انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 5 12345 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 45

الموضوع: [ معاملات نبويّة .. وآفاقٌ للتطبيق ] [ المشهد الثاني : حسنُ التدبير وفنّ الإشغال ]

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    بُقعة مِن [ .. ] !
    الردود
    4,375
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    3

    summer2009 [ معاملات نبويّة .. وآفاقٌ للتطبيق ] [ المشهد الثاني : حسنُ التدبير وفنّ الإشغال ]



    بسم الله الرحمن الرحيم ..

    ..
    الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده .. ،

    [ المَشهد الثاني ]
    في غزوة بني المصطلق خرج عدد كبير من المنافقين مع المسلمين، وكان يغلب عليهم التخلف في الغزوات السابقة،
    لكنهم لما رأوا اطراد النصر للمسلمين خرجوا طمعًا في الغنيمة .
    وعند ماء المريسيع كشف المنافقون عن الحقد الذي يضمرونه للإسلام والمسلمين ، يحكي جابر بن عبد الله الأنصاري ما حدث قال:
    (كنا في غزاة فكسع رجل من المهاجرين رجلاً من الأنصار- ضربه برجله أو بيده -، فقال الأنصاري: يا للأنصار، وقال المهاجري
    : يا للمهاجرين، فسمع ذلك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: «ما بال دعوى الجاهلية؟».
    قالوا: يا رسول الله، كسع رجل من المهاجرين رجلاً من الأنصار فقال: «دعوها فإنها منتنة»
    فسمع بذلك عبد الله بن أبي فقال: فعلوها ؟ أما والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل،
    فبلغ النبي - صلى الله عليه وسلم - فقام عمر فقال: يا رسول الله دعني أضرب عنق هذا المنافق،
    فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : «دعه، لا يتحدث الناس أن محمدًا يقتل أصحابه».
    وفي رواية قال عمر بن الخطاب: مُرْ به عباد بن بشر فليقتله، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
    : «فكيف يا عمر إذا تحدث الناس أن محمدًا يقتل أصحابه، لا، ولكن أذن بالرحيل»،
    وذلك في ساعة لم يكن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يرتحل فيها، فارتحل الناس.
    ثم مشى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالناس يومهم ذلك حتى أمسى، وليلتهم حتى أصبح،
    وصدر يومهم ذلك حتى آذتهم الشمس، ثم نزل بالناس، فلم يلبثوا أن وجدوا مس الأرض فوقعوا نيامًا.
    وَقِصّة غزوة بني المُصطلق فيها من الفوائِد الكثير .. وقد اخترتُ منها ثلاثاً وأرجو أن ينفع الله بها !


    • " ما بال دعوى الجاهلية " ؟ .. " دعوها فإنّها مُنتنة "

    نَعم .. فقد أنكر عليهم النبي - صلى الله عليه وسلم - هذه المناداة ..
    لمّا قال الأنصاري " ياللأنصار " وقال المهاجري " ياللمهاجرين "
    رُغم أنهما مُسمَّيان صحيحانِ وردا في القرآن !
    لكّن السِرّ في إنكاره أنهما استعملا في إثارة العصبيّة بين الفريقين ..
    لذا .. فلنكن حريصين .. ولننبذ هذه العصبيّة فإنها من دعاوي الجاهلية ..
    فلا بلد ولا حزب ولا عرق ولا لون ولا جنس يَحكمان ..إنما ليكن استنصارنا بإخواننا المسلمين " إنما المؤمنون إخوة " ..
    ليُسترد الحق لا لتكون الغلبة ! والحق أن يستنصر بالمُسلمين ككل ، فيُنصر المظلوم بردِّ حقِّه ، ويُنصر الظالم بردِّه إلى الحق ..
    «لينصر الرجل أخاه ظالمًا أو مظلومًا، إن كان ظالمًا فلينهه فإنه له نصر، وإن كان مظلومًا فلينصره» ..
    من المؤلِم أن هذه الدعوات لازالت مُستمرة ..
    فمن الواقع حولي .. لاحظت أنه في النزاعات التي تحدّث يستنصر كل فريقٍ بقبيلته وتحدث مناوشات ونزاعات كثيرة تصل للضرب والاقتتال ..
    فيُقاتل كِلا الفريقين الآخر .. استنصاراً لصاحبهم .. ولا يُبحث مع من يكون الحق ! بل يكون الهمّ مع من تكون الغلبة .. !
    فالنزعات القبليّة وغيرها من النزعات مُفسدة مُنتنة .. لأن بها تضيع الحقوق ، ويُغفل عن الأساس و الجسد الواحد .. الذي جمعه الإسلام ..
    فغدت شكوى جزء منه هي شكواه كُلّه .. ولا يَقرُّ للجسد قرار حتى يَقرّ ذاك الجزء .. كذلك يجب أن نكون ..




