السلام عليكم ورحمة الله

اصبحت زوجة ............... ومن ثم أم ........... كيف لا أعرف ؟؟؟؟؟
كثير ما تقع الفتيات المقبلات على الزواج في أخطاء
الحياة اليومية ومن اول وابسط المواقف التي تواجهها
تذهب الى الفتاه بيت الاهل وربما حذوث المشاكل قد يؤدي الى الطلاق
كل هذا بسبب ان الأم لم تقوم بدورها اتجاه أبنتها وتقديم
النصائح والارشادات والتعليمات الزوجيه الناحجة لابنتها قبل
الزواج فنشاهد ان الفتاه أصبحت زوجة وهي لا تعرف في امور
الزوج الا انها سوف تلبس الفستان الأبيض ويقام لها احتفال
ومن ثم ترزق باطفال وتجد نفسها امام مواجهة لا تستطيع تحملها
البعض منكن زوج او سوف تزوج بناتها ان شاء الله .......
سؤال هو هل واجب على الأم ان تقوم بأعطاء ابنتها مفهوم الزواج
والحياة الزوجه قبل ان تخرج الابنه من بيت أهلها وهل واجب على
الام ان تاهل ابنتها لتصبح أم اما تتركها للايام والزمان كما يقال ليعلمها







الموضوع منكن ولكن تفضلنا غالياتي

حياكِ الله عزيزتي

موضوع مهم جداً ومصيري في بعض الأحيان


طبعا واقعنا يترجم لنا العديد من نتائج عدم الوعي لدى الفتيات

بالطبع الأم هي المسؤول الأول عن توعية الفتاة ثم بعد ذلك يأتي دور المؤسسات الإجتماعية

كلا الدورين مكملان لبعضهما البعض

فمن الواجب توعية الفتاة واتاحة الفرصة لها بالإستفادة من الخبرات السابقة والمعلومات
للصحيحة المقدمة بطريقة علمية مبسطة

سلمت يداكِ عزيزتي سيرين موضوع في غاية الأهمية

اسعدني تواجدك ومشاركتك يا سوما بالفعل كل شئ مربوط في بعض
ولا يمكن ان يكتمل الا من كل الجوانب حياك الله

جزاك الله خيرا علي الموضوع غاليتي سيرين
الموضوع مهم وخاصة في ايامنا هذه
والتي اصبحت الاجهزه الاكترونيه الحديثه شغلهم الشاغل
وهمهم ليل نهار الموبايل...النت...الواتس....والله مسميات عديده وكلها في الاخير
لا تصب لصالحهن و انشغال الوقت واضاعته في معظم الاوقات عبثا
الفتاة تغيرت نظرتها للحياة سواء الزوجيه او الاجتماعيه
ولهذا اجد دور الام اصبح اصعب بكثييييييير من ذي قبل
لتوعية البنت وشرحها للامور وكيفية التصرف في حياتها عموما والزوجيه خاصه
ولهذا نجد مع الاسف كثير من الفتيات المتزوجات حديثا
يرجعن متطلقات الي بيوت ابائهن بعد فترة قصيره من الزواج هداهن الله
يجب علي الام ان تكون اكثر وعيا مع بنات هذا الجيل
وتحدثهن بلسانهن وتوصل لهن ما تريد بما يتفق مع هذا العصر الحديث
لكي تتفهم البنت الامور بشكل اسهل وابسط وتتقبل الامور بمنظارها الجديد
واسأل الله ان يوفق بناتنا واولادنا وجميع المسلمين اللهم امين

عزيزتي:

الأم هي المؤسسه الأولى لأخراج أسر ناجحه ,, الأم دورها خطير وصعب للغاية ,,

واصبح أكثر صعوبة لتأثير النت والفضائيات التي جعلت للفتاه شخصية مستقله في سن مبكره أعاننا الله

لكن من ربت أبنتها على تقوى الله فلآخوف عليها ان شاء الله’’

ومن رأت أمها تطيع أبيها وتحترمه ستستقي منها أهمية الطاعة للزوج وتقديس الحياه الزوجيه

وفي النهاية نجاح الحياة الزوجيه يحتاج الى الصبر ثم الصبر من طرف الزوجه بالأخص

ومن يتقي الله يجعل له مخرجآ ويرزقه من حيث لآ يحتسب

أصلح الله بناتنا وبنات المسلمين ورزقهن السعادة

جزاكي ربي خيرا أختي على الموضوع الحواري الهام

لا شك أن للأم دور هام جداً في مستقبل الحياة الزوجية لبنتها إن لم يكن هو الأهم ..

