انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 3 من 3

الموضوع: اطفال أمريكا يدمرون العرب....!!!!!!..

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2001
    الموقع
    الاسكندريه
    الردود
    228
    الجنس

    Thumbs down اطفال أمريكا يدمرون العرب....!!!!!!..

    من موقع أريبيا دوت كوم الموضوع منقول عن اخ كريم من احدى المنتديات < للمعرفه فقط >
    ____________________________
    يقوم بعض الإرهابيين العرب و بالتحديد من العراق بإختطاف بعض الجنود الأمريكيين من
    أفراد القوات الجوية الأمريكية الموجودة بالعراق و تكلف فرقة " دلتا فورس " أو القوة دلتا باستعادة هؤلاء الجنود مهما كان الثمن حتى و لو كان الثمن قصف إحدى المدن العراقية حتى إبادتها تقريباً و قتل الكثير من العرب خلال عملية استعادة هؤلاء الجنود .

    هذه ليست حكاية فيلم أمريكى جديد و لكنها إحدى مهام لعبة " دلتا فورس " و هى لعبة كمبيوتر أمريكية منتشرة حالياً على أجهزة الـ بى سى بنجاح ساحق .
    اللاعب فى هذه اللعبة يقوم بالتحكم فى أفراد الفرقة و تحريكهم وفقاً للخطة التى يضعها لتحديد الجنود الأسرى أو المخطوفين على حد قول قائد الجيش الأمريكى و هو يشرح للاعب المهمة المكلف بها .
    لعبة " الدلتا فورس " واحدة من مجموعة من الألعاب يهان فيها العرب سواء بإظهارهم بمظهر القتلة أو الإرهابيين أو باحتلال الأراضى العربية و هذه الألعاب انتشرت بسرعة فى العامين الماضيين و معظم هذه الألعاب من إنتاج أمريكى أو إسرائيلى . و هذا النوع من الألعاب التى يقوم فيها اللاعب بالتحكم فى الجنود من خلال الفأرة يسمى الألعاب الاستراتيجية حيث يقوم اللاعب بوضع خطة معتمداً على قدرات و إمكانات كل جندى لديه من أجل تنفيذ المهمة المكلف بها .
    لعبة أخرى من هذه الألعاب الاستراتيجية و هى أيضاً إحدى ألعاب الحرب " الوور جيمز " و هى لعبة " الرادارات " أو الإنذار الأحمر و فى هذه اللعبة يختار اللاعب جيشاً ليلعب به و الملاحظ هنا أن أقوى الجيوش فى اللعبة هو الجيش الأمريكى بينما أكثر الجيوش شراً و قتلاً هما الجيشين الليبى و العراقى .
    و اللاعب فى هذه اللعبة يختار جيشاً ليلعب به و جيشاً آخر أو عدة جيوش ليلاعبها و الملاحظ أن الجيشين العربيين الوحيدين الموجودين فى اللعبة هما الجيشان الليبى و العراقى و الهدف من اللعبة هو سحق الجيش الآخر و احتلال أراضيه و الملاحظ فى الجيشين الليبى و العراقى قوتهما الهجومية فهما تقريباً يبيدان كل ما فى طريقهما من جيوش و أفراد و مدنيين و لكن قوتهما الدفاعية ضعيفة للغاية فبعد أن ينتصر اللاعب قليلاً فى بداية اللعبة سرعان ما ينهزم .
    و لعبة الإنذار الأحمر لعبة أمريكية أيضاً و هى لعبة حرب و لكنها ليست لعبة استراتيجية حيث اللاعب هنا يقود الطائرة الشبح التى استعملتها أمريكا فى حرب الخليج و نجد أن معظم مهام هذه اللعبة مستوحاه أو تدور حول حرب الخليج و نجد أن بعض المهام تشمل قصف آبار البترول العراقية و قصف معسكرات و مطارات الجيش العراقى الى هنا و الأمر عادى و لكنك تفاجأ بأن فى إحدى هذه المهام و التى يقوم الكمبيوتر بشرحها لك قبل أن تقوم بالمهمة هى قصف المدينة المنورة من أجل تحريرها من الجيش العراقى ( ! ) و كيف هذا ؟ ففى أثناء تقدم القوات الأمريكية تجاه العراق من ناحية الكويت قامت القوات العراقية باحتلال السعودية من أجل الالتفاف حول القوات الأمريكية و وصلت الى المدينة المنورة و جعلتها المركز الرئيسى لقيادة الجيش العراقى و على اللاعب أن يقصف هذا المركز .
    اللعبة هنا لا تتعرض للأراضى المقدسة بشكل مباشر و لا تشمل عملية القصف أى ظهور للحرم النبوى الموجود فى المدينة المنورة .
