السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احزنني ماقرأته من سب ولعن وشتم للرسول والانبياء وتحريف القرأن ووصف النبي بصفات غير لائقه
من ملحد كافر يدعى ....................
على صفحته بالفيس بوك وهذا الكافر يبلغ من العمر 50 سنه
يمني الجنسيه للاسف ولديه الجنسيه الامريكيه لعنه الله عليه
اشك انه مدفوع له من قبل امريكا
ويصف القران بانه ........ استغفر الله العظيم
ويقول ان الانبياء( .... ............) استغفر الله العظيم استغفر الله العظيم
ويقول ما لا استطيع ان اتكلم به
اليوم يخوض في عرض اطهر الخلق الالعنه الله عليه الالعنه الله عليه
والمصيبه انه استطاع ان يستميل الكثير من ذوي العقيده الضعيفه واقتنعو بافكاره .
بجب علينا ان ندافع عن ديننا وعقيدتنا ولانسمح لمثل هذا الدجال الكافر ان يبث سمومه .
يجب ان نوقفه عند حده ونتصدى له
انصرو دينكم
انصرودينكم
انصرو نبيكم انصرو دينكم ارجوكم اوقفوه عند حده
الارسول الله
الارسول الله
الارسول الله
لاحول ولاقوة الابالله
لاحول ولاقوة الابالله

:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله غاليتي ساكنة الغيوم
بارك الله فيكِ على غيرتك على دينك ونبيك

اسمحي لي غاليتي .. بعد إذنك ..
فقد قمت بحذف اسم هذا الملحد وحذف بعض ما وصف به الأنبياء والقرآن

والسبب في ذلك هو أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يوصي بإماتة الباطل بعدم ذكره
حين قال :
( وَاعْلَمُوا أَنَّ لِلَّهِ عِبَادًا يُمِيتُونَ الْبَاطِلَ بِهَجْرِهِ، وَيُحْيُونَ الْحَقَّ بِذِكْرِهِ )

وقد كان في زمن النبي صلى الله عليه وسلم وما بعده من قرون ..
أناسٌ يشتمون ويسبون الدين والنبي صلى الله عليه وسلم
ولكن لم يتناقل الصحابة ومن بعدهم كلامهم الحاقد
فمات باطلهم مذموماً مدحوراً في مهده كما ماتوا هم خاسئين

ولذلك فالأولى بنا اتباع هدي السلف الصالح في عدم تناقل أقوال هؤلاء
بل نعرض عنهم ، والله حسيبهم وسيجازيهم على ما قدمت أيديهم

وقد وصلني من عدة وسائل اتصال عدد من الصفحات لا تقل عن عشرة في الفيس بوك وتويتر
لنساء ورجال ملحدون بعضهم يتحدون الله - والعياذ بالله -
وبعضهم يدعي الألوهية وبعضهم يقدح في الذات الإلهية
عدا عن وصف الأنبياء بأسوأ الصفات وأقبحها - حاشاهم جميعاً -
ولكني نصحت مرسلتها أن تتوقف عن نشرها لتندثر وتذهب أدراج الرياح

وسيبقى هناك من تغلي صدورهم حقداً على دين الإسلام في كل زمان ومكان
ولكن الطريق الصحيح هو نشر الحق ليندثر الباطل ويمحى

أكرر اعتذاري منك على حذف اسم الملحد
وذلك حتى لا تتم زيارة صفحته من باب الفضول الذي قد يؤدي لفتنة البعض به
ونكون نحن السبب - بغير قصد - في إرشاد الناس إليه واتباعهم له !

بارك الله فيكِ وزادكِ حرصاً وغيرة على دينك
وأسأل الله أن ينصر الإسلام بكِ ويسددكِ

سعدتُ بوجودكِ ها هنا
وأترقب قادمك بشوق

=)

:

اشكرك اختي الغاليه جدا
لااخفيك سرا ندمت اني ذكرت اسمه لاني بالفعل خفت من ان يجد له اتباع ممن قرأ الموضوع واتحمل انا وزر من سيتبعه
فانت على حق يجب ان لايزور صفحته احد
لكن مايحزنني وبشده اتباع الكثير له وتأييده واعجابهم بكتاباته الكافره والفاجره .
تخيلي زوجي يحاول معه عسى ان يعود الى صوابه ومن يهاجم زوجي هم من احبو منطق هذا الكافر واعجبهم فكره.
فقد سقطت الاقنعه وبانت معادن الناس وتجرئو على الاسلام
استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
الاسلام يحارب بشتى الوسائل ونحن المسلمين للاسف من يتخذنا الكفار اداه لمحاربة الاسلام .
افيقو من غفلتكم ياعرب افيقو من غفلتكم يامسلمين .

:

هوني على نفسك غاليتي ساكنة
حتى النبي صلى الله عليه وسلم عانى مثل هذا
وحزن على حال الكفار وعلى عدم إسلامهم
فقال له الله :
( فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا )

وقد فسّر هذه الآية الشيخ السعدي رحمه الله بقوله :
أي: مهلكها، غما وأسفا عليهم، وذلك أن أجرك قد وجب على الله، وهؤلاء لو علم الله فيهم خيرا لهداهم،
ولكنه علم أنهم لا يصلحون إلا للنار، فلذلك خذلهم، فلم يهتدوا،
فإشغالك نفسك غما وأسفا عليهم، ليس فيه فائدة لك.
وفي هذه الآية ونحوها عبرة، فإن المأمور بدعاء الخلق إلى الله،
عليه التبليغ والسعي بكل سبب يوصل إلى الهداية، وسد طرق الضلال والغواية بغاية ما يمكنه،
مع التوكل على الله في ذلك، فإن اهتدوا فبها ونعمت، وإلا فلا يحزن ولا يأسف،
فإن ذلك مضعف للنفس، هادم للقوى، ليس فيه فائدة،
بل يمضي على فعله الذي كلف به وتوجه إليه، وما عدا ذلك، فهو خارج عن قدرته،
وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول الله له: { إنك لا تهدي من أحببت }
وموسى عليه السلام يقول: { رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي } الآية،
فمن عداهم من باب أولى وأحرى، قال تعالى:
{ فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر }

ولذلك علينا أن لا نطمئن إلى أننا مسلمين ونركن لثباتنا
ولكن لابد من التعلق بالله والإلحاح ان يثبت الله قلوبنا على دينه
فقد ينقلب القلب في لحظة وهو غافل مثلما حدث لهؤلاء
نسأل الله السلامة والعافية ونسأله أن يثبتنا على دينه حتى نلقاه

:

(وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ)

جزاك الله خيرا يا غالية وشكر الله لك غيرتك
والله لا أزيد على رد الغالية, اللهم ارفع كلمة
الحق والدين ، وقلة الرد على هذه الشريحة أفضل رد

جزاج الله خير ع الموضوع
كنت متوقعه انج بتحطين كلامه وتنشرينه فدخلت انبهج بس الحمد لله مو حاطه شي من كلامه
يعطيج العافيه ع الموضوع