انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 10 من 10

الموضوع: توبة ملكةالجمال اللبنانية سارة*قصة تاب من بعدها الكثيرون وأولهم أنا*

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الموقع
    سوريا
    الردود
    51
    الجنس

    توبة ملكةالجمال اللبنانية سارة*قصة تاب من بعدها الكثيرون وأولهم أنا*

    "أتصور أن هذه آخر مرة أمسك فيها قلما لأكتب ..وأنا في هذا الركن الهادئ من المسجد "كانت تلك آخر كلمات كتبتها سارة الفتاة الحسناء ذات الاثنين والعشرين ربيعا قبل وفاتها بيومين رحمها الله..واليكم قصتها التي كتبتها للأستاذ عمرو خالد بعد أن ترجمت الى العربية :
    "والبداية من هنا ..من لبنان..لم أعد أتذكر عن طفولتي الكثير ..بيت جدي..أهلي وأقاربي ..في المدرسة أدخل حصة الدين مع المسلمين وفي البيت علقت أمي صليبا كبيرا فوق فراشي ..كنت أعرف أنني مسلمة ولكنني لم أعرف لذلك معنى..
    حين وطئت أقدامنا نيوزيلاندا كنت سعيدة جدا طفلة في العاشرة تجد نفسها تنطلق في ساحات رحبة جميلة ومتطورة..وبدأت بذور مراهقتي تنبت في أبها طبيعة واكتشفت أنني جميلة بل فاتنة وتهافت الفتيان في المدرسة لمصادقتي والفوز برضائي ..كان جمالي سلاحا بتّارا حصلت به على كل ماأردت الا الأسرة..فقد انفصل أبي عن أمي ثم تزوج كل منهما ثم رحلا كلاهما وتركاني وحيدة فشعرت بغصة لفّت روحي لفترة ولكنني نفضتها عن نفسي وبدأت حياتي الحقيقية ....
    كان عليّ أن أعمل لأعول نفسي وكان جمالي مفتاحا لكثير من الأعمال.. والكلمات العربية القليلة التي أعرفها تعطيني دلالا ونعومة تفتقدها الاستراليات.. ومن بين الشبان الذين حاموا حولي اخترته..كان شابا وسيما يافعا تصادقنا وعشنا معا..كان رفيقي وحبيبي وصديقي وشعرت معه بدفء المشاركة ووهج المغامرة..
    وذات ليلة وبينما أنا في عملي في أحد البارات اقترح عليّ أحد الزبائن أن أدخل مسابقة الجمال المحلية والتي كان واثقا من فوزي بتاجها وسرحت بخيالي لبعيد لو فزت سيؤهلني ذلك للمسابقة الوطنية ثم قد أحمل تاج الكون على رأسي ..من يدري؟!..كانت فكرة مثيرة وكافأت الرجل بسخاء جعله يزداد تأكدا أن هذا الجسد الجميل يستحق أن يتوج على العالم عنوانا للأنوثة والحب..
    ودخلت المسابقة وفزت فيها فعلا وأصبحت أشهر فتاة في البلدة وأصبحت كل أيامي ولياليّ صاخبة يصحبني فيها كل الناس فأظل أشرب وألهو وأتلذذ بكل متعة ممكنة وغير ممكنة...شعرت بأن الجميع يحسدونني على ماعندي وأناعندي الكثير بل وينتظرني ماهو أكثر..وكان صديقي دائما معي وتنوعت الأعمال التي أقوم بها فلم أعد فتاة البار فقط بل نجحت في الحصول على عقد إعلانات كما صرت فتاة الغلاف الأكثر اثارة وتفنن المصورون في ابراز مكونات جمالي وتلاعبوا بأوضاع جسدي حتى تذهب صورتي بلبّ من يراني ..وجرى المال بين يديّ بوفرة وأتاحت لي الشهرة التعرف على شخصيات كبيرة في هذا المجتمع ولأنهم قاموا بنشر تفصيلات كثيرة عن حياتي منها أن أصولي عربية من لبنان اتصلت بي أسر استرالية من أصل لبناني واحتفوا بي وكنت أجد في صحبتهم شيئا جميلا بل ورائعا لاأجده في مكان آخر رغم أن البيوت والناس لاتختلف كثيرا عن الآخرين ..ربما كان عبق الماضي ورائحة الوطن.
