انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 3 123 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 24

الموضوع: امريكا و بعدها الجنة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الموقع
    المغرب العربي
    الردود
    1,100
    الجنس
    أنثى

    امريكا و بعدها الجنة

    هى امريكا و بعدها الجنة على طول هذا ما لفت نظرى و انا اتصفح احد الجرائد فى النت و كان هذا رد احد شبابنا دارت بى الدنيا و لم اعرف اين استقر و متى ستنهض امة تفكر غالبىة شبابها هكذا هل انا غبية لاننى لا افهم ام عمياء ام جاهلة ام معاندة لا تريد ان ترى الحقيقة الواضحة جدا للعيان و ترى حقيقة واحدة وهى ؟..عن اى امريكا يتحدثون امريكا الهنود الحمر ام امريكا سود افريقيا المهاجرين او المهجرين كعبيد من بلدانهم الاصلية امريكا اوربا خاصة فرنسا و اسبانيا ام امرىكا دول القوقاز . قد تقولون هذه الشرائح استطاعت التعايش فهل نصدق هذا و التمييز العنصرى واضح جدا عندما نتعمق فى هته التشكيلات امريكا التى نوابغها من اليابانيين و الصينيين و اللاتينيين و العرب عموما امريكا التى يحكمها اليهود و يديرونها شمالا و جنوبا امريكا القتل و الجرىمة امريكا ناطحات السحاب والذى امتلكت دبى الان اعلى برج فى العالم امريكا التى غلبت العراق ام غلبت فيه امريكا التى دوخت افغانستان ام داخت فيه امريكا ماذا بالله عليكم وهل ستبقى بعد مئة عام ان لم اقل خمسين عاما انا لا احلل ولا انتقد بل اسال شبابنا فقط اىة امريكا و التى بعدها الجنة فوااسلاااااااااااااااااااماااااااااااااااااااااه

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الموقع
    حبك يا إله الكون أرتجي
    الردود
    12,344
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    7
    التكريم
    • (القاب)
      • لمسة عطاء
      • درة صيفنا إبداع 1431هـ
      • ضياء العلم
      • زهرة مُلتقى الإخاء والفتيات
      • ريحانة الحوار
      • شعلة العطاء
      • أنامل ذهبية
      • ذهبيّـة الحرف
      • همّة متوقدة
    (أوسمة)
    .

    حيّاكِ ربّي يا غالية
    لمَ البُؤس وهذا الغمّ

    رفيقتي لا تسْتغربي ما يجري حوْلنا فقدْ أخْبرنا رسولُ الله
    أنّ الإسْلامَ بدأ غريباً وسيعودُ غريباً كم بدأ
    والغُرْبة هُنا كَ القلّة ...
    وأنّ الفتن ستحوطُ الأمّة عنْ جنْبيها

    أسْألُ الله أنْ يتوفّانا مسْلمينِ لهُ خاضعين
    مُنيبين ...

    .

    -
    اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود!
    :
    (والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الموقع
    المغرب العربي
    الردود
    1,100
    الجنس
    أنثى
    اختى ندية الغروب اشكرك على المرور و التعليق هو ليس بؤسا و غما بقدر الحيرة و التساؤل متى يعى الشباب و يفهم الاولويات و يتخلى عن قشور الحضارة او مشاهدة الزائف منها و التاثر به مع اننا عندما نرى بعضهم من من شغله امر امته و دينه افرح له كثيرا و لوالديه اللذان ربيانه اسال الله العفاف و التقى لى ولاولادى و اهلى و كل المسلمين و ادعو دائما ,,,,,, اللهم اجعلنا نعمل صالحا ترضاه ....امين

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الموقع
    قطاع غزة فلسطين
    الردود
    1,432
    الجنس
    أنثى
    أختى تأملات الماضى

    بعض الشباب منبهرين ومبهورين بحضارة أمريكا ومجدها وعظمتها كما يعتقدون
    وهو بأغلب الظن انبهار وقتى وليس دائم معظم الشباب الذين ينبهرون بالحياة هناك يعتمدون فى انبهارهم على عدم تربيتهم على الطريقة الصحيحة الاسلامية
    ولو أنهم تربوا جيداً وتعلموا ما هو الاسلام وما هى العقيدة لما انجروا وراء تفاهات واعتقادات ليس لها مبرر وهى أمريكا ومن بعدها الجنة
    الوطن هو أغلى شىء فى الوجود ونتمنى من الله أن يديم علينا الإيمان بأن الوطن هو قبل أى شىء

    كل التحايا اختى على موضوعك الراقى

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الموقع
    الولايات المتحدة الأمريكية
    الردود
    85
    الجنس
    امرأة
    نحن الأميركيون نفتخر بحقيقة أننا مجتمع مكوّن من المهاجرين وأن دولتنا بُنيت على مفهوم الحرية الدينية. وعلاوةً على ذلك، توجد مؤسسات في نظامنا القانوني لحماية المواطنيين ضد التمييز على أساس العرقية أو الجنس أو الديانة.

