:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيبات القلب
مرتادات الملتقى الحواري

أبهج الله قلوبكنّ بكلّ خير ^^

يسعدني اليوم أن نتحاور عن مواضيع خفيفة ولطيفة ذذذ
لنخرج منها بنصائح جميلة وتبادل خبرات أروع بالتعامل مع الغير



هناك المواقف تستوقفنا في الحياة

وتعرّضنا للإحراج

فما رأيكم لو تداولنا بعضا منها ^^

وتشاركوني الحديث عن :

ماذا تفعلين لو
كنتِ أنتِ وزوجك .. أو أنتِ وأهلكِ
مستعدّين للخروج لمكان ما ..
واتّصل بكم أحد الأقارب لزيارتكم في نفس اليوم ..
وطبعا أنتِ غير مستعدّة لاستقبالهم وغير مهيئة نفسيا

تستقبليهم أم تعتذري منهم ..؟
وكيف ..؟


بالنسبة حدث هيك موقف وتكرّر كثيراً
وكنّا نلغي موعدنا ونحيّي ضيوفنا .. ونجهز ونرتّب للزيارة
وألحق أشسور قبل ما يقرب موعد زيارتهم
وأجهز وجبات طعام وحلا وغيره ..
ولكن المشكلة لمّا ننتظر ضيوفنا وما يجوا ولا يتصلوا حتى يلغوا الموعد
ويروح التعب بلاش
فنجلس في البيت بلا خروج ولا ضيوف

اكتبوا ما يجول بخواطركم
ولو باللهجة العامّية ^^

بانتظار الرائعات

:


•¸·´`·¸•

يسعد لي هالقلب الحواري ..

موضوعك حلو وخفيف ع القلب


أما عن سؤالك اللي فوق


أمممم .. أستقبلهم لو كان الموعد قابل للتاجيل وليست زيارة مهمة
أما إن كان موعد فـ أطلب منهم يقفلون الباب خلفهم لما يخلصون قهوتهم


:
:
أما من يعتذرون عن موعدهم معي .. فـ لم تحدث من قبل لأني أحترم مواعيدي مع الغير
وهم يعرفون ذلك .. مايتوهقون معي فيها << 77
إلا إن كان الأمر خارج عن السيطره .. فـ مالي غير الصبر



لاعدمتكِ .. ()

وعليكم السلام ورحمة الله ووبركاته
يا مرحباً يا مرحباً باللؤلؤ أحبج يا
بعد عمري وأموت فيج هم بعد
موضوع يستحق النقاش قلبي ووكثير ما نتعرض لمثل
هذه المواقف
في الحقيقة يا قلب يكون الإنسان بين نارين، بسبب
الإحراج ، يحتار مين يزعل ، من هم بالباب، أم المنتظرين
وكنت حين أعتذر وأستقبل الضيوف، يزعلوا من هم بانتظارنا
ولكن صعب ان نرد من في الباب صراحة، أحسها ثقيلة، ولكن
زوجي بعكسي، حين يرتب موعد خلاص يعطيه الأولوية فحينها
أتقيد معه لو الموعد يخصه
سأذكر لك موقف حصل معنا
دعونا أصدقاء على العشا،فاتفقنا أن نلتقي أمام المطعم في تمام
الساعه الرابعة لنأكل ونعود لصلاة المغرب في التوقيت الشتوي
وهنا حيث أعيش العشا يبدأ الساعه الخامسة، فاتصلت صديقتي
وانا وزوجي ننتظرهم وقالت خمس دقائق ونكون عندكم وبقيت على
هذا الحال تؤجل وتأخروا ساعتين، تخيلي نفسك ساعتين تنتظري
وزوجي من كثر ما ألقيت على مسامعه محاضرات، عن الصبر ومعلش
يجد لهم عذر وواصل بالإستغفار ولكن خلاص وصلت حدها معه، وبدا
يحكي سحابة رجوتك ولا نص كلمة خلاص ، وأنا راجع البيت واخبريها
أن العزومة التغت، وأنا حزنت على صديقتي لأنها شرحتلي ما حدث، ومن
ناحيتي صعب احكيله السبب، الموهم كلمتها وحكيتلها، يبدوا وحدة منا حتنضرب
يا أنت يا أنت هع أسرعي زوجي طقت روحه من الإنتظار، وبعدها شرفونا الضيوف
وزوجي مولع والغضب باين، فحاولت أهديه قبل ينزل وحكيتله خلاص، إبتسم للضيوف
رد قائلاً، روحي انت مع صديقتك وتوكلي على الله، ولكن هديته وخليته يبتسم رغم الألم
وصديقتي المسكينة ما قادرة ترفع عينها
شفتي كيف من فرحتي بعودتك حكيتلك قصة حياتي
لذا لا تبتعدي عن هنا قلبي

