الموافقة على بناء مسجد قرب موقع هجمات سبتمبر في نيويورك

رفضت لجنة بلدية في نيويورك منح وضع "معلم رئيسي" لمبنى قديم قرب موقع هجمات 11 سبتمبر ايلول لتمهد الطريق امام هدم المبنى وإفساح المجال امام مركز ثقافي اسلامي أثار نقاشا محتدما.

ويسمح قرار لجنة المعالم الرئيسية بالبلدية امس بهدم مبنى قرب موقع كان مقاما به برجا مركز التجارة العالمي ويمهد الطريق لبناء بيت قرطبة الذي سيتضمن مسجدا صغيرا وقاعة تسع 500 مقعدا ضمن مجمع ثقافي من 13 طابقا.

جريدة الرياض

هذا المسجد سيقام في منطقة قريبة من مركز التجارة العالمي الذي هدم
في 11 سبتمبر رغم الحملة الإعلامية ضده .....
سيقوم على إنشائه تركيا والسعودية واندنوسيا ....
سعدنا جدا بالسماح بإقامة هذه المساجد في الخارج ....


وقبل فترة شاهدت مسجد رائع وكبير في مدينة اكرون بالقرب من كيلفيلند
فلله الحمد والشكر
والله يعز الإسلام والمسلمين

الله يعز الاسلام والمسلمين

اللهم آمين

كم نحن بحاجة لمثل هذه المنابر ضد هجمات شرسة للتنصير لمسلمينا في الدول الغربية

وخاصة لأولئك الذين ولدوا وعاشوا هناك

اللهم بارك في المسلمين وكثر سوداهم وانصرهم على من عاداهم

آمين

جزاك الله خيرا

()


جزاهمُ الله خيْراً
وباركَ فيكِ يا أسورة على الخبر
عبَق نشوة الفَرح بانْتشار الإسْلام
وعزوته على كلّ الأقْهار

الله أعزّه يا رحْمن



()

خبــرٌ يبعث في القلب البهجه =)

[ والله متم نورهـ ولو كرهـ الكافرون ]

جزاكِ الله خيراً يـ درة العطاء


:

ماشاء الله

خبر يشرح الصدور

ويفرح القلوب

مهما حاول الاعداء اخفاء كلمة الله ومحاربة دينه

الا ان الله ناصره

بورك فيك غاليتي ام مهند على خبر كهذا

أم مهند الغالية لما رأيت الموضوع إبتسمت لأنني كنت ناوية أنزل الخبر اليوم

جزاك الله خيرا على الخبر الرائع

رغم المعارضة الشديدة و لله الحمد تمت الموافقة

رأيت إحصاء في الموقع الذي قرأت فيه الخبر البارحة, تصوروا فقط 18 % من المصوتين يؤمنون بأنه حتى المسلمون أصيبوا في حادثة 11 سبتمبر.
هل هو جهل منهم أن إنكار منهم للحقيقة؟


اللهم أعز الإسلام و المسلمين

الله أكبر

خبر يشرح الصدر

جزاك الله خير الجزاء

وبشرك بما يسرك
:



عن المقداد بن الأسود قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
” لا يبقى على وجه الأرض بيت مدر ولا وبر إلا دخلته كلمة الإسلام يعز عزيزاً ويذل ذليلاً،
أما الذين يعزهم الله فيجعلهم من أهلها وأما الذين يذلهم الله فيدينون لها ”
[ رواه ابن حبان كما في الزوائد للهيثمى رقم ( 1621 ) وجماعة .
راجع الأحاديث الصحيحة للألبانى (1 / 7 ) ].