    يشارك المسلمين والعرب الأميركيين في جميع جوانب الحياة الأميركية. فعلى سبيل المثال، لقد كان عضو الكونغرس الأمريكي كيث إليسون – ممثل ولاية منيسوتا – أول مسلم ينتخب إلى الكونغرس الأمريكي في عام 2006 وأدى قسم اليمين لمنصبه السياسي على نسخة الرئيس توماس جيفرسون من القرآن - والتي حصل عليها في عام 1765- وذلك دليل على التسامح الديني بين المؤسسين للولايات المتحدة.

    لسوء الحظ، لا يزال العالم يعاني من التمييز والعنصرية. في حين أنه لا يمكن وصف أي مجتمع بالكمال، إلا أنني أستطيع أن أؤكد لكم بأن القوانين والمؤسسات الأمريكية وضعت لحماية الشعب ضد التمييز القائم على أساس العرق أو الجنس أو اللون ولضمان المساواة.

    وبالرغم من وجود حالات من التمييز ضد الأقليات في الولايات المتحدة، إلا أن القوانين واامؤسسات مصممة لحمايتهم من الظلم والجرائم والتخريب. إن عانى أي شخص من التمييز بسبب ديانته، فبإمكانه الذهاب إلى السلطات القانونية لطلب انصافه.

    الرئيس أوباما نفسه - والذي انتخب من قبل الشعب الأمريكي - ينسب أصله إلى عروق إسلامية وإفريقية.

    مع تحياتي

    فريق التواصل الالكتروني
    وزارة الخارجية الأمريكية

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الموقع
    بين همسات الحياة
    الردود
    2,541
    الجنس
    رجل
    التدوينات
    1
    امريكا والغرب اكذوبة لكن حقيقة
    فيهم من الحسن وفيهم من السىء
    فامريكا بها تميز عنصرى بين البيض وبين السود فالسود والهنود الحمر هم اصل امريكا
    والان هم مجرد مهمشين فى امريكا
    ايضا امريكا بها ولايات اولاد 9 وولايات اولا اجهاض وممات تفرقة كبيرة
    حتى الجند الذين فى العراق وافغانستان هم مغلوب على امرهم لانهم مساكين هناك
    واصولهم ليست امريكية او امريكى فقير
    ومن يعيش فى امريكا يتمنى العودة الى بلاد العرب بسبب التميز العنصرى والرقابة حتى
    على كل ما يملك حتى على مكالمات تليفونة
    لكن للحق هم يعملون ولديهم نظام ونظافة وجد فى العمل

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الموقع
    ما أضيق العيش لولا فسحة {الدعاء}
    الردود
    2,410
    الجنس
    أنثى
    تعقيب كتبت بواسطة الخارجية الأمري عرض الرد
    نحن الأميركيون نفتخر بحقيقة أننا مجتمع مكوّن من المهاجرين وأن دولتنا بُنيت على مفهوم الحرية الدينية. وعلاوةً على ذلك، توجد مؤسسات في نظامنا القانوني لحماية المواطنيين ضد التمييز على أساس العرقية أو الجنس أو الديانة.

    يشارك المسلمين والعرب الأميركيين في جميع جوانب الحياة الأميركية. فعلى سبيل المثال، لقد كان عضو الكونغرس الأمريكي كيث إليسون – ممثل ولاية منيسوتا – أول مسلم ينتخب إلى الكونغرس الأمريكي في عام 2006 وأدى قسم اليمين لمنصبه السياسي على نسخة الرئيس توماس جيفرسون من القرآن - والتي حصل عليها في عام 1765- وذلك دليل على التسامح الديني بين المؤسسين للولايات المتحدة.

    لسوء الحظ، لا يزال العالم يعاني من التمييز والعنصرية. في حين أنه لا يمكن وصف أي مجتمع بالكمال، إلا أنني أستطيع أن أؤكد لكم بأن القوانين والمؤسسات الأمريكية وضعت لحماية الشعب ضد التمييز القائم على أساس العرق أو الجنس أو اللون ولضمان المساواة.

