انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 13

الموضوع: تعالوا شوفوا أعذار النساء في عدم التقيد بالحجاب!!!!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2003
    الموقع
    **((؛؛,, فــــــــ ..جوف قلبه..ـــــــــى,,؛؛))**
    الردود
    9,971
    الجنس
    أنثى

    تعالوا شوفوا أعذار النساء في عدم التقيد بالحجاب!!!!




    كم هي واهية تلك الأعذار ! معاً أختي المسلمة نتصفح هذه السطور؟ لنتعرف - من خلالها - على أسباب الإعراض عن الحجاب، ونناقشها كلاً على حدة:




    العذر الأول:


    قالت الأولى: ( أنا لم أقتنع بعد بالحجاب ). نسأل هذه الأخت سؤالين: الأول: هل هي مقتنعة أصلاً بصحة دين الإسلام؟ إجابتها بالطبع نعم مقتنعة؟، فهي تقول: ( لا إله إلا الله )، ويعتبر هذا اقتناعها بالعقيدة، وهي تقول: ( محمد رسول الله )، ويعتبر هذا اقتناعها بالشريعة، فهي مقتنعة بالإسلام عقيدةً وشريعةً ومنهجاً للحياة. الثاني: هل الحجاب من شريعة الإسلام وواجباته؟ لو أخلصت هذه الأخت وبحثت في الأمر بحث من يريد الحقيقة لقالت: نعم. فالله تعالى الذي تؤمن بألوهيته أمر بالحجاب في كتابه، والرسول الكريم الذي تؤمن برسالته أمر بالحجاب في سنته.فماذا نسمي من يقتنع بصحة الإسلام ولا يفعل ما أمره الله - تعالى به ورسوله الكريم؟، هو على أي حال لا يدخل مع الذين قال الله فيهم: إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [النور:51]. خلاصة الأمر: إذا كانت هذه الأخت مقتنعة بالإسلام، فكيف لا تقتنع بأوامره؟



    العذر الثاني:

    قالت الثانية: ( أنا مقتنعة بوجوب الزي الشرعي، ولكن والدتي تمنعني لبسه، وإذا عصيتها دخلت النار ). يجيب على عذر هذه الأخت أكرم خلق الله رسول الله ، بقول وجيز حكيم: { لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق }. مكانة الوالدين في الإسلام - وبخاصة الأم - سامية رفيعة، بل الله تعالى قرنها بأعظم الأمور - وهي عبادته وتوحيده - في كثير من الآيات، كما قال تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [النساء:36]. فطاعة الوالدين لا يحد منها إلا أمر واحد هو: أمرهما بمعصية الله؟، قال تعالى وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا [لقمان:15]. ولا يمنع عدم طاعتهما في المعصية في الإحسان إليهما وبرهما قال تعالى: وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً [القمان:15]. خلاصة الأمر: كيف تطيعين أمك وتعصين الله الذي خلقك وخلق أمك؟



    العذر الثالث:

    أما الثالثة فتقول: ( إمكانياتي المادية لا تكفي لاستبدال ملابسي بأخرى شرعية ). أختنا هذه إحدى اثنتين: إما صادقة مخلصة، وإما كاذبة متملصة تريد حجاباً متبرجاً صارخ الألوان، يجاري موضة العصر غالي الثمن. نبدأ بأختنا الصادقة المخلصة: هل تعلمين يا أختاه أن المرأة المسلمة لا يجوز لها الخروج من المنزل بأي حال من الأحوال حتى يستوفي لباسها الشروط المعتبرة في الحجاب الشرعي والتي من الواجب على كل مسلمة معرفتها. وإذا كنت تتعلمين أمور الدنيا فكيف لا تتعلمين الأمور الني تنجيك من عذاب الله وغضبه بعد الموت....؟! ألم يقل الله تعالى: فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ [النحل:43]، فتعلمي يا أختي شروط الحجاب. فإذا كان لا بد من خروجك فلا تخرجي إلا بالحجاب الشرعي، إرضاءً للرحمن، وإذلالاً للشيطان، وذلك لأن مفسدة خروجك سافرة متبرجة أكبر من مصلحة خروجك للضرورة. يا أختي لو صدقت نيتك وصحت عزيمتك لامتدت إليك ألف يد خيرة ولسهل الله تعالى لك الأمور، أليس هو القائل: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ [الطلاق:3،2]. أما أختنا المتملصة، فلها نقول: الكرامة وسمو القدر عند الله تعالى لا تكون بزركشه الثياب وبهرجة الألوان ومجاراة أهل العصر، وإنما تكون بطاعة الله ورسوله والالتزام بالشريعة الطاهرة والحجاب الإسلامي الصحيح، واسمعي قول الله تعالى إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ [الحجرات:13]. خلاصة الأمر: في سبيل رضوان الله تعالى ودخول جنته: يهون كل غال ونفيس من نفس أو مال.




