بسم الله الرحمن الرحيم
ها نحن نعاودكم أحبتي مع الموضوع الثاني
من مواضيع حملتنا "عقيدتي صقلت شخصيتي"
وعنوان موضوعنا هو
وأن خلوت فهمي رضا ربي
وأن خلوتــ
فهمي رضا ربي
وأن خلوتــ
فهمي رضا ربي
وأن خلوتــ
فهمي رضا ربي
اخيه اانتي درة غاليه غاليه غاليه
فحافظي على نفسك
لكِ لاتخسري أغلى ماتملكين ..
كوني من من يأخذ من غيره دروس في الحياة
لا تكوني حكاية نأخذها نحن للعبره
دعينا نقراء هذه الرساله
من أخت لك وقعت في هذا الذنب
..وذاقت المر والعذاب
فماذا قالت لهذا الذئب البشري
اللذي لم يكن همه الا هتك عرضها وشرفها
" لو كان بي أن أكتب إليك لأُجدِّد عهدًا دالفًا أو ودًّا قديمًا ما كتبت سطرًا ولا قطفت حرفًا ؛
لأني أعتقد أن عهدًا مثل عهدك الغابر , وودًّا مثل ودك الكاذب ,
لا يستحق أن أحفل به فأذكره , وآسف عليه فأطلب تسديده , إنك عرفت حين تركتني أن بين جنبيَّ نارًا تضطرم
, وجنينًا يضطرب , فلم تبالِ بذلك , وفررت مني حتى لا تحمل نفسك مؤونة النظر إلى شقاءٍ أنت صاحبه
, ولكيلا تكلف يدك مسح دموع أنت مرسلها , فهل أستطيع بعد ذلك أن أتصور أنك رجل شريف ؟!! لا
, بل لا أستطيع أن أتصور أنك إنسان ؛ لأنك ما تركت خُلَّةً من الخِلال المتفرقة في أوابد الوحش إلا جمعتها
, وكل ما في الأمر أنك رأيتني السبيل إلى إرضاء نفسك , فمررت بي في طريقك إليها
, ولولا ذلك ما طرقت لي بابًا , ولا رأيت لي وجهًا .
لقد خنتني إذ عاهدتني على الزواج , فأخلفت وعدك , ذهابًا بنفسك أن تتزوج امرأة مجرمة ساقطة ,
وما هذه الجريمة ولا تلك السقطة إلا صَنْعَةَ يدك وجريرة نفسك ,
ولولاك ما كنت ساقطة ولا مجرمة , يأباها الخليع ويترفع عنها المحتشم ,
فقد دافعتك جُهْدِي حتى عَيِيْتُ بأمرك , فسقطت بين يديك سقوط الطفل الصغير بين يدي الجبار الكبير
, سرقتَ عفَّتي , فأصبحت ذليلة النفس حزينة القلب , أستثقل الحياة وأستبطئ الأجل ,
وأي لذَّة في العيش لامرأة لا تستطيع أن تكون زوجة لرجل , ولا أمَّا لولد , بل لا تستطيع أن تعيش في هذه المجتمعات البشرية
, إلا وهي خافضة رأسها , مُسْبلة جفنها , واضعة خدها على كفها , ترتعد أوصالها , وتذوب أحشاؤها ,
خوفًا من عبث العابثين وتهكم المتهكمين , سلبتني راحتي ؛ لأني أصبحت مضطرة بعد تلك الحادثة إلى الفرار من البيت ,
مات والديَّ بسببي , فأنت لــص خـادع وكـاذب , ولا أحسب أن الله تارِكُك ,
ولم أكتب إليك إلا أني على وشك الموت لتتدارك ما عندي لك من وديعة وأمانة
, هي ابنتك , فتعال فخذها إن كان عندك حنان الأبوة , حتى لا يدركها من الشقاء ما أدرك أمها من قبلها , فإني ميتة لا محالة "
وهذي فتاة
عانت الأمرين في حياتها
والسبب صديقة السوء
وهذه الذئاب اللتي همها الأول اشباع رغباتها ونزواتها
انظري الى ماذا ينظرون اليكم
رآي الشباب فيما يفعلونه في غرف الدردشه
وأصطيادهم للفتايات..أترككم مع بعضهم
الفتيات .. ضحايا أم متهمات ؟ البداية ( دردشة ) والنهاية .. فضحية على الأنترنت
الصياد الفنان !
يحيى الراشدي - 23 سنة - يقول : البنات وصلت فيهن درجة انعدام الحياء إلى الحد
اللذي تبادر هي بنفسها إلى طلب رقم الشاب .. أو بريده .. أن الشاب بالطبع لن يتأثر
لو انكشف أمره بل الشاب ربما تفاخر بها بعكس الفتاة ، وهي مجرد تسلية يقضيها ..
وتنتهي .. وقال في النهاية إنه وجد بعض الفتيات الواعيات .. لكنهن نادرات .. وهو يحترمهن حقاً ..
أما (( علي )) اللذي لم يذكر عمره وكان الحوار معه أشبه بمحادثة محترف (( صيد فتيات ))
فحاول أن يوقعنا في فخه .. وظل يماطل طويلاً حتى صرح بما لديه من معلومات خطيرة !