    وبالرغم من وجود حالات من التمييز ضد الأقليات في الولايات المتحدة، إلا أن القوانين واامؤسسات مصممة لحمايتهم من الظلم والجرائم والتخريب. إن عانى أي شخص من التمييز بسبب ديانته، فبإمكانه الذهاب إلى السلطات القانونية لطلب انصافه.

    الرئيس أوباما نفسه - والذي انتخب من قبل الشعب الأمريكي - ينسب أصله إلى عروق إسلامية وإفريقية.

    مع تحياتي

    فريق التواصل الالكتروني
    وزارة الخارجية الأمريكية

    حقًا !





    اللهم أصلح حال أمتي

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    أمة واحدة
    الردود
    9,466
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    5
    التكريم
    • (القاب)
      • أزاهير الروضة
      • بصمة إبداع
      • ريحانة الدعوة
      • مبدعة صيف1429 هـ
      • حروف من ذهب
      • قلم الإخاء الفوّاح
      • دانه متألقة
      • لمسة إبداع
      • شعلة العطاء
      • رفيقة القرآن
      • متميزة رسالة وارده
    (أوسمة)
    السلام على من اتبع الهدى
    :

    جزاك الله خير الجزاء غاليتي تأملات... مجرد شعورك واحساسك يدل على نقائك

    وغيرتك على شباب وبنات المسلمين...

    :

    أمريكا بدايتها كانت قائمة على أساس شعوب مضطهدة( الهنود الحمر) بعد أن طهرتهاعرقياً

    واستعبدت السود حتى إذا ماكثر بهم المكان وضاقت بهم الطرقات وفاض بهم الأمر طالبوا بحقوقهم
    فلم ترى مفراً من أن تعطيهم صلاحيات مرغمة وليس حباً

    وهي الآن بعد ذلك الاضطهاد لسكان أمريكا الأصليين مازالت تمارس العمل ذاته مع شعوب أخرى...
    لكن بصورة أخرى فهي تحتل المكان لتقول أنها مصلح اجتماعي

    مازال نظامها قائم على الظلم والاستبداد وإن كانت لا تمارس العنصرية في أمريكا ذاتها فلأن العنصرية ستجني عليها وبالاً فاضطرت كما قلت للمساواة

    لكن عنصريتها تظهر بوضوح في العالم الإسلامي...
    فلا أحد ينكر أنها دولة محتلة وتشجع اليهود المحتلين وتساندهم وتتبناهم
    :

    شبابنا مخدوعوون لأنهم لا يرون إلا القشور الزائفة ... والبريق اللامع وناطحات السحاب..

    ولا يرون الوجه الآخر من القتل والجرائم والاحتلال و...


    :

    الحمد لله رب العالمين
    اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين وصحبه الطيبين








  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الموقع
    في أحلامي ...شباكي الصغير
    الردود
    1,137
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    4

    butterfly2 للمؤمن جنتان...فلنسعى أن نبني جنتنا في صدورنا و لآخرتنا

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاتهُ


    أولا أنا لم أقرأ المقال لأحكم ماذا يقصد الشخص بكلامهُ

    لا أحب التكلم دون معرفة و قراءة المقال...

    لكن سأتكلم عن كل الجوانب

    لأن هذهِ الجملة تتردد كثيرا...و لأكثر من معنى




    أمريكا جنة على الأرض

    أمريكيا جنة على الأرض بطبيعتها الخلابة من جهة

    و من جهة أخرى تتميز بضخامة و روعة عمرانها...

    و لأنها تتميز بضخامة إنتاجها الزراعي و الصناعي و تنوعه

    نظرا لتنوع مناطقها و سكانها...

    لذلك تكون مركز مهم للتجارة و السياحة مما يجعلها جنة على الأرض





    سبب نجاحهم و أهمية امريكا للعالم


    من الأسباب التي جعلت من أمريكا من أهم دول العالم

    هو إنهم يقدرون كل عمل مهما كانت جنسية الفاعل دون عنصرية


    لا ننكر إن سبب تقديرهم لكل عمل او عالم هو فقط لمصلحتهم الشخصية...

    و إنهم يريدون الاستفادة فقط من علم كل شخص....

    و يدفعون مقابل كل ذرة علم تُطرح..


    و هذا ما نفتقرهُ في بلداننا من ناحية تقدير المجهود الشخصي و العلمي البحت

    بلد علمي ...يعطي الفرصة لكل من يريد إثبات نفسه بالاجتهاد

    و لنا الحق أن نتعلم من بلادهم بكل ما يفيد أمتنا...