    كانت الأسر بعضها مسلم والآخر مسيحي وأنا لاإلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ولم يكن ذلك يمثل لي أي مأزق وكل أسرة تشعرني بأنني منها ربما لأنني مسلمة الاسم مسيحية الأم ....
    هل كان هذا يوما حقيقيا أم أنني تخيّلته ..كنت مدعوّة على العشاء لدى إحدى الأسر اللبنانية الشقيقة ..أسرة مسلمة كنت أكرههم وأحبهم في آن واحد كنت أختنق في بيتهم حيث لاأستطيع أن أصطحب صديقي ولكنني كنت أرتاح بينهم راحة غريبة ..وفي هذه الليلة نويت أن آكل وأنزل فورا لأعود إلى حبيبي فقد وعدته بليلة من ليالي العمر وطلبت منه تجهيز كل شيء إلى حين عودتي ...
    وجلسنا إلى الطعام وهم يحدثونني عن لبنان وعن أهمية أن أتعلم العربية وأتابع أخبار الوطن وأنا لاأستمع إليهم بل أبتسم في بلاهة جميلة وحتى يثبتوا وجهة نظرهم فتحوا التلفاز على الفضائية اللبنانية وتوالت التعليقات والضحكات وأنا أزفر غيظا وأحاول جرّ عقارب الساعة لأرحل ..وكانت البرامج تجري أمامي على الشاشة وأنا أنظر بلاأذن وأسمع بلا عقل ولكن صمتهم المفاجئ جعلني أنتبه للشاشة..شاب يتحدث ..التفتت إلى جارتي وسألتها.. فقالت هذا الداعية عمرو خالد يتكلم في الدين ..وفي رأسي سقطت الفكرة بسرعة أنا مالي ومال الدين ..وأي دين هذا؟؟..أنا أريد أن أنهي هذه الجلسة الفاترة لأنهل من البحر الدافئ ..ولكن الترجمة بالانكليزية للكلمات صفعتني..هذا الشاب يتحدث عن العفة ..العفّة!؟ ماهذا؟!..كلمة جديدة غريبة لها وقع شاذ على أذنيّ ..مالذي دفعني أن ألملم ثيابي حولي وكأني عارية وهو يراني ؟! لست أدري!.وجدت أنفاسي تتلاحق وقلبي تضطرب دقاته ..العفة ..معنى لم أسمع به من قبل ولكنه جميل..نظيف.. طاهر ..بريءوأنا لست كذلك ..أنا لست عفيفة بل قذرة ملوثة ..حاولت أن أنفض رأسي وأستأذن لكن شيئا ما سمّرني في مقعدي ..شيء جعلني أسمع للنهاية وأبكي وأبكي ويعلو صوت بكائي ونحيبي ولم أعد أشعر إلا بشيء واحد أنا عاصية بلا دين أو هوية ..أنا جسد ممتهن لا عفة له ولا شرف ..أنا سأحترق في النار ولن ينفعني جمالي ولن يتقبّلني الله به ..الــلــــــه....لم أتذوّق طعم هذه الكلمة من قبل ..إن لها معان عميقة قوية على اللسان وفي الأذن وعلى القلب ...
    ولم أعد أدري كيف وصلت إلى منزلي ولا من الذي كان هناك..أنا فقط أذكر جلوسي أمام شاشة الكمبيوتر ..كنت قد التقطت عنوان موقع الداعية عمروخالد ودخلت إليه وظللت أحاول القراءة ولكن الحروف خانتني فكتبت إليه :**أخي الأكبر هذه أول رسالة أسأل فيها عن الله؟عن ديني؟عن ربي؟عن حياتي؟وبكل خجل أسأل :هل ممكن أن يتقبلني الله وأن أكون مسلمة ؟**..لقد تصورت أنه لن يرد فقد صارحته بكلمات قليلة عن حقيقتي وقلت في نفسي :سيحتقرني ويتقزّز مني ولو وصلتني إجابة فسوف تكون "من فضلك لاتراسلينا ثانية"ولكنه ردّ عليّ وأكثر من ذلك...أريد أن أجد ماأعبّر به ..لقد قال لي أن الله ممكن أن يتقبّلني بل ويمكن أن أفوز بالجنة وأصبح مسلمة عفيفة طاهرة وقال لي أن هذه ليست مجاملة من عنده بل آية في القرآن معناها لاتيأسوا ولاتقنطوا من رحمة الله ..وبكيت ..وبكيت ..أصبحت دموعي هي سلاحي وتوبتي وندمي ..تمنيت أن أظلّ أبكي حتى أغتسل وأتطهّر وأسمع هاتف السماء يقول لي قد قبلناك...