يقول علي : إنها لعبة تسلية بالنسبة للشباب .. ولعبة تنافس مع رفاقه أيضاً ، فالبداية
غالباً ما تكون عن طريق الشات ، ثم يتطور الشات العام إلى الشات الخاص (( الماسنجر ))
، ثم يكشف الشاب رقمه الخاص للفتاة التي تبدأ أولى محاولتها بالأتصال من هاتف عمومي ،
عندما تكون حذرة جداً .. وهنا يأتي دور الشاب .. بالهداوة حتى تثق به .. ثم يؤكد لها
ضرورة رؤيتها كما سمع صوتها .. ولا مشكلة لدى الشاب في صورته .. المشكلة في
صورتها هي .. التي ما أن تصل إلى الشاب حتى يتكفل بإدخال التعديلات عليها .. وتوزيعها
.. لمجرد التسلية .. وقد اكتشفنا في نهاية الحوار أن علي أحد الموزعين .. وأن
الطلب كبير !
سعد - 26 سنة - كان خبيراً لدرجة أنه قال بدم بارد إن ضحاياه من الفتيات غير قابل للعد ..
فهو يستخدم صورهن كعروض تدل على مدى براعته في استخدام برامج معالجة الصور ..
وانه تجاوز مرحلة الإساءة لسمعة الفتاة .. إنه ينظر إلى نفسه كــ .. فنان !!
هارب وتائه
الأن لنرى الحكم الشرعي في المحادثات بين الشباب والفتياة ومن بعدها
نتطرق لبعض القصص اللتي تدمي القلب
فتوى
وقد سئل الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله –
ما حكم الشرع في المراسلة بين الشباب والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام .... '
فأجاب : لا يجوز لأي انسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ، لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليس هناك فتنة ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ويغريها به '
فتاوى الشيخ ( 2/898)
القصص
أكتب هذه الرسالة وانا أعلم أن الملايين سيقرأها..وأعلم أنني قد أفيد أحدهم..
ولكن أريد ان أقول شيء جرى معي..
أعذروا أخطائي الإملائية اعذروني..ولكن..
أنا أريد القول حتى أفيدكم أشعر أن جميع الفتيات عليهم ان يعلموا بهذه القصة على الجميع فعل ذلك على الجميع أن يعلموا ان عالم النت عالم وهمي كله كلمات ليس إلا..
اشتركت في احد المنتديات في قمة الروعة مواضيع ونقاش وحوار..أنا فتاة مراهقة ليس إلا أعجب بالكلمة الجميلة وأفتن بها..
بدأت هناك أفكار تسيطر على عقلي بسبب أحد الأعضاء..فبدأ يترقب كل مشاركتي ويرد عليها بأفتن الكلمات وبقي ورائي حتى قبلت إعطائه الإيميل الخاص بي..واعطيته..وتراسلنا وتواصلنا تشاكينا حتى شعرت أنه القلب الذي أريد..
المشكلة أنه متدين لأبعد حد عقله متفتح ومتفهم وعاقل ورزين وغني ووووووو وكل شيء..إنه رائع بنسبة لي..
أحببته بل وقعت في حبه..لا أستطيع القول سوى أنني أحببته بشدة..وتعلقت به..
بات حلمي ومنالي..بت أفعل كل شيء يطلبه وللآن لم يحصل اللقاء..!!
وبعد فترة بدات أشعر بشيء غريزي يتحرك في ذاتي..الحقيقة كلامه هو الذي حركه في ذاتي.. كان يقول لي كلاما..يشعرني وكاننا بفراش واحد..!!
خدش حيائي ومع ذلك بقيت أحبه..
هو في دولة اخرى كنت مصرة على لقائه..
بالفعل..أتى ولاقيته..ركبت معه في سيارة وقال:أن لأهله منزل في دولتنا يا لها من صدفة..ولكن كنت أصدق كل حرف يقوله..
إقترح أن ننزل ونتلاقا فيه..ولكني رفضت..!
فقال أنه سيذهب لأعلى حتى يأخذ المال اللازم للغداء وأنا أنتظره..لقد تأخر فقلقت عليه رننت على جهازة النقال وأجاب أنه وقع عن درج أمام الباب ولا يستطيع الحراك ركضت إليه فوجدته بالفعل على الأرض ذهبت لأمسك يده وأساعده على الوقوف ولكنه كان سليما أمسك بي ودفعني داخل المنزل...بكل قوته وقعت وبهذا الوقت أغلق الباب ووقف أمامي وأنا انظر إليه بت أريد معرفة ماذا يريد بات هناك فضول يغزو فكري ماذا هناك؟؟؟
ولكن عندما هممت لدفعه والخروج..أتى أمسك يدي..خفت كلما ابتعدت اقترب كلما ابتعدت اقترب بت خائفة بدأت أصرخ ولكنه كان قوي الجسد إستطاع أن ياخذ مني شيئا اكبر من لمسة يده ليدي..
ومن بعد ما انتهى وأنا أمامه طريحة في فراشه الحقير..كان جالس امامي..أجهشت بالبكاء سالته لماذا ابتسم وقال لانني احبك؟؟؟؟
لا أدري ارتديت ملابسي ومن بعد ما أخذ ما أراد تركني اخرج ومن بعدها أذكر تلك النظرة الحقيرة في عينيه لم أره من بعدها ولم يعد يجب على هاتفه لا شيء........!!!!!
هذا هو فتى النت..أخذ مني ما أراد ثم ذهب؟؟؟؟
لا تصدقوا احدا ..يا بنات النت نعمة فلا تقلبوا تلك النعمة لنقمة.......كتبت قولي هذا وأنا أنتظر موتا يحملني لأرتاح من هم قد ألم بي..
أردت بالفعل أن أفيدكن لذلك هممت برغبتي بنشرها هنا.. فارجوا من الله الرحمة والمفغفرة......!!
أختكم أ,ن..
نتابع,,
الروابط المفضلة