    "آفاق التطبيق " :

    لنحرِص على تعليم أبناءنا وإشعارهم بمعنى الإسلام .. وأنهم يُشكِّلون مع إخوانهم جسداً واحداً .. لنجعل كُلّ طفل في بيوتنا يفخر بكونه مسلماً ..

    بدلاً من أن يقول أنا ابن فلان .. وهذه قبيلتي .. فاسمعوا !

    كونوا دعاة .. واسعوا لنبذ العصبية ..
    لنشعر بقيمة الإسلام .. الإسلام الذي جمعنا .. ومهما حاولنا أن نجتمع بغيره فلن يجمعنا شيء .. !
    الإسلام .. الذي به تكون العِزّة " ولله العزّة ولرسوله وللمؤمنين "
    هي لذّة عظيمة .. حين تنتسب لشيء .. تعلم أنه الحق كل الحق ، حين تصدق في الانتساب ..
    فتكون جُزءاً لا يتجزء من هذا المجتمع المسلم الواحد .. حين يكون كُلّ الهم إظهار الحق ،
    لا إظهار الشخص أو ما يُسمّى بالكرامة ادّعاءً وزوراً وأي كرامةٍ تلك تكون في غيرِ الحق !
    علِّموا أنفسكم أنّ تخضعوا وتُسلِّموا إذا أدركتم أنكم أخطأتم ولا يغلبنكم الكِبر ..
    وَطّنوا أنفسكم أن تصبروا إذ تُظلمون ، وأن تسرعوا في إصلاح الأحوال إذا رأيتم أنكم قد ظلمتم أحداَ ..
    وليكن التناصر فيما بينكم تناصرًا على الحق لا على الباطل بمعنى أن تنصروا المحق، وأن تكونوا معه, لا مع المعتدي ..
    إن مهمة الدعاة وطلاب العلم والعلماء والفقهاء في التخلص من العصبية، ودعوة المسلمين إلى نبذها, كما أمر بذلك رسول الله مهمة صعبة،
    ولكنها ليست مستحيلة، ولأهميتها الكبيرة علينا أن نبذل ما في وسعنا لقلعها من النفوس .. * الشيخ أمير المدري


    ما دمت تقرأ أحرفي .. فلا زلت حيّاً .. فسارع بجبر ما كسرته ، واستغفر وإن كنت معافاً فاسعَ في الإصلاح ..





    «دعه، لا يتحدث الناس أن محمدًا يقتل أصحابه»


    شدّني كثيراً هذا الأمر .. ،

    انظروا لِحرصِ النبي - صلى الله عليه وسلم - على سُمعة الدين الذي يحمل رايته

    ..رُغم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - يعلم نفاق الرجل ، وأنه يسعى في الإفساد ..
    وغير ذلك من الأمور ..إلا أن حِرصه على الحفاظ على سمعة الدين غلبت حرصه على عقاب الرجل !
    انظروا لبعد نظره - صلى الله عليه وسلم - ، " لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه " ..
    صحيح .. فليس كل الناس يعرفون أنه منافق ، وليس كل الناس يعرفون فعله .. فهو مدسوس بينهم .. ظاهره الإسلام ..
    وفعله ودسيسته على غير ذلك .. فإن قتل .. فسيقول الناس أن محمداً يقتل أصحابه .. وإن كانت حقيقة الأمر أنه يستحق العقاب ..
    و لكن النبي صلى الله عليه و سلم أسقط حقه وهو حكم خاص به
    و إلا فالمنافق
    يقتل إن عُلم نفاقه وليس للعامة قتله بل هو الحاكم الذي يقتله
    يقول ابن عثيمين رحمه الله :"
    كان ، صلى الله عليه وسلم ، يعلم أعيان المنافقين ولم يقتلهم "لئلا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه"
    لكن الآن لو علمنا أحداً بعينه من المنافقين لقتلناه ، قال ابن القيم رحمه الله: " إن عدم قتل المنافق المعلوم إنما هو في حياة الرسول ، صلى الله عليه وسلم، فقط"



    و الآن تخيلوا لو قيل " أن محمداً يقتل أصحابه " و الإسلام في بدايته .. كيف سيكون الضرر ! ..
    ستجد النفور والخوف وعدم الثقة .. وأمور أخرى لا طائل لها ..
    فالصبر على أذيته مع السعي في درء فتنته ، أهون ضرراً مِن قتله لأن ذلك يتضمن مصلحة التأليف للإسلام ..




