بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخباركم بنات ان شاء الله بخير
اليوم حبيت اطرح حمله
للدفاع عن اسلامنا ودينا
والحمله تتخص كمان
بالمقاطعه

هذه الحمله مهمه جدااااااااااااااااا
واجوا ان القى تفاعلكم
حبيت انو ننشر حمله بكل المنتديات الي مسجلين فيها
انتن
للمقاطعه عن المنتجات
الدنماركيه
والدفاع عن اسلامنا
وننشر مواضيع بخصوص هذه الاشياء
اتمنى ان تلقى حملتي نجاح كبير منكن
واي منتدى مسجلات فيه
تنشرن الحمله
منها ننصر رسولنا ودينا
ونقاطع المنتجات الدنماركيه فشاركوني بحملتي
يابنات
حتى ننصر اسلامنا ودينا
ورسولنا الكريم
فشاركنني بالحمله حتى ننصر الاسلام
وهذا موضوع بسيط


الحمدُ للهِ وبعدُ ؛

رأينا جميعاً كيف كانتِ النصرةُ الشعبيةُ لنبينا صلى اللهُ عليه وسلم ؟ وهو أمرٌ ليس بالمستغربِ على أتباعِ محمدٍ صلى اللهُ عليه وسلم ، وقد ظهرت ثمراتُ المقاطعةِ والغضبةِ للقاصي والداني ، فقد سببت المقاطعةُ والغضبةُ لنبينا صلى اللهُ عليه وسلم قلقَ الغربِ إلى درجةِ أن خافير سولنا يقوم برحلاتهِ المكوكيةِ لتهدأتِ الوضعِ ، ولتدارك انهيار الاقتصاد الأوربي عامةً والدنماركي خاصةً ، وقبل ذلك تصريحاتُ بوش وشيراك ... والذي يشككُ ويثبطُ من جدوى المقاطعةِ للمنتجاتِ الدنماركيةِ والنرويجيةِ جاهلٌ بالحالِ ، ولا أقل من أن يكفَ لسانهُ عن التخذيلِ والتهوينِ من شأنها وجدواها ...

ومن ثمراتِ المقاطعةِ ظهور بحوثٍ ترشدُ الناسَ وتدلهم إلى حقيقتها وحكمها من خلالِ النصوصِ الشرعيةِ والقواعدِ العامةِ في الشريعةِ .

وقد طُبع كتابٌ جديدٌ بعنوان : " المقاطعةُ الاقتصاديةُ ... حقيقتها وحُكمها ... دراسةٌ فقهيةٌ تأصيليةٌ " للدكتور خالدِ بنِ عبدِ اللهِ الشمراني - أجزل اللهُ له المثوبة - أستاذِ الفقهِ المساعدِ ورئيسِ قسمِ القضاءِ بكليةِ الشريعةِ والدراساتِ الإسلاميةِ بجامعةِ أمِّ القرى بمكة .

يقولُ المؤلفُ - جزاهُ اللهُ خيراً - في مقدمةِ الكتابِ ( ص 6 ) : " ومع لما لموضوعِ المقاطعةِ الاقتصاديةِ من أهميةٍ بالغةٍ كسلاحٍ من أسلحةِ المقاومةِ ، إلا أنني لم أجد أحداً أفرد هذا الموضوعَ بالتأليفِ مِنْ منظورٍ شرعيٍّ ، سوى بعض الفتاوى التي صدرت من بعضِ علماءِ المسلمين في بعضِ الوقائعِ الخاصةِ ... وقد جاء هذا البحثُ في مقدمةٍ وتمهيدٍ وفصلين وخاتمةٍ " .ا.هـ.

وجاء الكتابُ في ثمان وثمانين صفحةٍ ، وسنأتي على بعضِ مباحثهِ إن شاء اللهُ تعالى .



المقاطعة الاقتصادية

مقاطعة بضائع الكفار





والسلام عليكم
م/ن