    أصبح الكمبيوتر صديقي ورفيقي ..ورسائلي إلى موقعك عوني وذخري وحين حصلت على رقم هاتفك كانت أول مرة أسمع من يبدؤني بالسلام عليكم ويجيبني ويرحب بي ..لم أكن أعرف عن ديني كل هذه الرقة وحسن المعاملة ..أشعرتني زوجتك أنني شخصية مهمة جدا وأنكما كنتما تنتظران مكالمتي ..أنا ..بعد كل ماكان مني ..وقبل أن تناولك زوجتك سماعة الهاتف كانت كل جوارحي قد هدأت وانفك تلعثم لساني ..ووصلتني أشرطة القرآن ..وظللت أسمعها وأسمعها وأترك صوت القارئ يصدع في زوايا روحي ..أغترف من هذا المنهل الذي لاينضب وتجتاحني السكينة والسعادة ..وبدأت أحفظ القرآن لأول مرة في حياتي ..وحفظت سورة النبأ مع الفاتحة لأصلي بهما ..بدأت أصلي ..وأصلي وكأني أعوّض كل مافات وأدّخر لما لن أناله في اليوم الآت ..كيف حرمني أهلي من كل ذلك ...كيف لم يشعروا هم أيضا بجمال لحظات السجود بين يدي الخالق ..وكأني تائهة أرتمي على أعتاب البيت ..أدقّ بابا أعرف أنه سيفتح وأجد داخله الأمان والعطاء ..نصيحتي إن كان لي أن أنصح - رغم خبرتي القليلة- لكل مسلم صلّى ..صلوا..ليس أرق وأبلغ من من الصلاة ومناجاة الله.....
    هل أصف نظرات الرعب من الزملاء والزميلات في الجامعة حين دخلت الفصل يلفني حجاب كبير وملابس فضفاضة ..لم يعرفني أحد في البداية ..ولكن شهقاتهم وتحلّقهم حولي جعلاني أراهم للمرة الأولى ..من هؤلاء؟؟؟كيف كنت أحيا معهم؟؟؟ماهذه المنافسة والمطاحنة المحمومة التي كنت أعيش فيها ؟؟..مساكين بلاإله يعبد ولا ملجأ يحتمون به ...., وبدأت أحفظ سورة يوسف النبي العفيف وتحرقني دموعي بين السطور ..تدعوه سيدة البيت وتتوعده بالويل والثبور وعظائم الأمور وهويفضل السجن على المعصية والحبس على الخيانة ....ماأجمل ربي؟! ..لاتضحكوا مني ..! إن الله جميل ..كريم ..وأنا أحببت الله من كل قلبي ولذلك أطعته.....
    يارب أردت أن أعوّض سنين عمري التائهة وأعمل لخدمة دينك وإعلاء كلمتك... ولكن لن يكون إلا ما أردت أنت..وهاأنذا اليوم الخميس في المسجد أصلي وأدعو فغدا سأستسلم ليد جرّاح المخ والأعصاب ليزيل ورما سرطانيا بذر بذوره في رأسي ..ربي أحسست أن لي إلها وأنني لست هذا النبت الشيطاني الذي يحيا حياة أقل من الحيوان ..لأنه حتى الحيوان يسير في خط حياته المرسوم .....حبيبي أنت ياربي ...قد كنت بعيدة بعيدة...وماكنت أشعر بفداحة خسارتي ومدى بعدي...وحين تعرفت إليك وجدتني لاألوذ بسواك ...ولاأسأل سواك ولاأريد من كل هذه الدنيا إلاأن أجعل من حولي يعرفونك ...أريد أن يعرف الجميع حلاوة هذا الشعور بالقرب من الله .....