    ماذا نتعلم ؟
    كل قائد .. يجب أن يكون محنكاً ، وكثير منا قادة ، المسؤول عن أسرة قائد ،
    والمسؤول عن شركة أو مكتب قائد ، والمعلم قائد ، والداعية قائد ، والعالِم قائد

    كُل أولئك لابد أن يسعوا للحِرص على السمعة السياسية للإسلام بصورة عامة ، وبصورة أخص للمجتمع الذي يحيطهم ،
    وأن يُحفاظوا على وحدة الصف الداخلي - سواء في الأسرة أو في الفصل أو الشركة أو المجتمع .. وهكذا - ..
    هذا لا يعني أن نترك المشكلة تتفاقم .. لا .. بل نسعى لإيجاد حلول أقل ضرراً وعلى حسب ما تقتضيه أحكام الدين فهي ثابتة لا تتبدل .. و ما نراه من فعل النبي - صلوات ربي وسلامه عليه - كان قضية عقدية خاصة به ..

    ثم مشى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالناس يومهم ذلك حتى أمسى،
    وليلتهم حتى أصبح، وصدر يومهم ذلك حتى آذتهم الشمس، ثم نزل بالناس،
    فلم يلبثوا أن وجدوا مس الأرض فوقعوا نيامًا.


    وإنما فعل ذلك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ليشغل الناس عن الحديث الذي كان بالأمس.ياااه .. كم تعجبت وأنا أسمع هذا الخبر .. ،
    ما أحسن تدبير النبي - صلى الله عليه وسلم - !
    لقد جعلهم يمشون في غير وقتٍ ، ومشى بهم يوم وليلة وجزء من نهار .. فأُنهِكوا وتعبوا ..
    لماذا فعل ذلك ؟
    ليُشغِلهم عن الحديث الذي وقع بالأمس ، وليُطفئ نار الفتنة التي سعى المنافقون لإشعال جذوتها ..
    إنها تقنية مُهمّة .. !
    مِن الجميل أن يُتقنها الوالدين ، و الرعاة في كُلِّ أمر ..
    " الإشغال " عمّا قد يُفاقم الأزمة .. تحدث مواقف كثيرة وتعترض الأفراد عقبات أو فتن أو دسائس ..
    قد لا يفهمها العامة أو الأطفال أو بعض الناس .. أو قد لا يستطيعون مواجهتها ..
    لنقصِ إدراك أو جهل أو ما سوى ذلك ..
    فمهارة القائد تظهر إذ ذاك في إطفاء / إشغالهم .. عمّا سيؤذيهم كأفراد وكمجتمع أو يُزعزع ثقتهم ..




    أمثلة صغيرة :

    يَحدُث نِزاع بين صديقتيك في أمر ما .. ماذا تفعلين ؟

    أتتركينهما تنصرفان فتضطرم الوسوسات الشيطانية في نفس كل منهما ، ويتفنن الشيطان في زرع البغضاء !
    أم تذهبين .. وتتركين الجدال بينهما يشتعل ولا شأن لك !
    ::

    من الحلول الطَيِّبة :
    أن تُشغليهما عمّا حدث .. بإخبارهم خبراً لطيفاً ، أو بالقيام بعملٍ مُشترك ،
    أو أن تطلبي منهما مساعدتك في أحد أعمالك ، أو تسألينهم المشورة في أمر ،
    أو تقومون بالمشي أو غير ذلك من الأمور التي تُلطّف الجو وتذهب ما في النفوس وتُشغل عن المشكلة ..
    حتى إن عادت كُل واحدة منهما لنفسها وجدت أن آثار الأمر اضمحلت كثيراً .. أو ما عاد لها أثر =)
    وذات الأمر .. إن كان طِفلكِ مُحبطاً مِن أمرٍ ما .. ضربه أستاذه أو مرض صديقه أو غير ذلك ..
    غيري الأمر .. أو أريه منه الصورة الإيجابية ..
    أذكر أني قرأت أن أحد الكتاب مات صديق طفله .. وكان الطفل حزيناً ويبكي بشدة ..
    فقال له : إنك تفكر مثل دودة الفراشات ، ففوجئ الطفل وقال : ماذا ؟ ..
    - لاحظوا لقد غير حاله من البكاء للدهشة - فقال له : إن الدودة داخل الشرنقة لم تمت مثلما يظن الناس بل هي تتحول إلى شيء آخر ،
    وستصبح بعد فترة فراشة أجمل وأكثر حرية ومرحاً ، وهكذا صديقك .. فعانقه الطفل وقال له : لابد أن صديقي سيصبح فراشة جميلة .
    ماذا يُمكن أن نقول أيضاً لِطفل بهذا العمر عن حياة الأطفال في الجنة ؟





