جزاك الله كل خير غاليتى

والله جيتى ع الجرح

الله يهدينا يارب

أنا في اعتقادي أن هذا بسبب صغر النفوس أختي في الله ،
وجهل كبير جدا بإسلامنا ومعانيه الراقية الجليلة .
أضيفي إلى ذلك تعلق الناس بالدنيا وبعدهم عن الآخرة وكأنهم سيعيشون أبدا .
كما لم يعد لدى الناس في معظمهم مبدأ التمرير والتسامح والعفو .
اسأل الله تبارك وتعالى أن يصلح أحوالنا .

كتبت بواسطة ام القادة

موضوع جميل وإنساني بحث

الحمد لله فأنا ممن تؤمن بالصداقات ربما لأني صادفت في حياتي قلوبا نقية وقفت معي وقت الحاجة ومنه ومهما حصل منهن سوف أغفر

فجميلهن محفور في ذاكرتي

ربي يفتح عليهن أينما كانوا وحلو

شكرا قطرات لموضوعك الجميل جمال روحك

أسعدكِ الله غاليتي أم القادة وبارك لكِ في صديقاتك الوفيات
فهؤلاء كنزٌ لا يثمّن بأي ثمن !

شكر الله لكِ جمال عطر سكبتيه هاهنا
أسعدني مرورك غاليتي
كوني بالقرب دوماً

=)

:

اسالوه كم دفع فيا اول اقولكم رميته ببلاش

قطرات

جزاكِ الله خيراً ورفع قدركِ في عليين يا حبيبة
موضوع قمة أسأل الله أن لا يحرمكِ الأجر
ومن أخلص العبادة لله يسر الله له التسامح والعفو
وسامح وصفح وغفر وأكمل المشوار وإن لم يجد سببا ليغفر
فقط لله وفي الله!
أولا يكفي ذلك لنصفح...!!
فالبشر بشر وسيخطأون ولو استحضر كل واحد منا أخطاءه
لخجل من ربه المطلع ومن نفسه التي بين جنبيه لعدم قدرته على أن يغفر زلات غيره!
وعرف معنى أن الإنسان مهما بلغ من العلم والرفعة سيخطأ
ولم يسلم من الزلات والخطأ أشرف الخلق من الأنبياء والصحابة والتابعين
فهل أنا وأنتِ أفضل منهم!

هناك تفصيل في العفو والصفح الذي يترتب عليه استمرار ضرر عليك
إن استمرت علاقتك بفلان أو فلانة كما هي!
مما يجعلك تبتعد قليلا عن فلان الذي يصلك أذاه بسبب عفوك وتسامحك
وهنا أقول الابتعاد قليلاومحاسبة النفس مع بقاء المودة وعلاقة المحبة في الله
قد تكون كفيلة بأن يكفيك الشر المترتب من عفوك!

وقد نحتاج أن نقف وقفة صريحة متوازنة مع ذواتنا والمسبب وراء هذا الخطأ
أن ربنا قد يكون سلط علينا فلان أو فلانة وابتلانا بمن يجهل علينا..ليختبرنا..!
أو ا مما كسبت أيدينا من ذنوب !
ليمحصنا وليكفر عنا ذنوبنا "إن صبرنا واحتسبنا وتذكرنا أننا في دنيا الابتلاء"
لذا أقول لنفسي وللآخرين لنراجع أنفسنا ونلقي اللوم على أنفسنا ..
وإن كان قد ظهر لنا عكس ذلك!
وهنا سنحمد الله تترا أن كتب لنا ذلك ونعتبر كل زلة يقوم بها الآخرين
سبيلا لنا لأن نتخلق بالأخلاق القرآنية والنبوية ونعرضها على أنفسنا!
هل نحن هكذا!!


جعلنا الله جميعا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه!

كتبت بواسطة الخنســـــاء

موضوع رآقي صافي جداً يحمل قلوب أكثر مما حمّلتِه عليه ..
ضغوط الحياة في هذا الزمن تجعل الشخص لا يحتمل نفسه فكيف بزله من صاحبه
لا لم تعد الدنيا كما كانت .. هي ماديه الآن ومن فيها ماديين جدا ..
الأصحاب اصبحوا زيف كاذب لأن الإيثار يكاد ينعدم بل يُعدم ..
لم أعتد النظر من نافذه سوداء و لا أحب إلا ذاك الشعاع الذي يطل منها
لكن الحقيقة مرّه ..