    غير أن لعبة أخرى هى " جولف رالى " أو رالى الخليج و هى لعبة سباق سيارات عادى و تتميز بالتجسيم عالى المستوى حتى أنها لا تعمل الا على أجهزة الحاسب ذات كروت الشاشة المتقدمة للغاية فى هذه اللعبة يقوم ضباط الجيش الأمريكى الذين أبلوا بلاء حسناً فى حرب الخليج و تكون مراحل هذا الرالى بين دول الخليج المختلفة حيث نجد بعض المراحل فى الكويت و الإمارات و البحرين و البعض فى السعودية و اللعبة تظهر الصورة المشرفة و التقدم الذى وصلت اليه دول الخليج من حيث السيارات و ناطحات السحاب و المدن المتقدمة .
    كل هذا و اللعبة عادية لكن المقصود هو تدنيس الحرم الشريف ففى إحدى المراحل نجد السيارات تعبر بجوار الكعبة بل و يمكن للاعب أن يقوم ببعض الاستعراضات بسيارته فى ساحة الحرم المكى و كأن الكعبة و الحرم المكى صارا مزاراً سياحياً على الطريق العام يعبر بجواره السياح من كل الجنسيات و الأديان بل و يفعلون ما يشاءون فى حرمها و ساحتها .
    و من الملاحظ أن الألعاب الأمريكية التى تدور معظمها فى منطقة الخليج تتصرف و كأن دول الخليج العربة صارت ملكاً لأمريكا أو صارت أرضاً أمريكية غير أن الألعاب الأمريكية لا تعد شيئاً مقارنة بالألعاب الإسرائيلية فالعداء و قتل العرب فى الألعاب الإسرائيلية علنى و صريح و واضح بينما قتل العرب فى الألعاب الأمريكية مستتر من خلال هدف اللعبة و فى الألعاب الإسرائيلية قتل العرب هو هدف اللعبة نفسه .
    أول هذه الألعاب و هى تحمل اسماً عنصرياً واضحاً و هو " إسرائيل فوق الجميع " هدف إحدى مهماتها اغتيال العقيد معمر القذافى و تدمير القوات الجوية الليبية حتى لا تشترك فى الحرب بجانب القوات المصرية .
    فى بداية اللعبة يظهر العقيد القذافى و هو يلقى إحدى خطبه التى يقرر فيها الاشتراك فى الحرب بجانب مصر بينما جاسوسة إسرائيلية وسط الحضور تنقل الأحداث الى إسرائيل إحدى مهام هذه اللعبة تدمير أى طائرة ليبية تظهر فى ساحة العمليات الإسرائيلية فى شمال أفريقيا .
    مهمة أخرى فى هذه اللعبة و هى حماية طائرة جاسوس إسرائيلى هارباً من أحد السجون العربية .
    لعبة إسرائيلية أخرى و هى لعبة " اورميدل ايست " أو " الشرق الأوسط ملكنا " و أول مهام هذه اللعبة يقوم اللاعب بقصف طائرة إسرائيلية مسروقة فى شمال السعودية حيث لا يجب ترك الطائرة تصل للحدود الإيرانية حيث سيجد اللاعب مقاومة من صواريخ أرض جو و طائرات الميج 29 .
    و فى المرحلة الثانية تقوم طائرات ميج و فانتوم عربية بقصف و إغراق ناقلة للبترول أمريكية فى البحر الأحمر و يجب على الجيش الإسرائيلى الانتقام للناقلة الأمريكية من خلال قصف طائرات الإرهابيين العرب الذين أغرقوا الناقلة الأمريكية .
    المرحلة الثالثة تدور فى سيناء حيث يجب على اللاعب تدمير كتائب الدبابات المصرية و وسائل الدفاع الجوى الموجودة فى العريش لمنع تقدم الجيش المصرى ناحية إسرائيل " حيث أن مصر قررت غزو إسرائيل كما تزعم اللعبة و صانعوها " .
    و تأمر قيادة القوات الجوية الإسرائيلية اللاعب بقصف الطائرات الهليكوبتر و الأباتشى المصرية أولاً ثم بطاريات سام ( صواريخ أرض جو و وسائل الدفاع الجوى ) ثانياً .
    و بعد هذا تدمير حقول البترول المصرية حتى لا تمد الجيوش المصرية بالوقود .
    أما آخر هذه اللعبات فهى " عملية داود " و الغريب أنها لعبة من إنتاج القوات الجوية الإسرائيلية و فى هذه اللعبة يقول قائد القوات الجوية للاعبين فى بدايتها : أيها السادة أنتم خير جنود القوات الجوية فى العالم و هذا البلد يحتاج إليكم !
    حيث يقوم العرب فى هذه اللعبة بالاستيلاء على بعض المصالح الأمريكية و الإسرائيلية بالشرق الأوسط و على القوات الجوية الإسرائيلية استعادة تلك المصالح و سوف تتلقى كل المساعدات الأرضية و الجوية من الأصدقاء .
    و الأصدقاء هنا ليسوا الأمريكان بل الأصدقاء هم بعض القواعد الجوية فى تركيا و بعض دول أفريقيا التى تساعدها إسرائيل .
    و مهمة هذه اللعبة كالعادة تدمير الموانئ و الرادارات و المطارات العسكرية و حقول البترول العربية و كل مهام اللعبة تدور داخل حدود دول الخليج بالذات .