    في الكَفّة الأخرى ..
    يَجب أن نكون أكثر حذراً فهذه المسألة - فن الإشغال- يفهمه الأعداء فهماً عميقاً ، ويُطبقّونه ويُدبِّرون ..
    ألا تلاحظون أنهم يفتعلون الأحداث ، ويُغررون بالنساء ، ومنهم ممن بيننا من يُثير الشبه .. فيشغلنا عن الحَق بالباطل ..
    ألا تُلاحظون أننا صِرنا أكثر انشغالاً بالموضات ، والتفنن في الأطعمة والمشروبات .. في حين أن الدعوة والدين ما عادت مِن تلك الأولويات ..
    ولنلاحظ في زمان النبي - صلى الله عليه وسلم - فهناك مفارقة كبيرة .. لم يكن الطعام مسألة استمتاع !
    إنما سدّ حاجات الجسد ، وماذا كان الأهم في اللباس ؟ الستر ..
    النبي - صلى الله عليه وسلم - لمّا خرج مِن بيته ولقي اثنين من أصحابه وقد أخرجهم الجوع ..
    فضيفهم أحد الصحابة .. وأطعمهم .. فماذا قال النبي -صلى الله عليه وسلم - .. ؟
    لقد قال أن هذا من النعيم الذي تُسألون عنه ..
    فماذا لو رآنا -صلى الله عليه وسلم - ونحن في كُلّ هذا الترف ؟
    وحتّى الشكر ! حتّى الشكر نُقصِّر فيه ..
    اللهم أعنّا على ذكرك وشكرك وحسن عِبادتك ..
    اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين وكلنا اللهم إلى رحمتك ..
    اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علماً ..



    ربّنا أفرِغ علينا صبراً وتوفنا مسلمين
    لا إله إلا أنت سبحانكَ إنّي كنت من الظالمين *
    " إن يَعلمِ الله في قلوبكم خيراً يؤتِكم خيراً مما أخذ مِنكم ويغفر لكم ..."
    قال - تعالى - : " أمْ حَسِبتم أنْ تَدخُلوا الجَنَّة وَلمَّا يأتِكُمْ مَثلُ الذينَ خَلوْا مِنْ قبلِكُمْ مَسَتْهُم البَأسَاءُ وَ الضرَّاءُ وَ زُلزِلُوا حَتى يَقولَ الرَسُول وَالذين آمنوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ الله ألا إنَّ نَصَرَ الله قريب "

    ..
    [ الدالُ على الخيرِ كَفاعِله ]

    و [ إذا سألتَ فاسأل الله ] و [ إذا استعنت فاستعِن بالله ]
    سامِحوا المُقصِّرة ،

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    بُقعة مِن [ .. ] !
    الردود
    4,375
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    3


    جزى الله خيراً مَن دلّني ومن قوّمني ..
    ومن كانت بصمته واضحةً في موضوعي ..
    [ يا رب باركهم حيث كانوا ]


    :
    :

    طَلبي :
    إن كان من تقويم فقوِّموا ..
    وأريدكم أن تُرفِقوا فوائد أو دُروس تعلمّتموها مِن هذا المشهد ..
    وإن كان مِن تجاربَ فهاتوا ..
    ولكم جزيلُ الشكر ~


    سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفركَ وأتوب إليك ..

