باختصار، خلقنا الله نصفين، كل نصف يبحث عن نصفه الآخر الذي يكمله.
فخشونة الرجل تبحث عن نعومة المرأة.
و قوة الرجل تبحث عن ضعف المرأة.
و قسوة الرجل تبحث عن لين المرأة.
و حزم الرجل يبحث عن عاطفة المرأة.
و صوت الرجل الأجش، يبحث عن صوت المرأة الرخيم.
و وسامة الرجل تبحث عن جمال المرأة.
هكذا خلقنا الله.
لم يخلقنا الله آلات و لا "روبوتات".
و لكنّ البعض يدّعي أنّ طبيعتنا تتغيّر إذا التحقنا بالجامعات و أماكن العمل المختلطة!
عجباًَ!
الروابط المفضلة