كيفك يالغالية

مشتاقة لك كثير

وسعيدة أني اليوم أكتب في إحدى صفحاتك



غاليتي

غالبا نؤجل مواعيدنا من أجلهم

هذا في حال انهم اتصلوا ليعلمونا بموعد قدومهم

لكن المشكلة تكون حين تفتحي باب بيتكِ لتخرجي في موعدكِ المهم وتتفاجئي بهم امام الباب بدون سابق انذار


اسعدكِ المولى غاليتي

كنتِ أنتِ وزوجك .. أو أنتِ وأهلكِ
مستعدّين للخروج لمكان ما ..
واتّصل بكم أحد الأقارب لزيارتكم في نفس اليوم ..
وطبعا أنتِ غير مستعدّة لاستقبالهم وغير مهيئة نفسيا

تستقبليهم أم تعتذري منهم ..؟
وكيف ..؟

يعني ايش تتوقعين لآليء

أكيد اتنرفز و راح تطلع لي قرون

لكن نقول : لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا



لو كانت طلعه أو نزهة أكيد راح تتأجل ونلغيها
أما إذا كنّا على موعد مع أحد فهذا يعتمد على ( الضيوف أصحاب المفاجآت )

إذا بإمكاننا الإعتذار منهم اعتذرنا
أما لو كان الضيوف من مكان بعييييد فالأكيد راح نلغي موعدنا وأمرنا لله



تخيّلت الموقف وعصّبت

وعليکم السلام ورحمة الله وپرکاته


حيا الله الجمانة لآلئ واحرفها
الوضائه ()

عندنا مثل يقول
اذا تبي تضره واعده وغره
وهذا (فإخلاف الوعد )
ولانها سمة للنفاق والمنافقين
وجب التحذير منها والحذر
في حديثه صل الله عليه وسلم
[آية المنافق ثلاث اذا حدث كذب
واذا وعد أخلف واذا ءاتمن خان ]
وعني افضل المباغتة فالزيارة (سبرايس ) P=
عن التخلف عن الحضور بعد مواعدة
ك الحالة اللي ذكرتي
[..على وشك خروج خاصة اذا كان قضاء حاجة ..!
فعادي مجبر أخاك لابطر
ألغي المشوار ><
فمن كتبت عليه خطى مشاها
< لأنه مقدر من الله ومكتوب p :
« مواساة لمأساة
لکن کل هذه التضحيه تذهب مع الريح
هنا تجف الأقلام حداد علي الوفاء واهله = (
ولاعزاء ل وعد أخر ><

:



أهلاً بلآلئنا المتلألئة

فعلاً وررررطة

المشكلة فعلاً لو كان لديّ موعد هام ولا يتأجل
فهذا لا أستطيع إخلافه .. أذهب وأعود في أقرب وقت

لكن لو يمكن تأجيله .. كمشوار خاص بي .. فلا بأس أتخلى عنه لأجل القادمين ^^
وكل إنسان له نصيب سيناله بأي طريقة كانت