    ربّنا أفرِغ علينا صبراً وتوفنا مسلمين
    لا إله إلا أنت سبحانكَ إنّي كنت من الظالمين *
    " إن يَعلمِ الله في قلوبكم خيراً يؤتِكم خيراً مما أخذ مِنكم ويغفر لكم ..."
    قال - تعالى - : " أمْ حَسِبتم أنْ تَدخُلوا الجَنَّة وَلمَّا يأتِكُمْ مَثلُ الذينَ خَلوْا مِنْ قبلِكُمْ مَسَتْهُم البَأسَاءُ وَ الضرَّاءُ وَ زُلزِلُوا حَتى يَقولَ الرَسُول وَالذين آمنوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ الله ألا إنَّ نَصَرَ الله قريب "

    ..
    [ الدالُ على الخيرِ كَفاعِله ]

    و [ إذا سألتَ فاسأل الله ] و [ إذا استعنت فاستعِن بالله ]
    سامِحوا المُقصِّرة ،

  3. #3
    البيلســـــان's صورة
    البيلســـــان غير متواجد رائعة دورة تعليم الأمهات اللغة الانجليزية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الموقع
    حيث الأمل
    الردود
    2,048
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    • (القاب)
      • مُبدعة صيف 1430هـ
      • أم قائدة
      • رائعة دورة تعليم الأمهات اللغة الانجليزية
    (أوسمة)
    حجز مقعد

    ثم لى عودة بإذن المولى

    بوركتِ نبوضة







  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الموقع
    المغرب
    الردود
    1,323
    الجنس
    أنثى
    جزاك الله خيرا

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الموقع
    وأحسن ببارئك الظنونا ♥
    الردود
    20,724
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    27
    التكريم
    • (القاب)
      • عدسة مبدعة
      • درة صيف32و1431هـ
      • زهرة الصحة
      • متميزة صيف1429هـ
      • ضياء قناديل نبوية الثانية
      • لمسة إبداع
      • شعلة العطاء
      • أميرة الاحسان
      • بصمة تعاون
      • بصمة مبدعة
    (أوسمة)
    حجزْ مَقعدْ ..
    وَلي عَودَة بإذن المولى بعدَ القرآءة ..

    جزاكِ اللهُ خيرَ الجزاء
    رُبّ خيرٍ لم تنلْه ؛ كانَ شراً لو أتاكَ ~
    بكلّ الحب .. كُنتُ هنا يوماً ()***

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الموقع
    فإن أجمل أرض الله في نظري * مهوى الفؤاد وعنوانُ الهوى حلب
    الردود
    522
    الجنس
    أنثى
    جزاكِ اللهُ كل خيرَ

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    المملكة _ المدينة المنورة
    الردود
    633
    الجنس
    أنثى
    جزاك الله الف خير
    وجعله في موازيين اعمالك

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الموقع
    بلد الانسانيه
    الردود
    110
    الجنس
    أنثى
    جزاك الله خير

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    بُقعة مِن [ .. ] !
    الردود
    4,375
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    3

    flower2

    بُوركَ فيكم جميعاً .. ،
    وفي انتظاركم [ بيسو & سوسو ]

    وفقّكم الله ~
    ربّنا أفرِغ علينا صبراً وتوفنا مسلمين
    لا إله إلا أنت سبحانكَ إنّي كنت من الظالمين *
    " إن يَعلمِ الله في قلوبكم خيراً يؤتِكم خيراً مما أخذ مِنكم ويغفر لكم ..."
    قال - تعالى - : " أمْ حَسِبتم أنْ تَدخُلوا الجَنَّة وَلمَّا يأتِكُمْ مَثلُ الذينَ خَلوْا مِنْ قبلِكُمْ مَسَتْهُم البَأسَاءُ وَ الضرَّاءُ وَ زُلزِلُوا حَتى يَقولَ الرَسُول وَالذين آمنوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ الله ألا إنَّ نَصَرَ الله قريب "

    ..
    [ الدالُ على الخيرِ كَفاعِله ]

    و [ إذا سألتَ فاسأل الله ] و [ إذا استعنت فاستعِن بالله ]
    سامِحوا المُقصِّرة ،

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الموقع
    ما أضيق العيش لولا فسحة {الدعاء}
    الردود
    2,410
    الجنس
    أنثى

    بارك الله فيك و زادكِ علما نافعا تنفعين به الإسلام و المسلمين

    إلى الأمام يا نبضة

    متعطشين للمزيد ..
    اللهم أصلح حال أمتي

مواضيع مشابهه

  1. [ معاملاتٌ نَبويَّة .. وآفاقٌ للتطبيق ] [ مِن مُذكراتي / مَدخَل ]
    بواسطة نبضة الأمل..!! في الملتقى الحواري
    الردود: 22
    اخر موضوع: 17-10-2009, 09:31 PM
  2. الردود: 54
    اخر موضوع: 17-10-2009, 09:58 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