو ليس لديها أطفال في حاجة لرعاية .........

في الحقيقة ياأختي/ شمس ..بل إنه من الصعوبة بمكان أن نوفر عاملات(سواء كن مدرسات أو ممرضات ..الخ) بالعدد المطلوب وأن يشترط بهن أن تكون بلا وزج وأطفال!! في المدرسة الواحدة فقط نحتاج تقريبا لأكثر من 20 معلمة على أقل تقدير..فهل من المعقول أن يكن كلهن غير متزوجات أو مطلقات أو بدون أولاد؟!!! وحتى لو افترضنا ذلك ..أليس من الممكن أن تتزوج بعد ذلك..فهل تترك التدريس..إذن كم سيبقى لدينا..خمس معلمات فقط دون زوج أو أطفال..فهل هذا العدد كافي لتدريس طالبات مدرسة كاملة؟؟(بغض النظر عن قضية التمريض وغيره من الوظائف المطلوبة)..هل كل المدرسات اللاتي قمن بتعليمنا في المدارس كن عانسات؟؟

أما أترك أولادي لرعاية الخادمة لكي أعلم الأخرون فهذا أمر غير مطلوب

مسألة الخدم هذه مسألة أخرى..لماذا؟ لأنه من الخطأ أن نترك العمل ودور المرأة في التدريس وغيره من أجل خادمة ..العمل والخادمة ليس بينهما رابط..أعرف الكثيرات يتركن أطفالهن عند أمهاتهن أو حمواتهن حين يذهبن للعمل..ويستغنين عن الخادمة..ومن تأتي بخادمة فلتتحمل مسؤليتها..لأنه لا رابط أساسا بين العمل والخادمة..نحن أوجدنا الخادمات كبديل وهذا العيب منا وليس بسبب عمل المرأة..أكرر / قضية الخادمة هذه قضية تحتاج إلى نظر من كافة الجوانب ..وإذا تخيلنا أن كل امرأة تكتفي بتربية أولادها في المنزل فقط..فمن سيدرس أولادك أنفسهم في المدرسة؟!

ففي العمل هناك من سيقوم مقامها ولكن في بيتها من سيؤدي دورها , أكيد لا أحد...؟

من سيقوم مقامها في العمل؟ أليست امرأة أخرى..!! وحتى في البيت لن يقوم مقامها أحد..البيت والعمل من واجباتها هي وليس من الضرو ي ان تفرط في أحدهما على حساب الاخر..المرأة المسلمة الصامدة تستطيع أن تقوم بواجباتها دون تقصير إن هي عزمت وتوكلت ونظمت وقتها

هي ليست فقط مسألة أن أقوم بكل واجباتي كيفما أتفق فهذا أمر يسير لأن في الوقت كفاية وبركة لمن أرادت , ولكن المسألة ترك الأولاد لما يقارب الخمس ساعات وأكثر وهم يتلقون أفكار ومعتقدات من يقوم عليهم في فترة غياب الأم , ومن المعلوم ان الأم هي المصدر الأول لمعلومات الطفل وأفكاره وهي التي تزرع فيه كل ما تريد فكيف أترك هذه المهمة لمن لا أعلم عنها شيئاً !!!!! وقد يهون ان سلمنا الأمر لمن هم على ديننا ................

مرة أخرى أعود وأقول: هناك حلول أخرى غير الخادمة.. الخادمة هذه موضوع مستقل بذاته..ولن أخلط بين الموضوعين

وقد يكون هناك أمثلة لنساء أستطعن أن يكن ناجحات في كل ما يقمن به من أعمال .

بارك الله فيكِ غاليتي شمس ..ولكلِ رأيه ..واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا أختي ورقة ليمونه على هذا الموضوع ولكن أنا لدي بعض الملاحظات عال موضوعك :
1_ اتفق معك ومع الأخوات أن وظيفة المرأة الأولى والأسمى هي رعاية زوجها وتربية أولادها ولا خلاف
في ذلك بين اثنين 00ولكن لا يعني أن نرفض عمل المرأة رفضا تاما ولا أن نقبله دون قيد أو شرط
نقبل عمل المرأة إذا توفرت فيه الشروط الشرعية من عدم اختلاط أو غيرة 00وإذا لم يؤثر على بيتها
والمرأة الناجحة والذكية هي التي تنظم الوقت بين عملها وبين زوجها وأبنائها 000
ثم إن القول بأن المرأة تخرج وتترك ابناءها لدى الخادمة 00فبربك وغير العاملات من النساء الا يستقدمن
خادمات ؟؟ إن الملاحظ في مجتمعنا كثرة الخادمات في البيوت حتى لدى غير العاملات وقيامهن على شأن الأطفال والبيت رغم وجود الأم وعدم خروجها للعمل ؟‍‍‍ ما رأيك بمن تنام إلى الظهر والخا دمة هي التي توقض
الأبناء للمدرسة ؟ وما رأيك بمن توكل أمر ابنائها للخادمة وهي مشغولة في زياراتها وخروجها إلى الأسواق
شتان بينها وبين من خرجت وفي نيتها احتساب الأجر لتعليم بنات المسلمين والدعوة إلى الله أو لمساعدة زوجها
على ما يعانيه من ظرو ف مادية صعبة ( هذه إذا صدقت نيتها فان الله سيحفظ لها أولادها ويبارك لها فيهم)
2_ أنا اسعد بنجاح زوجي وهو يفرح لنجاحي وتميزي في عملي ولا يتضايق لذلك أبدا بل العكس هو من يشجعني
لأنه هو من صنع لي هذا النجاح منذ كنت طالبة إلى أن تخرجت وتو ظفت
لا اتكبر على زوجي بل أدين له بالفضل والعرفان
3_ هذه الأمور لا نستطيع التعميم فيها أو الحكم المطلق فكم من أمرأة عاملة تعيش في سعادة تامة مع زوجها
وكم من ربة بيت تعيش في مشاكل دائمة وهي لا تعمل 00 فعمل المراة ليس با لضرورة السبب في كل المشاكل

فتاة الشعيب