أولا :السلام عليكم ورحمه الله وبركاته .

بسم الله والصلاه والسلام على النبى (صلى الله عليه وسلم )

اخواتى فى الله اين نحن من هذا كله انا لا اتكلم عن النساء فقط ولكن الرجال ايضآ .

ياترى عدد المسلمين فى الوطن العربى كام علشان يجاهدو خمسين الف بس وفين رؤساء العرب فين 0

ياترى لما نقف امام الله ونسئل ماذا فعلتم لنصره الاسلام هنقول ايه ---وايه عذ رنا بأن رؤسأنا خايفين من المخلوق ومش خايفين من الخالق 0

ليه كل واحد منا مش حاسس بأن اللى فى العراق وفلسطين اخواننا بجد واولادنا يا ناس يا مسلمين نعمل ايه فى الظلم اللى على المسلمين انا مش

زعلانه على شهدائنا نحتسبهم عند الله وباذن الله تعالى هم فى الجنه وموتى الكفره فى النار بأذن الله تعالى واحنا هنخاف من مين بالضبط من الله

ولا من العبد يا مسلمين ولا تخشوا فى الله لومه لائم الموضوع مش صدام الموضوع هو الاسلام وامه محمد (ص) انا زعلانه من الظلم الواقع على

المسلمين (ربنا عز وجل حرم الظلم على نفسه ) ياترى بتشوفو الاطفال والنساء والرجال فى العراق افيقى امه محمد افيقى لم يعد امامنا وقت لازم

كلنا نجاهد فى سبيل الله الضعفاء والشيوخ والنساء والاطفال بالدعاء والرجال بالجهاد فى سبيل الله والشهاده لوجه الله تعالى مش فى سبيل صدام او

العراق او العرب ----اننى رأيت مجموعه من العراقيين يقولون بالروح والدم نفديك ياصدام 000 ياجماعه صدام ده عبد من عباد الله ومش دايم الا وجه

الله تعالى صححوا النيه وتكون لله علشان يكتب لنا النصر بأذن الله احنا فى مصر لما قلنا بالروح والدم نفديك يا جمال خسرنا ولما قلنا الله اكبر والنصر

لله انتصرنا بأمر الله وعزه الله وقدرته --------واذكركم بشئ امبارح كانت فلسطين
والنهارده العراق
وبكره سوريا وايران ولبنان والاردن ومصر وباقى العرب
كل العرب كل العرب
ياترى هنسكت
وجزاكم الله كل خير
ورجاء نشر الموضوع محبه لوجه الله تعالى

جزاك الله خيرا

اللهم ارزقنا الاخلاص فى العمل والنيه .

أخي الفاضل .. أو أختي الفاضلة .. لا أدري أيهما أختار ..

فأنت تعرف نفسك بأنك (مصري في السعودية) .. وأقول لك .. حياك الله وبياك .. وجعل الجنة مثوانا ومثواك .. أخ عزيز .. نُكِّن لك من مشاعر الأخوة في الله ما نُكنِّه لباقي من كتب الله لهم العيش بيننا من باقي أخوتنا العرب والمسلمين من خارج السعودية ..

ولكنك وفي ثنايا حديثك استخدمت عبارة (زعلانه) بالتأنيث في غيرما موضع .. ما يدعو إلى التناقض والإزدواجية .. ويبعث على الحيرة ..

هذا أولاً ..

أما ثانياً ..

فشكر الله لك هذه المشاعر الصادقة .. التي لا أُخالها صدرت إلا من قلب ينبض بحب إخوانه في الله .. ويستشعر آلامهم .. ويؤرقه ما يُصيبهم من نكبات .. وهكذا ينبغي للمسلمين أن يكونوا .. إذا تألم منهم واحد في أقصى الغرب .. بكى لهم آخر في الشرق ..

وفيما يتعلق بالأحداث المعاصرة .. والتي يأتها في ذروة سنامها .. ما يحدث في عراقنا .. ولومك لحكام العرب على عدم تحركهم التحرك الإيجابي في هذا الخصوص .. ودعوتك للجميع أن يجاهدوا رجالاً ونساءً ..

فأقول لك ..

