الذكريات كالشاطئ الهادئ .. نلجأ إليه للإستجمام
أو كسفح بركان ... نهرب منه ؛ فالإقتراب منه محال!!
وبين هذا وذاك لنا فسحة ولكن ليس الآن !!!
انتظروني ... ()*