قُــــــم لِـلـمُـعَـلِّمِ وَفِّــــــهِ التبجيل
كـادَ الـمُـعَـلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا
أَعَـلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي
يَـبـنـي وَيُـنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا
ظلت هذه الأبيات عالقة في أذهاننا نرددها لفترات طويلة لمكانة المعلم والعلم في قلوبنا، لم نتخيل يومًا أن نقف في ساحة القضاء ليوضع المعلم في قفص الاتهام، ونتساءل أهو متهم أم بريء؟
الروابط المفضلة