1 << الصديق وقت الضيق >>


2 <<احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة.. لربما انقلب الصديق يوماً فكان أعلم بالمضره >>


تلك العباراتين واضحه .. ولا تحتاج أي شرح ..



لكن هناك سؤال ..


هل أنت مع العبارة الاولى أم الثانية ..؟ ولماذا ..؟



مقولتين متناقضتين .. لكن آرأئكم تهمني ..

</B></I>

1 << الصديق وقت الضيق >>

لان فعلا الصديق الصادق نجده وقت الضيق
اما الحكمه الثانيه فهي اكيد تعني الصاحب
في فرق بين الصاحب والصديق
الصاحب ممكن يقلب,واخر همو مشاكلي
اما الصديق الحقيقي هو من يكون معي في همي وازماتي
هو من يريني اخطائي من غير ان يستغلها

2 <<احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة.. لربما انقلب الصديق يوماً فكان أعلم بالمضره >>

لا والله حتى الصديق ينقلب في الوقت الحالي كان لي صديقة رائعة أعتبرها أكثر من أختي
وانقلبت وشهدت ضدي في وقت الحاجة
الصديق الوفي هو أنت بنفسك لا صديق وفي الأن
صاحب وصادق وجاور ولهو
لكن أبدا لا تعطي سرك لأي كان ومهما كانت الظروف

أنا مع 2 لأني جربت و تلدغت بالمرات منهم ..فالصديق قد يكون ذو نفس ضعيفة فينقلب و يحسد أو هو من طبعه نفسه مصطنعة بمعنى يمثل الطيبة أو أمر آخر يكيدون بينكما فيضعف و يستِفز فيفضحك ..أو يسحر فيكرهك

أما العدو فلا يعرف عنك شيئا بالمرة

تحياتي

<< الصديق وقت الضيق >>

أنا مع هذه العباره ..فالصداقه المبنية على الصدق والوفاء والأخلاق الحميدة

لايمكن أن تخدع ..

والصديق الحقيقي تجده عوناً بعد الله في الضيق ..

أما الحكمة الثانيه فلم تمر بي والحمد لله

مشكوووره على السؤال

..

أنا لا أفضّـل التعميم ..

فثمة أصدقاء يخذلونك ويغدرون بك .. وحين تحتاج إليهم ينسحبون !!

وثمة أصدقاء مـُـخلصون لك ويضحّون لأجلك .. وفي المآزق تجد فيهم خير معين ..

نعم ..

صديقك الوفي ّ تعرفه وقت الحرج ..

فإن أعانك ظفرت َ بوفائه للأبد .. وإن خذلك خسرته للأبد ..


وما أكثر ما نخسر من أصدقاء !!

..

الحمد لله مرت عليا الثنتين ولكن الفرق فيها
الصديقة الوفية المحبة لي في الله محبة حقيقية حيث اننا دائما نتذاكروندعو لبعضنا البعض
وأعرف ذالك بتعاهد السوأل والدعاء...وأما الثانية فقد إكتشفتها بعد ما طاح الفاس في الراس
زي ما يقولو ...عضديت أنامل الندم وما زلت أعضها لأنها أعرف الناس بي منذ طفولتي وتظلمني بعلم وتهديد ...وحسبي الله ونعم الوكيل..
موضوع جد رائع...يسلموووووووووو..

يسلمووووو يدين كل وحده ردت على الموضوع

.

بصراحة لا يُمْكنني الاخْتيارَ بيْنهما
أو .../
تحْديد مقولةً منْ بيْنِهما

لأنّ الحياةَ لا تُعْرف طريقها المُسْتقبليّ لنا
فكلاها قدْ يحْدثُ لنا‘

والصّداقة القائمة على دينِ الله والوفاءِ
النّابع منْ خُلقِ المُسْلم فإنّها ستكونُ هيَ الأولى

أمّا إنْ كانت خديعةً نهايَتُها وخيانة
وبدايتُها وهْمٌ للصّديق لاكْتسابهِ
فهيَ حتْماً الثّانية ...,

.

جزاكِ الباري رفْعةً وأمْناً منْ مكْر الصّديق
ودَرْبكِ محْفوفٌ بالأمانِ أيا رفيقة ...,

.

2 <<احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة.. لربما انقلب الصديق يوماً فكان أعلم بالمضره >>
انا مع هذه المقولة لأني لدغت من اكثر من صديق حتى القريب على الأقل عدوي اعرفه واحذره لاكن الصديق
تأمنه فيلدغك وتندم وماينفع الندم فعلا يعرف مضرتك فايوجعك فيها ماأقول إلاحسبي الله ونعم الوكيل