وتكمن أهمية دور الأم في هذا الجانب إلى أنها هي الأقرب (في الغالب) إلى ابنتها .. وهي الأنسب لتسنُّم دور إرشاد تلك البنت فيما يتعلق بجوانب الحياة الزوجية .. خصوصاً وأن الأم تعيش واقع الحياة الزوجية وبالتالي تكون قد كوَّنت خبرة كافية تستطيع من خلالها توجيه ابنتها إلى كل ما ينبغي مراعاته في الحياة الزوجية ..

لكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا :

هل باتت الأم خصوصاً أو البيت عموماً هو من يُربي هذا الجيل من الشباب والفتيات ؟! ..

لا شك أن الأمر ليس كذلك .. فالبيئات المُحيطة التي تؤثر تأثيراً مباشراً أو غير مباشر سلباً (في الغالب) أو إيجاباً (في النادر) على هذا الجيل من الشباب والفتيات باتت كثيرة ومتنوعة وفي متناول اليد بحيث لا يُمكن درأها وكفِّ خطرها وتأثيرها على عقليات أبنائنا ..

ولكن ..

لا يعني هذا والأمر كذلك .. أن تترك الأم دورها المنوط بها تجاه تلك البنت وتستسلم للأمر الواقع .. بل لا بد لها أن تحرص على ابنتها كل الحرص .. وأن تبذل قصارى جهدها في أن تكون زوجة صالحة وأماً في المستقبل تُنشئ أبناءً صالحين .. فإن حصل لها ما تتمناه وتتوخاه فهذا فضل من الله .. وإن لم يحصل لا قدر الله .. فتكون تلك الأم مرتاحة الضمير أنها قد أدَّت ما يُبرئ ذمتها أمام بارئها ..

وفقنا الله وإياكم لما يُحبه ويرضاه ..

تحياتي ،،،

كتبت بواسطة رودينا7

جزاك الله خيرا علي الموضوع غاليتي سيرين
الموضوع مهم وخاصة في ايامنا هذه
والتي اصبحت الاجهزه الاكترونيه الحديثه شغلهم الشاغل
وهمهم ليل نهار الموبايل...النت...الواتس....والله مسميات عديده وكلها في الاخير
لا تصب لصالحهن و انشغال الوقت واضاعته في معظم الاوقات عبثا
واسأل الله ان يوفق بناتنا واولادنا وجميع المسلمين اللهم امين

حياك الله اخيه واسعدتني مشاركتك الرائعه صدقتي فيما قلتي
الفتاة اصبحت تتابع المسلسلات التركية وغيرها من مسميات الحب والعشق
واعتقدت في النهاية ان الحياة الزوجيه كما تشاهد في التلفزيون
ولكن عندما تشاهد الواقع تصدم بأن كل شئ كان سراب وان الحياة
الزوجيه مسؤولية كبيره جدا مشكورا على الطرح

كتبت بواسطة بسمــله

عزيزتي:

الأم هي المؤسسه الأولى لأخراج أسر ناجحه ,, الأم دورها خطير وصعب للغاية ,,

واصبح أكثر صعوبة لتأثير النت والفضائيات التي جعلت للفتاه شخصية مستقله في سن مبكره أعاننا الله

لكن من ربت أبنتها على تقوى الله فلآخوف عليها ان شاء الله’’

ومن رأت أمها تطيع أبيها وتحترمه ستستقي منها أهمية الطاعة للزوج وتقديس الحياه الزوجيه