    أرجو منكم زيارة هذه الوصلة
    http://www.novalogic.com/games/delt...creenshots.html
    حيث يوجد بعض تلك الألعاب

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2001
    الردود
    1,415
    الجنس
    ذكر
    إنما أهان العرب أنفسهم بالخضوع للغرب بكل شيء وعدم قدرتهم على حماية مستوطناتهم والذود عن دينهم أولا .....

    .....................

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2001
    الموقع
    الإمارات
    الردود
    1,824
    الجنس
    امرأة
    جزاكِ الله خير أختي gege على نقلك هذا الموضوع...

    وماذا بعد؟!!! ماذا بعد هذه الألعاب التي تتسلّل بين فينةٍ وأخرى إلى أطفالنا وأبنائنا وإخوتنا؟!!! وأستغرب من الفئة التي ترى الغزو الثقافي والعولمة أمر مبالغ فيه!!! ونحن من نهوّل الأمور!!! لا والله إن الخطر يحيط بنا من كل جانب، يتربّص بالأجيال القادمة!!!..
    أجيالنا بحاجة إلى وعي واهتمام ليس من الأسرة فقط بل يجب أن تتضافر الجهود جميعاً، البيت والمدرسة والمسجد والمؤسسات الاجتماعية الأخرى ووسائل الإعلام، لكن للأسف معظم وسائل الإعلام تتجه به نحو الهاوية!!! إلاّ ما رحم ربّي.

مواضيع مشابهه

  1. مغاربة يدمرون أكثر من 750 موقع اسرائيلي.....
    بواسطة *مغربي وافتخر* في المجلس العام
    الردود: 6
    اخر موضوع: 20-04-2007, 10:06 PM
  2. اطفال الأيدز .. والدور على باقى اطفال العرب
    بواسطة عيون المها في الملتقى الحواري
    الردود: 8
    اخر موضوع: 14-04-2005, 10:41 AM
  3. هكذا يدمرون شباب المسلمين
    بواسطة ( ام ايمن ) في الملتقى الحواري
    الردود: 2
    اخر موضوع: 21-02-2004, 12:41 PM
  4. صورة العرب في مناهج أمريكا (رجال على جمال _قذرون _حريم ......)
    بواسطة الخنساء نت في ركن الصوتيات والمرئيات
    الردود: 0
    اخر موضوع: 29-01-2003, 08:15 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