:

:

هذا الخبر يدل بوضوح على الحرية الدينية التي يتمتع بها مواطنينا دون أي تمييز. الرجاء الضغط هنا على هذا الرابط لقراءة ما قاله عمدة نيويورك بلومبرج حول بناء المسجد:

http://online.wsj.com/article/SB1000...221908474.html

نصّ التعديل الأول لدستور الولايات المتحدة على أنه "لا يجوز للكونغرس أن يسن قانوناً يتعلق بإنشاء دين، أو منع ممارسته بحرية أو الحد من حرية التعبير أوالصحافة أو حق الناس في التجمع السلمي أو مطالبة الحكومة بتصحيح المظالم".

يضمن الفصل بين الدين والدولة تطبيق القانون على جميع المواطنين الأمريكيين على حد سواء. ممارسة الحرية الدينية تكمن في الاختيارات الشخصية لإنتماء أي شخص إلى ديانة معينة والعبادة بحرية دون التعرض لأي مضايقة أو اضطهاد. وبكل تأكيد، فإن الإسلام هو أحد تلك الديانات وفي الحقيقة عدد أتباعه في الولايات المتحدة هي في الملايين.

أولئك في المنتدى الذين يرون هذا الأمر بمنظور حرب دينية للأسف لم يدركوا النقطة الرئيسية: وهي أن عمدة نيويورك بلومبرغ قد ناقش هذا الأمر من ناحية الحرية الدينية والتسامح.

هل من الممكن أن تخبّروني إذا يُسمح لأناس من ديانات أخرى بناء أماكن عبادة خاصة بهم في الأماكن التي تعيشون فيها؟

مع تحياتي

فريق التواصل الالكتروني

وزارة الخارجية الأمريكية

بارك الله فيكِ غاليتي

و و الله ليست الموافقة منّةً منهم
ليست منّة
ستزول حضارة الذين كفروا
ستزول و سيُبدّل الله الكفر بالإيمان

قرأتُ يوماً :

البشائر لنصرة الإسلام كثيرة وحصرها يحتاج مجلدات, ولكن نذكر منها على سبيل الإيجاز , إفاقة كثير من شباب الأمة من السبات العميق,
وأنهم مسؤولون عن تبليغ هذا الدين كما قال المولى (وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون )

واستنفارهم للدعوة في مشارق الأرض ومغاربها وبا التركيز على الغرب بشكل مباشر ماساهم بانتشار الإسلام .


وحسب الإحصائيات الرسمية عام 2007 دخلوا في الإسلام 114 ألف , وتتشكل هذه الأفواج كلاً من فرنسا , هولندا , ألمانيا , بلجيكا, النمسا .
هذا في الإتحاد الأوربي فقط والمعلن عنه أما عن أمريكا فالإحصائيات المعلنة أن الداخلين في الإسلام سنوياً من عشرين إلى خمس وعشرين الفاً .

القارة الأوربية العجوز سوف تكون مسلمة عام 2025 وفقاً للتقارير الرسمية والدراسات الحضارية , وحسب الاستقراءات الحالية لايمكن لأي حضارة الاستمرار في بقائها لأكثر من 25 عاماً إذا لم يكن معدل التكاثر السكاني بمقدار 2,11 وأي معدل أقل من هذا سيؤدي حتماً بالنهاية إلى انكماش هذه الحضارة , وليس بمقدور أي حضارة أن تصمد مع معدل تكاثر 1,9 فمعدل 1,3 يعني الإحتضار لهذه الحضارة , والمعدل الطبيعي للنمو السكاني في جميع دول الاتحاد الأوربي يقدر بي 1,38 ومن الصعوبة بمكان تعديل هذه النتيجة خلال سنوات قليلة ..

بينما النمو السكاني النشط للمسلمين في القارة الأوربية 11,2ويشير التقرير أن المسلمين في أوربا يقدر عددهم أكثر من خمسون مليوناً ..

إن هذه البشارات الإسلامية من معاقل الماسونية العالمية لهي معجزة القرن الواحد والعشرين ..

فيجب في هذه المحن والتي تعصف بنا أن نتفاءل في ظل هذه النتائج الصحية للأمة

وختاما ً ليكن شعارنا (صحة الحياة مربوطة بصحة العلاقة مع الله ).