حبست طفلة ألمانية تبلغ من العمر عامين " كانت تريد متابعة التلفزيون بدون إزعاج "

والدتها في غرفة .

فقد ظلت تطارد والدتها حتى دخلت غرفتها فأقفلت الباب بالمفتاح

وجلست أمام التلفزيون لتشاهد برنامجها المفضل

ولم تفلح الجاره التى تدخلت بطلب من الأم التي تحدثت إليها من النافذه

طلباً للمساعده

ولا وساطة الشرطة التي أضطرت لإستدعاء صانع أقفال للإفراج عن الأم .

ولم يذكر النبأ العقوبة التي فرضت على الطفله.


الآن
ماهي التدابير الوقائيه لتفادي حدوث مثل هذا الأمرمستقبلاً ..

عمرها عامين وتعمل كذا !!!! .. أجل لو يصير عمرها خمس أو عشر سنوات وش تسوي ..
أطفال آخر زمن ..

كود بي اتش بي:

ماهي التدابير الوقائيه لتفادي حدوث مثل هذا الأمرمستقبلاً .. 


عمل نسخة من جميع من المفاتيح ووضعها في سلسلة وتعليقها في الرقبة ..

والله ماادري

تخيلي العناد في الطفل عناد فضيع ما يتنازلون ابدا . يا ريت بعض الحكام يكونون مثل هالاطفال ويعاندون العالم ولا يتنازلون ...


تحياتي .

[QUOTE][i]أرسلت بداية بواسطة السلفية


عمرها عامين وتعمل كذا !!!! .. أجل لو يصير عمرها خمس أو عشر سنوات وش تسوي
أطفال آخر زمن ..

[ماهي التدابير الوقائيه لتفادي حدوث مثل هذا الأمرمستقبلاً
عمل نسخة من جميع من المفاتيح ووضعها في سلسلة وتعليقها في الرقبة ..


و الله صدقتي هي ما بدها إلا هيك

لالالالا تعلـيــــق

جزاك الله خيرا

طيب ليش الإزعاج خلي البنت تعرف تحضر

بلنسبة لي لا اعمل شئ لانو لبواب الي عندي زي الكرتون ضربتين على الماشى بيفتحوا

وساعتها الله يجيرهن مني

لا تعليق

مثل ما قالت سلوفة عمل كذا نسخة من المفاتيح


لكن كيف لو كانت الطفلة أذكى وأخدت سلسلة المفاتيح؟؟!!!!

أفكار جميله للتخلص من تلك المواقف ..
ولكن لماذا لاتقوم الأمهات برفع المفاتيح من على الأبواب خاصة إذا كان الأطفال
أعينهم دائماً ماتتطلع إليها حتى لاتجد نفسها يوماً في مثل هذا الموقف ..
أو ربما طفلها قد يغلق على نفسه دون قصد .

صدى ..يبدو أني رديت قبلك لا أشاهدك
يتبقى أن تضع نسخة أحتياطية في كل غرفه
فكرة سلوفه رائعه ..
كان الله بعون تلك الرقاب التي ستحمل مفاتيح المنزل كلها