    العذر الرابع:

    جاء دور الرابعة، فقالت: ( الجو حار في بلادي وأنا لا أتحمله، فكيف إذا لبست الحجاب ). لمثل هذه يقول الله تعالى: قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرّاً لَّوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ [التوبة:81]. كيف تقارنين حر بلادك بحر نار جهنم. اعلمي - أختي الكريمة - أن الشيطان قد اصطادك بإحدى حبائله الواهية، ليخرجك من حر الدنيا إلى نار جهنم، فأنقذي نفسك من شباكه، واجعلي من حر الشمس نعمة لا نقمة، إذ هو يذكرك بشدة عذاب الله تعالى الذي يفوق هذا الحر أضعافاً مضاعفة، عندها ترجعين إلى أمر الله وتضحين براحة الدنيا في سبيل النجاة من النار، التي قال تعالى عن أهلها: لَّا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْداً وَلَا شَرَاباً (24) إِلَّا حَمِيماً وَغَسَّاقاً [النبأ:25،24]. خلاصة الأمر: حفّت الجنة بالمكاره، وحفّت النار بالشهوات.



    العذر الخامس:


    لنستمع الآن إلى عذر الخامسة، حيث قالت: ( أخاف إذا التزمت بالحجاب أن أخلعه مرة أخرى،فقد رأيت كثيرات يفعلن ذلك !! ). وإليها أقول: لو كان كل الناس يفكرون بمنطقك هذا لتركوا الدين جملةً وتفصيلاً، ولتركوا الصلاة، لأن بعضهم يخاف تركها، ولتركوا الصيام لأن كثيرين يخافون من تركه... إلخ... أرأيت كيف نصب الشيطان حبائله مرة أخرى فصدك عن الهدى؟ والله تعالى يحب استمرار الطاعة حتى ولو كانت قليلة أو كانت مستحبة، فكيف إذا كان واجباً مفروضاً مثل الحجاب؟! قال : { أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل }.. لماذا لم تبحثي عن الأسباب التي أدّت بهؤلاء إلى ترك الحجاب حتى تجتنبيها وتعملي على تفاديها؟ لماذا لم تبحثي عن أسباب الثبات على الهداية والحق حتى تلتزمي بها؟ فمن تلك الأسباب: الإكثار من الدعاء بثبات القلب على الدين كما كان يفعل النبي ، وكذلك: الصلاة والخشوع، قال تعالى: وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ [البقرة:45]. ومنها: الالتزام بكل شرائع الإسلام ومنها: الحجاب - قال تعالى: وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتاً [النساء:66]. خلاصة الأمر: لو تمسكت بأسباب الهداية وذُقت حلاوة الإيمان لما تركت أوامر الله تعالى بعد أن تلتزمي بها









    تسلمين ياسوير الغلا

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2003
    الموقع
    **((؛؛,, فــــــــ ..جوف قلبه..ـــــــــى,,؛؛))**
    الردود
    9,971
    الجنس
    أنثى



    العذر السادس:


    الآن هاهي ذات السادسة، فما قولها؟ قالت: ( قيل لي: إذا لبست الحجاب فلن يتزوجك أحد لذلك سأترك هذا الأمر حتى أتزوج ). إن زوجاً يريدك سافرة متبرجة عاصية لله هو زوج غير جدير بك، زوج لا يغار على محارم الله، ولا يغار عليك، ولا يعينك على دخول الجنة والنجاة من النار. إن بيتاً بني من أساسه على معصية الله وإغضابه حق على الله تعالى أن يكتب له الشقاء في الدنيا والآخرة، كما قال تعالى: وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى [طه:124]. وبعد، فإن الزواج نعمة من الله يعطيها من يشاء، فكم من متحجبة تزوجت، وكم من سافرة لم تتزوج.وإذا قلت: إن تبرجي وسفوري هو وسيلة لغاية طاهرة، ألا وهي الزواج، فإن الغاية الطاهرة لا تبيح الوسيلة الفاجرة في الإسلام، فإذا شرفت الغاية فلابد من طهارة الوسيلة، لأن قاعدة الإسلام تقول: ( الوسائل لها حكم المقاصد ). خلاصة الأمر: لا بارك الله في زواج قام على المعصية والفجور.