لقد جريت في حياتي لكل أنواع اللذات الدنيوية التي يلهث وراءها الناس ولنها كانت دائما موقوتة وتنتهي بشيء لم أكن أعرف كنهه ولكنه كان ضيقا وقززا ...شيء كنت أعزوه إلى نهاية المتعة وفقدانها ولكنني أعرف الآن أنها شيء مختلف ..إنها صرخة الفطرة بداخل كل إنسان ...يضطر أعضاءه للمعصية ويمرغ روحه الكريمة في الوحل ....ربي..أشعر أنني سأقابلك وأنا نائمة مستسلمة ليد الجرّاح ..ربي أعلم أنك الغفور الرحيم ..وأن توبتي ودموعي غسلت ذنوبي وطهّرتني من خطاياي ..ولكن هل تقبلني يارب؟؟هل تقبلني ياإلهي مع من تحب من عبادك ؟هل سأصل يوما إلى أن ترضى عني ..أن تنظر إليّ أنا التي نسيتك عمرا مديدا وتعلقت ببابك أياما قلائل ..ربي بين يديك أجلس ضيفة قي بيتك ...ماأروع هذه الضيافة وماأتعسني إذ عشت محرومة منها ..في المسجد لاترى إلا ابتسامات واسعة مرحّبة .....وسؤال ومساعدة...رغم أنهم لايعرفونني إلاأن الجميع أحاطني بحنان صادق حين سمعوا عن مرضي وعن إجرائي للجراحة وشرعوا في الدعاء لأختهم المسلمة ..الله ..نداء الجمال والجلال ...كيف كنت محرومة من كل ذلك؟؟؟ماهذا الدفء والاطمنان ؟ربي كنت أتمنى أن يكون لي الكثير لأمنحه لأهلك ..ولكن ليس عندي حلالا طيبا إلا مجموعة شرائط وسلسلة من الأحاديث الدينية ..فتقبلهم مني يارب وأنا أشهدك من هنا وأشهد ملائكتك وحملة عرشك أني تخليت عن كل شيء رغبة إليك وحبا في دينك ..حبّا لك ياربي ...ربي ..إذا قبضت روحي فاقبضني وأنت عني راض...وإذا أرسلتني فأعنّي على خدمة دينك وإعلاء كلمتك وأسألكم جميعا الدعاء"...
    أخوتي ...لقد كانت تلك قصة توبة أختنا سارة ....فما قصة توبتنا نحن؟وهل تبنا أصلا....صدقوني إن الله لايمل من العفو حتى نمل من الاستغفار..-وهذا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم-...لن أتحدث عن نفسي ولكن يكفني أن سارة أخذت ثواب عودتي إلى الله ووجودي بينكم هنا.......
    لقد وضعت هذه القصة خلال شهر رمضان على موقع الأستاذ عمرو خالد...لأن سارة أسلمت قبل وفاتها ب3أسابيع أي أن عمر إسلامها 3أسابيع فقط..!!!وكان كل هذا....وقد توفيّت في شهر شعبان ....لكن أعذروني لأنني لم أضع لكم إيميلاتها المكتوبة بالانكليزية فقد نسيت أن أنسخها من الموقع خلال رمضان....
    على كل حال لقد طلبت منا أن ندعولها ولإمها أكثر,,...ولن أنسى عندما قالت في أحد إيميلاتها أنها تحجبت لكنها لم تستطع أن تترك الشخص الذي تحب....ولكن بعد أسبوع بعثت لتقول لقداستطعت أن أتركه لأنني اكتشفت أن االه أغلى منه......أخوتي أرجوكم ادعوا لها كثيرا و لاتنسوا أمها من الدعاء....هل تصدقون أنني لم أقرأ هذه القصة أو أكتبها أو أرويها لأحد إلاوبكيت..وحت أذكر لحظات العودة إلى الحبيب الكريم ....وأذكر ذنوبي ولاأنسى كيف كانت العشر الأواخر من رمضان بالنسبة إليّ ..والله لاأستطيع أن أنسى كيف كانت...إن التوبة جميلة ...عندما تعصي وتعصي وعندما يرسل إليك الله رسائل لتتعظ منها غلا تكترث وتظل تعصاه ولكن عندما يهزّك هزّة قوية تحس بأنه ليس لك سواه من يحرص عليك ولايريد لك أن تتوه بعيدا عنه....


