هل تخاف الموت , هل تشعر انك مستعد ؟ ماهي فكرتك عن الموت؟
ما اخر شئ تتمنى ان تكون بتفعله قبل لحظه موتك؟
عن نفسي انا اريد ان اموت وانا ساجده لله سبحانه وتعالي يارب نولها لي .... امين
اريد ان اسمع ارائكوا.
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
هل تخاف الموت , هل تشعر انك مستعد ؟ ماهي فكرتك عن الموت؟
ما اخر شئ تتمنى ان تكون بتفعله قبل لحظه موتك؟
عن نفسي انا اريد ان اموت وانا ساجده لله سبحانه وتعالي يارب نولها لي .... امين
اريد ان اسمع ارائكوا.
آخر مرة عدل بواسطة flowray : 17-05-2012 في 12:42 AM
ولو أنا إذا متنا تُركنا لكانَ المَوْتُ راحَة َ كُلِّ حَيِّ ولكنا إذا متنا بُعثنا ونُسأل بعد ذا عن كل شي
* نعم أخاف الموت وأخاف مما بعد الموت وأرجو رحمة الله تعالى
عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه)) فقلت: يا نبي الله: أكراهية الموت فكلنا نكره الموت، قال: ((ليس كذلك ولكن المؤمن إذا بشر برحمة الله ورضوانه وجنته أحب لقاء الله فأحب الله لقاءه، وإن الكافر إذا بشر بعذاب الله وسخطه كره لقاء الله فكره الله لقاءه)) متفق عليه،
هل تشعر انك مستعد ؟
اتمنى المزيد من أعمال الخير والطاعات
ماهي فكرتك عن الموت؟
هو مرحلة إنتقالية من الحياة الزائلة إلى الأبدية أسال الله رحمته
ما اخر شئ تتمنى ان تكون بتفعله قبل لحظه موتك؟
اتمنى أن أكون صائمة محرمة ساجدة وتكون خالصة تماماً لله اسأل الله أن يحققه لي ولك ولسائر المسلمين
غفر الله لي ولك وللمؤمنيين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
حياك الله أختي فلوراي..
موضوعك موجز لكنه حمل رسالة عظيمة وتذكرة ..
قد نغفل عنها على الرغم أنها الحقيقة التي لامفر عنها ولن يستثني منها مخلوق على وجه الأرض
المسلم يعيش حياته بين الرجاء والخوف
وقد يغلب جانب الخوف في حياته لكن دون إفراط أو يأس بل هو دافع للعمل
لذلك يجتنب المعاصي و يقدم على عمل الطاعات .. وذلك لمن استيقظ قلبه وأدرك حقيقة تواجده في هذا الكون
وعند الموت يغلب جانب الرجاء وحسن الظن بالله تعالى... والمؤمن صادق الإيمان لايخشى الموت .. بقدر مايخشى من الله تعالى
فنحن نرى الشهيد يقدم على الموت بنفس طائعة راضية لأنه يقدمها طاعة لله وحبا لإعلاء كلمة الحق...
فكلما اقتربنا من الله وأحببنا أن نكون معه ...اطمأنت أنفسنا ورضينا بما يقدره الله ..
حتى أننا لنجد مرضى في سكرات مرضهم وكثرة معاناتهم يبتسمون ويحمدون الله ... وماذلك إلا لأنّ أنفسهم تعلقت بخالقها
فوجدوا لذة في كل شيء وهان عليهم كل شيء حتى لو كان الموت نهايته ...
هل تخافين الموت؟
على المسلم أن يتوازن في حياته ..فلا يجعل كل تفكيره خوفا من الموت ..حتى لا تتعطل دنياه ..ولا غفلة تشده إلى الدنيا فيعطل أمور آخرته
قال الله تعالى: (وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ
وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ)سورة القصص آية 77
هل تشعر أنّك مستعد؟
المسلم يجب عليه أن يعمل في كل لحظاته ولا يضيع لحظة تكون عليه حسرة يوم القيامة
سواء من في أعمال الآخرة أو الدنيا فإن كان لأجل نفع الاخرين بإخلاص يبتغي به وجه الله ورضاه
كان في رصيده الآخروي أيضًا فالله تعالى لا يضيع أجر من أحسن عملا
فالمسلم يقظ القلب في كل حين ..لأنه لا يعلم متى تحين ساعة فراقه وانقطاعه عن الدنيا .. فلاستعداد يجب أن يكون لحظة بلحظة
فإذا أذنب بادر واستغفر وتاب عن ما أساء فيه ... المهم أن يكون يقظ القلب مستغفر ذاكرا واعيا ذو همّة عالية لايسوف ولا يتأخر
حتى لا تغلبه الغفلة فيسكنها وتسكنه دونما شعور منه ..
ماهي فكرتك عن الموت؟
انقطاع عن كل ماكنت أريد أن أعمله من خير..
مراجعة رصيد خزنته أثناء مروري على جسر الدنيا ...