أعتذر فاتني الرد عليك غاليتي وعلى الغالية وردة بعدك
وللتو انتبهت لذلك فعذراً من القلب

رغم مرارة الحقيقة غاليتي إلا أن الأمل يبقى دائماً بالله
نحسن الظن بالله .. وندعوه ان يرزقنا الصحبة الصالحة
وهو عند ظننا به وسيرزقنا من فضله خير الأصحاب

رأيت من فضل الله ومنته الشيء الكثير
وقد رزقني صحبةً صالحة كانوا لي - وما زالوا بعد الله - خير معين
وأسأل الله أن يعينني على شكر هذه النعمة من فضله

بارك الله فيكِ غاليتي ()
أشكر لكِ طيب مروركِ
وسعدتُ كثيراً بعودتك بيننا من جديد

=)

:

كتبت بواسطة وردة البنسفج

أن حكمت الأقدار بيني وبين صديقتي
بالبعد فهذا ليس دليلا على بيعها أبدا
فهي لا تقدر بثمن أبدا
حتى وأن نشب الخلاف فهو في حدود الأحترام
وأنالا أحمل لها سوى الحب والأحترام
ولن أنكر فضلها في كثير من المواقف
حتى وأن رجعت في يوم من الأيام
فمكانها موجود وفارغ ...

حياكِ الله غاليتي وردة
أكرر اعتذاري هنا أن فاتني الرد على الغالية خنساء وعليك

ماشاء الله .. مفاهيم راقية ونهجٌ رائع
بارك الله في أخواتك ونفع بكِ وبهن
وجعل أخوّتكم قربةٌ لكم إلى الله

أشكر لك طيب ردكِ وجميل مرورك غاليتي
أحسن الله لكِ وبارك فيكِ

=)

:

كتبت بواسطة عُلو الهمّة

أولاً قبل أن أقول ما بداخلي
أهمس لقلبي وقلوبكم ما ذكره الله في كتابه أصدق القائلين:
{وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُون} الفرقان

هذه الآية علاج قلبي :"

بسم الله .. وبه نستعين

ربما البعض يدعوا في دعائه بصدق فيقول:
اللهم سخر لي الرفقة الصالحة الطيّبة
فيسخر الله له الصاحب المُعين على الخير
لكن للأسف !!
ولأني لم أحبها .. ولم تعجبني ..
ولم تدخل مزاجي ..ولم تدخل قلبي و و ...
فأتجاهلها ولا أقدر مشاعرها ولا أبالي بها
ونادرا ما أسئل عنها ..
ووالله ثم والله ثم والله إنها لخسارة عظيمة وأنتِ لا تعلمين!

نعم خسارة لمن أعاملها بالتجاهل واللامبالاة
فقد يكون هذا [الصاحب] شافعا لك في يوم أنتِ بأمسّ الحاجة للشفاعة

إنَّ أهلَ الجَنةِ إذا دخَلُوا الجنّة ولم يجِدُوا أصحَابهُم الذِين كانُوا معَهُم على خيْرٍ بالدُّنيا
فَإنّهُم يشْفعُون لهُم أمَام ربِّ العِزّة فيقُولُون :
يا ربِّ لنَا إخْوانٌ كانُوا يُصلُّون مَعنا وَيصُومُونَ معَنا لمْ نَرَهم ! فيقولُ ربُّنا تعَالى :
[ اذْهبُوا للنّار فأخْرِجُوا مَن عرفْتُم منهُم ]
حديثٌ صحيحْ _رواه البخاري ومسلم_.


وقالَ الحسنُ البصْريّ :
{ اسْتكْثِروا منَ الأصْدِقاءِ المُؤمنِين ؛ فإنّ لهُم شفَاعةً يومَ القيَامة }
الصّديق الحقّ هُو من يمشِي بكِ إلى الجنّة .

الصديق الشافع رزق يسوقه الله لمن يُحبّ
وهل هناك أعظم من صديق يشفع لنا في يوم الحسرة
يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم


ولكن بتجاهلنا وإهمالنا نخسر شفاعتهم في يوم يشيب من هوله الولدان وتقشعر فيه الأبدان
يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها "(
فلا تخسري رزق الآخرة لأجل هواك ,

نعم هذا الحاصل فينا إلا من رحم
نتعامل مع أصدقائنا بالحب فقط ...
نتعامل بعاطفية لا بالعقل ..

