السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...


كنا في الحلاق نتحلل (نحلاق الشعر) وسمعنا واحد يسب الاخر (..... امك)
قام احدى اصدقائي وقال له اتقي الله انت بجانب الحرم قال له ( ..... امك انت والحرم) لاحول ولاقوة الا بالله اش الجراءه على الله هذا الكلام حصل الساعة الثانية صباحآ يوم الخميس اللي فات ... اللي خلني اكتب هذا الحادثه لااني قرات هذا الحادثة في جريدة اليوم حصلت وسط الحرم ...
سرقة جوال في مكة
الجوف - سامي الخليفة
تعرض احد المواطنين لعملية سرقة في مكة المكرمة حيث سرق جواله اثناء محادثة هاتفية اذ قام السارق بخطفه من بين يديه واختفى السارق بين جموع المصلين في الحرم المكي واستعان المواطن بجوال شخص آخر للاتصال على شركة الاتصالات وفصل الهاتف.

السؤال هنا هل القلوب ماتت ؟

السؤال هنا هل القلوب ماتت ؟ هذه الافعال لقلوب اكيد ميته سلبت منها الخوف من الله
والله المستعان كثيرمانسمع ونرى مثل هؤلا وخاصة في اطهرمكان

لا حول ولا قوة إلا بالله...



ولكن..
هل تعلم يا اخي أن هذا الأمر صار عادياً جداً هذا الزمان!!
في كل مرة نخرج إلى الحرم تترك أمي حقيبتها اليدوية في
البيت ولا تحمل معها إلا صورة من الاقامة وعشر ريالات
خاصة في أوقات المواسم والزحام..


بارك الله فيك أخي الكريم..

لاحول ولا قوة الى بالله :

والمصيبه العضمى ان الذنب مضاعف في البلد الحرام ولكن حقيقه لقد ماتت القلوب .

جزيت خيرا اخي الكريم .

لاحول ولا قوة الابالله00

نعم ماتت القلوب للاسف الشديد من يعيش بالمدينة او مكة ويذهب تقريبا يوميا للحرم 00

يرى ويسمع اشياء تدمي القلب وتدمع العين 00

في رمضان الماضي كانت احدى صديقاتي في الحرم النبوي الشريف وبعد صلاة العشاء سمعت

احدى الفتيات تقول للاخرى يارب ما يطول الشيخ ويخفف بالصلاة اعادة المسلسل الساعة 9

ونص والدنيا زحمة ماارح الحقوا!!!!!!!!!!!!!

هذا غير ترامس الشاي والقهوة وجلسات النميمة بين بعض النساء بالحرم هداهن الله 00

وغير عدم الالتزام بالحجاب الشرعي 00

للاسف فقد الناس الاحترام لهذه الاماكن المقدسة بعد فقدهم للخوف من الله وخشيته سبحانه وتعالى

مع العلم لو كانت هؤلاء الفتيات في المدرسة وحاضرات لاحد الندوات والمديرة على راسهم لم

تسمع لهم نفسا 00

بارك الله فيك 00

لاحول ولاقوة الا بالله..
إذا ضعف الإيمان في القلوب..لاتنتظر بعد ذلك مايحصل!
نسأل الله أن يصلح الأحوال..

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله خيراً اخي الكريم ابا عبد الرحمن على اثارة هذا الموضوع الذي طالما فكرت فيه

أما الحادثة الثانية فاعتبرها عادية جداً ومتكررة الحدوث خصوصاً فى مواسم الحج والعمرة ولكم رأينا وسمعنا حكايات الحجاج العائدين عن مواقف مشابهة حدثت معهم، وأكثرها وثوقاً ما شاهدته بأم عيني خلال مرافقتي لوالداي فى رحلة حج وهي لشيخ مسن صادفناه من بلدنا حملناه حملاً من بين جموع الحجاج حيث كان ساقطاً على الارض و فوجئنا بأن ثوب احرامه يقطر دماً وما كان ذلك الا نتيجة سرقة فى قلب الحرم حيث قام السارق بقطع الحزام ذي الجيوب الذي يتمنطق به الشيخ خلال طوافه بمشرط ولكنه يبدو انه اصابه ايضاً فى جسده اثناء فقده توازنه من الدفعة ... اثناء ذهابنا به الى المستشفى قال انه باقي من رحلته احد عشر يوماً ولم يبق معه من المال ريال واحد !!!!!!!!!!!!!
وهذه حالة من آلاف الحالات التي تتكرر كل موسم ،، حتى انه ذكرت جريدة رسمية فى دولة شقيقة ان الشرطة القت القبض على أفراد قبيلة معينة نشاطهم السرقة ، وبسؤال احدى المتهمات عن اكثر اوقات العمل ازدهاراً بالنسبة لهم قالت : اكثر الاوقات "خيراً وبركة " هي مواسم الحج والعمرة .... نذهب الى السعودية ونستغل الجموع الحاشدة وبحركة اخف من الريشة تكون الرزم بين ايدينا ..... والعجيب فى الامر أن هذه "الموهوبة" ذكرت انهم يذهبون الى هناك فى رحلات سياحية هي الاغلى ثمناً فى تلك الدولة او ما يسمى فى مكاتب الحجز ( حج سياحي 5 نجوم)

وأما الحادثة الاولى التي ذكرتها يا اخي حفظك الله ،،، فهي فعلاً ما يثير الاستغراب والاشمئزاز ... فكيف تبلغ الوقاحة ببعض الناس هذا المبلغ ؟؟؟؟
هل العصبية ؟؟؟ لا لا فمهما بلغت العصبية تبقى دائماً هناك خطوط حمراء لا ينبغي القرب منها !
أم هل لأنهم من المقيمين حول تلك البقعة الطاهرة ورؤيتهم لها كل يوم وكل ساعة فقدوا الاحساس بقدسيتها وهيبتها؟؟؟؟؟؟
سؤال لازلت انتظر عليه اجابة من سبع سنوات ......

نعيب زمان والعيب فينا , ضعف الإيمان , يترتب عليه ضعف الحيا ,, فمن قل إيمانه فلاتستغرب منه شيء أنت تذكر سرقات وسباب ,, وأذكرلكم قصة إن شاء الله أكون فيها صادقة كنت مع أفراد أسرتي في مشروع مكة وعند محل لبيع العود فإذا بشاب يهاتف فتاة ويقول لها ** لازم اشوفك و أنا بستناك **على حد تعبيره في الحرم وماتمالكت نفسي من أن اسمع باقي الحديث وكان يلح عليها في أن يكون اللقاء المحرم في أعظم بيوت الله حرمة فما رأيكم إخوتي في الله !!!!!!!!!!!! مصيبة ,,, ونريد عزة ونصرا .





هذي بلد أهلها عند الشدايد سيف مسلول ,,, ياويل من يحاول ترصدها

الله المستعان واليه المشتكى !

الله المستعان
أصبح معتاد أن نسمع أن ذلك
وإن دل دل على واقع المسلمين