رحلة انتهاء وابتداء .. انتهاء من الدنيا وابتداء في الآخرة ...
حسن ظن بالله تعالى ورجاء رحمة منه ...
،’
جزاك الله خير الجزاء أختي
أحسن الله خاتمتنا جميعًا ..وجعلنا ممّن يحبون لقاء الله فيحب لقاءهم
بوركت يداك وحقق لك كل أمانيك
الحمد لله رب العالمين
اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين وصحبه الطيبين
حياك الله
هذا حوار بين الموت و الحياة قراته باحدى المنتديات
قـالت الحياة: أنا أيامهم و ساعتهم أعمارهم،،، يقـضون فيها ما يقـضون إن خير و إن شر
قال الموت: و أنا شبح يخافه كل حي أنت بداية أيامهم و أنا نهايتها
قـالت الحياة: لماذا تـخيف الناس و هم معي و فجاءة لا أجدهم؟
قال الموت: أنا نهاية حتمية لكل حي فهم عنك راحلون إلى ربهم راجعون،،، فأنا قـضائهم و قدرهم
قـالت الحياة: أعلم ذلك و لكن لم لا تـخبرهم بقدومك إليهم ليستعدوا لك؟
قال الموت: المفاجأة هي التي تـخبرهم فكل نـفس لا تعلم أين و متى آتي إليها؟ قال تعالى ( وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت )
قـالت الحياة: هـل أنت حقاً شبح مخـيف؟
قال الموت: مخيف للعاصي و المذنب وأما المؤمن فيفرح بلقاء ربه
قـالت الحياة: هم مكثوا و عاشوا و ربما أقلوا آمالا كثيرة و أنت تـقطع الأماني والأحلام في ساعة زمن
قال الموت: حكمك علي قاسي أنا مصيرهم الذي لا مفر منه و أنا نهاية كل حي عليك يا أيتها الحياة...لم تبهرينهم و تجعلينهم يـبهرون بما زينـت لهم؟
قـالت الحياة: نعم أنا زينـت لهم كل شيء علتي في ذلك لفـتـنهم و إخبارهم فلماذا قطعت علي؟
قال الموت: لكل منهم أجل معلوم فلا هو مؤخر و لا مقدم
قـالت الحياة: كم من حي ذاق مرارة كأسك؟
قال الموت: ذاقه الكثير و سيأتي الكثير،،، و لكنك أذقـتهم كدرك و تعبك و المشـقة فيك!
قـالت الحياة: أنا لست على وتيرة واحدة فيوم يضحك هذا و يوم يـبكي هذا و آخر يمرض فإنهم خـلقوا في كبد
قال الموت: الحوار معك يُمل و أنت لا ترسين على حــال
قـالت الحياة: و أنت الكلام معك خوف و رعب و الكل من حولي يقول الموت كأسه مر
قال الموت: لماذا لا تجعلينهم يعتبرون بغيرهم الذين أخذتهم و تخبرينهم أني قادم إليهم؟
قـالت الحياة: هذا الأمر مستحيل،،، أن أقول لهم أنك قادم إليهم فمهمتي أن أجعلهم ينسون
قال الموت: أيتها الحياة الزائلة أسألكِ أن تجعلي حوارك مقـنعاً و للقارئ ممتعاً
قـالت الحياة: من قال لك أن الحوار معي ليس ممتعاً،،، لقد أضاعوا معي الوقت الكثير إلى أن أتيت لهم فجأة بلا ميعاد
قال الموت: ويحك،،، إنكِ زائلة و هم معك زائلون و إلى ربهم يوماً راجعون!!!
قـالت الحياة: إني أعرف كل ذلك فعذراً .. لأني ماطلت و الحق معك في كل ما قلت و لكن أنا حياتهم و لديهم حكم فيها.. فوداعاً من ليس بـبعيد بل هو منا أقرب قريـب .
بالنسبة لاسئلتك
الموت بالنسبة لي هو مرحلة انتقال من دار الى دار
الفرق بينهما ان الاولى زائلة و لكن الثانية هي دار القرار
مهما طال عمر الانسان فنهايته الموت .
قال تعالى : " كل نفس ذائقة الموت "
اما الخوف من الموت من وجهة نظري الانسان عليه ان يخاف منها
ليس ذلك الخوف .....لكن الخوف الذي يجعل الانسان يقدم على فعل الخير
الخوف الذي يدفع بنا ان نفكر في الحياة الاخرى اي من اجل ان نتزود و ناخذ زادنا قبل الرحيل .
ارجو من الله سبحانه و تعالى ان اموت و وانا صائمة او ساجدة او ادكر الله
نسال الله حسن الختام .