من أحبها أتواصل معها ..
من أحبها أسئل عنها ..
ومن أحبها أتودد إليها ..

ومن يجري خلفنا ويسئل عنا ويشتاق ويذكّرنا بالله و و
نطنشّه!
وربما هذا الصديق اللي طنشناه وأهملناه , وقصرنا معه , وجاملناه
هو الصديق الشافع لك بإذن الله لكن بتعاملك خسرتيه في آخرتك .. وخسرتي شفاعته ..

الحبّ في الله يا قوم عبادة جليلة يجب أن نُحسن في هذه العبادة
ولا نتلاعب بها كما ذكرت الأخت الفاضلة قطرات ..

للطبراني، عنه صلى الله عليه وسلم: أوثق عرى الإيمان الحب والبغض في الله عز وجل.
فالحبّ في الله من أوثق عرى الايمان

وفي حديث: ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان:
أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله،
وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار. متفق عليه

من الآن يا مؤمنين . . .
لا تخسروا أي صديق صالح
تعاملوا بعدل .. بصدق .. بأمانة ..
بإحسان .. للقريب والبعيد
لا تدرون من هو الذي سيكون شافعا لك يوم القيامة
توبوا . جددوا العلاقات والصداقات . استرجعوا أصدقائكم الصالحين..*

ولنصلح علاقاتنا من جديد مع من خسرناهم وأهملناهم وتركناهم
وقصرنا معهم وأتعبناهم " (

اللهم اغفر لنا تقصيرنا
وأعنّا يا مُعين على القيام بحق أصدقائنا والاحسان إليهم
إن أخطأت فمن نفسي والشيطان وإن أصبت فمن الله

ماشاء الله .. بارك الله فيك علوشتي ()
إضافة رائعة ونصائح هامة يجب أن نسكنها القلوب قبل العيون

لا نخسر رزق الله لأجل هوانا
ولا نضيع قلوباً ساقها الله إلينا لأجل تفاهات الدنيا

أحسن الله إليكِ غاليتي وزادكِ من فضله
وشكر الله لكِ طيب مروركِ وحسن ردكِ

=)

:

كتبت بواسطة عآبرة

رائعة قطرات
واختي غالية لا اضعها في قائمة التثمين ابدااااااا
ابتدأنا في دار ولدنا فيها وملتقانا على سرر متقابلين
من لي بأخت مثلها ! اجد عذرها لي رغم انشغالي عنها
وسؤالها عني مع ان ظروفي ليست بحجم ظروفها
تلتقيني بالبسمة رغم انقطاع الاشهر بل والله السنين ولا اجد منها عتابا الا على اهمالي لنفسي
ولا اجد الا ان اذكرها بالدعاء بتوفيق الله دوما لها ولكل عزيز عليها
اللهم رب الناس اذهب البأس عنها وعن جميع مرضى المسلمين والبسها واياهم ثوب العافية
اللهم آمين

شكراا قطرات
احبك في الله

ماشاء الله .. حفظ الله أخوّتكما من كل شر وزادكما محبة وقربة إلى الله ()
بارك الله في أختك وجعل أخوتكما طريقاً لكما إلى الجنة

نهجٌ سديد تمضيان به في درب أخّوتكما
وهو المطلوب في الأخوة
شفاها الله وعافاها من كل سوء
وأعانكما معاً على كل خير

أحبكِ الله الذي أحببتني فيه
وجمعني بكِ وبكل أحبتنا في فردوسه
أسعدني مرورك عابرتي الغالية

:

كتبت بواسطة نور العيون123

هذا الموضوع وهذا الكلام جاني في رسالة ع الواتس؟


أحيانا تجدي تصرف من شخص يكون مثل الخنجر ف القلب يمزقه ويصعب التغافل عنه أو نسيانه


وتكون جروحه غائرة صعب أن تندمل

حياكِ الله غاليتي نور العيون

القصة منتشرة في النت ومعروفة
وقد قرأت كثيراً وبحثت عن مغزاها قبل كتابة موضوعي
وأدرجتها هي والمغزى المقصود منها وأضفت ما لدي تعليقاً عليها

:

كل البشر فتنة واختبار لبعضهم لبعض
وما علينا إلا الصبر واحتساب الأجر

وأما القلوب فيكفينا أن نسأل الله جبار القلوب أن يجبرها
أصلح الله القلوب والأحوال

بارك الله فيكِ على مرورك غاليتي
وشكر لك

=)

: