جزيتِ خيراً غاليتي
أكتبـ / ــي لنا ردة فعلك؟؟
ظهرت لي الرسَالة عندَما كُنت أتصَفح كضَيف
بعدَها فَتحتُ المُنتدى بمعرفِي فظهرتْ لي نَفس الرسَالة
لكن بصَرحة ليلَتي البَارِحة كَانت مُملة بِلا ( لكِ )
أنا هُنا دائماً
لأنَني وجَدت هِمم عَالية سِمتها العَطاء
وقيِم سَامية فيها الصَفاء
بعيدةٌ كُل البُعد عن ضَباب الغِواية
و قريبةٌ كل القربِ من أبوابِ الهِداية
فأحببتُ أهلَ الهممِ و القِيم و مُخالطتهم
فمنهُم أستَقي و بِهم أرتَقي
ما الذي حققته ؟ ما هي أهدافك ؟
كَثيرة و قليلٌ ماحقَقته
استفدتُ مِن ( لكِ ) الكَثير .. الكَثير
و الأجلُ .. تعلمتُ مِن هُنا النَصيحةَ أقدمُها
وكذا وجدتُ الطَيبات في مَكانٍ كلهُ طِيب
قل ما يعجبك ... ؟ قل ما الذي لا يعجبك ؟
كُل شيءٍ مُرتَبطٌ بـ( لكِ ) يُعجِبني
هنا عائلتنا ... هنا نبني أو نهدم جيل قادم ... أليس كذلك ...؟؟؟
هنا سِر النبوغِ بُنيَت قَبل ذَاك الجِيل القَادم
فليبَارك اللهُ فِي لكِ و مَن فِيهـ
و طابَ كَما طَيبَ أيامِي
الروابط المفضلة