أكثر شيء أكرهه هو أن يزورنا أحد بلا موعد مسبق ><

:

أذكر لك واقعة حدثت معي
عادة لا نذهب لأداء العمرة في ليلة 27 رمضان بسبب مانراه من الزحام
ولكن في ذلك اليوم قرر الوالد رحمه الله أن نذهب مبكراً للعمرة قبل العصر
ثم نبقى إلى الليل لصلاة التراويح والقيام حسب التيسير

الطريق يحتاج ساعة تقريباً
وعندما تجهزنا ولبسنا العباءات وقبل أن نفتح الباب للذهاب إلى مكة بدقائق ؛
كان هناك ضيوف من الرياض ربي يحفظهم
أسرتين قدموا من الرياض ونيتهم أن يفطروا عندنا ثم يذهبون لأداء العمرة ><

طبعاً كان من المستحيل المغادرة
عدنا طبعاً ؛ وبدأنا في تجهيز إفطار لأسرتين إضافة لنا
وبعد أن انتهينا من الإفطار وترتيب الأغراض
اتجهنا لمكة بعد العشاء

الحرم كان يموج موجأ .. والناس تتدافع وتكاد تطير ولا تمشي على الأرض
أثناء الطواف .. أختي الصغرى أصيبت بدوار وكتمة
فخرجت مع الوالد رحمه الله والوالدة ليخف الضغط عليها وتكمل
وتركوني في رعاية أخي الأكبر لأكمل العمرة
لم نصلي إلا الوتر فقط للأسف بسبب الزحام
وانتهينا قريب الفجر من العمرة بدون صلاة القيام طبعاً
لكن نسأل الله أن يغفر لنا ويتجاوز عنا وعن كل المسلمين
ويتقبل العمل القليل ويغفر الزلل الكثير *

كانت ليلة لم ولن أنساها
تمنيت أنني يومها لم أعتمر
بل أصلي فقط بدون إحرام ولا عمرة

بعدها كانت أول وآخر مرة أفكر فيها بعمل عمرة ليلة 27
وكنا أحياناً نتواجد في مكة ونصلي فقط في العشر

:

رحم الله الحال وأعاننا على عدم الإخلاف بالوعد

موضوع لزييييز مثلك لولو ()
أسعدكِ ربي أينما كنتِ

=)



:

أنا بصراحة في مثل هالمواقف أكيد راح أهرب








































































































اممم والله ما أدري وقتها إذا حصل خبرتكم

ممتع ولطيف وخفيف كـ خفة إطلالتكِ يا بهيّة

السلام عليكم

موقف صعب كثير لكن أنا اعمل على ألا أقع فيه
فكلما سنحت الفرصة أنتقد من يزور بلا موعد مسبق
وأصر ألا أذهب لأي زيارة بدون موعد مهما كانت الظروف
أما إن حصل وجاءنا زوار فلا حول ولا قوة إلا بالله
أستقبلهم وألغي موعدي مع الاعتذار ممن كنت سأزورهم
وقد حصل فعلا أن نويت أن أذهب لزيارة أقاربنا لتهنئتهم بالزواج
وبعد أن أغلقنا الباب التقينا على الدرج بأقارب لنا أتوا للزيارة .. وكنا ننوي زيارة أخ تلك القريبة
رجعنا البيت وبعد أن علموا أننا ننوي زيارة أخيها أصرت أن نذهب كلنا سويا هناك
الموقف عدى على خير لكنه محرج لنا ولهم

تصرف غير مسؤول ينبغي أن نتخلص منه
حبذا لو تخلقنا كلنا بخلقه عليه السلام والالتزام بالتوجيه الإلهي
"وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا " متى نمتثل لهذا الامر
لا أظن أن مجتمعنا جاهز لأن أقول له مشغولة وغير قادرة على استقبالكم
بدون أن يزعلوا ويتخذوا منا موقف
موضوووع غاية في الجمال والأهمية

"عذرا لعدم التنسيق"