    ففي زمن الرسول صلى الله عليه و سلم كان يعرض على أسراه أن يعلموا المسلمين و يعتقهم

    فما بالنا نحن نحرم و نحلل ما بدا لنا؟؟؟؟

    واجبنا أن نتعلم و نأخذ العلم حتى و إن كانت من أمريكيا

    لكي نفيد إسلامنا و أمتنا...






    أمريكيا ليست الوحيدة جنة على الأرض

    أمريكا ليست البلدة هي الوحيدة جنة على الأرض

    بفرص عملها لكل مجتهد و تقيم العلم....

    فبغداد كانت جنة على الأرض في زمن هارون الرشيد

    و كان الزمن آنذاك يسمى بالعصر الذهبي...

    و بهذا نجد أن الجنة بنظر الكل هي تلك الدولة المتقدمة بكل المجالات

    علميا و ثقافيا و عمرانيا و اقتصاديا و غيرها من المجالات

    و تقدر كل علم و عالم دون التميز بجنسيتهُ

    و كانت بغداد آنذاك قد اعتمدت على تعاليم الإسلام و أخلاقياتهُ و مبادئهُ

    لذلك كانت بغداد مركز علم و قوة و جنة على الأرض

    و كل شخص كان يأتي من أقصى العالم لزيارتها
    فقد كانت جنة أحلامهُ





    الإعلام قد رسم أمريكا جنة على الأرض

    لا ننكر إن للأعلام دور في فن رسم الكلمات

    فقد تقدمت أمريكيا علميا و صناعيا و عمرانيا و و و و..

    و إعلامياً

    فقد لعِبَ الإعلام دور كبير و فعال في رسم أمريكا كجنة رائعة على الأرض

    لكن ما أن يصل المواطن لأمريكا...فيُغتر بشكل أمريكا أول وهلة

    لكن ما أن تمضي أيام على تواجدهُ فيها ..

    فيجدها غير ما سمع و ما شاهد على القنوات الفضائية

    فليس بسهولة تجد عملاً...

    و ليس بسهولة تعيش بأرض أخلاقها بعيدة كل البعد عن الإسلام

    و ليس من السهل تجرع الغربة لأجل العيش فقط

    فمن يتجرع الغربة لأجل العلم...

    أو انهُ مهدد في بلدهُ أو غيرها

    ليس إلا...

    فأي شخص مسلم عربي عاش بأمريكا

    سوف ينكر إن أمريكا جنة على الأرض




    لنأخذ بإيجابياتها دون سلبياتها...

    لكل دولة سلبيات و ايجابيات...

    فمن سلبياتها الانحلال ...

    و تفكك أسرها ...

    و اضطهادها للمسلمين و العرب ...

    و من إيجابياتها إنهم شعب مثقف...

    متقدم علميا و ثقافيا و صناعيا و عمرانيا

    و تقدمهُ لم يأتي من لا شيء...

    بل بالعمل و الاجتهاد..

    و هذا ما لا نستطيع نكرانهُ

    فالكثير من شبابنا و شاباتنا يتحملون الغربة في أمريكا

    و النفقات المادية في سبيل التعلم

    و ممارسة العمل بالشكل الصحيح بكل مصداقية...

    عكس ما نراه في دولنا العربية حالياً

    فيجب علينا أن نأخذ إيجابياتهم دون سلبياتهم

    و محاولة الإستفادة منهم ...



    أمريكيا تتعلم من إسلامنا...


    مع الأسف الدول المتقدمة نجد إن من أخلاقيات عملها و علمها هو ما قد نص به إسلامنا

    و ما قد فقدناه و فقدنا به قوتنا...

    الصدق و الأمانة و إتقان العمل و تقدير كل عمل

    تقدير المجتهد دون النظر لجنسيتهُ

    فلو تسلحنا بأخلاقيات المسلم و مبادئه و أحكامه..

    لما كان حالنا بهذا الضعف...

    لذلك وجب علينا أن نتعلم منهم...

    دون أن ننتقد سلبياتهم و ننكر ايجابياتهم

    فيكثُرُ على ألسنتنا الكلام دون عملٍ...

    و أحلام تُرسم دون جهد...

    و أنانية دون تعاون لأجل منفعة أكبر...





    إسلامي جنتي في قلبي...

    لا يجب أن تغرنا المظاهر...

    بتلك الجنة على الأرض المدعوة بأمريكا

    فجنتي في قلبي و هي إسلامي...

