قال عمر بن عبد العزيز: من تعبد بغير علم، كان ما يُفسد أكثر مما يصلح، ومن عد كلامه من عمله قلّ كلامه إلا فيما يعنيه، ومن جعل دينه غرضاً للخصومة، كثير تنقله
وقال ابن شهاب الزهري: ما عُبدَ الله بشيء أفضل من العلم
وقال الإمام أبو حنيفة: لو لم يكن من صفة الدنيا إلا أن الحق يعصى فيها: لكفى في بغضها
وقال أبو سعيد الخراز: إذا بكت أعين التائبين فقد كاتبوا الله بدموعهم
وقال أبو بكر محمد بن عبد الباقي الأنصاري: من خدم المحابر خدمته المنابر
الروابط المفضلة