    العذر السابع:


    وما قولك أيتها السابعة؟ قالت: ( لا أتحجب عملاً بقول الله تعالى: وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ [الضحى:11]، فكيف أخفي ما أنعم الله به علي من شعر ناعم وجمال فاتن؟ ). أختنا هذه تلتزم بكتاب الله وأوامره مادامت هذه الأوامر توافق هواها وفهمها، وتترك هذه الأوامر نفسها حين، لا تعجبها، وإلا فلماذا لم تلتزم بقوله تعالى: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا [النور:31]، وبقوله سبحانه: يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ [الأحزاب:59]. فأنت بقولك هذا يا أختاه؟! تكونين قد شرعت لنفسك ما نهى الله تعالى عنه، وهو التبرج والسفور، والسبب: عدم رغبتك في الالتزام. إن أكبر نعمة أنعم الله بها علينا هي نعمة الإيمان والهداية، فلماذا لم تظهري وتتحدثي بأكبر النعم التي أنعم الله بها عليك ومنها الحجاب الشرعي؟ خلاصة الأمر: هل هناك نعمة أكبر للمرأة من الهداية والحجاب؟




    العذر الثامن:


    نأتي إلى أختنا الثامنة، التي تقول: ( أعرف أن الحجاب واجب، ولكنني سألتزم به عندما يهديني الله ). نسأل هذه الأخت عن الخطوات التي اتخذتها حتى تنال هذه الهداية الربانية؟ فنحن نعرف أن الله تعالى قد جعل بحكمته لكل شيء سبباً، فكان من ذلك أن المريض يتناول الدواء كي يشفى، والمسافر يركب العربة أو الدابة حتى يصل غايته، والأمثله لا حصر لها. فهل سعت أختنا هذه جادة في طلب الهداية، وبذلت أسبابها: من دعاء الله تعالى مخلصة، كما قال تعالى: اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ [الفاتحة:6].ومجالسة الصالحات، فإنهن خير معين على الهداية والاستمرار فيها، حتى يهديها الله تعالى، ويزيدها هدى، ويلهمها رشدها وتقواها، فتلتزم بأوامره تعالى وتلبس الحجاب الذي أمر به المؤمنات؟ خلاصة الأمر: لو كانت هذه الأخت جادة في طلب الهداية لبذلت أسبابها فنالتها.





    العذر التاسع:


    وما قول أختنا التاسعة؟ قالت: ( الوقت لم يحن بعد وأنا مازلت صغيرة على الحجاب، وسألتزم بالحجاب بعد أن أكبر وبعد أن أحج ). ملك الموت، أيتها الأخت، زائر يقف على بابك ينتظر أمر الله تعالى حتى يفتحه عليك في أي لحظة من لحظات عمرك. قال تعالى: فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ [الأعراف:34]. الموت يا أختاه لا يعرف صغيرة ولا كبيرة، وربما جاء لك وأنت مقيمة على هذه المعصية العظيمة تحاربين رب العزة بسفورك وتبرجك. يا أختاه سابقي إلى الطاعة مع المسابقين، استجابة لدعوة الله تبارك وتعالى: سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ [الحديد:21]. يا أختاه لا تنسي الله تعالى فينساك، بأن يصرف عنك رحمته في الدنيا والآخرة، وينسيك نفسك، فلا تعطيها حقها من طاعة الله وعبادته.. قال تعالى عن المنافقين: نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ [التوبة:67]. وقال تعالى: وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [الحشر:19]. أختاه: ابتعدي ولو كنت في هذا السن عن فعل كل المعاصي ومنها تركك للحجاب، لأن الله شديد العقاب سائلك يوم القيامة عن شبابك وكل لحظات عمرك. خلاصة الأمر: ما أطول الأمل !! كيف تضمنين الحياة إلى الغد؟




    . العذر العاشر:

    وأخيراً قالت العاشرة: ( أخشى إن التزمت بالزي الشرعي أن يطلق علي اسم جماعة معينة وأنا أكره التحزب ).أختاه في الإسلام: إن في الإسلام حزبين فقط لا غير، ذكرهما الله العظيم في كتابه الكريم: الحزب الأول: هو حزب الله، الذي ينصره الله تعالى بطاعة أوامره واجتناب معاصيه، والحزب الثاني: هو حزب الشيطان الرجيم، الذي يعصي الرحمن، ويكثر في الأرض الفساد، وأنت حين تلتزمين أوامر الله ومن بينها الحجاب تصيرين مع حزب الله المفلحين، وحين تتبرجين وتبدين مفاتنك تركبين سفينة الشيطان وأوليائه من المنافقين والكفار، وبئس أولئك رفيقا. أرأيت كيف تفرين من الله إلى الشيطان، وتستبدلين الخبيث بالطيب ففري يا أختي إلى الله، وطبقي شرائعه، فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ [الذاريات:50]. فالحجاب عبادة سامية لا تخضع لآراء الناس وتوجيهاتهم واختياراتهم؛ لأن الذي شرعها هو الخالق الحكيم. خلاصة الأمر: في سبيل إرضاء الله تعالى ورجاء رحمته والفوز بجنته: اضربي بأقوال شياطين الإنس والجن عرض الحائط، وعضي على الشرع بالنواجذ واقتدي بأمهات المؤمنين والصحابيات العالمات المجاهدات.