    يكفي أني مسلمة...و لنعمل بكلامنا...

    و ليس كلام دون عمل..

    و أحلام دون جُهد

    لنتحلى بأخلاق المسلم في عملنا

    و لأبدأ من نفسي...قبل أن أوجه كلامي لغيري

    نحاول أن نعرف لما أمريكا جنة على الأرض؟

    ما الذي ينقصنا؟؟ و كيف لنا أن نكون مثلها؟؟؟

    و كيف لنا أن نعيد أمجادنا أيام عصورنا الذهبية...

    نحاول أن نأخذ إيجابياتها دون سلبياتها

    مع الأسف نجد إننا نأخذ السلبيات من ملابس

    و طريقة تربية خاطئة لا تمت بصلة لإسلامنا

    و نترك ما هو أهم... علمهم و ثقافتهم و طرق تفكيرهم

    و تطور عملهم في كل المجالات




    هنيئاً لمن يريد جنة الأرض المزعومة بأمريكا



    هنيئاً لمن يريد العيش الرغيد دون أن يتحلى بأخلاق المسلم

    دون أن يحاول إعادة مبادئ الإسلام و أخلاقياته لمن حوله

    دون أن تكون نيته صادقة لوجه الله...

    فمن كان يريد جنة الأرض بزهوها الكاذب فهنيئاً لهُ



    قال تعالى "

    يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآَخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ (7)سورة الروم



    فمن يريد الحياة الدنيا...دون أن يكون همهُ إسلامه

    و إصلاح أمته...فهنيئاً لهُ بجنة على الأرض


    قال تعالى

    "تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة" [الأنفال:67].




    فقد أبدل رفاه الدنيا الفانية

    بجنة عرضها السماوات و الأرض أعدت للمتقين..


    و هم :-


    العاملين على إصلاح الأمة...

    الآخذين بإيجابيات دول الغرب

    و إبتعادهم عن سلبياتها و مباهجها الكاذبة

    و كل ما هو بعيد عن أخلاقيات و مبادئ الإسلام

    الذي يكون همهُ إنشاء دولة إسلامية قوية أساسها إصلاح الفرد و بناء مجتمع إسلامي قوي

    بالإعتماد على مبادئ الإسلام و أخلاقياتهُ

    و الإستفادة من الغير...


    و نيته خالصة لله وحدهُ لا شريك لهُ

    فلهُ جنتان...

    جنة و سعادة في قلبه

    و جنة في الآخرة عرضها السماوات و الأرض

    قال تعالى

    وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الاَخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشّاكِرِينَ *آل عمران

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الموقع
    المغرب العربي
    الردود
    1,100
    الجنس
    أنثى
    تعقيب كتبت بواسطة نور العلى عرض الرد
    أختى تأملات الماضى

    بعض الشباب منبهرين ومبهورين بحضارة أمريكا ومجدها وعظمتها كما يعتقدون
    وهو بأغلب الظن انبهار وقتى وليس دائم معظم الشباب الذين ينبهرون بالحياة هناك يعتمدون فى انبهارهم على عدم تربيتهم على الطريقة الصحيحة الاسلامية
    ولو أنهم تربوا جيداً وتعلموا ما هو الاسلام وما هى العقيدة لما انجروا وراء تفاهات واعتقادات ليس لها مبرر وهى أمريكا ومن بعدها الجنة
    الوطن هو أغلى شىء فى الوجود ونتمنى من الله أن يديم علينا الإيمان بأن الوطن هو قبل أى شىء

    كل التحايا اختى على موضوعك الراقى
    الوطن حبيبتى و الوطن الكبير الذى تدوى و يسمع فيه لا اله الا الله محمد رسول الله

مواضيع مشابهه

  1. لا خير فى لذة من بعدها النار
    بواسطة عفو الرحمن في روضة السعداء
    الردود: 2
    اخر موضوع: 14-10-2009, 08:57 PM
  2. لا خير في لذة من بعدها النار
    بواسطة خزامى المدينة في روضة السعداء
    الردود: 7
    اخر موضوع: 18-02-2008, 07:59 PM
  3. الحنة.. الحنة.. الحنة.. إلحقونى محتاجتكم
    بواسطة شـــــــــمس91 في العناية بالشعر وتصفيفة - تسريحات, عروس, قصات, صبغة
    الردود: 4
    اخر موضوع: 11-03-2007, 02:46 PM
  4. الردود: 0
    اخر موضوع: 03-04-2003, 07:27 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