أخي الحبيب (سأخاطبك كرجل) .. ثق تماماً .. أننا والله يشهد ويعلم .. نألم أيما ألم .. ويُصيبنا من الهم والغم ما يُصيبنا .. على ما يعانيه أخوتنا في العراق .. ولا أظن أحداً في قلبه ذرة أيمان .. ثم يرى تلك الصور المروعة المحزنة المبكية .. ولا يتأثر .. بل والله .. إننا نعيش هنا بأجسامنا .. وقلوبنا وأحساسينا ومشاعرنا .. كلها متجهة صوب تلك الأرض .. كيف لا .. ونحن نرى أخوتنا هناك .. رجالاً ونساءً وأطفالاً بل ورضعاً .. يُسامون أشد العذاب .. ويقتَّلون .. وتتفجر رؤوسهم .. وتتطاير أدمغتهم .. وتتناثر أشلاؤهم .. كيف لا .. ونحن نرى الرجل الشامخ الأبيّ .. يبكي كما تبكي الثكلى .. كيف لا .. ونحن نرى صهاينة النصارى .. يدنسون أعراض المسلمين .. ويكشفون عوراتهم .. ويدمرون مقدسات المسلمين وممتلكاتهم ..

والله أن القلب ليكاد يتفطر من أجل ذلك كمداً وهماً وحسرة ..

ولكن .. أيها الحبيب بارك الله في عمرك .. ماذا بيدنا أن نفعل ؟؟

قد تقول نجاهد في سبيل الله .. ونقف صفاً مع إخواننا هناك ..

فأقول لك .. ليس كل من أراد الجهاد يُسَّر له ذلك .. لما تعلمه من أساليب التشديد خصوصاً على حدود الدول .. حيث لم تفتح الدول المجاورة للعراق الحدود حتى يتمكن المجاهدون من الذهاب للجهاد هناك .. إضافة إلى أن القوات الكافرة قد حاصرت أغلب الحدود التي تحد العراق .. مما يجعل أمر إختراقها والوصول إلى أرض العراق .. غاية في الصعوبة إن لم مستحيلاً - إلا لمن يسّر الله له ذلك - ..

وطالما الأمر كذلك ..

فينبغي أن ندرك أن الجهاد ليس جهاداً بالنفس فحسب (وإن كان أفضلها) .. بل إن هناك أوجه أخرى له .. لعل منها .. الجهاد بالمال .. فهم بأمسّ الحاجة إليه (في ظني) لظروفهم المعيشية الصعبة التي يعيشونها ..

ثم لا ننسى أيها المبارك .. سلاح الدعاء .. الدعاء .. الدعاء .. الله أكبر يا أخي .. لو علمنا وأدركنا وأيقنا ما لهذا السلاح من قوة وفاعلية .. يا أخي .. من كان لهذا السلاح مضيعاً مفرطاً .. فهو لغيره أضيع .. من كان لا يُطيق الدعاء ويحتمله .. فهو أعجز وأضعف وأهون من أن يحمل سلاحاً ويجاهد بنفسه ..

علينا بالدعاء الصادق الخارج من صميم قلوبنا .. ولنتحرَّ الأوقات التي يُظن فيها الإجابة .. ولنخلص في دعائنا لربنا .. ولنحسن الظن به سبحانه .. فهو سبحانه من يُجيب المضطر إذا دعاه ؟؟ وهو من يكشف السوء .. وهو وحده من بيده النصر ..

ومتى يسّر الله أمر الجهاد في سبيله .. فسترى ما يسرّك ويسرّ جميع المسلمين .. وأظن ذلك ليس ببعيد ..

والله تعالى أعلم وأحكم ..

وعذراً لك عن الإطالة ..

وتقبل أطيب تحياتي ..

جزاك الله كل خير
نعم عندما سنسأل بماذا سنجيب؟ الموتى في رحمة الله و المستخلفون في الأرض ماذا يفعلون؟
... كلمات حق ... لو الواحد يقدر ينطقها في وجه من يستحقها ... آآآآآآآآآآآهٍ آه

قال الله تعالى "" واعدو لهم مااستطعتو من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ""

لكن الواضح ان بلادنا الاسلاميه تعد للجيوش الاميركيه

يكفي انا اراضينا مفتوحه لهم ومنها يجري ضرب اخواننا المسلمين
يكفي انه تموين الجيش من طعام ...الخ يتم من بلاد مسلمه

في المقابل مااذا اعددنا لاخواننا العراقيين..... نتابع الاخبار ..دمنا ينحرق .. نبكي .. ندعي الله ان ينصرهم ...... هذا اقصى مااستطعنا فعله وهذا هو اضعف الايمان
حتى الصدقه انا مو شايفه حملات التبرع للعراق .......
امكن منتظرين امر الوالي....... ماهو كل شي بامر الوالي اذا الجهاد والقنوت بامر الوالي فاكيد الصدقه ايضا بامر الوالي

هدانا الله واياكم وانار لنا طريق الحق