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    الموقع
    ஜ كلّــي قطــر ஜ
    الردود
    3,618
    الجنس
    أنثى



    سبحان الله...الحمد لله أن هداها إلى سواء السبيل قبل فوات الأوان...

    سبحان الذي رحمته وسعت كل مافي الدنيا...لم تتب إلا ثلاثة أسابيع لكن توبتها صادقة نحسبها كذلك والله حسيبها...

    رحمها الله رحمة واسعة وغفر لأمّها ...ولجميع المسلمين...

    **

    بوركت غاليتي **بتول** لا حرمت الجنّة,,,

    **





    أعتذر عن عدم تواجدي ...وخمـولي...

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2003
    الموقع
    الكويت
    الردود
    3,652
    الجنس
    جزاك الله خيرا أختي ( بتول ) وبوركت يداك على هذا النقل ،

    والحمد لله على نعمة الإسلام ،

    وعسى الله يغفر لها ولأمها ويجعل قبرها روضة من رياض الجنه .

    أختي :
    الكثيرات يأتين لأمي ( بما أنها تداوي بالأعشاب ) وأكثرهن متبرجات وغير محجبات ،

    فأمي تستهل كلامها عن المعصيه ومن ثم تهديهن أشرطه وكتيبات ومن ثم تسأل عن مرضهن وتعطيهن الدواء ،

    فالكثيرات بعد أشهر يأتينها متحجبات وكذلك متغطيات ،

    فهناك الكثيرات ممن أغرتهن فتن الدنيا وعمين عن طاعة الله وقد أغلق الباب على الإيمان في قلوبهن وما إن تطرقينه حتى يفتح لك الباب ويرجعن إلى العمل بشريعة الله ويتبن .
    آخر مرة عدل بواسطة عزيزه بإسلامي : 08-07-2004 في 11:34 AM

    -------------------
    لا عز لنا إلا بالإسلام
    -------------------
    *** لطفا الرد من النساء فقط
    -------------

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    الموقع
    فلسطين
    الردود
    1,275
    الجنس
    امرأة
    جزيت خيرا بتول على نقل القصة المعبرة

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    الموقع
    المملكه العربيه السعوديه
    الردود
    207
    الجنس
    بارك الله فيك أاختي بتول على هذا النقل المبارك
    الإنسان إذا قرأ هذه القصص تذكر تقصيره في مجال الدعوة إلى الله
    غفر الله لها ولوالدتها وموتى المسلمين وثبتنا وإياك على الحق

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    الردود
    4,150
    الجنس
    أنثى
    بارك الله فيكِ على هذا النقل الطيب ..

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الموقع
    البحرين
    الردود
    128
    الجنس


    مشكورة أختي على الموضوع .ِ

    الله يجعله في ميزان حسناتك




    أختكم

    بنوتة بحرينية

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2004
    الموقع
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    الردود
    301
    الجنس
    مشكورة والله بتول على نقل هذه القصة

    في غاية الروعة ومؤثرة للغاية والله

    أنها عبرة لمن لا يعتبر وأنا أقول الحمد

    لله على هذه النعمة نعم الإسلام والدين

    والحجاب الإلهي الذي نسلكه ...

    بارك الله لكِ وجعلها في موازين حسناتكِ بالدارين

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jun 2004
    الموقع
    من يشابه ديرتي
    الردود
    152
    الجنس
    امرأة
    سبحان الله
    الف شكر لج و جزاج الله الف خير على هالقصة
    جعلها الله في موازين حسناتج

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الردود
    12,045
    الجنس
    أنثى
    قصة مؤثرة جداً ..

    رحمها الله وأسكنها فسيح جنانه ...

    بارك الله فيكِ أختي بتول على هذا النقل المعطّر بعطر التوبة والهداية ..

    وأهلاً بكِ معنا في المنتدى ..
    أؤمن كثيراً.. بأن المساحة الفاصلة بين السماء والأرض.. وبين الحلم والواقع.. مجرد دعاء..

مواضيع مشابهه

  1. الردود: 38
    اخر موضوع: 19-01-2009, 05:20 PM
  2. توبة ادعي على احد..قصة والله صارت لي.!!!!
    بواسطة ree7al3oud في الملتقى الحواري
    الردود: 15
    اخر موضوع: 24-03-2007, 09:54 AM
  3. هذي النشيده مثل دهن العود كل ما صارت قديمه صارت احلى ...
    بواسطة أبو عبدالرحمن في ركن الصوتيات والمرئيات
    الردود: 10
    اخر موضوع: 01-03-2004, 10:17 PM
  4. الله يرحم الرجولة ...اذا صارت الى ما صارت اليه !!!
    بواسطة اسيرالحزن في الملتقى الحواري
    الردود: 0
    اخر موضوع: 17-12-2003, 02:23 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