وفي النهاية نجاح الحياة الزوجيه يحتاج الى الصبر ثم الصبر من طرف الزوجه بالأخص

ومن يتقي الله يجعل له مخرجآ ويرزقه من حيث لآ يحتسب

أصلح الله بناتنا وبنات المسلمين ورزقهن السعادة

جزاكي ربي خيرا أختي على الموضوع الحواري الهام

شكرا يا بسمله على المشاركة اسعدني تواجدك في موضوعي
صحيح ان الانترنت والاكترونيات وغيرها سيطرت على عقول
الشباب ولكن نرجع ايضا ونقول ان للام دور كانت ويجب عليها ان تؤدي اتجاه
ابنتها ولا تتركها للانترنت لتجيب على سؤال حيرها او شغل تفكيرها
موضوعي زاد بريق بمشاركتك عزيزتي

كتبت بواسطة ناصح

لا شك أن للأم دور هام جداً في مستقبل الحياة الزوجية لبنتها إن لم يكن هو الأهم ..

وتكمن أهمية دور الأم في هذا الجانب إلى أنها هي الأقرب (في الغالب) إلى ابنتها .. وهي الأنسب لتسنُّم دور إرشاد تلك البنت فيما يتعلق بجوانب الحياة الزوجية .. خصوصاً وأن الأم تعيش واقع الحياة الزوجية وبالتالي تكون قد كوَّنت خبرة كافية تستطيع من خلالها توجيه ابنتها إلى كل ما ينبغي مراعاته في الحياة الزوجية ..

لكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا :

هل باتت الأم خصوصاً أو البيت عموماً هو من يُربي هذا الجيل من الشباب والفتيات ؟! ..

لا شك أن الأمر ليس كذلك .. فالبيئات المُحيطة التي تؤثر تأثيراً مباشراً أو غير مباشر سلباً (في الغالب) أو إيجاباً (في النادر) على هذا الجيل من الشباب والفتيات باتت كثيرة ومتنوعة وفي متناول اليد بحيث لا يُمكن درأها وكفِّ خطرها وتأثيرها على عقليات أبنائنا ..

ولكن ..

لا يعني هذا والأمر كذلك .. أن تترك الأم دورها المنوط بها تجاه تلك البنت وتستسلم للأمر الواقع .. بل لا بد لها أن تحرص على ابنتها كل الحرص .. وأن تبذل قصارى جهدها في أن تكون زوجة صالحة وأماً في المستقبل تُنشئ أبناءً صالحين .. فإن حصل لها ما تتمناه وتتوخاه فهذا فضل من الله .. وإن لم يحصل لا قدر الله .. فتكون تلك الأم مرتاحة الضمير أنها قد أدَّت ما يُبرئ ذمتها أمام بارئها ..

وفقنا الله وإياكم لما يُحبه ويرضاه ..

تحياتي ،،،

كلمات اكثر من رائعه حياك الباري يا ناصح فعلا الام دورها لا يمحى مهما كانت الاعذار
شكرا على المشاركة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله سيرين

أثرتِ نقطة تربوية هامة لبناء الأسرة السليمة القويمة
بداية سأتحدث عن مسألة الالكترونيات وتأثيرها على الفتيات أو الشباب
هي لن تكون لها تأثير إلا على البيت الهش الذي افتقد التربية الصحيحة والتوجيه السليم في الصغر..
بمعنى أنّ البيت الذي ترك أطفاله عرضة للالكترونيات ولم يغذي روحه بتربية سليمة ولم يمنحه الوقت الكافي للاهتمام
سيكون طفله مدمنا الكترونيا رغم أنفه ..
ماذا لو خصص الأب وقتًا يتفرغ فيه لأبنائه يلعب معهم يتحدث يناقش
يبعث روح الألفة والمرح .. هل سيختار الصغار لعبة الكترونية أم سيفرحون بوجود أبيهم معهم ..
ماذا لو تفرغ قليلا من عمله وأخذ أبناءه في نزهة وطلب منهم ترك الالكترونيات والسفر بدونها ..
مراعيًا إسلوب الرقي في التعامل والحوار والتهذيب الحسن ...
كيف سيكون أبناءه في المستقبل وقد بذل أسباب نجاحهم ؟؟
بعون الله سيبنون أسرة ناجحة ..