    م
    ن
    ق
    و
    ل

    تسلمين ياسوير الغلا

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2002
    الردود
    2,660
    الجنس
    اللهم اهدي ضال المسلمين...
    جزاك الله خير اختي

    لنصرة الحبيب عليه الصلاة والسلام .. نفعل ونفعل
    ما شرح الله صدر عبد بالدعاء إلا أعطاه مسألته
    حتى قال بعض السلف: إني لأعرف متى يجيب الله دعائي، إذا شرح صدري لدعائه.


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    الموقع
    سوريا الحبيبة
    الردود
    1,934
    الجنس
    أنثى
    هذه اعذار من قول المثل عنا

    >>> عذر اقبح من ذنب <<<

    جزاك الله خيرا" يا كروان غنى

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2003
    الردود
    138
    الجنس

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

    اختي الكروان
    جزاكِ الله كل خير على النقل الطيب
    اسأل الله العلي القدير ان لا يحرمكِ الاجر
    سبـحان الله اعذار كثيره ومبررات واهـيـة
    ونسوا ان الحجاب هو العفاف والشرف والستر والطهر
    اللهم يا مصرف القلوب والأبصار صرّف قلوبنا إلى طاعتك
    برحمتك يا أرحم الراحمين

    اختكِ توبه صـادقه

    [RAM]http://www.anashed.net/audio/FARTAQI/al_7egab.ram[/RAM]

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    الموقع
    دمشق
    الردود
    2,728
    الجنس
    امرأة
    جميل جداموضوعك ياكروانة
    والحجاب كما ذكرت أمر شرعي ونقول سمعنا واطعنا
    الله يعطيك العافية

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2003
    الموقع
    السعودية
    الردود
    987
    الجنس
    جزاك الله الف خيرا وبارك لك ولي

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Sep 2003
    الموقع
    إماره من إمارات الخير
    الردود
    402
    الجنس
    جزاك الله خيرا على هذا النقل الطيب

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Mar 2003
    الموقع
    **((؛؛,, فــــــــ ..جوف قلبه..ـــــــــى,,؛؛))**
    الردود
    9,971
    الجنس
    أنثى
    بـــــــــــارك الله فى الجميع ..ونسأل الله ان يتم علينا نعمة الستر..

    تسلمين ياسوير الغلا

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2002
    الموقع
    ........
    الردود
    7,536
    الجنس
    امرأة
    جزاك الله خير ياكروان وبارك فيكِ وثبتننا الله وإياك على الستر والحشمة ..


    ( وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ) الأنفال: 30
    نصركم الله ياأبطال حمـاس
    والحقُ ممتحنٌ ومنصورٌ فلا ..... نجزع فتلك سنة الرحمن .
    ومازلتُ أنتظر وأتطلع لأخبار أختي الحبيبة السلفيّة

مواضيع مشابهه

  1. شوفوا مؤمرات النساء.......
    بواسطة بيشلا في ركن الألعاب والترفيه
    الردود: 9
    اخر موضوع: 09-02-2010, 09:23 AM
  2. الردود: 49
    اخر موضوع: 29-06-2009, 03:02 AM
  3. تعالوا تعالوا شوفوا تنورتي خلصت بسرعة يلاّ لا تتأخروا..
    بواسطة klaretta في ركن الكروشيه والتريكو
    الردود: 31
    اخر موضوع: 13-09-2008, 01:55 PM
  4. تعالوا شوفوا تشكيله الوحدات دى ..................تعالوا بس
    بواسطة حبيبه أمها في ركن الكروشيه والتريكو
    الردود: 20
    اخر موضوع: 13-12-2007, 12:55 PM
  5. تعالوا تعالوا ... شوفوا هديتى لمولودة صاحبتى
    بواسطة bosy_md في ركن الكروشيه والتريكو
    الردود: 98
    اخر موضوع: 07-12-2007, 07:58 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