هذي قصة عشتها بنفسي لن أكذب ولو في نصف كلمة
أم أن حرمت من أطفاله الخمسة بعد مطلقها زوجها
عاشت حالة نفسيه صعبه وكانت معها طفلتها الخامسة التي لم تتجاوز السنتان عندما طلقت أمها كانت بناتها وولدها يحبون أمهم
لكن أخذهم الوالد غصب وجرهم من والدتهم وهن يصرخن كنت وقتها صغيرها وكنت ابكي منهم
أخذ بناته ويوم الأربعاء الموافق أخر أيام الدراسة ذهبت ألام مع أخيها لجلب بناتها خميس وجمعة عندما ركبن البنات في السيارة
جاء العم الذي لم يخاف الله وجرهن من السيارة وقام العم وخال البنات بتشاجر وقام الناس بتفريقهم وأخذ العم البنات
رجعت الأم حزينة مرة السنوات وهن لا يزرنها ألا في الأعياد وبعض الأيام وفي يوم من الأيام جاء عندهم حفل عشاء وكان قريب من منزل الأم
ذهبت الأم لحضور العشاء ليس رغبه أو أحب بل لأجل بناتها وولدها وعندما أنتها العشاء قالت ألام للبناتها هي تذهبن معي وعندما يذهبون
يمرون ويأخذونكم وافقن وعندما خرجن وقفت العمة في وجه ألام قائلة لسنا بناتك أنهن بنات أخي
خرجت ألأم باكيه وطالت السنين على هذا التحطيم للأم وجاء خطيب للأم وافقت بعد رفض شديد أخبرها والدها أن الله يرزق أنشاء الله خير
في ليلة زواجها جاء الأب وأخذ البنت الصغيرة عمرها 7 سنوات حزنت الأم
تزوجت ألأم ورزقه الله بطفل وعندما جاء ت إلى أهلها جاء البنات وجدتهم وزوجت أبيهم الجديدة وعندما أرادوا أذهاب حاولت الجدة أخذ
البنت التي تبلغ السابعة رفضت البنت وبكت كانت ألأم جالسة لم تتكلم وبنتها تستغيث بها تقول لا ستطيع الكلام لأدري لماذا
حاولت الجدة حملها وانزعجت منها وغضبت نضرت زوجت أبيها وذهبت لزوجها وقالت أتركها وتركوها وتعلقت البنت على صدر أمها
وفي صباح اليوم التالي جاءت ألأم وبنها عم البنت وأخذوها بدون أن تدري ألأم .
كبرن البنات وأصبحن في الثانوي والكلية كرهن أمهن ويقولن لا نريد أذهاب ألام تسأل وتتصل مرة السنوات وخطيبة بنتها ولم تعلم
علمت قبل الملكة حزنت ألأم اتصلت على ألأب وقال ليسا لكي حق في شيء اتصلت على بنتها وقال مالكي حق حزنت اتصلت على الخطيب
فقدرها وقال حقك محفوظ
بأنا في خلق المشاكل على أمهن لا يزورنا ولا يتصلن بها ألا قليل
ألام لو ترونها نحيلة حزينة
أنا أكرهن ولا أريد زيارتهن ألام تنزل نفسها في بيت طليقها لكي ترى حشاشة جوفها
ملاحظة
العمة التي قالت لسنا بناتك بل بنات أخي تزوجت وجاء لها بنت وطلقها ولا تريد أزواج لأجلها
دنيا دنيه وأن زهتبك ريشة
الروابط المفضلة