بارك الله فيك على الطرح
اشكركم بجد على ردودكوا فهي تهمني بشكل لاتتخيلوه وعلى انتظار المزيد من ردودكوا الرائعه
نعم أخاف الموت كثيرا
لكن ليس من اجل الموت فقط لكن أخشى مما بعد الموت
فالموت يعني لي اكثر من مجرد حياة تنتهي وأعمال تطوى
الموت هو فراق لايُرجى من بعدة لقاء
الموت هو رحيل الأحبة والأصحاب بلا عودة
أخاف كثيرا ان افقد قلباً مخلصاً اعتدت اللجوء اليه عند الشدائد
الله المستعان
؛
ارجوا ان يتوفاني الله على افضل حال من الصلاح والتقوى
وان يجعل خير أعمالي خواتيمها
اللهم توفي مسلماً وألحقني بالصالحين.... اللهم آمين
اللهم اجعل المدينة مسكني ومقبضي ومدفني برحمتك يا أرحم الراحمين
تُؤلمنا الأقدار ولكــــــن نُؤمن بأنها خيره
امين يارب سوما كلماتك معبره وصادقه احترمك كثيرا وانتظر منك ارائك باستمرار
قال تعالى ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ)
فاللهم أجعلنا من أصحاب الجنة ..
المُوت هِي بداية لحياة اُخرى أسْأل الله تَكون مُستقرها فِي الجنة مع الأحباب سَوية ..
أتمنى أن أموت بأي حال يَرتضيها ربّي لي ،
هُناك خَوف عميق فِي نفسي ورجاء وثقة بالله يُطمئن قلبي ..
علينا أن نُعد لهُ عدت وزاد لأجل الجنَة سَلعة الله الغالية ..
ولمْ تَكون لنا جنة إلا برضا الإله وعفوه عنَا ..
هل أعددنا لأنفسنا زاداً يبلغنا الغاية؛ أم لا نزال بالتسويف والأمنيات حتى يبغتنا الأجل
عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَنْكِبِي فَقَالَ: "كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيلٍ". \
وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَقُولُ: (إِذَا أَمْسَيْتَ فَلا تَنْتَظِرْ الصَّبَاحَ، وَإِذَا أَصْبَحْتَ فَلا تَنْتَظِرْ الْمَسَاءَ، وَخُذْ مِنْ صِحَّتِكَ لِمَرَضِكَ، وَمِنْ حَيَاتِكَ لِمَوْتِكَ)
ليس الُمهم كَيف يكون المُوت ومتى بِل بما أمضيتُ عمري الزائل وجمعت من زاد لأخرتي ..
وفقكِ ربَي
وجُزى الإله الأخوات خير الجزاء فلكماتهنّ أثر طيب هُنا ..
شُكرًا لكِ أخيه
:
[ رِواية مِن نُور لخَير صُحبة ] ▪▫ عمر بن الخطاب Umar Ibn Al-Khattab ▪▫
رِفقاً بطفلِي ! - قصة واقعية -
هُنا أقتطفتُ من لكِ بعضاً من جمالَ بـ تويتر
السؤال صعب
ومن يجرء أن يقول لا أخاف الموت
فكلنا نخاف الموت ونعمل للموت الا مارحم ربى فلاندرى على شىء نموت لكن نسأل الله ان نموت على حسن الخاتمة ساجدين موحدين
هذا أمل كل شخص يتقى الله ويرجو لقاء ربه
لكن يا اختى الانسان اذا تكلم عن الموت سيجد تقصيرا كبير
فأقل شىء فى الحياة الغيبة والنميمة هى فاكهة المجالس فهل يسلم منها شخص يجب ان نعلم كلنا ان لكل من شيطان يغويه ونفس أمارة بالسوء
فلنحذر من ذلك دوما
إننا بحق.. لا ندلل أنفسنا.. بأشياء صغيرة بسيطة.. تعيد للروح رواءها وبهاءها.. وتوثبها ونشاطها.. فالنفس إن أهملت تحت ركام الكسل والروتين والعادة.. شاخت وصدأت.. وأصبحت لا تنتج إلا رماداً وغباراً.. لا ينفع.
وإن هي حركت.. ونشطت.. بأحب ما يمتعها وأكثر ما يجددها.. قامت متفجرة كالشلال.. يفيض حيوية.. ويعطي بلا انقطاع..!
فإذا بدأت نفسك تلح عليك..
أريد أن أرتاح.. أريد أن أرتاح..
فجربي أنت ما يريحها..
فأنت بالتأكيد.. الأعلم بذلك...
آخر الكلام..
حكت لي أمي قصة قديمة.. من أيام أجدادنا.. أن هناك امرأة تعمل خادمة في بيت سيدها.. والكل يأمرها وينهاها.. والأعباء ثقيلة.. والواجبات والمسؤوليات المنوطة بها مرهقة.. ومع ذلك يرونها دائماً مبتسمة راضية قانعة..!
فلما سألتها سيدتها عن ذلك قالت:
كل يوم يا عمتي.. حينما تأوون للنوم.. أحمل نفسي وأذهب لمكان قصي خلف المزارع.. وأحشر جسدي في حفرة صغيرة هناك.. وأقول لنفسي:
(رضيت يا نفسي أم لم ترضي.. فهذا هو مصيرك..!)
الروابط المفضلة