انشغال الأباء عن الأبناء سبب في تدهور أخلاقيات المجتمع
،’

سؤال هو هل واجب على الأم ان تقوم بأعطاء ابنتها مفهوم الزواج
والحياة الزوجه قبل ان تخرج الابنه من بيت أهلها وهل واجب على
الام ان تاهل ابنتها لتصبح أم اما تتركها للايام والزمان كما يقال ليعلمها

يوجد من الأمهات من هنّ بحاجة إلى توعية عن الحياة الأسرية السليمة فكيف تقوم بتوعية ابنتها..
فاقد الشيء لايعطيه..
وربما تكون الفتاة أنجح من الأم في حياتها ...

،’

جزاك الله خير سيرين لموضوعك القيم
بوركت يداك لجميل ماطرحتِ

،’

حياك الله يا سمو الحياة وبارك في مشاركتك النافعه
اثرتي نقطة وهي محور الحديث الا وهي

انشغال الأباء عن الأبناء سبب في تدهور أخلاقيات المجتمع

انا اوافقك مئة بالمئة للاسف هناك بيوت اصدم عندما ادخل لها
بل واشفق على اطفالها !! الاهل لا يعرفون معني المرح والاجتماع على مائده واحده
والامر الصعب ان هناك امهات لا تعرف في اي صف ابنائها ولا تعرف ما هو مستوى الابناء في المدارس
الامر يطول في النقاش يا سمو ونترك للاخوات ابداء الراي في هذا الموضوع شكرا على مداخلتك

ماشاء الله موضوع غاية فى الأهمية
بالطبع كثرت المصادر التى تتلقى منها الفتاة معلوماتها من تلفاز وانترنت وصديقات ولكن ..الام تبقى الام
بمعنى انها ستظل الملاذ الآمن التى تلجأ اليه الفتاة ..وكلما حرصت الام على توطيد العلاقة مع ابنتها كلما زاد الشعور لدى الفتاة ان ملاذها الآمن " بخير "
فمن ينصح الفتاة النصيحة الحق سوى أمها ؟؟؟
اتعجب كل التعجب من أمهات يرفضن الحديث مع بناتهن عن اشياء تخص التغيرات الهرمونية لدى الفتاة ..او حتى عن ليلة الدخلة ..
وقد تصدم الام اذا انحرفت ابنتها او فقدت اعز ما تملك بسبب جهلها وطيشها وعدم أحتوائها جيدا
كل هذه عادات وتقاليد فارغة ليس لها أساس من الصحة
وتجدى ام أخرى تقول هذا الجيل ما يريد اى معلومات هم عندهم من المعلومات اكثر منا!!
وما أدراك ان المعلومات هذه صحيحة ؟ وانها ستؤدى بهم الى الطريق السليم ؟؟
وأم أخرى ترفض ما أقرته السنة من نتف الابط وحلق العانة .. وحجتها ان ابنتها لم تتزوج بعد ...سبحان الله
ايتها الام لم لا تعلمى ابنتك نظافة جسدها فمن سيعلمها اذا حين تتزوج وما علاقة هذا بالزواج اصلا ؟؟؟
كثير من الاشياء الخاطئة تقع فيها كثير من الامهات
والضحية فى الغالب الفتاة
وبعد ان تتزوج نجد أزواجا يتذمرون من زوجاتهم بسبب جهلهم فى امور حساسة جدا وجهلهم ايضا فى امور أخرى هامة منها ترتيب المنزل وتنظيمه
والعناية بالاطفال وفنون الطهى وغيرها
ومما لفت نظرى خبرا قرأته عن مهاتير محمد رئيس ماليزيا ان ماليزيا اصبحت من اقل دول العالم نسبة فى الطلاق وذلك بعد ان كانت
نسبة الطلاق فيها مرتفعة جدا والسبب هى " الرخصة الزوجية " وهى عبارة عن دورة تثقيفية للرجل والمرأة عن الزواج وبعد اجتيازهم الدورة يمكنهم الزواج ..
اذا نحن نحتاج بشكل فعال الى تفعيل دور الام ..الى جانب دور المجتمع نفسه بالنهوض بالأسرة واول طرق هذا النهوض " اعداد الفتاة "
"فانك ان علمت فتاة فقد علمت أمة ..وان علمت ولدا فأنك علمت رجلا "... كلمات اعجبتنى
ولك منى كل الود